#أحدث الأخبار مع #مجمع_الصناعات_الدفاعيةروسيا اليوممنذ 21 ساعاتأعمالروسيا اليومبوتين يشيد بجودة السلاح الروسي ويؤكد أن روسيا تحتفظ بموقعها بين كبار مصدري الأسلحة عالمياوخلال اجتماع مع لجنة التعاون العسكري التقني بين روسيا والدول الأجنبية وصف الرئيس بوتين التعاون العسكري التقني بأنه "مجال استراتيجي بالغ الأهمية". وأشار الرئيس الروسي إلى أن مجمع الصناعات الدفاعية الروسي يواصل العمل بوتيرة معززة عبر كامل سلسلة إنتاجه". وأكد بوتين أن روسيا أوفت بكامل التزاماتها التصديرية في مجال الصناعات الدفاعية خلال العام الماضي. وأشاد الرئيس بوتين بجودة وموثوقية وكفاءة المنتجات العسكرية الروسية، مؤكدا أن روسيا لا تزال ضمن الخمسة الأوائل في سوق السلاح العالمي وتحافظ على مواقعها التصديرية الرائدة في العديد من المجالات. وشدد الرئيس الروسي على ضرورة تعزيز موقع روسيا في سوق الأسلحة العالمي. وقال بوتين إن تطوير التعاون العسكري التقني يُعد أداة مهمة لتحديث جيش روسيا وأسطولها، مضيفا: "من الضروري تعزيز حضورنا في الأسواق العالمية". وأوضح أن محفظة الطلبيات على المنتجات العسكرية الروسية كبيرة، وتقدر بعشرات المليارات من الدولارات، مشددا على أهمية زيادة حجم الصادرات بشكل نشط. وأكد بوتين أن المهمة الأساسية للمجمع الصناعي الدفاعي تتمثل في تلبية احتياجات الجيش الروسي في العملية العسكرية الخاصة، قائلا: 'المجمع الصناعي الدفاعي يواصل العمل في وضع معزز، والمهمة الأساسية والأولوية هي تزويد الوحدات المشاركة في العملية العسكرية الخاصة بكل ما هو ضروري". وذكر الرئيس الروسي أن التجربة القتالية الروسية تُدرَس عن كثب من قبل الساسة وقيادات الجيوش الأجنبية، قائلا: "من الطبيعي أن يتم تحليل تجربتنا في العملية العسكرية الخاصة، سواء من حيث تطوير التكتيك أو تحسين الأسلحة، من قبل القيادات السياسية والعسكرية وخبراء الصناعات الدفاعية في الدول الأخرى". ودعا بوتين إلى التخطيط الطويل الأجل لعمل المجمع الصناعي الدفاعي بهدف الموازنة بين تنفيذ عقود الدفاع مع الحكومة الروسية والتعاون العسكري التقني مع البلدان الأخرى، وكذلك التمهيد لإنتاج المعدات ذات الاستخدام المدني. وأوضح قائلا: "نحتاج إلى تخطيط واضح طويل الأمد لعمل الصناعات الدفاعية، لموازنة تنفيذ طلبات الدفاع والتعاون العسكري، والاستعداد لإنتاج التكنولوجيا المزدوجة الاستخدام، ما يضمن تشغيل المصانع الدفاعية وقطاعاتها الفرعية بأقصى قدر من الكفاءة". وأشار الرئيس إلى ازدياد الاهتمام العالمي بالأسلحة الروسية، مؤكدا فعالية المعدات الروسية في أرض المعركة، قائلا: "الاهتمام بمنتجاتنا الدفاعية في تزايد مستمر، لأن أنظمتنا، من الرادارات إلى الدفاع الجوي والطائرات والمسيّرات والمدرعات، تثبت فعاليتها ليس فقط في الاختبار، بل والأهم في ميدان القتال الحقيقي". وأوضح بوتين أن الأسلحة الروسية تخضع لتحديث دائم بفضل التعاون الوثيق بين الوحدات القتالية ومكاتب التصميم في المصانع، مما أدى إلى تحسين مدى ودقة وقوة الأسلحة وحمائيتها. وأوعز الزعيم الروسي إلى الحكومة دراسة تدابير دعم إضافية لتطوير التعاون