logo
#

أحدث الأخبار مع #محاولة_اغتيال

قبضة الدم.. ترمب يخلّد محاولة اغتياله بتمثال في المكتب البيضاوي
قبضة الدم.. ترمب يخلّد محاولة اغتياله بتمثال في المكتب البيضاوي

عكاظ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

قبضة الدم.. ترمب يخلّد محاولة اغتياله بتمثال في المكتب البيضاوي

تابعوا عكاظ على في خطوة أثارت الجدل والانتباه، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تمثالاً برونزياً يُصوّر لحظة محاولة اغتياله خلال تجمع انتخابي في بتلر، بنسلفانيا، في 13 يوليو 2024، وشوهد التمثال، الذي وُضع على طاولة جانبية بجوار مكتب الرئيس في المكتب البيضاوي لأول مرة (الجمعة) أثناء توقيع ترمب على سلسلة من الأوامر التنفيذية أمام الصحفيين. ويجسد التمثال، الذي هو نسخة مصغرة من عمل برونزي بطول 9 أقدام صممه الفنان ستان واتس، لحظة دراماتيكية أصبحت رمزا أيقونيا لصمود ترمب، وهي اللحظة التي أصيب فيها ترمب برصاصة في الجزء العلوي من أذنه اليمنى، لكنه سرعان ما رفع قبضته في الهواء وهو مضرج بالدماء، صارخاً «قاتلوا! قاتلوا! قاتلوا!». وأسفرت محاولة الاغتيال، التي نفذها توماس ماثيو كروكس، شاب يبلغ من العمر 20 عاماً من بيتل بارك، بنسلفانيا، عن مقتل أحد الحاضرين، كوري كومبيراتور، وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة، وتم تحييد كروكس على يد فرقة مكافحة القناصة التابعة للخدمة السرية الأمريكية بعد إطلاقه 8 طلقات من بندقية من طراز إيه آر-15 من سطح مبنى قريب. ولم تكشف التحقيقات بعد عن دوافع واضحة للهجوم، لكن الحادثة ألقت بظلال كثيفة على السباق الانتخابي لعام 2024. ووفقاً لتقارير، يُعتبر التمثال رمزاً لما وصفه ترمب وأنصاره بـ«التدخل الإلهي» و«الصمود» في مواجهة التحديات. أخبار ذات صلة وأشار ترمب إلى أن التمثال يُجسّد «روح أمريكا القتالية»، وهي رسالة كررها خلال حملته الانتخابية التي قادته إلى الفوز بولايته الثانية، ومع ذلك، أثارت هذه الخطوة انتقادات من بعض الأوساط التي رأت فيها محاولة لتكريس صورة ترمب كبطل دراماتيكي. وظهر التمثال لأول مرة يوم الجمعة الماضي، في الوقت الذي كان ترمب يوقّع فيه أوامر تنفيذية تتعلق بقضايا الهجرة، الاقتصاد، والمساواة، إلى جانب إلغاء 78 أمرا تنفيذيا وقّعها سلفه جو بايدن، واعتبر مراقبون أن عرض التمثال في هذا السياق قد يكون محاولة لتعزيز رواية ترمب السياسية. وأثار التمثال ردود فعل متباينة، فبينما يراه أنصار ترمب «تكريماً لشجاعته»، يعتبره منتقدوه «رمزاً للنرجسية»، مشيرين إلى أن تصوير مثل هذه اللحظة قد يُعمّق الانقسامات السياسية في البلاد، وقد علّق أحد المحللين السياسيين قائلاً: «هذا التمثال ليس مجرد عمل فني، بل هو بيان سياسي يهدف إلى تعزيز صورة ترمب كقائد لا يُقهر».

محاولة اغتيال أحد رموز المعارضة السياسية في مالي
محاولة اغتيال أحد رموز المعارضة السياسية في مالي

