أحدث الأخبار مع #محرم_بك


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
عقار مائل يثير ذعرا في الإسكندرية.. والسلطات تتحرك
انشغل العديد من المصريين خلال الساعات الماضية بفيديو لعقار مائل في محافظة الإسكندرية شمال البلاد، ما أثار الخوف في قلوب سكان المنطقة، وسط تأكيد البعض على مواقع التواصل أنه حديث البناء. 📌ياترى مين اللي المفروض يتحاسب ؟ — اسكندرية - Alexandria (@Alexandria_egy1) May 22, 2025 وتبين أن العقار يقع في منطقة محرم بك التابعة لحي وسط الإسكندرية، فيما أكدت السلطات أنها شكلت لجنة فنية لبحث الواقعة والوقوف على أسبابها وسرعة التعامل معها حرصا على أرواح السكان. بدوره، تقدم النائب عن المحافظة محمد جبريل، بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي الجبالي، رئيس البرلمان، لمواجهة الظاهرة والتصدي لأزمة البناء المخالف. 7000 بناء قديم وأوضح أن أبرز المناطق التى تضم عقارات مائلة وقديمة مهددة بالانهيار، تقع في أحياء كرموز واللبان ومنيا البصل ومحرم بك، وحي غرب، مشيراً إلى وجود عقارات مائلة لا يتعدى عمر بنائها 10 و15 عاما فقط. كما أكد أن حي غرب يضم وحده، نحو 7000 عقار قديم مضى عليها 90 عاما، وصدر بحقها قرارات إزالة، لكن الأجهزة التنفيذية تقف عاجزة أمام التنفيذ وهدم العقار حتى سطح الأرض والاكتفاء بإزالة الهياكل التى تسبب خطورة على الأرواح. إلى ذلك، طالب البرلماني المصري لجان العقارات الآيلة للسقوط فى الأحياء بسرعة إصدار قرارات سواء بالهدم الكلي أو الجزئي أو إجراء أعمال ترميم وصيانة، بحسب الحالة الإنشائية والفنية للعقار. يشار إلى أنه سبق أن شهدت الإسكندرية سابقا ظهور عقارات مائلة في منطقة كوم الشقافة بكرموز والأزاريطة. فيما قررت المحافظة عمل حصر شامل لكافة العقارات المائلة والآيلة للسقوط تمهيدا للتعامل معها سواء بالإزالة أو الترميم.


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
"فى منزلنا جثة".. قصة شقة عاش سكانها فوق جثمان مدفون 8 سنوات بالإسكندرية
فى واقعة صادمة شهدتها منطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية ، كشفت الطفلة "نيرة" (12 عامًا) تفاصيل جريمة قتل مروعة ارتكبتها والدتها ونجلاها منذ نحو 8 سنوات، حيث أقدموا على قتل زوج الأم ودفن جثمانه داخل حفرة أسفل أرضية شقة مستأجرة، ثم أعادوا تغطية المكان بالسيراميك لإخفاء آثار الجريمة. تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2017، عندما قامت الأم، بمعاونة ابنيها من زواج سابق، بطعن زوجها حتى الموت، ثم حفروا حفرة فى أرضية الشقة ودفنوا الجثة بداخلها، ولم يتم كشف الجريمة إلا مؤخرًا بعد اعتراف الطفلة، مما دفع أجهزة الأمن إلى فتح تحقيق موسع فى القضية. وفوجئ قاطنو الشقة، التى استُؤجرت منذ عامين، برجال المباحث، حيث عُثر على رفات الجثة مدفونة أسفل السيراميك داخل غرف الشقة. وباشرت نيابة محرم بك التحقيقات، حيث أمرت بحبس الابن الأصغر "أ.س.م" 15 يومًا على ذمة التحقيق، بتهمة القتل العمد. كما تم ضبط الابن الأكبر "ع.س.م" بالتعاون مع مديرية أمن البحيرة، حيث تبين أنه محتجز على ذمة قضية مخدرات بقسم شرطة كفر الدوار، وقد غيّر اسمه هربًا من الملاحقة. وتم ترحيل المتهم إلى الإسكندرية للتحقيق معه، فيما أمرت النيابة باستعجال تقرير البصمة الوراثية (DNA) لرفات الضحية، والاستعلام عن تاريخ ميلاد الابن الأكبر للتأكد من عمره وقت ارتكاب الجريمة. وأوضحت التحريات أن المتهمة الرئيسية، وهى الزوجة، توفيت قبل عام، بعد أن أخفت الجريمة طوال هذه المدة. وتمت إعادة تمثيل الجريمة بمسرح الواقعة بحضور الابن الأصغر، الذى أرشد عن مكان دفن والده. وقُيّدت الواقعة برقم 3277 لسنة 2025 إدارى قسم شرطة محرم بك، وتواصل النيابة العامة استكمال التحقيقات مع المتهمين الثلاثة، فى واحدة من أكثر الجرائم غرابة فى الإسكندرية خلال السنوات الأخيرة.


