أحدث الأخبار مع #محسنباكنجاد


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
إيران تستأنف استكشاف النفط في بحر قزوين لأول مرة منذ 28 عاماً
أعلنت وزارة النفط الإيرانية ، اليوم الجمعة، أن الوزير محسن باك نجاد أمر باستئناف أعمال الحفر الاستكشافي في بحر قزوين بعد منذ 28 عاما، وفقا لوكالة أنباء شانا التابعة للوزارة، وقالت شانا إن الحفر يهدف إلى الوصول إلى عمق نهائي 5077 مترا لتقييم إمكانات مكمن رودسار في الامتياز 18 على عمق 70 مترا. وتعد إيران من أكبر الدول المنتجة والمصدرة للنفط والغاز. وكانت آخر بئر حفرت في المياه الضحلة لبحر قزوين عام 1997. كما توقف الحفر في الأجزاء العميقة من البحر منذ 2014. وتمتلك إيران أحد أكبر الاحتياطيات النفطية على مستوى العالم، وتعد المالك الثالث لاحتياطيات النفط الخام في منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك). ووفق إحصائيات شركة بريتيش بتروليوم، فإن إيران تحتل المركز الرابع بين أكبر الدول من حيث احتياطيات النفط في العالم بعد فنزويلا والسعودية وكندا. وقبل العقوبات الأميركية التي أعيد فرضها عام 2018، كانت إيران تنتج نحو 3.8 ملايين برميل يوميا، وفق تقرير لوكالة الطاقة الدولية، لكن بعد تشديد العقوبات مجددًا، انخفض الإنتاج بشكل ملحوظ ليصل إلى حوالي 2.6 مليون برميل يوميا في عام 2023. ووفق آخر تقرير للوكالة، فإن إنتاج إيران في أغسطس/آب 2024 بلغ نحو 3.42 ملايين برميل يوميا. ويقع معظم الاحتياطي النفطي الإيراني في المناطق الجنوبية للبلاد، وبدأت شركة النفط الوطنية الإيرانية نشاطاتها الاكتشافية في المناطق الشمالية للبلاد في عام 1991، في إطار مجموعة عمل سميت بـ SCSG والتي يشارك فيها عدد من الشركات الأجنبية مثل "شيل" و "وبا أويل" و"لازمو" إلى جانب شركة نفط خزر، حيث تجري عمليات الاكتشاف بواسطة الحفارة العائمة "بجواك". طاقة التحديثات الحية ناقلات النفط الإيراني تتجمع قبالة سواحل ماليزيا مع تصاعد العقوبات احتياطات ضخمة وأظهرت الدراسات وعمليات المسح الدقيقة أن المناطق الجنوبية من بحر قزوين تحوي احتياطات ضخمة من حاملات الطاقة الأحفورية، وتعتبر هذه الحقول من تلك الواقعة في المياه العميقة حسب المواصفات العالمية ولها مستقبل واعد. لكن بدء عمليات الحفر والتنقيب كان بحاجة إلى صنع منصة حفر نصف عائمة ومزودة بتكنولوجيات فائقة التطور ومعقدة ولا توجد تلك التكنولوجيات إلا في الدول الغربية، لكن شركة نفط "خزر" قررت التعاون مع عدد من الشركات الأجنبية المعروفة لصنع منصة الحفر هذه في داخل البلاد بالإضافة إلى بناء ثلاث سفن فريدة من نوعها تُستخدم لإسناد عمليات الحفر والتنقيب ومنصة الحفر، وفقا لوسائل إعلام إيرانية. وفي أوائل 2024، كانت إيران تصدر نحو 1.8 مليون برميل يومياً، وفقا لتقديرات وكالة ستاندردز آند بورس غلوبال المتخصصة في بيانات وأبحاث السوق. ومع ذلك، قالت الوكالة إن العقوبات الأميركية الأخيرة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أدت إلى تراجع حجم الصادرات إلى متوسط 1.2 مليون برميل يومياً في يناير/ كانون الثاني 2025. ويرى محللون في قطاع النفط أن 90% من إجمالي صادرات النفط الإيراني تُوجه إلى الصين. وتشتري الصين النفط الإيراني رغم العقوبات الأميركية على صادرات النفط، مبررةً ذلك بأنها لا تعترف بالعقوبات أحادية الجانب وترى أنها غير شرعية. ومع ذلك، توقفت محطة النفط في ميناء شاندونغ الصيني أخيرا عن استقبال النفط الإيراني بسبب العقوبات الأميركية، ما دفع واردات الصين من النفط الإيراني إلى الانخفاض إلى 851 ألف برميل يومياً في يناير/ كانون الثاني الماضي مقابل 1.48 مليون برميل يومياً الشهر السابق، وفقا لستاندردز آند بورز غلوبال. (رويترز، العربي الجديد)


البلاد البحرينية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
إيران تستأنف التنقيب عن النفط في بحر قزوين بعد توقف دام عقودًا
ذكرت وكالة أنباء شانا التابعة لوزارة النفط الإيرانية اليوم الجمعة أن الوزير محسن باك نجاد أمر باستئناف أعمال الحفر الاستكشافي في بحر قزوين بعد توقفها عام 1997. وقالت شانا إن الحفر يهدف إلى الوصول إلى عمق نهائي 5077 مترا لتقييم إمكانات مكمن رودسار في الامتياز 18 على عمق 70 مترا. وكانت آخر بئر حفرت في المياه الضحلة لبحر قزوين عام 1997. كما توقف الحفر في الأجزاء العميقة من البحر منذ 2014، وفقًا لـ "رويترز".


