أحدث الأخبار مع #محمد_النشمي


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- الأنباء
النصار: نجاح «مدرسة النخبة» أكبر ردّ على المشككين!
ظاهرة «صنع في الكويت» يسدل الستار عليها بعد عيد الأضحى والجولة الخليجية استطاع المخرج شملان النصار وخلال فترة وجيزة أن يضع اسمه كمخرج كويتي شاب بين مصاف انجح المخرجين، وصنع لنفسه بصمة فريدة بعيدة كل البعد عن التقليد، ويسعى دائما في كل عمل يقدمه سواء كان مسرحيا او دراميا او فيديو كليب أن يقدم صورة غير نمطية، وهذا ماشاهدناه في تجربته الأولى في عالم الإخراج التلفزيوني من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي حقق نجاحا كبيرا. «الأنباء» التقت شملان ليحدثنا عن هذه التجربة، ومدى رضاه عنها ورده على الانتقادات التي وجهت الى المسلسل، وأشياء أخرى كثيرة جاءت في الحوار التالي: كلمنا عن تجربتك الاولى في الإخراج الدرامي من خلال مسلسل «مدرسة النخبة» الذي عرض مؤخرا. ٭ الحمد لله التجربة ناجحة بكل المقاييس من خلال نسبة المشاهدة العالية التي تحققت في ابلكيشن منصة «stc tv» التي عرض فيها العمل واحتلاله المركز الثاني في الـ«TOP 5» بالسعودية والكويت، وخلال الستة الأسابيع التي عرض فيها المسلسل بواقع حلقتين في اليوم تصدرنا المركز الأول في القائمة رغم انه كان يعرض الساعة العاشرة صباحا. ما الفئة التي يخاطبها المسلسل؟ ٭ هو موجه إلى المراهقين ومؤلفه محمد النشمي سبق له كتابة مسلسل «بنات الثانوي» قبل 11 عاما، وهو الذي أسس هذه المدرسة. ولكن البعض وخاصة المشاهدين الكبار انتقدوا سطحية الحوار في اكثر من مشهد؟ ٭ طبيعي لأن الاحداث تدور داخل مدرسة خاصة مشتركة، والحوارات السطحية تكون سمة عند البعض منهم بسب صغر أعمارهم، والعمل ليس للكبار وانما كما ذكرت موجه لفئة المراهقين وطريقة تعاملهم مع بعضهم بعضا ومحاولتهم معرفة شخصية القاتل، ودائما العمل الجديد تتم محاربته الا ان يتم تقليده عقب عرضه، وقد قيل وقت تصويره انه لن يرى النور ولن يتم بيعه لاي قناة او منصة لأن ابطاله ممثلون شباب وبعضهم غير معروف لدى البعض، والحمد لله نجاح المسلسل كان اكبر رد على هؤلاء المشككين فيه، وتم تقديمه بجودة عالية على مستوى الإخراج والتصوير والكتابة والموسيقى والكل أشاد بذلك، وهذا لا يمنع من وجود بعض الملاحظات على عدد من الممثلين و«التيكتوكر» الذين خاضوا تجربة التمثيل لأول مرة من خلاله وهذا شيء طبيعي، وأعد الجمهور بتقديم اعمال جديدة بفكر غير تقليدي وان شاء الله تنال اعجاب الجمهور. ما ردك على اتهام البعض بأن العمل هو النسخة الكويتية من المسلسل الإسباني «النخبة» أو «Elite»؟ ٭ كلام غير صحيح، فمسلسلنا لا يشبه الاسباني او غيره لان أي جهة إنتاجية تستطيع تقديم اعمال تدور احداثها داخل مدرسة مثل «مدرسة الروابي» الأردني او المسلسل الاسباني «النخبة»، و«النخبة» هم طبقة الأثرياء في أي مجتمع، والكلمة متداولة بين الناس في اكثر من مجال، لذلك أرى ان استخدامنا لها لا يعني تقليدا لأحد. كل مخرج شاب في تجربته الاخراجية الأولى يحرص على وجود نجوم كبار في عمله ليضمن النجاح لكن انت لم تعتمد هذا الفكر واعمدت على الشباب، ألم تخش من هذه المجازفة؟ ٭ كنت حريصا على ان ابرز الصورة التي أقدمها من خلال اخراجي لهذا المسلسل وقدرتي على تقديم افضل أداء من فنانين شباب يمثلون لأول مرة، هذا في حد ذاته كان تحديا كبيرا بالنسبة لي، وتعلمت منها الكثير والكثير، واستفدنا أيضا من عناصر الخبرة الذين شاركوا معنا مثل الفنانة القديرة نور الدليمي، بالإضافة الى الفنانين المعروفين لدى الجمهور مثل النجم عبدالله عبدالرضا وروان العلي وغادة الكندري ومي البلوشي ومشعل الشايع. أخيرا.. كلمنا عن مسرحيتك الحالية «صنع في الكويت كل شيء بالبرد». ٭ مستمرون في عرضها خلال عيد الأضحى المقبل بإذن الله، وعندنا جولة خليجية أيضا، وهذا آخر موسم لها بعد ان قدمنا موسمين ناجحين جدا، ونجهز حاليا لعملين قادمين مختلفين كليا عن ظاهرة «صنع في الكويت» التي قدمت 232 عرضا على مدار عامين، وحققت ارقاما قياسية وتاريخية لم تحدث في مسرح الطفل من قبل، ولدينا عمل مسرحي عائلي جديد سيتم تقديمه سبتمبر المقبل، من اخراجي، وتأليف جاسم الجلاهمة، واغنية الإعلان للفنان عبدالسلام محمد، ومن انتاج شركة «كتويل» للمنتج عبدالله عبدالرضا، وجار اختيار فريق عمل المسرحية.


الأنباء
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الأنباء
مرام: عدم عرض «قبل وبعد» لم يقلل من نجاحه
أكدت الفنانة مرام أن عدم عرض أحدث أعمالها التلفزيونية الرمضانية والمتمثل في مسلسل «قبل وبعد» على القنوات الفضائية لن يقلل من نسبة نجاح وانتشار العمل خصوصا بعد عرضه على المنصات الرقمية، موضحة ان هناك تحولا كبيرا يشهده العالم حاليا يتمثل بمتابعة مختلف الأعمال الفنية من خلال المنصات الرقمية وعدم مشاهدتها على القناة الفضائية وهذا ليس تقليلا من تأثير القنوات الفضائية وأشهرها تلفزيون الكويت وتلفزيونات دول الخليج لكن هذا واقع الحال، فالتحول الرقمي بات هو الواقع الذي يستوجب على المنتجين التعامل معه من خلال البحث عن اشهر القنوات والمنصات الرقمية لعرض أعمالهم وبيعها بالقيمة التي تتماشى مع محتواها وقيمتها الفنية. وأضافت مرام انها حاليا لا تتابع القنوات الفضائية ومتابعتها لأعمالها أو أعمال بقية زملائها غالبا ما تكون عبر القنوات والمنصات الرقمية، خصوصا أن أغلبها يعرض جميع حلقات الأعمال الثلاثين حلقة ويمنح المشاهد فرصة لمتابعتها بشكل متواصل وعدم الانتظار لليوم التالي لمتابعة الحلقة المقبلة كما كنا نعمل في السابق وهالشي كان له دور مهم بهجرة القنوات الفضائية والمتابعة بالقنوات والمنصات الرقمية. وفيما يتعلق بردود الأفعال على الأعمال الرمضانية، افادت مرام من خلال حديثها لـ«الأنباء» لأن أعمالها التلفزيونية لهذا العام كانت متنوعة وقدمت من خلالها شخصيات تقدمها للمرة الاولى، مشيرة إلى ان مسلسل «قبل وبعد» حصد نسبة مشاهدة جيدة عند عرضه في المنصات الرقمية وكذلك كانت هناك أصداء رائعة واكبت عرض مسلسل «أبو البنات» الذي عرض عبر قناة «ام بي سي» واحتوى على أحداث درامية جذبت المشاهدين من الكويت ومختلف دول الخليج وهالشي بصراحة كنت متوقعته من اليوم الاول لتصوير المسلسل بوجود الكاتب محمد النشمي والمخرج المبدع محمد القفاص والكم الكبير من الفنانين المشاركين في المسلسل، موضحة ان العمل راح يحصد نجاح ونسبة مشاهدة اكبر في حال تمت اعادة عرضه، فالعرض الاول كان في رمضان الماضي وكان مواكبا لعرض عدد كبير من الأعمال.