logo
#

أحدث الأخبار مع #محاكاةبصريةمستقبلية»،

مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة
مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة

زهرة الخليج

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة

#منوعات يهدف مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، الذي عقدته «هيئة الشارقة للكتاب»، بمشاركة فنانين من الإمارات والمغرب، إلى إعادة تصور الإرث الأندلسي من خلال الفن، في إطار تحضيراتها لمشاركة إمارة الشارقة ضيفة شرف الدورة الثلاثين من «المعرض الدولي للنشر والكتاب»، المقرر انعقاده في العاصمة المغربية الرباط، بين 17 و27 أبريل المقبل. مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة وتسعى «هيئة الشارقة للكتاب» إلى استلهام الإنجازات الثقافية والتاريخية الكبرى، وإعادة تقديمها برؤى فنية معاصرة، تعكس تفاعل الحضارة مع المستقبل، من خلال إنتاج لوحات فنية مستوحاة من الحضارة الأندلسية، تجمع بين الأصالة التاريخية والتقنيات الفنية الحديثة، سواء عبر الرسم الرقمي، أو التقليدي، أو باستخدام تقنيات فنية مبتكرة. ويعتبر مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» امتداداً لرؤية الشارقة في إعادة قراءة التاريخ الثقافي والحضاري العربي برؤى إبداعية معاصرة، فالفنون لا تقتصر على توثيق الإرث، بل تشكل جسراً للتفاعل بين الثقافات، ونافذة لإعادة اكتشاف الجماليات التي شكلت حضارتنا العربية. وهدفت «هيئة الشارقة للكتاب»، من خلال تنظيم الورشة الفنية الإبداعية المتعلقة بالمشروع، بمشاركة فنانين إماراتيين ومغاربة، إلى إبراز قدرة الفن على بناء حوار مستدام بين مشرق العالم العربي ومغربه، فضلاً عن تعزيز التفاعل الإبداعي بين الأجيال، وهو ما ينسجم مع مشروع الشارقة الثقافي. وبحسب «هيئة الشارقة للكتاب»، سيعرض نتاج أعمال الورشة الفنية الإبداعية لمشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، التي عقدت في الشارقة، ضمن جناح الإمارة في «المعرض الدولي للنشر والكتاب»، حيث يشكل إضافة نوعية للمشهد الثقافي العربي والدولي، ويوفر للزوار تجربة بصرية تعكس عمق الإرث الأندلسي، ورؤيته المستقبلية. مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة وشاركت نخبة من الفنانين التشكيليين والمصممين من الإمارات والمغرب في المشروع. فمن الإمارات، نسجت الفنانة الإماراتية رفيعة النصار، إبداعاتها في الرسم التوضيحي، مستلهمة من الموروث الإماراتي، بينما أضافت الفنانة علياء الحمادي لمساتها بأسلوبها الغرافيكي، الذي يمزج بين الخطوط التعبيرية، والتشكيلات الإبداعية. كما شاركت، أيضاً، نور الخميري التي تتمتع بخبرة واسعة بمجالات التصميم والرسم الجداري، مقدمة رؤية معمارية وفنية، مستوحاة من الطراز الأندلسي. وكان لحضور الفنانين المغاربة رونقٌ في إضافة إبداعاتهم للمشروع الثري، فاستند الفنان مولاي يوسف الكهفعي بإبداعاته في فن الغرافيك، على تقنيات الطباعة الحجرية الحديثة، بينما أضاف الفنان بشير آمال خلاصة تجاربه إلى المشروع، معتمداً على خبرته بالفنون التشكيلية المعاصرة، وعزز الفنان أحمد جاريد رؤية المشروع من خلال دمجه بين الفلسفة والتشكيل، مقدماً أعمالاً تستلهم الجماليات الأندلسية في سياقات بصرية مبتكرة.

