أحدث الأخبار مع #محمد_الأتربي

أخبار السياحة
منذ 20 ساعات
- أعمال
- أخبار السياحة
بروتوكول لتحويل مبنى السلطان حسين لمركز عرض متحفي وفني
شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، والمهندس محمد الأتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى 'السلطان حسين' التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يُبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. وقد وقّع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والأستاذ يحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن المشروع يُمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البنّاء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجًا رائدًا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يُسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأضاف أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يُعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدًا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وتُرسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. من جانبه، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدًا أن البروتوكول يُمثل امتدادًا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأوضح أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح . بدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرًا إلى أن مشروع تشغيل مبنى 'السلطان حسين' يُعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. وأكد الدكتور وليد قانوش أن قطاع الفنون التشكيلية سيتولى إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، مع اختيار المقتنيات الفنية وتجهيزها للعرض، فضلًا عن الإشراف الكامل على الجوانب الفنية والإدارية للمشروع، بما يضمن التقديم الراقي والمتكامل للمحتوى، وفق أرفع المعايير الدولية. كما صرّح الدكتور أشرف البكري، رئيس تنفيذ أعمال المشروعات والمنشآت العقارية بالبنك الأهلي المصري، بأن البنك سيتكفّل بتمويل أعمال الترميم والتجهيز اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة لضمان سلامة المعروضات، إلى جانب الدعم اللوجستي الكامل لضمان نجاح المشروع جدير بالذكر أن مبنى 'السلطان حسين' يُعد من أهم المعالم التراثية في مدينة الإسكندرية، وقد بُني عام 1907 بتصميم من المهندس الفرنسي الشهير 'جان ساين'، وكان مملوكًا في الأصل للسيد أوزوالد فيني، الملحق التجاري البريطاني بمصر وإفريقيا، ومدير 'بورصة القطن' آنذاك. ويُعد المبنى أحد أصول البنك الأهلي المصري ذات الطابع المعماري التراثي، والذي حرص البنك على ترميمه وتطويره بما يحفظ طابعه التاريخي الفريد، وفق أحدث المعايير العالمية في الحفاظ على المباني التراثية.


Economy Plus
منذ 21 ساعات
- أعمال
- Economy Plus
"البنك الأهلي" و"ماستركارد" يوقعان بروتوكولًا مع "مواصلات مصر" لرقمنة مدفوعات النقل الجماعي
وقع البنك الأهلي المصري بروتوكول تعاون ثلاثي مع شركة ماستركارد، بالتعاون مع مجموعة مواصلات مصر، بهدف ميكنة المدفوعات بمركبات النقل الجماعي التابعة لمجموعة مواصلات مصر، لإتاحة حجز وشراء تذاكر وسائل النقل إلكترونيًا باستخدام أي من البطاقات البنكية. قال الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، محمد الأتربي، إن هذا التعاون يأتي استكمالًا لاستراتيجية البنك وخطته في التوسع في ميكنة المدفوعات الإلكترونية بشكل عام، والتي تتضمن ميكنة مدفوعات وسائل النقل للمواطنين، لتسهيل عملية حجز التذاكر الخاصة بشركة مواصلات مصر. أوضح الأتربي، أن ميكنة المدفوعات ستكون عبر المنصات الرقمية ونقاط البيع الإلكترونية داخل المركبات، والتي سيوفرها البنك الأهلي المصري بأعلى كفاءة وجودة، مواكبةً للتوجهات العالمية نحو خدمات نقل متطورة، مما يعزز تجربة العملاء. أكد أن البنك الأهلي المصري يعمل على تطوير خدماته الرقمية بشكل مستمر، لتلبية احتياجات مختلف شرائح العملاء، إضافة إلى توسيع حلول الدفع الإلكترونية في عدة قطاعات، مما ينعكس بالإيجاب على الاقتصاد الوطني، ويسهم في بناء مجتمع أقل اعتمادًا على النقد. من جانبه، قال رئيس منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا بماستركارد ديميتريوس دوسيس، إن هذه الشراكة تعكس التزام ماستركارد بدفع عجلة التحول الرقمي في مصر، من خلال تعزيز قبول المدفوعات الرقمية وتوفير طرق دفع تتناسب مع احتياجات المواطنين. أشار إلى أن المواصلات العامة تعد قطاعًا رئيسيًا، ومن خلال توفير حلول الدفع الرقمية، فإن ماستركارد تبسّط رحلات الركاب على متن وسائل النقل العام، وتلبّي الاحتياجات المتنامية لتوفير تجارب سلسة وآمنة وفعالة.' أضاف ديميتريوس أن ماستركارد تفخر بريادتها في تنفيذ مشاريع استراتيجية لرقمنة مدفوعات النقل العام في عدد من أكبر مدن العالم، مثل نيويورك، وباكستان، وسنغافورة، وساو باولو. تابع أن ماستركارد، ساهمت في تحديث أنظمة النقل، وتمكين ملايين الركاب من الدفع باستخدام بطاقاتهم المصرفية أو هواتفهم المحمولة أثناء التنقل. أكد ديميتريوس أن الشركة مستمرة، من خلال الشراكة الاستراتيجية، في تطوير الحلول الرقمية المختلفة لدعم تحقيق نمو اقتصادي شامل ومستدام. قال الرئيس التنفيذي لمجموعة 'مواصلات مصر'، هشام طه، إن التعاون مع البنك الأهلي المصري وماستركارد يُعد خطوة مهمة لدعم خطة المجموعة للتحول إلى منظومة نقل ذكية. أكد أن 'مواصلات مصر' كانت من أوائل مجموعة الشركات في مصر التي قدمت خدمة الدفع الإلكتروني لتذاكر النقل العام من خلال 'الكارت الذكي'، وهو ما يجعلها رائدة في هذا المجال. أضاف أن هذه الشراكة الجديدة ستُسهّل بشكل كبير على المواطنين دفع قيمة التذاكر باستخدام البطاقات البنكية أو من خلال نقاط البيع الذكية داخل وسائل النقل العام، مما يعني تجربة أكثر راحة وسرعة للركاب، ويقلل من التعامل بالكاش. أوضح أن هذا التطور يعكس حرص الشركة على تقديم خدمة حديثة تواكب التقدم التكنولوجي، وتتماشى مع توجه الدولة نحو التحول الرقمي. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