الوسط
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
موسكو وطهران تتوقعان ارتفاعا كبيراً في المبادلات التجارية
توقعت روسيا وإيران اليوم الجمعة ارتفاعا شديدا في المبادلات التجارية بينهما مع ترقّب دخول اتفاق للتجارة الحرّة بين البلدين الحليفين حيّز التنفيذ في مايو. وقال وزير الطاقة الروسي سيرغي تسيفيليوف في ختام اجتماع حكومي روسي-إيراني حول التعاون التجاري إن «اتفاق التجارة الحرّة الذي سيدخل حيّز التنفيذ في 15 مايو يفتح الكثير من آفاق التعاون... ويتيح فرصا كبيرة للمبادلات التجارية بين بلدينا». احتمال تضاعف التبادل التجاري بين روسيا وإيران ليتجاوز 4.8 مليار دولار وبفضل هذا الاتفاق الذي يندرج في سياق معاهدة استراتيجية أوسع نطاقا أبرمت في يناير بين موسكو وطهران وصادقت عليها روسيا مطلع أبريل، ستزداد التبادلات التجارية الثنائية عدّة أضعاف، بحسب ما قال وزير النفط الإيراني محسن باكنجاد. وأشار تسيفيليوف إلى أن هذه التبادلات بلغت 4.8 مليار دولار سنة 2024، «غير أننا نعتبر أن قدراتنا التجارية أكبر من ذلك بكثير». من جانبه، أكد الوزير الإيراني أن مستوى التجارة يظل أقل بكثير من الأهداف المحددة والإمكانات الاقتصادية لروسيا وإيران.، مضيفا: «العلاقات بين البلدين، إيران وروسيا، لها أهمية كبيرة على الساحة الدولية». خلال السنوات الأخيرة وخصوصا بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا، شهدت العلاقات بين روسيا وإيران الخاضعتين لعقوبات دولية قاسية تناميا متسارعا. 4 دول كبرى تتحالف في مواجهة الغرب وتسعى روسيا وإيران إلى جانب الصين وكوريا الشمالية إلى تشكيل جبهة مقابلة للغرب. ونسجت هذه الدول علاقات وطيدة، لا سيّما في المجال العسكري، وتتبادل الدعم في عدّة قضايا دولية. وأشار باكنجاد إلى أنه جرى التطرّق خلال الاجتماع في موسكو إلى تمديد عمل المجموعات الروسية في حقول النفط والغاز الإيرانية، فضلا عن احتمال عبور إمدادات النفط والغاز الروسية الأراضي الإيرانية. ومن بين المواضيع الأخرى التي طرحت للنقاش، التعاون في مجال الطاقة النووية المدنية وتشييد مجمّعات جديدة للمحطات النووية، على ما قال وزير النفط الإيراني من دون تقديم مزيد من التفاصيل. وتشتبه بلدان غربية تتقدمها الولايات المتحدة في أن إيران تسعى إلى حيازة السلاح النووي. لكن طهران تنفي هذه الاتهامات وتؤكد أن برنامجها النووي مصمّم لأغراض مدنية. وكرّر الكرملين في أكثر من مناسبة استعداده لبذل ما في وسعه بغية التوصّل إلى حلّ دبلوماسي في الملفّ النووي الإيراني الذي بات موضع مفاوضات بين طهران وواشنطن بوساطة عُمانية.


