أحدث الأخبار مع #محمد_بن_زايد_سات


زاوية
منذ 2 أيام
- علوم
- زاوية
مركز محمد بن راشد للفضاء يستعرض قدرات قطاع الفضاء الإماراتي في "اصنع في الإمارات 2025"
دبي، الإمارات العربية المتحدة: يشارك مركز محمد بن راشد للفضاء في الدورة الرابعة من معرض "اصنع في الإمارات 2025"، حيث يستعرض القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، الأكثر تقدمًا في المنطقة، كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. وتأتي هذه المشاركة في إطار جهود دولة الإمارات لترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتكنولوجيا المتقدمة والصناعات المعرفية. ويُقام الحدث في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو، حيث يسلّط المركز الضوء على الإمكانات الصناعية الوطنية من خلال عرض نموذج تأهيلي بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات، إلى جانب مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محليًا بالتعاون مع شركاء وطنيين، بما يشمل هيكل الإطار الرئيسي، ولوح ألمنيوم على شكل خلية النحل، وقاعدة تحمل دولاب الموازنة، والصندوق الإلكتروني، وحزمة الأسلاك. كما يضم الجناح نموذجًا للمستكشف راشد، في إشارة إلى مساهمات دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. وحول هذه المشاركة، قال سعادة سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء: "نفخر في المركز بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات، وفق أعلى المعايير العالمية. وتجسد هذه المهمة نموذجًا يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء." وأضاف: "مشاركتنا في "اصنع في الإمارات" تؤكد التزامنا بدعم الرؤية الوطنية القائمة على اقتصاد معرفي مستدام قائم على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة". التعاون في مجال الابتكار تم تطوير "محمد بن زايد سات" بالكامل بأيدي مهندسين إماراتيين، مع تصنيع 90% من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الإمارات. وأسهمت شركات وطنية رائدة مثل "ستراتا"، و"فالكون"، و"هالكون"، و"إي بي آي"، و"الإمارات العالمية للألمنيوم"، و"روكفورد زيليريكس" في تقديم تقنيات متطورة وحلول مبتكرة تعكس قوة القطاع الخاص الإماراتي وقدرته على المنافسة عالميًا في بيئة قطاع الفضاء الوطني. ساهم المشروع في خلق فرص اقتصادية جديدة، وعزز نقل المعرفة والخبرات التقنية، مما يمهد الطريق لبناء بيئة مستدامة ومبتكرة لقطاع الفضاء الوطني، تتماشى مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع قائم على الابتكار والمعرفة. شراكات محلية ساهمت شركتي إي بي آي وهالكون التابعتين لمجموعة "إيدج"، بشكل أساسي في تطوير وتجميع المكونات الحيوية للقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات، حيث ركزت "إي بي آي" على تصنيع مكونات دقيقة، فيما قامت هالكـون بتجميع الألواح الإلكترونية، ما يعكس التعاون الفعّال بين القطاعات المختلفة في دعم هذه المهمة الوطنية. وتعليقًا على هذا التعاون، قال سعادة الدكتور محمد الأحبابي، المستشار الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في شركة إيدج: "تفخر مجموعة إيدج، إحدى أبرز المجموعات العالمية في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، بدورها المحوري في دعم المهمات الفضائية الوطنية لدولة الإمارات، بدءاً من مسبار الأمل وصولاً إلى القمر الاصطناعي محمد بن زايد سات. وقد ساهمت شركة (إي بي آي) بتقديم أكثر من 100 قطعة ومكوّن عالي الجودة، فيما لعبت شركة هالكون دورًا رئيسيًا في تطوير الألواح الإلكترونية. هذه الإنجازات تعكس المستوى المتقدم للصناعات الوطنية الإماراتية، وتؤكد التزام إيدج بدفع الابتكار وتعزيز مكانة الإمارات الرائدة في قطاع الفضاء بالتعاون مع وكالة الإمارات للفضاء ومركز محمد بن راشد للفضاء وسائر الجهات الوطنية". من جانبه، قال إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، إن مساهمة ستراتا في عمليات تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي (محمد بن زايد سات) تعد جهداً استثنائياً لدعم شعار (صنع في الإمارات) وترسيخ رؤية توطين الصناعات المتقدمة وصناعة الفضاء والطيران عموماً، وتعزيز مبدأ الشراكات الاستراتيجية التي تدعم جهود الارتقاء بقطاع الفضاء في دولة الإمارات والعالم، مشيراً إلى حرص ستراتا على تجسيد التعاون البنّاء وعقد الشراكات الوطنية الداعمة للطموح الإماراتي، وهو ما يتجلى في شراكتها الناجحة مع مركز محمد بن راشد للفضاء. ولفت إسماعيل علي عبدالله إلى ما قدمته ستراتا كمساهم رئيس في تصنيع القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، من خلال تصنيع أجزاء ميكانيكية ومسطحة للقمر وتجهيزه بألواح من الألمنيوم عالي الجودة لضمان تحمل درجات الحرارة الشديدة والإشعاعات في الفضاء، مؤكداً أن هذه الثقة المستحقة التي ترجمها مركز محمد بن راشد للفضاء بالشراكة مع ستراتا وسواها من الشركات الوطنية والمحلية التي تركت بصماتها في تصنيع القمر الاصطناعي الأكثر تطوراً على مستوى المنطقة، منبعها سمعة ومكانة الشركات الوطنية والمحلية التي باتت علامات فارقة في مجال التصنيع والابتكار والتقدم التكنولوجي، والتي تقف شاهدة على رؤية القيادة الرشيدة وحرصها على تحقيق استراتيجية التنويع الاقتصادي وترسيخ البُعد الاستثماري والتنافسي العالمي لدولة الإمارات. وقد نجحت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تزويد مركز محمد بن راشد للفضاء بألمنيوم "سيليستيال"، وهو أول ألمنيوم في العالم يتم إنتاجه باستخدام الطاقة الشمسية. وقد تم تشكيل المعدن في أجزاء أساسية بالقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات. وحول هذا التعاون، قال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "يؤكد استخدام مركز محمد بن راشد للفضاء لألمنيوم (سيليستيال) من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في مشروع القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" على الدور بالغ الأهمية الذي يؤديه الابتكار المستدام في رسم ملامح مستقبل تكنولوجيا الفضاء والمنظومة الصناعية في دولتنا. الإمارات العالمية للألمنيوم هي أول شركة في العالم تنتج الألمنيوم تجاريًا باستخدام الطاقة الشمسية. نفخر بوصول ألمنيوم "سيليستيال" المصنوع بالطاقة الشمسية إلى الفضاء ". فيما لعب شركة فالكون دورًا حيويًا في تطوير "محمد بن زايد سات"، من خلال تطوير الهيكل الميكانيكي للقمر الاصطناعي، مستخدمة مواد متطورة، وفي هذا الإطار قال برابهو بادريناثن، الرئيس التنفيذي لمجموعة فالكون: "نفخر بشراكتنا مع مركز محمد بن راشد للفضاء في تصنيع مكونات ميكانيكية عالية الجودة هنا في دولة الإمارات العربية المتحدة، خلال مهمة محمد بن زايد سات. تسلط هذه التعاون الضوء على التزامنا بالتميز والابتكار، مما يضمن أن جميع المكونات تلبي المعايير الصارمة المطلوبة للمهام الفضائية. من خلال الاستفادة من خبرتنا في الهندسة الدقيقة، نهدف إلى المساهمة بشكل كبير في رؤية الإمارات العربية المتحدة لتصبح رائدة عالمياً في استكشاف الفضاء وتعزيز مكانة البلاد في مجال التصنيع المتقدم". لعبت شركة روكفورد زيليريكس دورًا محوريًا في تطوير الأنظمة المدمجة وحلول الأسلاك ضمن مشروع القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، مستندةً إلى خبراتها المتقدمة في مجالي الهندسة والتصنيع الدقيق. وفي هذا السياق، صرّح نعمان أرشد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة روكفورد زيليريكس: "نفخر بمساهمتنا في مهمة القمر الاصطناعي محمد بن زايد سات، حيث تولّينا تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بالأسلاك، بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء. إنه لشرف كبير أن نكون جزءاً من مهمة بهذه الحجم والأهمية، والتي تلعب دورًا هامًا في تعزز مكانة الإمارات في مجال تكنولوجيا واستكشاف الفضاء، بما يساهم في تقدم البشرية." تعكس مشاركة مركز محمد بن راشد للفضاء في "اصنع في الإمارات 2025" التزامه بدعم مستهدفات الدولة نحو بناء اقتصاد تنافسي متنوع قائم على الابتكار. وقد أسهمت مهمة محمد بن زايد سات في تحفيز التصنيع المحلي، وتعزيز الاكتفاء الذاتي، وترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز متقدم لصناعات الفضاء. -انتهى-


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
90 % من مكونات قمر «محمد بن زايد سات» إماراتية
دبي:«الخليج» يستعرض «مركز محمد بن راشد للفضاء» القمر الاصطناعي «محمد بن زايد سات»، الأكثر تقدماً في المنطقة، كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية خلال المشاركة في «اصنع في الإمارات 2025» كما يسلّط «المركز» الضوء على الإمكانات الصناعية الوطنية. قال سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء: «نفخر في المركز بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات، وفق أعلى المعايير العالمية. وتجسد هذه المهمة نموذجاً يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء». تم تطوير قمر «محمد بن زايد سات» بالكامل بأيدي مهندسين إماراتيين، مع تصنيع 90% من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الإمارات.