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

محاولة اغتيال أحد رموز المعارضة السياسية في مالي

تعرّض السياسي المعارض في مالي شيخ عمر دومبيا إلى محاولة اغتيال طعنًا بسكين، في ساعة متأخرة من ليل السبت، قرب منزله في حي كالابان كورو بالعاصمة باماكو. ووفق مصادر ميدانية، فإن المعتدين –وهم مجموعة من الرجال يستقلون سيارة رباعية الدفع– ترصّدوا دومبيا وقت خروجه من بيته، وهاجموه، إلا أن تدخل أصدقائه وبعض الحاضرين أنقذه. ويُعد دومبيا من أبرز الوجوه الشابة المدافعة عن الديمقراطية، وهو من مؤسسي "تجمع الشباب من أجل الديمقراطية" الذي يطالب برحيل المجلس العسكري وتنظيم انتخابات شفافة تعيد البلاد إلى مسار الحياة الديمقراطية. وظهر دومبيا قائدا في الاحتجاجات الأخيرة التي نُظمت في بداية الشهر الجاري بالعاصمة باماكو ، وطالبت برحيل العسكريين، وتوفير الخدمات الأساسية، كالهرباء والماء. وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد الاعتقالات والاختطافات التي تستهدف شخصيات سياسية معارضة، حيث احتجزت منذ الخميس الماضي، أجهزةُ أمن الدولة سياسيين بارزين، هما ألاسان أبا وبشير تيام، ولا يزالان في مكان مجهول. وبينما تتهم مصادر من المجتمع المدني جهات قريبة من السلطة بالتحريض على المعارضين، لم تصدر حتى الآن أي تعليقات رسمية من السلطات بشأن الاعتداء، في وقت تتزايد فيه الدعوات لوقف التضييق على الحريات السياسية. يُذكر أن الحكومة الانتقالية كانت قد أصدرت، الأربعاء الماضي، قرارًا بتعليق أنشطة الأحزاب السياسية والجمعيات حتى إشعار آخر، بذريعة الحفاظ على النظام العام، وهي خطوة اعتبرتها المعارضة محاولة لإسكات الأصوات الحرة.

تمثال برونزي في المكتب البيضاوي يجسّد الصورة الأيقونية لمحاولة اغتيال ترمب (صور)
تمثال برونزي في المكتب البيضاوي يجسّد الصورة الأيقونية لمحاولة اغتيال ترمب (صور)

الشرق الأوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

تمثال برونزي في المكتب البيضاوي يجسّد الصورة الأيقونية لمحاولة اغتيال ترمب (صور)

عُرض في المكتب البيضاوي تمثال برونزي يُصوّر محاولة اغتيال الرئيس دونالد ترمب في بنسلفانيا، العام الماضي. وظهر التمثال الذي بدا طوله لا يقل عن 12 بوصة، بجوار مكتب ترمب «ريزوليوت» أثناء توقيعه سلسلة من الأوامر التنفيذية أمام الصحافة. ويُصوّر التمثال الصورة الأيقونية لترمب، المرشح للرئاسة وقتها، وهو يُسحب من على المنصة على يد 3 من أفراد جهاز الخدمة السرية - بمن فيهم المدير الحالي للجهاز، شون كوران - بعد أن أطلق توماس ماثيو كروكس، الذي كان يُخطط للاغتيال، عدة رصاصات من سطح منزل قريب في ساحة عرض مزرعة بتلر في 13 يوليو (تموز). تمثال يظهر أثناء حديث الرئيس دونالد ترمب مع الصحافيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض (أ.ب) وبعد محاولة اغتيال ترمب، انحنى أرضاً مع دوي الرصاص، ثم رفعه عناصر الخدمة السرية. وعندما حاولوا إبعاده عن المنصة، توقف ترمب والتفت إلى الحشد، رافعاً قبضته في الهواء، وهو يصرخ بصوته الشهير: «قاتل! قاتل! قاتل!»، بينما كان الدم يسيل من أذنه بعد أن خدشتها رصاصة. إجلاء ترمب من فوق المنصة بعد إصابته خلال التجمع الانتخابي في بنسلفانيا بعد إطلاق النار عليه وإصابته بأذنه - يوليو 2024 (أرشيفية - رويترز) وسرعان ما انتشرت الصورة على نطاق واسع، وأصبحت لحظة فارقة في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، إذ جسدت رمزية قوية لصمود ترمب وشجاعته وجرأته. حفّز هذا الحدث قاعدة ترمب، وأثر على الآخرين لدعم حملته، وفق موقع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية. تمثال صغير يُصوِّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب وهو يتفاعل مع محاولة اغتياله في بتلر - يوليو 2024 - داخل المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض في واشنطن (رويترز) وحسب الشبكة الأميركية، فالتمثال نفسه مصنوع من البرونز الداكن، وخلفه علمٌ أميركيٌّ، ولم يُفصح البيت الأبيض عن سبب وجود التمثال في ذلك اليوم، أو ما إذا كان قد قُدِّم للرئيس. ويبدو أن هذا العمل مُجسَّمٌ لتمثالٍ مُقترَحٍ ضمن أعمال الفنان ستان واتس من مشروع تمثال ترمب، ويُخطَّط لإنشاء نسخةٍ طبق الأصل بطول 9 أقدام لتكريم الرئيس. ويُذكَر على موقع المجموعة الإلكتروني: «ستُخلَّد هذه الصورة القوية، التي تُجسِّد (الثقة والقوة والأمل)، في هذا التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 9 أقدام. إنه يرمز إلى التدخل الإلهي، وكذلك إلى الرجل ورسالته في الوحدة والمرونة التي تُجسِّدها أميركا». يصور التمثال محاولة الاغتيال الشهيرة لترمب إبان ترشحه للرئاسة الأميركية في يوليو الماضي (أ.ف.ب) وأنجز واتس أيضاً تماثيل بارزة لقادة أميركيين؛ أبرزهم جون آدامز وبنجامين فرنكلين وتوماس جيفرسون، بالإضافة إلى نصب تذكارية لمارتن لوثر كينغ الابن، ورجال إطفاء 11 سبتمبر (أيلول) الذين رفعوا العلم الأميركي في مركز التجارة العالمي. نصب تذكاري لرجال الإطفاء الذين رفعوا العلم الأميركي في مركز التجارة العالمي خلال أحداث 11 سبتمبر (موقع مؤسسة رجال الإطفاء الوطنيين) وفي العام الماضي، كشف الفنان بيل سيكوندا من بتلر أنه صنع تمثالاً بالحجم الطبيعي لترمب مصنوعاً من المسامير، تخليداً لمحاولة الاغتيال الفاشلة.

