أحدث الأخبار مع #مجموعةنافال


دفاع العرب
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
السعودية تسعى لتعزيز أسطولها الجوي بمقاتلات يابانية من الجيل الجديد
تعتزم المملكة العربية السعودية الدخول في مباحثات مع اليابان بهدف اقتناء مقاتلات حديثة من الجيل الجديد، وذلك وفقًا لما أوردته صحيفة 'نيكي' اليابانية يوم الثلاثاء. وأشارت الصحيفة إلى أن طوكيو تستعد لتنظيم اجتماعات خلال شهر مايو/ أيار المقبل مع مسؤولين دفاعيين من المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة وإيطاليا. وأضافت الصحيفة أن الرياض تدرس خيارات متعددة تشمل شراء هذه المعدات العسكرية والمساهمة مالياً في تطوير هذه الطائرات كشريك فاعل في المشروع. وفي سياق متصل، كشف تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) في شهر أبريل/ نيسان الماضي عن تصدر المملكة العربية السعودية قائمة الدول الأكثر إنفاقًا عسكريًا في منطقة الشرق الأوسط، حيث بلغت قيمة إنفاقها المقدر نحو 75.8 مليار دولار في عام 2023، مسجلة زيادة قدرها 4.3%. وصنف المعهد المملكة ضمن أكبر خمس دول إنفاقًا عسكريًا على مستوى العالم في عام 2023، بعد كل من الولايات المتحدة والصين وروسيا والهند، وتمثل هذه الدول مجتمعة نحو 61% من حجم الإنفاق العسكري العالمي. وقد ارتفع الإنفاق الدفاعي للمملكة بنسبة 4.3% ليصل إلى ما يقارب 75.8 مليار دولار، وهو ما يعادل 7.1% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة في عام 2023. وبلغت حصة المملكة من الإنفاق العسكري العالمي 3.1% خلال العام الماضي، كما بلغ إنفاقها العسكري كنسبة من الإنفاق الحكومي 24%، وهو أعلى معدل عالميًا بعد أوكرانيا. وفي ظل التحديات الأمنية الإقليمية التي تدفع المملكة نحو تعزيز قدراتها الدفاعية، تواصل القوات المسلحة السعودية تنفيذ برنامج طموح لتطوير صناعاتها العسكرية على مدى السنوات الخمس الماضية، وهو ما يستلزم استثمارات ضخمة. يُذكر أن المملكة العربية السعودية وفرنسا قد وقعتا في شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي خطة للتعاون المشترك في مجال الصناعات العسكرية. كما أبرمت المملكة في عام 2019 اتفاقية مبدئية مع مجموعة نافال الفرنسية لتصنيع سفن حربية داخل المملكة.


ليبانون ديبايت
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون ديبايت
من دولة جديدة... السعودية تستعد لشراء مقاتلات "الجيل الجديد"
أفادت صحيفة "نيكي" اليابانية، اليوم الثلاثاء، بأن السعودية ستشارك في محادثات لشراء مقاتلات يابانية من الجيل الجديد، حيث من المقرر أن تُعقد هذه المفاوضات في شهر أيار المقبل، مع مسؤولين من قطاع الدفاع في السعودية وبريطانيا وإيطاليا. وبحسب الصحيفة، فإن السعودية تُجري مناقشات حول إمكانية شراء المعدات العسكرية والمساهمة في تطوير الطائرات كدولة شريكة. تأتي هذه المفاوضات في وقت تسعى فيه المملكة لتعزيز قدراتها الدفاعية وسط التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة. تُظهر بيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) أن السعودية، التي تُعتبر أكبر منفق في منطقة الشرق الأوسط، قد شهدت زيادة في إنفاقها الدفاعي بنسبة 4.3% ليصل إلى ما يُقدّر بحوالي 75.8 مليار دولار في عام 2023. وبذلك، تم تصنيف السعودية ضمن أكبر خمس دول من حيث الإنفاق العسكري في العالم، بعد الولايات المتحدة والصين وروسيا والهند، وهو ما يشكل 61% من الإنفاق العسكري العالمي. وفي إطار هذه الزيادة في الإنفاق الدفاعي، بلغ نصيب المملكة من الإنفاق العسكري العالمي 3.1% في العام الماضي، بينما استحوذ الإنفاق العسكري على 7.1% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، ما يعكس التزامها القوي بتعزيز قدراتها العسكرية. كما تصدرت السعودية المرتبة الثانية عالميًا بعد أوكرانيا في نسبة الإنفاق العسكري من إجمالي الإنفاق الحكومي بنسبة 24%. وتعكس هذه الزيادة في الإنفاق الدفاعي أيضًا التوجه الاستراتيجي للمملكة في تطوير صناعاتها العسكرية المحلية، حيث بدأت القوات المسلحة السعودية في برنامج تطوير صناعاتها العسكرية خلال السنوات الخمس الماضية، وهو ما يتطلب استثمارات ضخمة. في هذا السياق، وقعت السعودية مع فرنسا في ديسمبر الماضي خطة للتعاون في مجال الصناعة العسكرية، فيما شهد عام 2019 توقيع المملكة صفقة لبناء سفن حربية في المملكة مع مجموعة "نافال" الفرنسية.