أحدث الأخبار مع #محتوى_إعلامي


الرياض
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الرياض
ضبط المحتوى الإعلامي المتخصص في التنشئة والشباب والرياضة«الشورى» يطالب بتنمية اقتصاد الإعلام السعودي والاستثمار فيه
في قرار يستهدف ابتكار وتفعيل آليات وضوابط متقدمة ومرنة، تكون قادرة على استشراف التحديات المستقبلية، وضمان تقديم محتوى إعلامي هادف، مؤثر، وملهم، يعنى بالقيم الإنسانية الإيجابية التي تنمي لدى الأطفال القدرة على التفكير النقدي والعناية بالشباب وقضاياهم الاجتماعية والنفسية ويقدم لهم حلولًا عملية وواقعية، وتفعيل مشاركتهم الفاعلة في الحياة المجتمعية، إضافة للتصدي للظاهر السلبية كالتعصب الرياضي. أقر مجلس الشورى ما تقدمته لجنة الإعلام بالمجلس وصوت أعضاء مجلس الشورى بالأغلبية لصالح إقرار توصية شددت هيئة تنظيم الإعلام بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، لدراسة الوسائل الكفيلة بتطوير وجودة وضبط المحتوى الإعلامي المتخصص في مجالات التنشئة، والشباب، والرياضة، وترى لجنة الإعلام أنه من خلال هذا المحتوى، يمكن بناء الوعي المجتمعي، وصقل الشخصيات، وتعزيز القيم الإيجابية في فئات المجتمع الأكثر تأثيرًا على مستقبله، مثل الأطفال والشباب، إضافة إلى الجمهور الرياضي، والتركيز على تطوير المحتوى الإعلامي لهذه الفئات يعد ضرورة استراتيجية لرفعة المجتمع ونمائه، وأكد تقرير اللجنة أن دراسة ذلك من العوامل الأساسية التي تساهم في تعزيز جودة هذا المحتوى بشكل مستدام وعميق. وحسب تقرير لجنة الإعلام، يأتي دور الأطفال، الذين يشكلون الأساس الذي يقوم عليه مستقبل أي مجتمع لذلك، يجب أن يكون المحتوى الإعلامي الموجه لهم مليئًا بالقيم الإنسانية الإيجابية التي تنمي لديهم القدرة على التفكير النقدي، وتشجعهم على الإبداع والابتكار، وبين التقرير أنه من خلال هذا النوع من المحتوى، يمكن تشكيل شخصياتهم وتوجيههم نحو تبني سلوكيات حضارية تعزز مفهوم المواطنة الصالحة، وتزرع في نفوسهم احترام التنوع والاختلاف، أما بالنسبة للشباب، فهم القوة الدافعة لأي أمة، ومن خلالهم يتحقق التغيير الاجتماعي والتقدم، لذلك، يجب أن يعكس المحتوى الإعلامي اهتماماتهم، ويواكب تطلعاتهم المستقبلية كما ينبغي أن يتعامل مع قضاياهم الاجتماعية والنفسية ويقدم لهم حلولًا عملية وواقعية، ويعزز لديهم قيم الإيجابية والتعاون والعمل الجماعي، ويجب أن يقدم لهم نماذج تحتذى من الشخصيات المؤثرة في مجالات متنوعة، مثل الرياضة، والثقافة، والفن، والأعمال، مؤكداً أهمية تفعيل مشاركتهم الفاعلة في الحياة المجتمعية، وتنمية حس المسؤولية لديهم ليكونوا قادة الغد. الخماش تطالب بتطوير نموذج التقرير السنوي للأجهزة العامة لصالح التحسين المستمر أما في مجال الإعلام الرياضي، فأكدت لجنة الإعلام الشوريًّة التي يرأسها د. فهد الطياش أن دور هذا النوع من الإعلام يتجاوز مجرد تغطية الأحداث الرياضية إلى تكريس قيم وأخلاقيات الروح الرياضية، وبالتالي يجب أن يعزز الإعلام الرياضي ثقافة اللعب النظيف والتعاون بين الفرق والمجتمعات، إضافة إلى إبراز الإنجازات الوطنية التي تشكل مصدر فخر واعتزاز، كما يلعب الإعلام الرياضي دورًا مهمًا في تحفيز الشباب على تبني أنماط حياة صحية، من خلال التركيز على أهمية النشاط البدني والمشاركة في الرياضات المختلفة، في الوقت ذاته، يتعين على الإعلام الرياضي التصدي لظاهرة التعصب الرياضي، من خلال نشر ثقافة الاحترام المتبادل بين الجماهير، وتعزيز التنافس الشريف بعيدًا عن العنف والعداء، وأكد تقرير لجنة الإعلام أن دور الهيئات الإعلامية لا يقتصر على تطوير المحتوى فحسب، بل يمتد إلى بناء مجتمع متكامل، واعٍ، ومفعم بالحيوية ومن خلال هذه الجهود، يمكن للإعلام أن يسهم في تحقيق الرؤى الوطنية المستقبلية، ويكون عاملًا