bnok24
منذ يوم واحد
- أعمال
- bnok24
البنك الأهلي المصري يوقع بروتوكول تعاون جديد مع جامعه الأزهر
أعلن البنك الأهلي المصري عن توقيع بروتوكول تعاون جديد مع جامعة الأزهر بهدف ميكنة مدفوعات المصروفات الدراسية والتثقيف المالي للطلبة من خلال إتاحة باقة شاملة من المزايا الحصرية والخدمات المصممة خصيصا لتلائم احتياجات طلبة الجامعات، حيث يأتي ذلك استكمالا للتعاون السابق والذي أسفر عنه إطلاق بطاقة ميزة مسبقة الدفع الموحدة كبديل عن الكارنيه الجامعي لطلبة جامعة الأزهر، وهو ما يأتي توافقا مع استراتيجية البنك بشأن التوسع في تطبيق منظومة الشمول المالي من خلال تطوير المنتجات والخدمات المصرفية لتلبية احتياجات كافة شرائح العملاء. وقد صرح محمد الأتربي – الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، أن التعاون الجديد مع جامعة الازهر يأتي استمرارا للشراكة المثمرة بينهما، حيث تضم جامعة الأزهر أكثر من 100 كلية منتشرة في انحاء مصر بإجمالي عدد طلاب يتجاوز 400 ألف طالب، منها حوالي 25 ألف طالب وافد من جنسيات اجنبية، مشيرا الى ان تلك الشراكة ضمن إستراتيجية البنك نحو دعم التحول الرقمي والشمول المالي، وذلك من خلال تزويد الطلبة من الشباب وطلاب الجامعات بأحدث ما وصلت اليه المنتجات والخدمات المصرفية المبتكرة المصممة لتلك الشريحة من طلبة الجامعات، بهدف توفير تجربة مصرفية راقية وأكثر سهولة والتي تضع العميل في المقام الأول لتلبية الاحتياجات والمتطلبات المتغيرة والمتزايدة لكافة شرائح العملاء. وأعرب الدكتور سلامة جمعة داوود رئيس جامعة الأزهر عن اعتزاز الجامعة بالتعاون مع البنك الأهلي المصري كونه أكبر البنوك في مصر، مشيرا الى أن هذا التعاون يتيح المزيد من الخدمات المصرفية لطلبة الجامعة وزيادة وعيهم باستخدام أحدث وسائل الدفع الالكترونية والخدمات المصرفية، مشيدا بالتعاون السابق عن اصدار البطاقات والتي دعمت بشكل كبير توجه الجامعة والدولة نحو نظرا لقيام الطلبة باستخدام هذه البطاقات في سداد كافة المدفوعات الجامعية وغيرها داخل الحرم الجامعي كبديل عن السداد النقدي. وأشارت سهى التركي نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري أن ميكنة المدفوعات تساهم بشكل كبير في نشر الثقافة المصرفية بين الشباب الذين تعد التكنولوجيا الحديثة هي أساس تعاملاتهم اليومية في كافة المجالات ومن بينهم طلبة الجامعات وجذب شرائح جديدة للقطاع المصرفي. وأضافت هالة حلمي – رئيس المنتجات والشمول المالي بالبنك الأهلي المصري أنه حرصا على توطيد العلاقات مع ادارة الجامعة والتوسع في تقديم العديد من الخدمات والمنتجات المصرفية فقد تم على مدار الفترة الماضية التنسيق بين القطاعات المختصة بالبنك الأهلي المصري وإدارة الجامعة للتوسع في أوجه التعاون المشترك والتي تضمنت التعاقد على التحصيل الالكتروني بالعملة المحلية وبصفة خاصة سداد الرسوم الدراسية ، وتوفير فرص تدريب صيفي للطلبة ، خدمات استثمارية للجامعة ، ندوات تثقيفيه للطلبة ، تقديم خدمات غير مالية ضمن مبادرة رواد النيل ، والتوسع في اصدار وتنشيط الكارت الموحد وتقديم العديد من المنتجات والخدمات المصرفية لطلبة الجامعة بالكامل.