أخبار ليبيا
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
إيران وروسيا.. الاتفاق على صفقات نفطية بقيمة أربعة مليارات دولار
أعلنت وزارة النفط الإيرانية عن 'توقيع 4 عقود بقيمة 4 مليارات دولار مع شركات روسية لتطوير 7 حقول نفطية'. وأكد وزير النفط الإيراني، محسن باك نجاد، اليوم الجمعة، ' من بين المحاور المهمة في التعاون مع وروسيا، هو استيراد الغاز الروسي في المرحلة الأولى، وبعدها تصديره إلى دول أخرى من خلال آلية 'المقايضة' أو 'الترانزيت'. وبحسب وكالة 'تسنيم' الدولية للأنباء، قال محسن باك نجاد: 'إن حجم التبادل التجاري السنوي الحالي بين البلدين يبلغ نحو خمسة مليارات دولار، وهناك خطط لرفعه إلى عشرة مليارات دولار، بناء على الأسس الموضوعة للتعاون'. وكشف عن 'توقيع 4 اتفاقيات مع شركات روسية لتطوير 7 حقول نفطية بقيمة إجمالية تبلغ 4 مليارات دولار، فضلا عن عدد من مذكرات التفاهم القابلة للتحول إلى اتفاقيات رسمية، والتي تخضع حاليا لمفاوضات مكثفة لإنجازها'. وأوضح وزير النفط الإيراني أن 'المفاوضات بشأن استيراد الغاز الروسي ومقايضته لا تزال مستمرة، ولم يتبق سوى عدد قليل من النقاط العالقة، على أن يُعلَن عن تفاصيل الكمية في المرحلة الأولى فور الانتهاء من التفاهمات النهائية'. ومن جانبه، أكد سعيد توكلي، المدير التنفيذي لشركة الغاز الوطنية الإيرانية، أن 'مشروع استيراد الغاز الروسي يهدف إلى تلبية احتياجات المناطق الشمالية من إيران التي تعاني من انخفاض الإنتاج المحلي، بالإضافة إلى الإسهام في تحويل إيران إلى مركز إقليمي للطاقة'. وأشار توكلي إلى أن 'التفاهمات مع الجانب الروسي وصلت إلى مراحل متقدمة، وتعتبر هذه الخطوة محورية في تفعيل استراتيجية إيران في مجال الطاقة ضمن أهداف 'البرنامج التنموي السابع'. ولفت إلى أن 'المشروع لا يزال بحاجة إلى المزيد من الدراسات الدقيقة، لكن التفاهمات الجارية تسير في مسار إيجابي، وتُعد داعما رئيسيا في تسهيل التعاون الإقليمي في مجال الطاقة، منوها إلى أن التعاون مع دول الجوار الغربي، خصوصا العراق، يُعتبر مكملا للشراكات مع الشرق، بما يعزز بناء شبكة إقليمية فعّالة لنقل الغاز'. وفي وقت سابق، التقى وزير النفط الايراني محسن باك نجاد، الذي يزور موسكو للمشاركة في الدورة الثامنة عشرة للجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي بين إيران وروسيا، نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك مساء الخميس وأجرى محادثات معه'. واستعرض وزير النفط الايراني ونائب رئيس الوزراء الروسي، في الاجتماع الذي حضره سفير ايران في موسكو كاظم جلالي، وسفير روسيا في طهران أليكسي ديدوف، ومجموعة من أعضاء اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين، 'سبل تنفيذ الاتفاقية الاستراتيجية الشاملة طويلة الأمد والخطط المشتركة، لا سيما في مجالات الطاقة والنقل والتجارة'. هذا 'ويعد التعاون بين إيران وروسيا في مجال النفط من المحاور الرئيسية في علاقاتهما الاقتصادية، وتعد كلتا الدولتين من أكبر منتجي ومصدري النفط والغاز في العالم، ما يعزز من إمكانية تعاونهما في تطوير البنية التحتية النفطية وتبادل التكنولوجيا والمعرفة'. بالإضافة إلى ذلك، 'هناك العديد من العقود والاتفاقيات التي تم توقيعها لتطوير مشاريع مشتركة في حقول النفط والغاز، بالإضافة إلى التنسيق داخل منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) لضبط مستويات الإنتاج وأسعار النفط في السوق العالمية، حيث يسهم هذا التعاون في تعزيز استقرار السوق وتقوية العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، رغم التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجههما على الصعيد الدولي'. The post إيران وروسيا.. الاتفاق على صفقات نفطية بقيمة أربعة مليارات دولار appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
إيران وروسيا تتفقان على توريد الغاز وتمويل محطة نووية