محوريًا في تطوير الثقافة المجتمعية التي تتسم بالتعاون، الإبداع، والمسؤولية. وطالب مجلس الشورى أمس في جلسته التي عقدها برئاسة د. مشعل فهم السلمي هيئة تنظيم الإعلام العمل على بناء خطة وطنية لتنمية اقتصاد الإعلام السعودي وتوفير بيئة ممكنة للاستثمار في قطاعاته المختلفة، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتطوير مبادرات لدعم ريادة الأعمال في قطاعات الإعلام الإبداعية ومساندة أصحاب مشاريع الإعلام الرائدة، العمل على وضع خطة استشرافية لمتابعة المهارات الناتجة عن المستجدات الرقمية في قطاع الإعلام تنظيماً وتأهيلاً للكفاءات الوطنية على هذه المهارات. وبشأن التقرير السنوي للمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي للعام المالي 45-1446 طالب الشورى برفع مساهمة منظمات القطاع غير الربحي في الناتج المحلي، ودعا المجلس المركز إلى إيجاد آليات فاعلة لتبادل البيانات والمعلومات الاقتصادية حول مختلف أنماط القطاع غير الربحي، والإسراع في تطوير البنية الرقمية؛ لإبراز أداء المنظمات غير الربحية على مستوى المملكة، وفي قرار بشأن آخر، طالب الشورى صندوق النفقة إلى القيام باستكمال عمليات الربط التقني مع الجهات ذات العلاقة، العمل على استقطاب موارد جديدة؛ لتنمية التبرعات الوقفية، وتعزيز الاستدامة المالية، وبشأن ما تضمنه التقرير السنوي لبرنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة أقر المجلس توصية لـدراسة توزيع خدماته لتشمل كافة مناطق المملكة بطريقة متوازنة ووفق معايير فنية وتنموية، ودعا المجلس البرنامج إلى التنسيق مع الجامعات؛ للتعاون في تقديم خدمات إرشادية وأبحاث ودراسات في مجال التطوير والإنتاج والتصنيع والتسويق، وحثه على إيجاد آليات تضمن التوسع في استخدام التقنيات الرقمية المبتكرة من قبل أصحاب المصلحة في المناطق خارج نطاق المواقع والمزارع التجريبية. تساؤل عن مدى صحة الدراسات بخطورة مشروبات الطاقة والسماح ببيعها للأطفال والشباب وفي قرار آخر أصدره خلال جلسة أمس طالب مؤسسة البريد السعودي توسيع نطاق خدماتها التقنية المقدمة للمتاجر الإلكترونية وإجراء تقييم شامل لأداء الشركات التابعة لها، أو التي تملك فيها حصصاً ونسب التوطين فيها، وفي ذات القرار شدد المجلس على تبني خطة متكاملة لتنويع الإيرادات وتعزيز كفاءة التحصيل ورفع القدرة التنافسية، كما طالب المجلس المؤسسة بتبني سياسة شاملة؛ للاستدامة البيئية في عملياتها اللوجستية تعمل على تحول ممارسات المؤسسة إلى صديقة للبيئة. وناقش مجلس الشورى التقرير السنوي للهيئة العامة للغذاء والدواء تساؤل د. محمد الجرباء عن مدى صحة الدراسات المنشورة من مراكز الأبحاث العالمية عن خطورة مشروبات الطاقة؟ وما الإجراءات المتخذة من الهيئة تجاه بيعها في المتاجر للمستهلكين ولاسيما فئة الأطفال والشباب؟ وطالبت الدكتورة أروى الرشيد الهيئة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لزيادة الرقابة للتأكد من الإفصاح التفصيلي لمكونات المنتجات الغذائية؛ تفادياً لأيّ مسببات لحساسية الطعام، واقترح الدكتور محمد العقيل إنشاء صندوق وقفي مخصَّص لدعم احتياجات الهيئة من الأجهزة وغيرها، والاستفادة من الصندوق الصحي وصناديق الوقف البحثية والعلمية، داعياً إلى عقد شراكات مع الجهات المانحة لدعم أبحاث الهيئة، وطالب خالد السيف الهيئة بوضع مؤشرات أداء ومدى تحقيقها لأهدافها السنوية وعمليات الرقابة والتفتيش. وبعد أن استمع المجلس إلى تقرير تقدمت به لجنة التعليم والبحث العلمي تلاه رئيس اللجنة د. مصلح الحارثي بشأن ما تضمنه التقرير السنوي لهيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار للعام 45-1446، طرح تقرير اللجنة للنقاش وأبدى أعضاء عدداً من الملحوظات والآراء بشأن ما تضمنه التقرير وطالب الدكتور