مجلة سيدتي
منذ 3 أيام
- علوم
- مجلة سيدتي
مركز محمد بن راشد للفضاء يشارك في معرض اصنع في الإمارات
يستعد مركز محمد بن راشد للفضاء للمشاركة في النسخة الرابعة من معرض "اصنع في الإمارات 2025" ، ليسلط الضوء على القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تقدمًا في المنطقة، باعتباره نموذجًا متكاملًا للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. تأتي مشاركة مركز محمد بن راشد للفضاء في المعرض لتدعم جهود دولة الإمارات في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتكنولوجيا المتقدمة والصناعات المعرفية، ضمن فعاليات معرض اصنع في الإمارات بداية من يوم غد الاثنين الموافق 19 مايو وتستمر الفعاليات حتى الـ22 من الشهر الجاري 2025 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك". مركز محمد بن راشد للفضاء في معرض اصنع في الإمارات يستهدف مركز محمد بن راشد للفضاء من خلال حضوره ضمن فعاليات معرض اصنع في الإمارات، تسليط الضوء على الإمكانات الصناعية الوطنية عبر عرض نموذج تأهيلي بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي محمد بن زايد سات. كما سيسمح المركز للزوار بالاطلاع على مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محليًا بالتعاون مع شركاء وطنيين بما يشمل هيكل الإطار الرئيسي ولوح ألومنيوم على شكل خلية النحل وقاعدة تحمل دولاب الموازنة والصندوق الإلكتروني وحزمة الأسلاك. ويستعرض مركز محمد بن راشد للفضاء نموذج المستكشف راشد ليوثق مساهمات دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. تجدر الإشارة إلى أنه تم الإعلان عن تدشين "محمد بن زايد سات" في الـ15 يناير الماضي للعام الجاري 2025، والذي يقدم: الدقة في التقاط الصور تفوق سابقيه بمعدل الضعف وسيكون قادرًا على التقاط صور أكثر بـ 10أضعاف من الأقمار الاصطناعية التقليدية. معالجة الصور وتسليمها في أقل من ساعتين ما يتيح تطبيقات حيوية في مجالات متنوعة مثل مراقبة البيئة والإغاثة من الكوارث وإدارة البنية التحتية. توفير البيانات اللازمة في وقت قياسي يساعد صناع القرار على اتخاذ إجراءات سريعة وفعالة. توفير دقة غير مسبوقة في تحديد مواقع التصوير، خلال الكاميرا عالية الدقة وسرعات نقل البيانات المحسنة، التي تتفوق 4 مرات على القدرات الحالية، بما يعزز حضوره باعتباره أداة مبتكرة في مجال رصد الأرض. معرض اصنع في الإمارات 2025 ساعات قليلة وتنطلق النسخة الرابعة من معرض اصنع في الإمارات 2025، تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، والتي تشهد الإعلان عن مجموعة من المشاريع والمبادرات وفرص استثمارية في 12 قطاعاً حيويًّا بما فيها العديد من عقود المشتريات الجديدة، بجانب استضافة جناح مخصص للحرف الإماراتية والصناعات التراثية للمرة الأولى يضم عروضًا حية لـ40 حرفة تقليدية موزعة على 10 مناطق رئيسية.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- علوم
- الإمارات اليوم
"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"
يشارك مركز محمد بن راشد للفضاء في الدورة الرابعة من معرض "اصنع في الإمارات 2025"، مستعرضاً القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تقدماً في المنطقة كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. ويعرض المركز نموذجاً تأهيلياً بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" إلى جانب مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محلياً بالتعاون مع شركاء وطنيين تشمل الهيكل الرئيسي ولوح ألمنيوم على شكل خلية النحل وقاعدة تحمل دولاب الموازنة والصندوق الإلكتروني وحزمة الأسلاك، كما يتضمن الجناح نموذجاً للمستكشف راشد في تجسيد لمساهمة دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. وقال سالم حميد المري مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، إن