العسكري التقني، قائلا: "لا يجب الاكتفاء بما تحقق، بل لا بد من اعتماد حزمة جديدة من الدعم الحكومي. أطلب من الحكومة العمل على ذلك". وفي سياق متصل أكد بوتين أن على روسيا أن تقدم لشركائها الأجانب في سوق السلاح ليس فقط المعدات، بل حزمة كاملة من الخدمات، بما في ذلك الإصلاح والتحديث والتدريب. وأضاف: "يجب تقديم خدمات متكاملة تشمل التعاون التكنولوجي، وتطوير الأسلحة، والصيانة، والتحديث، وتوريد قطع الغيار، وتدريب الكوادر". وأعرب الرئيس الروسي عن ثقته في امتلاك روسيا إمكانيات كبيرة للنمو في جميع مجالات التعاون العسكري التقني، قائلا: "أنا واثق من أن لدينا إمكانات نمو واسعة في كل اتجاهات التعاون العسكري التقني. والقرارات المتخذة سابقا أثبتت نجاعتها". ودعا بوتين إلى التركيز على نماذج الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك المنظومات الروبوتية الجوية والبحرية والبرية، والأنظمة الليزرية، وأنظمة القيادة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أنها تمثل مستقبل السوق العالمي. ووجه الرئيس الروسي وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" بدعم إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة لأغراض تعليمية وعلمية، ضمن برنامج "يونيفر سات". المصدر: RTقام أفراد فصيل "أوسكول" الطوعي للقوزاق الروس، من صناع الأسلحة في جمهورية لوغانسك الشعبية، بتطوير منصة مضادة للطائرات، باستخدام ثلاثة مدافع رشاشة من نوع "ماكسيم" عيار 7.62 ملم. كشفت شركة "أورال فاغون زافود" الروسية لأول مرة خارج روسيا عن برج "الصياد" المقاتل المتحكم فيه عن بعد. كشف خبراء في شركة "روستيخ" الروسية أن الطائرات المسيرة الأوكرانية من نوع "مافيك" تتحطم إلى شظايا تماما عند إصابتها بذخيرة "إيغلا" المضادة للطائرات المسيرة، والتي طورتها الشركة. ظهرت القنبلة المضادة للدبابات المحدثة "ПТАБ" التي طورت خلال الحرب الوطنية العظمى في منطقة العملية العسكرية الخاصة في تطور يبرز إعادة توظيف الأسلحة الكلاسيكية في العصر الحديث. اختتم الجيش الروسي اختبار طائرته المسيرة الانتحارية الجديدة التي أطلق عليها تسمية "توفيك" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وقد بدأ الإنتاج التسلسلي على دفعات. أعلن مدير عام شركة "كلاشينكوف" آلان لوشنيكوف أن منظومة المدفعية "لوتوس" الحديثة ذاتية الحركة تخضع لاختبارات حكومية وفقا للجدول الزمني، ويخطط لاختتامها نهاية عام 2025. من المقرر تزويد القوات الروسية بالرشاش الحديث "إر بي إل – 20" عيار 5.45 ملم بكميات إنتاجية كبيرة، وذلك عام 2025. ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن وزارة الدفاع الروسية تسلّمت دفعة من روبوتات Depesha العسكرية متعددة الاستخدامات. رجّح مركز تحليل تجارة الأسلحة الدولي زيادة روسيا صادراتها من السلاح مع انتهاء العملية العسكرية بأوكرانيا، ولاسيما بعد إثبات جدارتها في ظروف الحرب الحديثة وبمواجهة أفضل أسلحة الغرب. أصبح صاروخ "أوريشنيك" الباليستي متوسط المدى وقنبلة "فاب – 3000 " فائقة القدرة ودرون "كا في إن" الانتحاري الشبحي من أهم المستجدات العسكرية للعام المنصرم.