عبدالله عداس بإعداد إطار تنظيمي لتمكين أعضاء هيئة التدريس والباحثين في الجامعات من تأسيس شركات ناشئة قائمة على مخرجاتهم البحثية وذلك من خلال التنسيق مع الجهات ذات العلاقة واقترح الدكتور غانم الغانم إعادة تصميم الهيكل التنظيمي للهيئة من خلال دمج بعض الوحدات الإدارية المتشابهة والمتسقة في الأهداف، مما سيسهم بشكل إيجابي في تحقيق كفاءة الأداء وسرعة اتخاذ القرار وتوحيد الجهود وفعالية القوى البشرية الحالية، ودعت الدكتورة نهاد العمير إلى الاكتفاء بما طلبته الهيئة من تخصيص محفظة حكومية تحت إشرافها، تضمن التمويل المستقر لمؤسسات البحث والتطوير الوطنية، وترتبط مباشرة بالأولويات التنموية للمملكة، على أن يُنظر في إنشاء المحافظ الاستثمارية لاحقًا كخيار مكمل، بعد تقييم القدرات التشغيلية للهيئة واستعدادها لإدارة هذا النوع من المحافظ الاستثمارية، ودعا الدكتور عثمان حكمي الهيئة إلى إيجاد حل نظامي من خلال الملكية الفكرية أو نظام الشركات لتجيير الأبحاث يمكن الباحثين من الاستفادة من براءة الاختراع الممنوحة لهم لتأسيس شركاتهم الريادية مع احتفاظ الجهة بحصة من العوائد، مشيراً إلى دور الأوقاف في دعم برامج الهيئة كأحد مصادر التمويل للبحث والابتكار والعمل على حوكمتها، وشدد الدكتور علي العلي على أهمية وجود قاعدة معلومات موحدة للقدرات البحثية من باحثين ومتخصصين، وقاعدة معلومات موحدة للبنية التحتية للتجهيزات والمعامل والمختبرات الخاصة بالبحث العام والابتكار في كافة القطاعات؛ من أجل العمل على تعزيز جوانب القوة وسد الفجوة في جوانب النقص أو الضعف. رفع مساهمة منظمات القطاع غير الربحي في الناتج المحلي وناقش المجلس التقرير السنوي للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة وطالبت د. عائشة زكري المركز، عند تطوير دليل قياس أن يتضمن معالجة صريحة لحالات التباين الحالية في تفسير المؤشرات، وشروحات واضحة مدعمة بأمثلة توضيحية وأكد الدكتور عبدالرحمن الجبر أهمية النظر إلى أنشطة قياس وإدارة الأداء ضمن منظومة متكاملة، مشيراً إلى أهمية التعاون وتعظيم الاستفادة من مقدمي الخدمات الرقابية الخارجية والداخلية فيما يخص نطاق أعمال المركز، وطالبت عضو مجلس الشورى د. هند الخماش المركز بتطوير نموذج التقرير السنوي للأجهزة العامة، بما يضمن التحسين المستمر وفق أفضل الممارسات الدولية. وضمن الموضوعات المدرجة على جدول أعمال هذه الجلسة ناقش المجلس التقرير السنوي لوزارة البيئة والمياه والزراعة للعام المالي 45-1446 وذلك بعد أن استمع إلى تقرير تقدمت به لجنة المياه والزراعة والبيئة تلاه رئيس اللجنة الدكتور خالد زبير، بشأن ما تضمنه التقرير وأبدى أعضاء المجلس عدداً من الملحوظات والآراء بشأن ما تضمنه التقرير، وقد طالب م. خالد البريك الوزارة بالتعاون مع المراكز البحثية والجامعات السعودية المتخصصة عمل دراسات وأبحاث للتعديل الوراثي أو ما يعرف بهندسة الجينات الوراثية للأشجار المحلية غير المثمرة لتعزيز امتصاصها لثاني أكسيد الكربون وزيادة انبعاث الأكسجين ودعا الدكتور زياد العطية الوزارة إلى إنشاء مصانع زراعية وغذائية في المناطق الريفية، مشيراً إلى أن ذلك هو الحل الأمثل لتسويق المنتجات الزراعية لصغار المزارعين في الوقت الراهن وسيحد من مشكلة تسويق منتجاتهم من تلك المناطق للأسواق المحلية. واستمع الشورى إلى تقرير تقدمت به لجنة المياه والزراعة والبيئة تلاه رئيس اللجنة د. خالد زبير بشأن ما تضمنه التقرير السنوي للمركز الوطني لصندوق البيئة للعام المالي 45-1446 وأبدى أعضاء عدداً من الملحوظات والآراء بشأن ما تضمنه التقرير وطلبت اللجنة في نهاية المناقشة منحها مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء أو توصيات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة لاحقة.


