#أحدث الأخبار مع #محمد_زيادةجريدة المالمنذ 2 أيامأعمالجريدة المالتوقعات باستمرار صعود مؤشرات البورصة المصرية.. و«EGX30» يسجل 31837توقّع محللان فنيان استمرار صعود مؤشرات البورصة المصرية، بعدما أغلقت اليوم على ارتفاع جماعي، مدعومة بعمليات شراء المستثمرين المصريين. وارتفع المؤشر الرئيسي 'EGX30' بنسبة 0.66%، عند مستوى 31837 نقطة، كما صعد المؤشر السبعيني 'EGX70' للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.26% عند 9319 نقطة، وأيضًا ارتفع المؤشر الأوسع نطاقًا 'EGX100' بنسبة 0.40% عند 12688 نقطة. واتجهت تعاملات المستثمرين المصريين نحو الشراء، بصافي 176.3 مليون جنيه، بينما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو البيع، بقيمتيْ 48.4 مليون و127.8 مليون جنيه على التوالي. وسجلت قيمة تداولات الأسهم 4.2 مليار جنيه، من خلال تنفيذ 92247 عملية، موزعة على 210 شركات مقيدة بالبورصة المصرية. وسجل إجمالي رأس المال السوقي 2.2 تريليون جنيه، بينما أغلقت جلسة اليوم على ارتفاع 75 سهمًا، وانخفاض 91، بينما استقر 44 . قال محمد زيادة، مدير حساب في شركة عربية أون لاين، إن الأحداث الجيوسياسة، وحالة عدم اليقين بالأسواق الخارجية، لها تأثير كبير على السوق الداخلية. وأضاف زيادة، في تصرحات خاصة، لـ«المال»، أنه خلال الـ10 أيام الأخيرة وصلنا لمستوى جيد عند 31300 نقطة، كمنطقة ارتداد، وهو ما شاهدناه أمس. وتابع أن خبر خفض توريد الغاز إلى مصر وجّه الحكومة نحو اتخاذ قرار فوري بخفض التوريدات إلى المصانع مدة أسبوعين كإجراء احترازي، ومن ثم كان لها تأثير سلبي على حركة السوق، وخلال منتصف جلسة اليوم، علقت الحكومة خطة خفض التوريدات، وعاد ذلك بالإيجاب على التداولات، ومن ثم اتجهت جميع المؤشرات للمسار الصاعد مرة أخرى. ولفت إلى أن السوق ستغادر من المنقطة العرضية من مستويات 31300 إلى المنطقة العليا 32.300 – 32400 نقطة، إلى حين ظهور أخبار إيجابية جديدة، أو اختاقات حوافز السوق. وتوقّع زيادة استهلال البورصة تعاملات جلسة الغد على ارتفاع جماعي للمؤشرات، واستمرار زخم الأربعاء، مع صعود مستوى المقاومة عند 32000 نقطة. من جانبه، قالت حنان رمسيس، عضو مجلس إدارة شركة الحرية لتداول الأوراق المالية، إن الجلسات الماضية شهدت تذبذبًا وانخفاضًا في أداء المؤشرات، بسبب أخبار سلبية عن انخفاض توريدات الغاز لشركات الأسمدة. وأضافت «رمسيس»، لـ«المال»، أن تعاملات المصريين كانت طاغية على تداولات الجلسة، ولكنها مضاربات، وفي جلسات الأربعاء بدأت المؤشرات الانتقال إلى المنطقة الخضراء، وتذبذب المشر الثلاثيني أكثر من مرة، ووصل إلى 31800 نقطة مدعومًا بمشتريات المصريين مقابل مبيعات العرب والأجانب، بالإضافة إلى تحسن في أداء المؤشر السبعيني، ولكن بصورة غير سريعة بسبب ضعف نتائج الأعمال للعديد من الشركات. ولفتت إلى أن كل الأسهم، خلال تعاملات الأربعاء، جيدة، ووصلت لمستويات الدعم، مؤكدة أن السوق نفسها قصيرة، ولم تستطع تخطي مستويات 32000 نقطة بسهولة، وأصبحت منطقة مقاومة، بسبب خفض سعر الفائدة، والحديث عن نتائج الأعمال غير مبشرة. وأوضحت أن حركة السوق ستظل على ذلك المنوال، باتجاه عرضي، مائل للصعود تارة، وأخرى للهبوط، ولكن سيكون الاتجاه العرضي هو المسيطر على أداء المؤشرات.