فنانون إماراتيون ومغاربة يعيدون تخيّل الأندلس
فنانون إماراتيون ومغاربة يعيدون تخيّل الأندلس

الإمارات اليوم

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

فنانون إماراتيون ومغاربة يعيدون تخيّل الأندلس

في إطار استعداداتها لبرنامج الشارقة ضيف شرف المعرض الدولي للنشر والكتاب في الرباط 2025، اختتمت هيئة الشارقة للكتاب ورشة الإنتاج الفني لمشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، والتي أقيمت في مقر الهيئة بالزاهية، ويأتي المشروع ضمن جهود الهيئة في استلهام الإنجازات الثقافية والتاريخية الكبرى وإعادة تقديمها برؤى فنية معاصرة تعكس تفاعل الحضارة مع المستقبل. ويهدف المشروع إلى إعادة تصوّر الإرث الأندلسي من خلال الفن، حيث عملت مجموعة من الرسامين ومصممي الغرافيك والفنانين التشكيليين من الإمارات والمغرب على إنتاج لوحات فنية مستوحاة من الحضارة الأندلسية، تجمع بين الأصالة التاريخية والتقنيات الفنية الحديثة، سواء عبر الرسم الرقمي أو التقليدي أو باستخدام تقنيات فنية مبتكرة. وتتوَّج مخرجات الورشة بإصدار كتاب فني يوثق الأعمال المنتجة، إلى جانب تنظيم معرض فني خاص ضمن جناح إمارة الشارقة في المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط 2025، الذي ينظمه قطاع الثقافة بوزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية خلال الفترة من 17 إلى 27 أبريل المقبل في فضاء OLM السويسي بالرباط. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري: «يُشكل هذا المشروع امتداداً لرؤية الشارقة في إعادة قراءة التاريخ الثقافي والحضاري العربي برؤى إبداعية معاصرة، حيث لا ينحصر دور الفنون في توثيق الإرث، بل يمتد ليكون جسراً للتفاعل بين الثقافات، ونافذة لإعادة اكتشاف الجماليات التي شكّلت حضارتنا العربية».

«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس
«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس

البيان

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس

في إطار استعداداتها لبرنامج الشارقة ضيف شرف المعرض الدولي للنشر والكتاب في الرباط 2025، اختتمت هيئة الشارقة للكتاب ورشة الإنتاج الفني لمشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، والتي أقيمت في مقر الهيئة بالزاهية مؤخراً. ويأتي المشروع ضمن جهود الهيئة في استلهام الإنجازات الثقافية والتاريخية الكبرى وإعادة تقديمها برؤى فنية معاصرة تعكس تفاعل الحضارة مع المستقبل. ويهدف المشروع إلى إعادة تصور الإرث الأندلسي من خلال الفن، حيث عمل مجموعة من الرسامين ومصممي الجرافيك والفنانين التشكيليين من الإمارات والمغرب على إنتاج لوحات فنية مستوحاة من الحضارة الأندلسية، تجمع بين الأصالة التاريخية والتقنيات الفنية الحديثة، سواء عبر الرسم الرقمي أو التقليدي أو باستخدام تقنيات فنية مبتكرة. حوار فني وقال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: «يشكل هذا المشروع امتداداً لرؤية الشارقة في إعادة قراءة التاريخ الثقافي والحضاري العربي برؤى إبداعية معاصرة، حيث لا ينحصر دور الفنون في توثيق الإرث، بل يمتد ليكون جسراً للتفاعل بين الثقافات، ونافذة لإعادة اكتشاف الجماليات التي شكلت حضارتنا العربية. من خلال هذا العمل المشترك بين فنانين إماراتيين ومغاربة، نسعى إلى إبراز قدرة الفن على بناء حوار مستدام بين مشرق العالم العربي ومغربه، وتعزيز التفاعل الإبداعي بين الأجيال، وهو ما ينسجم مع مشروع الشارقة الثقافي الذي يقوده صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة. ونطمح إلى أن يكون هذا الإنتاج الفني بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، إضافة نوعية للمشهد الثقافي العربي والدولي، حيث سيوفر للزوار في معرض الرباط تجربة بصرية تعكس عمق الإرث الأندلسي ورؤيته المستقبلية». وشارك نخبة من الفنانين التشكيليين والمصممين من الإمارات والمغرب في المشروع.