تمثال يصور محاولة اغتيال ترامب.. معروض في المكتب البيضاوي
تمثال يصور محاولة اغتيال ترامب.. معروض في المكتب البيضاوي

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

تمثال يصور محاولة اغتيال ترامب.. معروض في المكتب البيضاوي

تمثال برونزي يصور محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في بتلر، بنسلفانيا، معروضًا في المكتب البيضاوي. والتمثال والذي يبلغ طوله تسعة أقدام، وضع بجوار مكتب ترامب. داخل المكتب البيضاوي.. تمثال من البرونز لـ "محاولة اغتيال ترمب" #الولايات_المتحدة #قناة_العربية #أخبار_الصباح — العربية (@AlArabiya) May 11, 2025 وهو عبارة عن مشهد حدث خلال محاولة الاغتيال وحماية ترامب ونقله من قبل ثلاثة أعضاء من الخدمة السرية-بما في ذلك المدير الحالي للوكالة، شون كوران من على المسرح حيث كان يقوم بجولة خلال ترشحه للاتتخابات الرئاسية. وبينما حاول الحراس نقله خارج المسرح، توقف ترامب والتفت إلى الحشد، رافعا قبضته المشدودة في الهواء ويصرخ على نحو مشهور، "قاتلوا! قاتلوا!" والدم يسيل من أذنه بعد أن أصيبت بجرح من أثر الرصاص. سرعان ما انتشرت الصورة وأصبحت "شعارا" في الانتخابات الرئاسية لعام 2024 ، حيث تصور رمزية قوية لمرونة ترامب وشجاعته.

المغرب: عصابة مسلحة تقتحم مستشفى لاغتيال مريض
المغرب: عصابة مسلحة تقتحم مستشفى لاغتيال مريض

رؤيا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

المغرب: عصابة مسلحة تقتحم مستشفى لاغتيال مريض

اقتحمت عصابة مسلحة أحد المستشفيات في مدينة الدار البيضاء المغربية، محاولةً اغتيال أحد المرضى، في حادثة أثارت استنفاراً أمنياً كبيراً. وفي التفاصيل، فقد شهد المستشفى الجهوي مولاي يوسف بالدار البيضاء لحظات من الذعر والارتباك، بعدما تسللت عصابة إجرامية في ساعة متأخرة من الليل، مدججة بأسلحة بيضاء، إلى داخل المرفق الصحي، بهدف تصفية أحد الجرحى. ووفقاً لوسائل إعلام محلية، فإن المريض (الضحية)، الذي كان يتلقى العلاج إثر إصابته البليغة خلال شجار عنيف وقع في الشارع العام، كان هدفاً مباشراً لهجوم العصابة التي حاولت إنهاء حياته، في ما يبدو أنه تصفية حسابات بين أطراف متنازعة. وكشفت التحقيقات الأوّلية أن عناصر العصابة، وبعد فشلهم في قتل الضحية أثناء الشجار العنيف في الشارع، قرروا ملاحقته إلى المستشفى لاستكمال مهمتهم الدموية. ولحسن الحظ، تحلّت الطواقم الطبية وبعض مرافقي المرضى باليقظة، وسارعوا إلى إخطار السلطات الأمنية، التي استجابت بسرعة لنداء الاستغاثة، وتدخلت عناصر الأمن التابعة لمنطقة أنفا في الوقت المناسب، حيث أحبطت محاولة الاغتيال، وتمكنت من محاصرة أفراد العصابة وتوقيفهم دون وقوع ضحايا داخل المستشفى. وبناءً على أوامر النيابة العامة، باشرت فرقة الشرطة القضائية تحقيقاتها للكشف عن ملابسات الواقعة، وتحديد خلفياتها، وهوية المتورطين فيها، بمن فيهم الضالعون في الشجار الأصلي الذي سبق هذا الهجوم. كما تم وضع المتهمون تحت تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث، في وقت ما تزال التحريات متواصلة للوصول إلى جميع المتورطين، وتقديمهم إلى المحاكمة، خصوصاً وأن المؤشرات الأوّلية توحي بأن أفراد العصابة قد يكونون على صلة بأعمال إجرامية أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store