logo
#

أحدث الأخبار مع #محمد_أبو_شامة

خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة
خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة

محمد شرقاوى قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة لا يزال مستمراً حتى اللحظات الأخيرة قبل البث المباشر، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تواصل تماديها في العمليات العسكرية دون الالتفات إلى الضغوط الداخلية أو الخارجية. وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن حكومة نتنياهو تسير بخطى ثابتة نحو تنفيذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع، قد يحدث خلال ساعات قليلة، رغم الضغوط الأمريكية التي تهدف إلى تأجيل هذا الاجتياح لمنح فرصة أخيرة لمحاولة التوصل إلى هدنة مدتها 60 يومًا، تتضمن الإفراج عن 10 رهائن محتجزين لدى حركة حماس. وأشار إلى أن هذه الضغوط تتعارض مع توجهات الحكومة الإسرائيلية التي تواجه أزمة داخلية متصاعدة يومًا بعد يوم، إذ باتت تُعتبر حكومة فاشلة من حيث الأداء السياسي وتقديم الخدمات لشعبها، مما أدى إلى عزلة دولية لإسرائيل وحالة استنفار داخلي طويلة الأمد على مدار عامين من الحرب المتواصلة. وأوضح أن المشاعر السائدة داخل المجتمع الإسرائيلي أصبحت متوترة ومتململة، مع تفاقم الأزمة بسبب الخسائر التي يتكبدها الجيش والحكومة ونظام الحكم بأكمله، مؤكداً أن تعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الشاباك زاد من حدة الضغوط بسبب رفضه صفقة تبادل الأسرى، ما أثار غضب أهالي المحتجزين والاحتجاجات المتصاعدة ضده. وأشار أبو شامة إلى أن المعارضة الإسرائيلية تواصل فضح أوجه القصور في الحكومة التي تسيطر على السلطة منذ نوفمبر 2022، وأن إسرائيل دخلت نفقًا مظلمًا غير قادر على الخروج منه بسبب الحرب المستمرة، التي أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي احتمال استمرارها لفترة غير محددة، وسط غموض الأهداف النهائية للصراع. وذكر أن الدول الأوروبية بدأت بالتخلي عن دعم إسرائيل، مع فرض تهديدات وعقوبات بسبب استمرار العدوان ورفض السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، حيث لم تتجاوز المساعدات التي وصلت القطاع نسبة 1% من احتياجاته، مؤكداً أن رفض نتنياهو لأي محاولة تهدئة أو إطلاق سراح الأسرى يفاقم الأوضاع في تل أبيب ويزيد من حدة الأزمة السياسية والاجتماعية.

خبير استراتيجي: حكومة الاحتلال قد تنفذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع خلال ساعات
خبير استراتيجي: حكومة الاحتلال قد تنفذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع خلال ساعات

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • جريدة المال

خبير استراتيجي: حكومة الاحتلال قد تنفذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع خلال ساعات

قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة لا يزال مستمراً حتى اللحظات الأخيرة قبل البث المباشر، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تواصل تماديها في العمليات العسكرية دون الالتفات إلى الضغوط الداخلية أو الخارجية. وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، فيبرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن حكومة نتنياهو تسير بخطى ثابتة نحو تنفيذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع، قد يحدث خلال ساعات قليلة، رغم الضغوط الأمريكية التي تهدف إلى تأجيل هذا الاجتياح لمنح فرصة أخيرة لمحاولة التوصل إلى هدنة مدتها 60 يومًا، تتضمن الإفراج عن 10 رهائن محتجزين لدى حركة حماس. وأشار إلى أن هذه الضغوط تتعارض مع توجهات الحكومة الإسرائيلية التي تواجه أزمة داخلية متصاعدة يومًا بعد يوم، إذ باتت تُعتبر حكومة فاشلة من حيث الأداء السياسي وتقديم الخدمات لشعبها، مما أدى إلى عزلة دولية لإسرائيل وحالة استنفار داخلي طويلة الأمد على مدار عامين من الحرب المتواصلة. وأوضح أن المشاعر السائدة داخل المجتمع الإسرائيلي أصبحت متوترة ومتململة، مع تفاقم الأزمة بسبب الخسائر التي يتكبدها الجيش والحكومة ونظام الحكم بأكمله، مؤكداً أن تعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الشاباك زاد من حدة الضغوط بسبب رفضه صفقة تبادل الأسرى، ما أثار غضب أهالي المحتجزين والاحتجاجات المتصاعدة ضده. وأشار أبو شامة إلى أن المعارضة الإسرائيلية تواصل فضح أوجه القصور في الحكومة التي تسيطر على السلطة منذ نوفمبر 2022، وأن إسرائيل دخلت نفقًا مظلمًا غير قادر على الخروج منه بسبب الحرب المستمرة، التي أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي احتمال استمرارها لفترة غير محددة، وسط غموض الأهداف النهائية للصراع. وذكر أن الدول الأوروبية بدأت بالتخلي عن دعم إسرائيل، مع فرض تهديدات وعقوبات بسبب استمرار العدوان ورفض السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، حيث لم تتجاوز المساعدات التي وصلت القطاع نسبة 1% من احتياجاته، مؤكداً أن رفض نتنياهو لأي محاولة تهدئة أو إطلاق سراح الأسرى يفاقم الأوضاع في تل أبيب ويزيد من حدة الأزمة السياسية والاجتماعية.

خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة
خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

خبير: أزمة ثقة تُهدد الحكومة الإسرائيلية.. ونتنياهو يدفع ثمن الحرب على غزة

قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة لا يزال مستمراً حتى اللحظات الأخيرة قبل البث المباشر، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو تواصل تماديها في العمليات العسكرية دون الالتفات إلى الضغوط الداخلية أو الخارجية. وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن حكومة نتنياهو تسير بخطى ثابتة نحو تنفيذ عملية شاملة أو اجتياح كامل للقطاع، قد يحدث خلال ساعات قليلة، رغم الضغوط الأمريكية التي تهدف إلى تأجيل هذا الاجتياح لمنح فرصة أخيرة لمحاولة التوصل إلى هدنة مدتها 60 يومًا، تتضمن الإفراج عن 10 رهائن محتجزين لدى حركة حماس. وأشار إلى أن هذه الضغوط تتعارض مع توجهات الحكومة الإسرائيلية التي تواجه أزمة داخلية متصاعدة يومًا بعد يوم، إذ باتت تُعتبر حكومة فاشلة من حيث الأداء السياسي وتقديم الخدمات لشعبها، مما أدى إلى عزلة دولية لإسرائيل وحالة استنفار داخلي طويلة الأمد على مدار عامين من الحرب المتواصلة. وأوضح أن المشاعر السائدة داخل المجتمع الإسرائيلي أصبحت متوترة ومتململة، مع تفاقم الأزمة بسبب الخسائر التي يتكبدها الجيش والحكومة ونظام الحكم بأكمله، مؤكداً أن تعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الشاباك زاد من حدة الضغوط بسبب رفضه صفقة تبادل الأسرى، ما أثار غضب أهالي المحتجزين والاحتجاجات المتصاعدة ضده. وأشار أبو شامة إلى أن المعارضة الإسرائيلية تواصل فضح أوجه القصور في الحكومة التي تسيطر على السلطة منذ نوفمبر 2022، وأن إسرائيل دخلت نفقًا مظلمًا غير قادر على الخروج منه بسبب الحرب المستمرة، التي أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي احتمال استمرارها لفترة غير محددة، وسط غموض الأهداف النهائية للصراع. وذكر أن الدول الأوروبية بدأت بالتخلي عن دعم إسرائيل، مع فرض تهديدات وعقوبات بسبب استمرار العدوان ورفض السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، حيث لم تتجاوز المساعدات التي وصلت القطاع نسبة 1% من احتياجاته، مؤكداً أن رفض نتنياهو لأي محاولة تهدئة أو إطلاق سراح الأسرى يفاقم الأوضاع في تل أبيب ويزيد من حدة الأزمة السياسية والاجتماعية.

المنتدى الاستراتيجي للفكر: إسرائيل تسير نحو استسلام حماس ولو على حساب المحتجزين
المنتدى الاستراتيجي للفكر: إسرائيل تسير نحو استسلام حماس ولو على حساب المحتجزين

اليوم السابع

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

المنتدى الاستراتيجي للفكر: إسرائيل تسير نحو استسلام حماس ولو على حساب المحتجزين

قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن المفاوضات الجارية في الدوحة بين إسرائيل وحماس تسير في اتجاه غير مبشر، واصفًا إياها بأنها "متقلبة ولا تسير في طريقها الذي نتمناه"، وفقًا لتصريحات المبعوث الأمريكي الخاص بشؤون الرهائن، آدم بولا. وأكد أبو شامة، في مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن ما يجري حاليًا لا يمكن وصفه إلا بأنه مفاوضات تهدف إلى إعلان استسلام حركة حماس، وهو ما تسعى إليه إسرائيل من خلال التصعيد العسكري الميداني المتواصل، والذي توسّع مؤخرًا تحت مسمى جديد أطلقته إسرائيل على العملية، هو "جدعون"، مضيفًا أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة تبدو وكأنها "ستدهس الجميع"، مشيرًا إلى أنها تشكل تهديدًا خطيرًا ليس فقط لحماس، بل لما تبقى من أمل لأهالي القطاع. وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يُولي ملف الرهائن الأهمية القصوى، بل يستخدمه كورقة داخلية لإرضاء الضغوط الجماهيرية، مشددًا على أن التصعيد العسكري يُقلّص من فرص بقاء الرهائن على قيد الحياة مع مرور الوقت. وأوضح أبو شامة أن إسرائيل لا تقدم أي تنازلات في هذه المفاوضات، بل تطالب بتسليم السلاح وخروج قيادات حماس من غزة، مقابل وقف مؤقت للعمليات العسكرية، أما حركة حماس، فيبدو أنها دخلت المفاوضات هذه المرة من موقع ضعيف وبلا شروط مسبقة، على عكس الجولات السابقة التي كانت تطالب فيها بوقف الحرب، وإدخال المساعدات، وتحقيق مطالب إنسانية. وأضاف أن بقاء الوفد التفاوضي الإسرائيلي في الدوحة، كما أوضح مكتب رئيس الوزراء، قد يعكس وجود بوادر لإمكانية التوصل إلى صيغة اتفاق، لكنه شدد على أن هذا الاتفاق ليس صفقة تبادل أو هدنة تقليدية، بل هو في جوهره، وفق وصفه، "صفقة استسلام كامل من حركة حماس". واختتم بالتأكيد أن إسرائيل، في ظل تقدمها العسكري واستمرار تصعيدها، لن تقبل بأقل من استسلام كامل للحركة، معتبرًا أن هذه هي الحقيقة التي يجب تسميتها بمسماها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store