الشرق السعودية
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- الشرق السعودية
شبكة الشرق تُتوج عالمياً بجائزة "تيلي" لشركة العام في مجال الإعلام
فازت "شبكة الشرق"، متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جوائز "تيلي" المرموقة، بلقب "شركة الإعلام للعام" للعام الثاني على التوالي، ما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت "شبكة الشرق" على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، 76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت "شبكة الشرق" بين أكثر من 13 ألف مشاركة من خمس قارات، محققة إنجازاً استثنائياً في جوائز "تيلي"، وشمل المحتوى الفائز أعمالاً من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك "الشرق للأخبار"، و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، و"الشرق الوثائقية"، و"الشرق ديسكفري". وبهذه المناسبة، قال د. نبيل الخطيب، المدير العام للشرق للأخبار: "نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة". وأضاف: "يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي". ومن جانبه، قال محمد اليوسي، مدير عام قناتَي "الشرق الوثائقية" و"الشرق ديسكفري": "يؤكد هذا الفوز على التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمهور، ويُحدث تأثيراً ملومساً في صناعة المحتوى". وكرّمت "تيلي" شبكة "الشرق" على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر العديد من الفئات. أبرز جوائز "الشرق" وشملت أبرز الجوائز التي حصلت عليها "الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" تغطية "حملة الانتخابات الأميركية"، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي "تدمير غزة"، و"برومو نهاية العام 2024"، و"برومو نربط النقاط" المبتكر. كما تم تكريم "الشرق الوثائقية" عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية "وجوه"، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية مثل: "تحت الأنقاض"، و"ما وراء صيدنايا"، و"معتز عزايزة"، و"تحت رحمة الخيام"، و"مخابئ يوم القيامة". وفازت "الشرق ديسكفري" عن سلسلة "عقول مظلمة" المثيرة، والجرافيكس الخاصة ببرنامج "أسبوع القرش"، مما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. وعلّق ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في الشرق للأخبار قائلاً: "إن الفوز بجوائز 'تيلي' مرة أخرى يُعد إنجازاً ضخماً لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالمياً، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار". تُعد جوائز "تيلي" التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون. وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءاً من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولاً إلى المحتوى الرقمي المتقدم. وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة مثل CNN، وFox News، وHBO، و Time Warner، مما يُبرز إنجازات "شبكة الشرق" على مستوى عالمي.