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
«ريا وسكينة» جديدة؟.. جريمة عائلية تهز الإسكندرية بعد 8 سنوات من الصمت
تابعوا عكاظ على في واقعة صادمة هزت مدينة الإسكندرية، كشفت فتاة عن جريمة قتل بشعة راح ضحيتها والدها على يد والدتها وشقيقيها من والدتها قبل ثماني سنوات، في جريمة أُخفيت بدفن جثة الضحية تحت بلاط شقة الأسرة في منطقة محرم بك، وظلت سراً عائلياً حتى قررت الابنة، بدافع الضمير والشجاعة، فضح الحقيقة. تعود الحادثة إلى 2017، عندما اختفى الموظف بكلية الطب جامعة الإسكندرية، (محمد. ع - 55 عاماً)، في ظروف غامضة، ولم يُثِر غيابه شكوكاً كبيرة، إذ أبلغت زوجته الأقارب والجيران أن زوجها سافر للعمل خارج المدينة، ولم يُسجل بلاغ رسمي باختفائه، وظلت الأسرة تعيش في شقتها بمنطقة محرم بك، دون أن يدرك أحد أن جثة الأب مدفونة تحت بلاط غرفة المعيشة. وفقاً للتحقيقات، كان الضحية متزوجاً من امرأة مطلقة ولديها ابنان من زواج سابق، (أحمد. م - 15 عاماً وقت الجريمة، 23 عاماً الآن) و(محمود. م - 12 عاماً وقت الجريمة، 20 عاماً الآن)، وكانت العلاقة بين الضحية وزوجته متوترة، إذ كان يتعدى عليها بالضرب أمام ابنيها، ويستولي على أموالها باستمرار، ما أثار غضب الابنين تجاهه. وفي يوم الواقعة في 2017، شاهد الابن الأكبر أحمد، زوج والدته يعتدي عليها، فاستل سكيناً من المطبخ وطعن الضحية عدة طعنات أودت بحياته على الفور، وبمساعدة والدته وشقيقه الأصغر محمود، حفروا حفرة في أرضية الشقة دفنوا فيها الجثة، وأعادوا تركيب البلاط لإخفاء الجريمة، واستمرت الأسرة في العيش في الشقة سنوات، مستفيدة من رواية الأم عن سفر الزوج، وحتى من أمواله البنكية التي ظلوا يستخدمونها. أخبار ذات صلة بعد وفاة الأم لاحقاً، أوصت ابنيها بعدم كشف السر خوفاً من السجن، لكن الوصية وصلت إلى مسامع الابنة الصغرى، التي كانت طفلة حين وقعت الجريمة، والتي بدأت تشك في رواية هجرة والدها مع نضجها، فهربت من المنزل إلى منزل عمتها، وأخبرتها بما سمعت عن الجريمة، وقرّرتا معاً التوجه إلى قسم شرطة محرم بك في مايو 2025، حيث تقدمت الابنة سارة ببلاغ اتهمت فيه والدتها المتوفاة وشقيقيها بقتل والدها ودفن جثته. تحركت قوة من مباحث قسم محرم بك إلى الشقة فور تلقي البلاغ. وبمعاينة الموقع بحضور النيابة العامة، تم رفع البلاط في غرفة المعيشة، ليكتشف الفريق هيكلاً عظمياً مدفوناً في حفرة مغطاة بالأسمنت، وتم إرسال العينات إلى مصلحة الطب الشرعي لتأكيد هوية الجثة عبر تحليل الحمض النووي. أثارت الجريمة حالة من الذعر والصدمة في الإسكندرية، خصوصاً بين سكان منطقة محرم بك. وقال أحد الجيران: «كنا نرى الأسرة يومياً ولم نشك لحظة أن جثة الأب مدفونة في منزلهم»، وعبّرت سارة عن حزنها العميق، مؤكدة أن قرارها بالإبلاغ جاء بعد صراع داخلي طويل، لكنها شعرت أن العدالة تستحق المواجهة.


