أحدث الأخبار مع #مجمع_نيقية


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة وعميقة
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن "الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية." كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام. وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية ، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة. وقد أكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الطائفة الإنجيلية بمصر تهنئ البابا لاون بمناسبة تنصيبه بابا للفاتيكان
هنأت الطائفة الإنجيلية بمصر ، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكي، قداسة البابا لاون الرابع عشر، بمناسبة تنصيبه رسميًا وأكدت الطائفة الإنجيلية في بيانها: "نصلي أن يمنحه الرب نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأضافت: "إننا نؤمن أن تسلم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم لحظة مقدسة لتجديد الدعوة، وجسر للمصالحة، وصوت للرحمة، ونور للرجاء في عالمنا المتعب". جدير بالذكر أن الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، شارك في الاحتفالية الكبرى التي نظمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الكنيسة الكاثوليكية بمصر: انتخاب البابا دعوة جديدة للاستمرار في مسيرة الوحدة
أصدر مجلس بطاركة وأساقفة الكنائس الكاثوليكية بمصر، برئاسة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بيان تهنئة لقداسة البابا لاون الرابع عشر، بمناسبة انتخابه وجلوسه على الكرسي الرسولي في روما، خلفًا للقديس بطرس الرسول. وأعرب المجلس في بيانه عن "أصدق التهاني القلبية وأعمق مشاعر الفرح الروحي" بهذه المناسبة، معتبرًا أن انتخاب البابا الجديد "علامة من علامات العناية الإلهية، وشهادة حية لعمل الروح القدس في جسد الكنيسة الواحدة"، ودعوة جديدة للاستمرار في مسيرة الوحدة والشهادة للإنجيل. وأشار البيان إلى أن جلوس البابا لاون الرابع عشر يتزامن مع الذكرى 1700 لانعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، الذي كان لكنيسة الإسكندرية دور جوهري فيه في تثبيت الإيمان بشخص المسيح الكلمة المتجسد. وحمل المجلس إلى قداسة البابا "إرث الكنائس الشرقية العريقة"، من الكلدان والسريان والموارنة والروم الملكيين والأرمن والأقباط الكاثوليك واللاتين المصريين، الذين يشكلون معًا "فسيفساء الرجاء في جسد المسيح الواحد الممتد من الشرق حتى أقاصي الأرض". واختتم البيان بالصلاة من أجل قداسة البابا، كي يعينه الله بنعمه ويمنحه الحكمة والغيرة الرسولية، ليقود الكنيسة بثبات وسط أمواج العالم، ويكون خدمته علامة رجاء ووحدة وسلام في عالم عطشان للمصالحة والتجدد الروحي.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
البابا ليو الـ 14 يزور تركيا 20 مايو فى أول زيارة رسمية له
أكد بابا الفاتيكان، ليو 14 ، أن الاستعدادات جارية للرحلة إلى نيقية في تركيا، والتي كان من المقرر في الأصل أن يقوم بها البابا فرنسيس في نهاية شهر مايو ، للاحتفال بالذكرى الـ1700 للمجمع المسيحي، مشيرة إلى أن الزيارة ستكون في 20 مايو. وأشارت صحيفة الجورنال الإيطالية إلى أن البابا أكد ذلك خلال لقاء مع عدد من الصحفيين الذى تم تخصيصه لوسائل الإعلام في قاعة بولس السادس. ورغم أنه لم يتم الإعلان عن ذلك رسميا، فقد أعرب البابا فرنسيس عن نيته السفر في نهاية شهر مايو قبل أن يمرض، ودعا بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية المسكوني ورئيس أساقفة القسطنطينية، برثلماوس الأول، للانضمام إلى الزيارة. إذا تم تأكيد الرحلة في نهاية شهر مايو، فمن المفترض أنها ستكون الأولى التي يقوم بها البابا ليو 14، وستعمل على إحياء الذكرى السنوية الـ 1700 لمجمع نيقية المهم، الذي انعقد في عام 325 في تلك المدينة الرومانية تركيا ، من قبل الإمبراطور قسطنطين الأول لتقريب المسيحيين من بعضهم البعض. ومن خلال هذه الرحلة، سيواصل البابا الجديد التقارب الذي بدأه البابا فرنسيس مع الأرثوذكس في اللقاءات المختلفة التي عقدها مع البطريرك برثلماوس. وفي عام 2014، في اجتماع عقد في القدس، جددا نيتهما في مواصلة تعزيز العلاقات، بعد خمسين عاماً من العناق التاريخي الذي وضع به أسلافهما، بولس السادس وأثيناجوراس الأول، حداً للعداء بين الكاثوليك والأرثوذكس. عندما سُئل عما إذا كان سيعود إلى موطنه الولايات المتحدة "قريباً"، أجاب روبرت فرانسيس بريفوست أن ذلك لن يكون قريباً.