الشرق الأوسط
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«الشرق» تُتوَّج عالمياً بجائزة «تيلي» لشركة العام في مجال الإعلام
فازت «شبكة الشرق»، الشبكة متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جوائز «تيلي» المرموقة، بلقب «شركة الإعلام للعام»، للعام الثاني على التوالي، مما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت «شبكة الشرق» على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، و76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت «شبكة الشرق» بين أكثر من 13 ألف مشاركة من خمس قارات، محققةً إنجازاً استثنائياً في جوائز «تيلي»، و شمل المحتوى الفائز أعمالاً من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك «الشرق للأخبار»، و«اقتصاد الشرق مع بلومبرغ»، و«الشرق الوثائقية»، و«الشرق ديسكفري». وقال الدكتور نبيل الخطيب، المدير العام لـ«الشرق للأخبار»: «نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة»، وأضاف: «يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي». ومن جانبه، قال محمد اليوسي، مدير عام قناتي «الشرق الوثائقية» و«الشرق ديسكفري»: «يؤكد هذا الفوز التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمهور وإحداث تأثير ملموس في صناعة المحتوى». وكرّمت «تيلي» شبكة «الشرق» على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر الكثير من الفئات. وشملت أبرز الجوائز التي حصلت عليها «الشرق للأخبار» و«اقتصاد الشرق مع بلومبرغ» تغطية «حملة الانتخابات الأمريكية»، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي «تدمير غزة»، وبرومو «نهاية العام 2024»، وبرومو «نربط النقاط» المبتكر. كما تم تكريم «الشرق الوثائقية» عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية «وجوه»، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية مثل: «تحت الأنقاض»، و«ما وراء صيدنايا»، و«معتز عزايزة»، و«تحت رحمة الخيام»، و«مخابئ يوم القيامة». وفازت «الشرق ديسكفري» عن سلسلة «عقول مظلمة» المثيرة، والغرافيكس الخاص ببرنامج «أسبوع القرش»، مما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. من جانبه قال ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في «الشرق للأخبار»: «إن الفوز بجوائز (تيلي) مرة أخرى يُعد إنجازاً ضخماً لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالمياً، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار». وتُعد جوائز «تيلي» التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخُصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون. وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءاً من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولاً إلى المحتوى الرقمي المتقدم. وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة مثل «سي إن إن»، و«فوكس نيوز»، و«إتش بي أو»، و«تايم وارنر»، مما يُبرز إنجازات «شبكة الشرق» على مستوى عالمي.


مجلة هي
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- مجلة هي
شبكة الشرق تُتوج عالميًا بجائزة "تيلي" لشركة العام في الإعلام للعام الثاني وتحصد 160 جائزة في مختلف الفئات
فازت "شبكة الشرق"، الشبكة متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جوائز "تيلي" المرموقة، بلقب "شركة الإعلام للعام" للعام الثاني على التوالي، ما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت "شبكة الشرق" على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، 76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت "شبكة الشرق" بين أكثر من 13,000 مشاركة من خمس قارات، محققةً إنجازًا استثنائيًا في جوائز "تيلي"، وشمل المحتوى الفائز أعمالًا من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك "الشرق للأخبار"، "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، "الشرق الوثائقية"، "الشرق ديسكفري". التزام بالتميز والابتكار وبهذة المناسبة، قال د.نبيل الخطيب، المدير العام للشرق للأخبار: "نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة" وأضاف: "يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي." ومن جانبه، قال محمد اليوسي، مدير عام قناتي الشرق الوثائقية والشرق ديسكفري: "يؤكد هذا الفوز على التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمور وتيحدث تأثيراً ملومساً في صناعة المحتوى." أبرز الجوائز وكرّمت "تيلي" شبكة "الشرق" على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر العديد من الفئات. وشملت أبرز الجوائز التي حصلت عليها "الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" تغطية "حملة الانتخابات الأمريكية"، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي "تدمير غزة"، و"برومو نهاية العام 2024"، و"برومو نربط النقاط" المبتكر. كما تم تكريم "الشرق الوثائقية" عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية "وجوه"، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية مثل: "تحت الأنقاض"، و"ما وراء صيدنايا"، و"معتز عزيزة"، و"تحت رحمة الخيام"، و"مخابئ يوم القيامة". وفازت "الشرق ديسكفري" عن سلسلة "عقول مظلمة" المثيرة، والغرافيكس الخاصة ببرنامج "أسبوع القرش"، مما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. وعلّق ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في الشرق للأخبار قائلاً: "إن الفوز بجوائز 'تيلي' مرة أخرى يُعد إنجازًا ضخماً لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالمياً، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار." تُعد جوائز "تيلي" التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخُصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون. وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءًا من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولاً إلى المحتوى الرقمي المتقدم. وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة مثل "سي إن إن"، "فوكس نيوز"، "إتش بي أو"، و"تايم وارنر"، مما يُبرز إنجازات "شبكة الشرق" على مستوى عالمي.