رؤيا نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
مصرية تدفن زوجها داخل شقتها.. وطفلتها تفضحها بعد 8 سنوات
كشفت السلطات المصرية عن جريمة مروّعة ظهرت تفاصيلها للعلن بعد ثماني سنوات من وقوعها، حيث تبين أن سيدة قامت بقتل زوجها بمساعدة نجليها، ودفنت جثته داخل شقتهما بمحافظة الإسكندرية، وتم التستر على الجريمة طوال تلك السنوات حتى فضحتها طفلتها الصغيرة. وبدأت نيابة محرم بك الجزئية بالإسكندرية في فتح تحقيق موسع، بعد تلقيها بلاغاً من طفلة تبلغ من العمر 12 عاماً، تتهم فيه والدتها المتوفاة وشقيقيها من الأم بقتل والدها في عام 2017 ودفنه في أرضية الشقة التي كانوا يقيمون فيها سوياً. وتبيّن من التحقيقات أن الأم، التي تُعد المتهمة الرئيسية في الجريمة، فارقت الحياة منذ عام، فيما يتم التحقيق حالياً مع نجلها الأكبر البالغ من العمر 22 عاماً، والذي كان قاصراً وقت ارتكاب الجريمة. كما تم القبض على شقيقه الأصغر المتهم بالتورط أيضاً في الجريمة، تنفيذاً لقرار النيابة العامة، التي أمرت كذلك بإجراء تحريات موسعة حول الواقعة. ووفقاً لأقوال الطفلة، فإن والدها كان قد تزوج من والدتها المطلقة، والتي كانت لديها طفلان من زواج سابق، يبلغان من العمر آنذاك قرابة 12 و15 عاماً. وقبل 8 سنوات دخلت والدتها في خلاف مع زوجها، تطور إلى قيامها بطعنه بسكين حتى الموت، بمساعدة نجلها الأكبر. وبعد ارتكاب الجريمة، قامت الأم وطفلاها بحفر حفرة داخل أرضية الشقة، حيث دفنوا جثة الزوج، ثم أعادوا تركيب البلاط لإخفاء آثار الجريمة بشكل متقن لم يلفت الأنظار طوال 8 سنوات. من جهتها، حررت السلطات محضراً رسمياً بالواقعة، وأُحيل إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات اللازمة.


اليوم السابع
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
تفاصيل العثور على قتيل مدفون منذ 8 سنوات داخل شقة بالإسكندرية
تباشر جهات التحقيق في محربك بالإسكندرية ، التحقيق مع شاب، بعد اتهامه في واقعة مقتل والده عام 2017، حيث أُبلغت السلطات أن الجريمة ارتكبت بمشاركة والدته، قبل دفن الجثة داخل شقة الأسرة بمنطقة محرم بك، وظلت مخفية لمدة 8 سنوات وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة. جاء ذلك بعدما تلقى قسم شرطة محرم بك بلاغًا من فتاة، أفادت خلاله بأن والدتها وشقيقها ارتكبا جريمة قتل بحق والدها داخل منزلهما في عام 2017، وتمكن ضباط قسم شرطة محربك من ضبط الشاب وعرضه على جهات التحقيق، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وتبين من التحقيقات في البلاغ ، إن مشادة كلامية نشبت قبل ثماني سنوات بين الأب والأم تطورت إلى اعتداء قاتل، حيث أقدمت الأخيرة على طعن زوجها بسكين، ليفارق الحياة على الفور، فيما كان الشقيق الذي كان يبلغ حينها 15 عامًا—قد شارك في التخلص من الجثة، حيث دُفنت في حفرة داخل المنزل ثم غُطيت بالسيراميك لإخفاء معالم الجريمة. وعلمت " اليوم السابع" أن المتهمة في قتل زوجها ودفنه منذ 8 سنوات تحت أرضية السيراميك بالشقة محل سكنهم توفيت منذ عام ، وان سبب الواقعة بدأت بسبب مشادة كلامية بينها وبين زوجها ،واشترك نجلها الذي لم يبلغ الثمانية عشر من عمره في ذلك الوقت للاشتراك في إخفاء الجريمة . وتواصل الجهات المعنية تحقيقاتها في الواقعة، إذ تم تحرير محضر بالواقعة ، مع استمرار عمليات الفحص وجمع الأدلة لكشف تفاصيل الواقعة .