المركز يفخر بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" وفق أعلى المعايير العالمية ما يشكل نموذجاً يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء. وأضاف أن مشاركة المركز في المعرض تؤكد التزامه بدعم الرؤية الوطنية القائمة على اقتصاد معرفي مستدام يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتم تطوير القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" بالكامل بأيادٍ إماراتية مع تصنيع نحو تسعين في المئة من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الدولة، بمشاركة شركات وطنية رائدة من بينها ستراتا وفالكون وهالكون وإي بي آي والإمارات العالمية للألمنيوم وروكفورد زيليريكس في خطوة تعكس تنافسية القطاع الخاص الإماراتي في بيئة قطاع الفضاء وأسهم المشروع في خلق فرص اقتصادية جديدة ونقل المعرفة والخبرات التقنية بما يعزز بناء بيئة مستدامة ومبتكرة لقطاع الفضاء الوطني تماشياً مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، وكان لشركتي إي بي آي وهالكون التابعتين لمجموعة إيدج دور محوري في تطوير وتجميع المكونات الحيوية للقمر الاصطناعي، حيث ركزت إي بي آي على تصنيع مكونات دقيقة فيما قامت هالكون بتجميع الألواح الإلكترونية. وقال الدكتور محمد الأحبابي المستشار الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في مجموعة إيدج، إن المجموعة تفخر بدورها المحوري في دعم المهام الفضائية الوطنية لدولة الإمارات من مسبار الأمل إلى القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، ما يعكس المستوى المتقدم للصناعات الوطنية والتزام إيدج بدفع الابتكار وتعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء. وأكد إسماعيل علي عبدالله المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية في قطاع الاستثمار بشركة مبادلة والعضو المنتدب لشركة ستراتا، أن مساهمة الشركة في تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي تمثل دعماً استثنائياً لمبادرة صنع في الإمارات وترسيخاً لرؤية توطين الصناعات المتقدمة لا سيما في مجالي الفضاء والطيران، مشيرا إلى أن ستراتا ساهمت في تصنيع أجزاء ميكانيكية وألواح ألمنيوم عالية الجودة للقمر الاصطناعي قادرة على تحمل ظروف الفضاء القاسية، وأكد أن هذه الشراكة تجسد ثقة المركز بالكفاءات الوطنية، حيث زودت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم المركز بألمنيوم سيليستيال أول ألمنيوم في العالم يُنتج باستخدام الطاقة الشمسية وتم استخدامه في أجزاء أساسية من القمر الاصطناعي. وقال عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، إن استخدام ألمنيوم سيليستيال في القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" يبرز دور الابتكار المستدام في رسم مستقبل قطاع الفضاء، كما ساهمت شركة فالكون في تطوير الهيكل الميكانيكي للقمر باستخدام مواد متطورة. وقال برابهوبادريناثن الرئيس التنفيذي لمجموعة فالكون، إن الشركة تفخر بشراكتها مع المركز في تطوير مكونات ميكانيكية دقيقة تتوافق مع المعايير الفضائية الصارمة. ولعبت شركة روكفورد زيليريكس دوراً محورياً في تطوير الأنظمة المدمجة وحلول الأسلاك، حيث قال مؤسسها ورئيسها التنفيذي نعمان أرشد، إن الشركة تولت تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بالأسلاك بالتعاون مع المركز، مؤكداً أن المهمة تمثل خطوة مهمة في تعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء وتعكس مشاركة المركز في "اصنع في الإمارات 2025"، التزامه بالمساهمة في تحقيق مستهدفات الدولة نحو بناء اقتصاد تنافسي متنوع قائم على الابتكار وأسهمت مهمة "محمد بن زايد سات" في تحفيز التصنيع المحلي وتعزيز الاكتفاء الذاتي وترسيخ مكانة الإمارات كمركز متقدم لصناعات الفضاء في المنطقة.