الرجل
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- الرجل
شبكة الشرق تُتوج عالميًّا بجائزة 'تيلي' لشركة العام في مجال الإعلام
فازت "شبكة الشرق"، الشبكة متعددة المنصات الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جوائز "تيلي" المرموقة، بلقب "شركة الإعلام للعام"، وذلك للعام الثاني على التوالي، ما يُبرز استمرار تميز الشبكة في إنتاج محتوى مؤثر وعالي الجودة. وحصلت "شبكة الشرق" على إجمالي 160 جائزة في مختلف الفئات، بما في ذلك 25 ذهبية، 76 فضية، و59 برونزية. في عام 2025، تميزت "شبكة الشرق" بين أكثر من 13,000 مشاركة من خمس قارات، محققةً إنجازًا استثنائيًا في جوائز "تيلي، و شمل المحتوى الفائز أعمالًا من جميع منصات الشبكة، بما في ذلك "الشرق للأخبار"، و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، و"الشرق الوثائقية"، و"الشرق ديسكفري". وبهذه المناسبة، قال د.نبيل الخطيب، المدير العام للشرق للأخبار: "نحن فخورون بفوزنا بهذا التكريم العالمي للعام الثاني على التوالي، حيث يعكس هذا الإنجاز العمل الجاد والإبداع والشغف الذي يتمتع به فريقنا بأسره، الذي يواصل دفع حدود الابتكار والسرد الإخباري والتغطية الإعلامية المميزة". وأضاف: "يعزز التكريم التزامنا بتقديم محتوى متطور وجذاب، يلبي احتياجات جمهورنا في العالم العربي". ومن جانبه، قال محمد اليوسي، مدير عام قناتي الشرق الوثائقية والشرق ديسكفري: "يؤكد هذا الفوز على التزام فريقنا الثابت بالتميز والابتكار. يُحفزنا هذا التقدير العالمي على مواصلة تقديم محتوى يتناغم مع تطلعات الجمهور ويحدث تأثيراً ملومساً في صناعة المحتوى". وكرّمت "تيلي" شبكة "الشرق" على تميزها في السرد القصصي وجودة الإنتاج عبر العديد من الفئات. وشملت أبرز الجوائز التي حصلت عليها "الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ": تغطية "حملة الانتخابات الأمريكية"، والقصة التفاعلية بتقنية الواقع الافتراضي "تدمير غزة"، و"برومو نهاية العام 2024"، و"برومو نربط النقاط" المبتكر. كما تم تكريم "الشرق الوثائقية" عن سلسلتها الوثائقية الاستثنائية "وجوه"، إلى جانب الأفلام الوثائقية الأصلية مثل: "تحت الأنقاض"، و"ما وراء صيدنايا"، و"معتز عزيزة"، و"تحت رحمة الخيام"، و"مخابئ يوم القيامة". وفازت "الشرق ديسكفري" عن سلسلة "عقول مظلمة" المثيرة، والجرافيكس الخاصة ببرنامج "أسبوع القرش"، ما أظهر تنوع الإبداع الذي تتمتع به الشبكة وحرصها على إثراء المحتوى. للاطلاع على القائمة الكاملة للمشاريع الفائزة، يمكن زيارة هذا الرابط. وعلّق ستيفن شيك، مدير الخدمات الإبداعية والعلامة التجارية في الشرق للأخبار قائلاً: "إن الفوز بجوائز 'تيلي' مرة أخرى يُعد إنجازًا ضخماً لفريقنا، فيحفزنا هذا التنافس بين علامات تجارية مرموقة على الاستمرار في رفع معايير تقديم المحتوى. وأنا أرى أنه من الملهم رؤية أعمالنا تحظى بالاعتراف عالمياً، حيث يُغذي هذا التقدير شغفنا للاستمرار في الابتكار". تُعد جوائز "تيلي" التي أُسِّست في الولايات المتحدة عام 1979، من أعرق الجوائز العالمية المخُصصة للاحتفاء بالتميز في مجال الفيديو والتلفزيون. وتغطي هذه الجوائز مجموعة واسعة من الفئات، بدءًا من الإعلانات التلفزيونية التقليدية وصولاً إلى المحتوى الرقمي المتقدم. وتتنافس فيها علامات تجارية مرموقة مثل "سي إن إن"، "فوكس نيوز"، "إتش بي أو"، و"تايم وارنر"، مما يُبرز إنجازات "شبكة الشرق" على مستوى عالمي.