#أحدث الأخبار مع #مجلسوجدةبلاديمنذ 6 ساعاتأعمالبلاديمجلس وجدة الحالي سدد أزيد من 20 مليار من قروض حدوش واحجيرةمجلس وجدة الحالي سدد أزيد من 20 مليار من قروض حدوش واحجيرة أفاد مصدر من الأغلبية ل ' بلادي اون لاين ' ان مجلس وجدة الحالي سدد خلال الأربع سنوات الاخيرة أزيد من 20 مليار سنتيم من القروض التي اقترضتها الجماعة على عهد كل من لخضر حدوش وعمر احجيرة . وأضاف ذات المصدر أنه ولاول مرة تكون مساهمة الجماعة في المشاريع المزمع تنفيذها في المدينة ، عبر تعبئة الموارد المالية للجماعة وليس عبر قروض إضافية . ولم يكن ليتحقق ذلك ، حسب ذات المصدر ، لولا حسن التدبير المالي والاداري لشؤون المجلس الذي بالإضافة إلى كل ما سبق سدد كل مستحقات الموظفين والمستخدمين التي كانت متوقفة منذ سنة 2016، ناهيك عن تسديد مختلف النفقات من هاتف وكهرباء والتي كان في كل مرة تهدد المصالح المعنية بقطعها خلال الفترة السابقة . وشدد ذات المصدر بأن الارقام تتحدث عن نفسها بعيدا عن المزايدات السياسوية لاحد فرق الأغلبية ويقصد حزب الاستقلال الذي امتنع عن التصويت خلال الجلسة الأخيرة من دورة ماي . وخلص ذات المصدر إلى أن مصلحة المدينة تقتضي تظافر جهود الجميع، لأن الساكنة هي المستفيدة من المشاريع المزمع تنفيذها ، وليس هذا الحزب أو ذاك، داعيا إلى ترك الخلافات السياسية جانبا حتى لا يتم دفعهم الى كشف الملفات ، وانذاك ، يضيف ذات المصدر ، سيعرف الراي العام من كان في خدمة المدينة ومن لم يقدم لها غير الخطابات والتقاط الصور .
بلاديمنذ 6 ساعاتأعمالبلاديمجلس وجدة الحالي سدد أزيد من 20 مليار من قروض حدوش واحجيرةمجلس وجدة الحالي سدد أزيد من 20 مليار من قروض حدوش واحجيرة أفاد مصدر من الأغلبية ل ' بلادي اون لاين ' ان مجلس وجدة الحالي سدد خلال الأربع سنوات الاخيرة أزيد من 20 مليار سنتيم من القروض التي اقترضتها الجماعة على عهد كل من لخضر حدوش وعمر احجيرة . وأضاف ذات المصدر أنه ولاول مرة تكون مساهمة الجماعة في المشاريع المزمع تنفيذها في المدينة ، عبر تعبئة الموارد المالية للجماعة وليس عبر قروض إضافية . ولم يكن ليتحقق ذلك ، حسب ذات المصدر ، لولا حسن التدبير المالي والاداري لشؤون المجلس الذي بالإضافة إلى كل ما سبق سدد كل مستحقات الموظفين والمستخدمين التي كانت متوقفة منذ سنة 2016، ناهيك عن تسديد مختلف النفقات من هاتف وكهرباء والتي كان في كل مرة تهدد المصالح المعنية بقطعها خلال الفترة السابقة . وشدد ذات المصدر بأن الارقام تتحدث عن نفسها بعيدا عن المزايدات السياسوية لاحد فرق الأغلبية ويقصد حزب الاستقلال الذي امتنع عن التصويت خلال الجلسة الأخيرة من دورة ماي . وخلص ذات المصدر إلى أن مصلحة المدينة تقتضي تظافر جهود الجميع، لأن الساكنة هي المستفيدة من المشاريع المزمع تنفيذها ، وليس هذا الحزب أو ذاك، داعيا إلى ترك الخلافات السياسية جانبا حتى لا يتم دفعهم الى كشف الملفات ، وانذاك ، يضيف ذات المصدر ، سيعرف الراي العام من كان في خدمة المدينة ومن لم يقدم لها غير الخطابات والتقاط الصور .