جريدة المالمنذ 2 أيامأعمالجريدة المالتوقعات باستمرار صعود مؤشرات البورصة المصرية.. و«EGX30» يسجل 31837توقّع محللان فنيان استمرار صعود مؤشرات البورصة المصرية، بعدما أغلقت اليوم على ارتفاع جماعي، مدعومة بعمليات شراء المستثمرين المصريين. وارتفع المؤشر الرئيسي 'EGX30' بنسبة 0.66%، عند مستوى 31837 نقطة، كما صعد المؤشر السبعيني 'EGX70' للشركات الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.26% عند 9319 نقطة، وأيضًا ارتفع المؤشر الأوسع نطاقًا 'EGX100' بنسبة 0.40% عند 12688 نقطة. واتجهت تعاملات المستثمرين المصريين نحو الشراء، بصافي 176.3 مليون جنيه، بينما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو البيع، بقيمتيْ 48.4 مليون و127.8 مليون جنيه على التوالي. وسجلت قيمة تداولات الأسهم 4.2 مليار جنيه، من خلال تنفيذ 92247 عملية، موزعة على 210 شركات مقيدة بالبورصة المصرية. وسجل إجمالي رأس المال السوقي 2.2 تريليون جنيه، بينما أغلقت جلسة اليوم على ارتفاع 75 سهمًا، وانخفاض 91، بينما استقر 44 . قال محمد زيادة، مدير حساب في شركة عربية أون لاين، إن الأحداث الجيوسياسة، وحالة عدم اليقين بالأسواق الخارجية، لها تأثير كبير على السوق الداخلية. وأضاف زيادة، في تصرحات خاصة، لـ«المال»، أنه خلال الـ10 أيام الأخيرة وصلنا لمستوى جيد عند 31300 نقطة، كمنطقة ارتداد، وهو ما شاهدناه أمس. وتابع أن خبر خفض توريد الغاز إلى مصر وجّه الحكومة نحو اتخاذ قرار فوري بخفض التوريدات إلى المصانع مدة أسبوعين كإجراء احترازي، ومن ثم كان لها تأثير سلبي على حركة السوق، وخلال منتصف جلسة اليوم، علقت الحكومة خطة خفض التوريدات، وعاد ذلك بالإيجاب على التداولات، ومن ثم اتجهت جميع المؤشرات للمسار الصاعد مرة أخرى. ولفت إلى أن السوق ستغادر من المنقطة العرضية من مستويات 31300 إلى المنطقة العليا 32.300 – 32400 نقطة، إلى حين ظهور أخبار إيجابية جديدة، أو اختاقات حوافز السوق. وتوقّع زيادة استهلال البورصة تعاملات جلسة الغد على ارتفاع جماعي للمؤشرات، واستمرار زخم الأربعاء، مع صعود مستوى المقاومة عند 32000 نقطة. من جانبه، قالت حنان رمسيس، عضو مجلس إدارة شركة الحرية لتداول الأوراق المالية، إن الجلسات الماضية شهدت تذبذبًا وانخفاضًا في أداء المؤشرات، بسبب أخبار سلبية عن انخفاض توريدات الغاز لشركات الأسمدة. وأضافت «رمسيس»، لـ«المال»، أن تعاملات المصريين كانت طاغية على تداولات الجلسة، ولكنها مضاربات، وفي جلسات الأربعاء بدأت المؤشرات الانتقال إلى المنطقة الخضراء، وتذبذب المشر الثلاثيني أكثر من مرة، ووصل إلى 31800 نقطة مدعومًا بمشتريات المصريين مقابل مبيعات العرب والأجانب، بالإضافة إلى تحسن في أداء المؤشر السبعيني، ولكن بصورة غير سريعة بسبب ضعف نتائج الأعمال للعديد من الشركات. ولفتت إلى أن كل الأسهم، خلال تعاملات الأربعاء، جيدة، ووصلت لمستويات الدعم، مؤكدة أن السوق نفسها قصيرة، ولم تستطع تخطي مستويات 32000 نقطة بسهولة، وأصبحت منطقة مقاومة، بسبب خفض سعر الفائدة، والحديث عن نتائج الأعمال غير مبشرة. وأوضحت أن حركة السوق ستظل على ذلك المنوال، باتجاه عرضي، مائل للصعود تارة، وأخرى للهبوط، ولكن سيكون الاتجاه العرضي هو المسيطر على أداء المؤشرات.