البيان
منذ 3 أيام
- علوم
- البيان
"مركز محمد بن راشد للفضاء" يستعرض القدرات الصناعية الوطنية في "اصنع في الإمارات"
يشارك مركز محمد بن راشد للفضاء في الدورة الرابعة من معرض"اصنع في الإمارات 2025"، مستعرضاً القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" الأكثر تقدماً في المنطقة كنموذج متكامل للتصنيع الفضائي القائم على الابتكار والشراكات الوطنية. ويعرض المركز نموذجاً تأهيلياً بالحجم الكامل للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" إلى جانب مجموعة من الأجزاء التي تم تطويرها محلياً بالتعاون مع شركاء وطنيين تشمل الهيكل الرئيسي ولوح ألمنيوم على شكل خلية النحل وقاعدة تحمل دولاب الموازنة والصندوق الإلكتروني وحزمة الأسلاك، كما يتضمن الجناح نموذجاً للمستكشف راشد في تجسيد لمساهمة دولة الإمارات في استكشاف القمر وتعزيز اقتصاد الفضاء العالمي. وقال سعادة سالم حميد المري مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، إن المركز يفخر بالشراكات المحلية التي أسهمت في تطوير مكونات متقدمة للقمر الاصطناعي"محمد بن زايد سات" وفق أعلى المعايير العالمية ما يشكل نموذجاً يحتذى به في التكامل بين الجهات الوطنية لتسريع مسيرة التصنيع المتقدم وتعزيز ريادة دولة الإمارات في قطاع الفضاء. وأضاف أن مشاركة المركز في المعرض تؤكد التزامه بدعم الرؤية الوطنية القائمة على اقتصاد معرفي مستدام يرتكز على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة وتم تطوير القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" بالكامل بأيادٍ إماراتية مع تصنيع نحو تسعين في المئة من مكوناته الميكانيكية وأنظمته الإلكترونية داخل الدولة، بمشاركة شركات وطنية رائدة من بينها ستراتا وفالكون وهالكون وإي بي آي والإمارات العالمية للألمنيوم وروكفورد زيليريكس في خطوة تعكس تنافسية القطاع الخاص الإماراتي في بيئة قطاع الفضاء وأسهم المشروع في خلق فرص اقتصادية جديدة ونقل المعرفة والخبرات التقنية بما يعزز بناء بيئة مستدامة ومبتكرة لقطاع الفضاء الوطني تماشياً مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، وكان لشركتي إي بي آي وهالكون التابعتين لمجموعة إيدج دور محوري في تطوير وتجميع المكونات الحيوية للقمر الاصطناعي، حيث ركزت إي بي آي على تصنيع مكونات دقيقة فيما قامت هالكون بتجميع الألواح الإلكترونية. وقال سعادة الدكتور محمد الأحبابي المستشار الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في مجموعة إيدج، إن المجموعة تفخر بدورها المحوري في دعم المهام الفضائية الوطنية لدولة الإمارات من مسبار الأمل إلى القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات"، ما يعكس المستوى المتقدم للصناعات الوطنية والتزام إيدج بدفع الابتكار وتعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء. وأكد إسماعيل علي عبدالله المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية في قطاع الاستثمار بشركة مبادلة والعضو المنتدب لشركة ستراتا، أن مساهمة الشركة في تصنيع أجزاء ومكونات القمر الاصطناعي تمثل دعماً استثنائياً لمبادرة صنع في الإمارات وترسيخاً لرؤية توطين الصناعات المتقدمة لا سيما في مجالي الفضاء والطيران، مشيرا إلى أن ستراتا ساهمت في تصنيع أجزاء ميكانيكية وألواح ألمنيوم عالية الجودة للقمر الاصطناعي قادرة على تحمل ظروف الفضاء القاسية، وأكد أن هذه الشراكة تجسد ثقة المركز بالكفاءات الوطنية، حيث زودت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم المركز بألمنيوم سيليستيال أول ألمنيوم في العالم يُنتج باستخدام الطاقة الشمسية وتم استخدامه في أجزاء أساسية من القمر الاصطناعي. وقال عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، إن استخدام ألمنيوم سيليستيال في القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" يبرز دور الابتكار المستدام في رسم مستقبل قطاع الفضاء، كما ساهمت شركة فالكون في تطوير الهيكل الميكانيكي للقمر باستخدام مواد متطورة. وقال برابهوبادريناثن الرئيس التنفيذي لمجموعة فالكون، إن الشركة تفخر بشراكتها مع المركز في تطوير مكونات ميكانيكية دقيقة تتوافق مع المعايير الفضائية الصارمة. ولعبت شركة روكفورد زيليريكس دوراً محورياً في تطوير الأنظمة المدمجة وحلول الأسلاك، حيث قال مؤسسها ورئيسها التنفيذي نعمان أرشد، إن الشركة تولت تنفيذ جميع الأعمال الخاصة بالأسلاك بالتعاون مع المركز، مؤكداً أن المهمة تمثل خطوة مهمة في تعزيز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء وتعكس مشاركة المركز في "اصنع في الإمارات 2025"، التزامه بالمساهمة في تحقيق مستهدفات الدولة نحو بناء اقتصاد تنافسي متنوع قائم على الابتكار وأسهمت مهمة "محمد بن زايد سات" في تحفيز التصنيع المحلي وتعزيز الاكتفاء الذاتي وترسيخ مكانة الإمارات كمركز متقدم لصناعات الفضاء في المنطقة.