روسيا اليوممنذ 21 ساعاتأعمالروسيا اليومبوتين يشيد بجودة السلاح الروسي ويؤكد أن روسيا تحتفظ بموقعها بين كبار مصدري الأسلحة عالمياوخلال اجتماع مع لجنة التعاون العسكري التقني بين روسيا والدول الأجنبية وصف الرئيس بوتين التعاون العسكري التقني بأنه "مجال استراتيجي بالغ الأهمية". وأشار الرئيس الروسي إلى أن مجمع الصناعات الدفاعية الروسي يواصل العمل بوتيرة معززة عبر كامل سلسلة إنتاجه". وأكد بوتين أن روسيا أوفت بكامل التزاماتها التصديرية في مجال الصناعات الدفاعية خلال العام الماضي. وأشاد الرئيس بوتين بجودة وموثوقية وكفاءة المنتجات العسكرية الروسية، مؤكدا أن روسيا لا تزال ضمن الخمسة الأوائل في سوق السلاح العالمي وتحافظ على مواقعها التصديرية الرائدة في العديد من المجالات. وشدد الرئيس الروسي على ضرورة تعزيز موقع روسيا في سوق الأسلحة العالمي. وقال بوتين إن تطوير التعاون العسكري التقني يُعد أداة مهمة لتحديث جيش روسيا وأسطولها، مضيفا: "من الضروري تعزيز حضورنا في الأسواق العالمية". وأوضح أن محفظة الطلبيات على المنتجات العسكرية الروسية كبيرة، وتقدر بعشرات المليارات من الدولارات، مشددا على أهمية زيادة حجم الصادرات بشكل نشط. وأكد بوتين أن المهمة الأساسية للمجمع الصناعي الدفاعي تتمثل في تلبية احتياجات الجيش الروسي في العملية العسكرية الخاصة، قائلا: 'المجمع الصناعي الدفاعي يواصل العمل في وضع معزز، والمهمة الأساسية والأولوية هي تزويد الوحدات المشاركة في العملية العسكرية الخاصة بكل ما هو ضروري". وذكر الرئيس الروسي أن التجربة القتالية الروسية تُدرَس عن كثب من قبل الساسة وقيادات الجيوش الأجنبية، قائلا: "من الطبيعي أن يتم تحليل تجربتنا في العملية العسكرية الخاصة، سواء من حيث تطوير التكتيك أو تحسين الأسلحة، من قبل القيادات السياسية والعسكرية وخبراء الصناعات الدفاعية في الدول الأخرى". ودعا بوتين إلى التخطيط الطويل الأجل لعمل المجمع الصناعي الدفاعي بهدف الموازنة بين تنفيذ عقود الدفاع مع الحكومة الروسية والتعاون العسكري التقني مع البلدان الأخرى، وكذلك التمهيد لإنتاج المعدات ذات الاستخدام المدني. وأوضح قائلا: "نحتاج إلى تخطيط واضح طويل الأمد لعمل الصناعات الدفاعية، لموازنة تنفيذ طلبات الدفاع والتعاون العسكري، والاستعداد لإنتاج التكنولوجيا المزدوجة الاستخدام، ما يضمن تشغيل المصانع الدفاعية وقطاعاتها الفرعية بأقصى قدر من الكفاءة". وأشار الرئيس إلى ازدياد الاهتمام العالمي بالأسلحة الروسية، مؤكدا فعالية المعدات الروسية في أرض المعركة، قائلا: "الاهتمام بمنتجاتنا الدفاعية في تزايد مستمر، لأن أنظمتنا، من الرادارات إلى الدفاع الجوي والطائرات والمسيّرات والمدرعات، تثبت فعاليتها ليس فقط في الاختبار، بل والأهم في ميدان القتال الحقيقي". وأوضح بوتين أن الأسلحة الروسية تخضع لتحديث دائم بفضل التعاون الوثيق بين الوحدات القتالية ومكاتب التصميم في المصانع، مما أدى إلى تحسين مدى ودقة وقوة الأسلحة وحمائيتها. وأوعز الزعيم الروسي إلى الحكومة دراسة تدابير دعم إضافية لتطوير التعاون العسكري