«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس
«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس

الاتحاد

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«الشارقة للكتاب» تجمع فنانين إماراتيين ومغاربة ليعيدوا تخيّل الأندلس

الشارقة (الاتحاد) في إطار استعداداتها لبرنامج الشارقة ضيف شرف المعرض الدولي للنشر والكتاب في الرباط 2025، اختتمت هيئة الشارقة للكتاب ورشة الإنتاج الفني لمشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، والتي أقيمت في مقر «الهيئة» بالزاهية مؤخراً. يأتي المشروع ضمن جهود «الهيئة» في استلهام الإنجازات الثقافية والتاريخية الكبرى، وإعادة تقديمها برؤى فنية معاصرة تعكس تفاعل الحضارة مع المستقبل. يهدف المشروع إلى إعادة تصور الإرث الأندلسي من خلال الفن، حيث عمل مجموعة من الرسامين ومصممي الجرافيك والفنانين التشكيليين من الإمارات والمغرب على إنتاج لوحات فنية مستوحاة من الحضارة الأندلسية، تجمع بين الأصالة التاريخية والتقنيات الفنية الحديثة، سواء عبر الرسم الرقمي أو التقليدي، أو باستخدام تقنيات فنية مبتكرة. تتوَّج مخرجات الورشة بإصدار كتاب فني يوثق الأعمال المنتجة، إلى جانب تنظيم معرض فني خاص ضمن جناح إمارة الشارقة في المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط 2025، الذي ينظمه قطاع الثقافة بوزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية، خلال الفترة من 17 إلى 27 أبريل المقبل، في فضاء OLM السويسي بالرباط. حوار فني ومعرفي في تعليقه على المشروع، قال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: «يشكل هذا المشروع امتداداً لرؤية الشارقة في إعادة قراءة التاريخ الثقافي والحضاري العربي برؤى إبداعية معاصرة، حيث لا ينحصر دور الفنون في توثيق الإرث، بل يمتد ليكون جسراً للتفاعل بين الثقافات، ونافذة لإعادة اكتشاف الجماليات التي شكلت حضارتنا العربية. من خلال هذا العمل المشترك بين فنانين إماراتيين ومغاربة، نسعى إلى إبراز قدرة الفن على بناء حوار مستدام بين مشرق العالم العربي ومغربه، وتعزيز التفاعل الإبداعي بين الأجيال، وهو ما ينسجم مع مشروع الشارقة الثقافي الذي يقوده صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة. ونطمح إلى أن يكون هذا الإنتاج الفني، بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، إضافة نوعية للمشهد الثقافي العربي والدولي، حيث سيوفر للزوار في معرض الرباط تجربة بصرية تعكس عمق الإرث الأندلسي ورؤيته المستقبلية». تراث الأندلس شارك نخبة من الفنانين التشكيليين والمصممين من الإمارات والمغرب في المشروع. فمن الإمارات، قدمت الفنانة رفيعة النصار إبداعاتها في الرسم التوضيحي، مستلهمة من الموروث الإماراتي، بينما أضافت الفنانة علياء الحمادي لمساتها بأسلوبها الجرافيكي، الذي يمزج بين الخطوط التعبيرية والتشكيلات الإبداعية. كما شاركت نور الخميري، التي تمتلك خبرة واسعة في مجالات التصميم والرسم الجداري، حيث قدمت رؤية معمارية وفنية مستوحاة من الطراز الأندلسي. ومن المغرب، ساهم الفنان مولاي يوسف الكهفعي بإبداعاته في فن الجرافيك، مستنداً إلى تقنيات الليثوغرافيا الجديدة، بينما أضاف بشير آمال خلاصة تجاربه إلى المشروع، معتمداً على خبرته في الفنون التشكيلية المعاصرة. كما عزز الفنان أحمد جاريد رؤية المشروع من خلال دمجه بين الفلسفة والتشكيل، حيث قدم أعمالاً تستلهم الجماليات الأندلسية في سياقات بصرية مبتكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store