أعلن مسؤولون اليوم الجمعة أن روسيا وإيران توصلتا إلى اتفاقية لتوريد 55 مليار متر مكعب من الغاز الروسي سنويا لكن لم يتفقا بعد على الأسعار، وذكروا أن روسيا تعهدت أيضا بتمويل بناء محطة طاقة نووية جديدة في إيران. جاءت هذه الاتفاقات الأولية في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى عزل إيران عن بقية العالم ما لم توافق طهران على اتفاق جديد لتفتيش منشآتها النووية. ووطدت روسيا علاقاتها مع إيران منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، ووقعت معاهدة شراكة استراتيجية مع طهران في كانون الثاني/يناير. ويخضع البلدان لعقوبات غربية، وانخفضت صادرات موسكو من النفط والغاز إلى أوروبا بشكل كبير. ولروسيا تاريخ طويل من التعاون مع طهران، وساعدت في بناء مفاعل نووي في بوشهر بجنوب إيران وكان الأول بالبلاد. وبدأ وزير النفط الإيراني محسن باكن جاد زيارة لموسكو هذا الأسبوع. والتقى اليوم الجمعة مع وزير الطاقة الروسي سيرغي تسيفيليف في إطار اجتماع للجنة حكومية مشتركة. وذكر الموقع الإخباري لوزارة النفط الإيرانية على الإنترنت (شانا) نقلا عن باك نجاد أن البلدين توصلا إلى اتفاق لنقل 55 مليار متر مكعب من الغاز، في حين ستُبنى محطة طاقة نووية جديدة في إيران بتمويل من تسهيلات ائتمان روسية. ورغم امتلاكها ثاني أكبر احتياطيات غاز في العالم بعد روسيا، تستورد إيران الغاز، بما في ذلك من تركمانستان، بسبب النقص الحاد في الاستثمار الناجم جزئيا عن العقوبات الأميركية. وقال تسيفيليف، وهو يقف بجوار باك نجاد، إن روسيا قد تزود إيران بكمية تبلغ 1.8 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي هذا العام، بسعر لم يُتفق عليه بعد. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان في كانون الثاني في الكرملين إن روسيا قد تزود إيران في نهاية المطاف بما يصل إلى 55 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، على أن تبدأ الإمدادات بكميات أقل تصل إلى ملياري متر مكعب. وتعادل كمية 55 مليار متر مكعب تلك التي كانت تنقلها أنابيب "نورد ستريم 1" الممتدة تحت سطح البحر إلى أوروبا، والتي لحقت بها أضرار جراء انفجارات وقعت عام 2022 وتوقَف التصدير عبرها منذ ذلك الحين. وفي حديث للتلفزيون الرسمي في وقت سابق من اليوم الجمعة، قال باك نجاد إن طهران ستوقع اتفاقية بقيمة أربعة مليارات دولار مع شركات روسية لتطوير سبعة حقول نفط إيرانية. ووقع والوزير الروسي وثيقة ختامية للاتفاقيات الثنائية بعد اجتماع لجنة التعاون الاقتصادي الروسية الإيرانية، لكن لم يُكشف عن التفاصيل. ووقعت شركة الغاز الروسية العملاقة "غازبروم" مذكرة تفاهم في حزيران/يونيو الماضي مع الشركة الوطنية الإيرانية للغاز لتزويد إيران بالغاز الروسي عبر خط أنابيب. ولم يتم الكشف بعد عن المسارات المحتملة للخط. وقال باك نجاد إن إيران ستنفذ الاتفاقيات مع "غازبروم" بما في ذلك إنشاء مركز إقليمي لتوزيع الغاز. ويناقش البلدان منذ فترة طويلة إنشاء مثل هذا المركز في إيران، بمشاركة محتملة من قطر وتركمانستان. التقى باك نجاد أمس الخميس مع ألكسندر نوفاك نائب رئيس الوزراء الروسي وهو المسؤول عن علاقات موسكو مع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). وأشار باك نجاد اليوم الجمعة إلى حالة الغموض الكبيرة في سوق النفط العالمية، بما في ذلك الغموض الذي يحيط بتأثير حرب الرسوم الجمركية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن عن رسوم جمركية كبيرة على معظم الدول الأخرى في نيسان/أبريل، مما هز ثقة الشركات والمستهلكين وأدى إلى بيع سريع للأصول الأميركية. وقال باك نجاد أيضا إن تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، سيتخذ قرارات لضمان استقرار السوق. ولم يوضح ما قد يترتب على هذه القرارات. وقالت ثلاثة مصادر مطلعة لرويترز إن عددا من أعضاء تحالف أوبك+ سيقترحون تسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط في حزيران للشهر الثاني على التوالي. ومن المقرر أن تجتمع مجموعة أوبك+ في أوائل أيار/مايو المقبل لاتخاذ قرار بشأن سياستها. ودعا ترامب منظمة أوبك إلى خفض أسعار النفط وعاد للعمل بسياسة "أقصى ضغوط" على إيران التي تريد واشنطن وقف صادراتها النفطية تماما.