التقني، قائلا: "لا يجب الاكتفاء بما تحقق، بل لا بد من اعتماد حزمة جديدة من الدعم الحكومي. أطلب من الحكومة العمل على ذلك". وفي سياق متصل أكد بوتين أن على روسيا أن تقدم لشركائها الأجانب في سوق السلاح ليس فقط المعدات، بل حزمة كاملة من الخدمات، بما في ذلك الإصلاح والتحديث والتدريب. وأضاف: "يجب تقديم خدمات متكاملة تشمل التعاون التكنولوجي، وتطوير الأسلحة، والصيانة، والتحديث، وتوريد قطع الغيار، وتدريب الكوادر". وأعرب الرئيس الروسي عن ثقته في امتلاك روسيا إمكانيات كبيرة للنمو في جميع مجالات التعاون العسكري التقني، قائلا: "أنا واثق من أن لدينا إمكانات نمو واسعة في كل اتجاهات التعاون العسكري التقني. والقرارات المتخذة سابقا أثبتت نجاعتها". ودعا بوتين إلى التركيز على نماذج الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك المنظومات الروبوتية الجوية والبحرية والبرية، والأنظمة الليزرية، وأنظمة القيادة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أنها تمثل مستقبل السوق العالمي. ووجه الرئيس الروسي وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" بدعم إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة لأغراض تعليمية وعلمية، ضمن برنامج "يونيفر سات". المصدر: RTقام أفراد فصيل "أوسكول" الطوعي للقوزاق الروس، من صناع الأسلحة في جمهورية لوغانسك الشعبية، بتطوير منصة مضادة للطائرات، باستخدام ثلاثة مدافع رشاشة من نوع "ماكسيم" عيار 7.62 ملم. كشفت شركة "أورال فاغون زافود" الروسية لأول مرة خارج روسيا عن برج "الصياد" المقاتل المتحكم فيه عن بعد. كشف خبراء في شركة "روستيخ" الروسية أن الطائرات المسيرة الأوكرانية من نوع "مافيك" تتحطم إلى شظايا تماما عند إصابتها بذخيرة "إيغلا" المضادة للطائرات المسيرة، والتي طورتها الشركة. ظهرت القنبلة المضادة للدبابات المحدثة "ПТАБ" التي طورت خلال الحرب الوطنية العظمى في منطقة العملية العسكرية الخاصة في تطور يبرز إعادة توظيف الأسلحة الكلاسيكية في العصر الحديث. اختتم الجيش الروسي اختبار طائرته المسيرة الانتحارية الجديدة التي أطلق عليها تسمية "توفيك" في منطقة العملية العسكرية الخاصة. وقد بدأ الإنتاج التسلسلي على دفعات. أعلن مدير عام شركة "كلاشينكوف" آلان لوشنيكوف أن منظومة المدفعية "لوتوس" الحديثة ذاتية الحركة تخضع لاختبارات حكومية وفقا للجدول الزمني، ويخطط لاختتامها نهاية عام 2025. من المقرر تزويد القوات الروسية بالرشاش الحديث "إر بي إل – 20" عيار 5.45 ملم بكميات إنتاجية كبيرة، وذلك عام 2025. ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن وزارة الدفاع الروسية تسلّمت دفعة من روبوتات Depesha العسكرية متعددة الاستخدامات. رجّح مركز تحليل تجارة الأسلحة الدولي زيادة روسيا صادراتها من السلاح مع انتهاء العملية العسكرية بأوكرانيا، ولاسيما بعد إثبات جدارتها في ظروف الحرب الحديثة وبمواجهة أفضل أسلحة الغرب. أصبح صاروخ "أوريشنيك" الباليستي متوسط المدى وقنبلة "فاب – 3000 " فائقة القدرة ودرون "كا في إن" الانتحاري الشبحي من أهم المستجدات العسكرية للعام المنصرم.