أحدث الأخبار مع #محمد_ع


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
«ريا وسكينة» جديدة؟.. جريمة عائلية تهز الإسكندرية بعد 8 سنوات من الصمت
تابعوا عكاظ على في واقعة صادمة هزت مدينة الإسكندرية، كشفت فتاة عن جريمة قتل بشعة راح ضحيتها والدها على يد والدتها وشقيقيها من والدتها قبل ثماني سنوات، في جريمة أُخفيت بدفن جثة الضحية تحت بلاط شقة الأسرة في منطقة محرم بك، وظلت سراً عائلياً حتى قررت الابنة، بدافع الضمير والشجاعة، فضح الحقيقة. تعود الحادثة إلى 2017، عندما اختفى الموظف بكلية الطب جامعة الإسكندرية، (محمد. ع - 55 عاماً)، في ظروف غامضة، ولم يُثِر غيابه شكوكاً كبيرة، إذ أبلغت زوجته الأقارب والجيران أن زوجها سافر للعمل خارج المدينة، ولم يُسجل بلاغ رسمي باختفائه، وظلت الأسرة تعيش في شقتها بمنطقة محرم بك، دون أن يدرك أحد أن جثة الأب مدفونة تحت بلاط غرفة المعيشة. وفقاً للتحقيقات، كان الضحية متزوجاً من امرأة مطلقة ولديها ابنان من زواج سابق، (أحمد. م - 15 عاماً وقت الجريمة، 23 عاماً الآن) و(محمود. م - 12 عاماً وقت الجريمة، 20 عاماً الآن)، وكانت العلاقة بين الضحية وزوجته متوترة، إذ كان يتعدى عليها بالضرب أمام ابنيها، ويستولي على أموالها باستمرار، ما أثار غضب الابنين تجاهه. وفي يوم الواقعة في 2017، شاهد الابن الأكبر أحمد، زوج والدته يعتدي عليها، فاستل سكيناً من المطبخ وطعن الضحية عدة طعنات أودت بحياته على الفور، وبمساعدة والدته وشقيقه الأصغر محمود، حفروا حفرة في أرضية الشقة دفنوا فيها الجثة، وأعادوا تركيب البلاط لإخفاء الجريمة، واستمرت الأسرة في العيش في الشقة سنوات، مستفيدة من رواية الأم عن سفر الزوج، وحتى من أمواله البنكية التي ظلوا يستخدمونها. أخبار ذات صلة بعد وفاة الأم لاحقاً، أوصت ابنيها بعدم كشف السر خوفاً من السجن، لكن الوصية وصلت إلى مسامع الابنة الصغرى، التي كانت طفلة حين وقعت الجريمة، والتي بدأت تشك في رواية هجرة والدها مع نضجها، فهربت من المنزل إلى منزل عمتها، وأخبرتها بما سمعت عن الجريمة، وقرّرتا معاً التوجه إلى قسم شرطة محرم بك في مايو 2025، حيث تقدمت الابنة سارة ببلاغ اتهمت فيه والدتها المتوفاة وشقيقيها بقتل والدها ودفن جثته. تحركت قوة من مباحث قسم محرم بك إلى الشقة فور تلقي البلاغ. وبمعاينة الموقع بحضور النيابة العامة، تم رفع البلاط في غرفة المعيشة، ليكتشف الفريق هيكلاً عظمياً مدفوناً في حفرة مغطاة بالأسمنت، وتم إرسال العينات إلى مصلحة الطب الشرعي لتأكيد هوية الجثة عبر تحليل الحمض النووي. أثارت الجريمة حالة من الذعر والصدمة في الإسكندرية، خصوصاً بين سكان منطقة محرم بك. وقال أحد الجيران: «كنا نرى الأسرة يومياً ولم نشك لحظة أن جثة الأب مدفونة في منزلهم»، وعبّرت سارة عن حزنها العميق، مؤكدة أن قرارها بالإبلاغ جاء بعد صراع داخلي طويل، لكنها شعرت أن العدالة تستحق المواجهة.


اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
جنايات المنصورة تقضى بإعدام مدرس الفيزياء قاتل تلميذه وقطع جثته لـ3 أجزاء
قضت محكمة جنايات مستأنف المنصورة ، اليوم بالحكم بإعدام مدرس الفيزياء المتهم بقتل الطالب، وذلك بعد ورود رأى فضيلة مفتي الجمهورية فى إعدامه، بعد اعترافه بتقطيع جثة الطالب إيهاب أشرف، وشطر جسده إلى 3 أجزاء. عقدت الجلسة برئاسة المستشار أنور محمود رضوان، وعضوية المستشارين تامر نبيل الدمرداش، وهيثم سلامة سليمان، ومحمد أسامة دبوس، وسكرتارية وائل السيد محى الدين، وطارق عبداللطيف محمد. يذكر أن المحكمة استمعت إلى دفاع المتهم، والذى حاول ابعاد الجريمة عن المتهمة، مؤكدًا أنه برىء ولم يقتل المجنى عليه، مؤكدًا أنه اعترف بعد ضغوط وتهديدات، وشهدت الجلسة ظهور المتهم مرتديًا البدلة الحمراء. وكانت وجهت النيابة العامة إلى المتهم «محمد. ع. ال. ع. ال»، 25 سنة، طالب بكلية التربية قسم فيزياء جامعة المنصورة، يعمل مدرسًا خصوصيًّا لمادتى الفيزياء والكيمياء، أنه قتل المجنى عليه الطالب «إيهاب أشرف عبدالعزيز عبدالوهاب»، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيت النية على إزهاق روحه، وأعد لذلك الغرض سلاحًا أبيض سكينًا، وتحيّن تواجد المجنى عليه لديه لتلقى مادة علمية». وأضافت المحكمة: «إمعانًا منه فى سلب مقاومته، احتال عليه بأن أوهمه بقدرته على تصوير مقطع مرئى فيما بينهما، يقوم فيه المتهم بتمرير نصل السكين على عنق المجنى عليه دون إصابته، ويدخل عليه بعض الخدع البصرية، ليظهر عقب ذلك وكأن الدماء تسيل منه، فامتثل له، مستغلًّا وجود ثقة بينهما لا تجعله يحتاط إزاءه، كونه معلمًا له، وما أن ظفر به حتى باغته بالتعدى عليه بسلاحه الأبيض، طعنًا بعنقه وأسفل صدره، فأحدث إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته». وتابعت: «ارتكبت تلك الجناية تأهبا لارتكاب جنحة هى أنه فى ذات الزمان والمكان أنفى البيان، شرع فى الحصول على مبلغ نقدى من المجنى عليه أشرف عبدالعزيز عبدالوهاب عبدالعزيز، بطريق التهديد، بأن زعم خطف نجله طالبا منه فدية مقدارها 500 ألف جنيه مصرى، مهددا إياه بإيذائه أن لم يمتثل لطلبه، إلا أنه قد خاب أثر ذلك لسبب لادخل لإرادته فيه، وهو ضبطه، كما أحرز سلاح أبيض- سكين- دون مسوغ قانونى أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية».


اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
جنايات المنصورة تقضى بإعدام مدرس الفيزياء قاتل طالبه وقطع جثته لـ3 أجزاء
قضت محكمة جنايات مستأنف المنصورة ، اليوم بالحكم بإعدام مدرس الفيزياء المتهم بقتل الطالب، وذلك بعد ورود رأى فضيلة مفتي الجمهورية فى إعدامه، بعد اعترافه بتقطيع جثة الطالب إيهاب أشرف، وشطر جسده إلى 3 أجزاء. عقدت الجلسة برئاسة المستشار أنور محمود رضوان، وعضوية المستشارين تامر نبيل الدمرداش، وهيثم سلامة سليمان، ومحمد أسامة دبوس، وسكرتارية وائل السيد محى الدين، وطارق عبداللطيف محمد. يذكر أن المحكمة استمعت إلى دفاع المتهم، والذى حاول ابعاد الجريمة عن المتهمة، مؤكدًا أنه برىء ولم يقتل المجنى عليه، مؤكدًا أنه اعترف بعد ضغوط وتهديدات، وشهدت الجلسة ظهور المتهم مرتديًا البدلة الحمراء. وكانت وجهت النيابة العامة إلى المتهم «محمد. ع. ال. ع. ال»، 25 سنة، طالب بكلية التربية قسم فيزياء جامعة المنصورة، يعمل مدرسًا خصوصيًّا لمادتى الفيزياء والكيمياء، أنه قتل المجنى عليه الطالب «إيهاب أشرف عبدالعزيز عبدالوهاب»، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيت النية على إزهاق روحه، وأعد لذلك الغرض سلاحًا أبيض سكينًا، وتحيّن تواجد المجنى عليه لديه لتلقى مادة علمية». وأضافت المحكمة: «إمعانًا منه فى سلب مقاومته، احتال عليه بأن أوهمه بقدرته على تصوير مقطع مرئى فيما بينهما، يقوم فيه المتهم بتمرير نصل السكين على عنق المجنى عليه دون إصابته، ويدخل عليه بعض الخدع البصرية، ليظهر عقب ذلك وكأن الدماء تسيل منه، فامتثل له، مستغلًّا وجود ثقة بينهما لا تجعله يحتاط إزاءه، كونه معلمًا له، وما أن ظفر به حتى باغته بالتعدى عليه بسلاحه الأبيض، طعنًا بعنقه وأسفل صدره، فأحدث إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته». وتابعت: «ارتكبت تلك الجناية تأهبا لارتكاب جنحة هى أنه فى ذات الزمان والمكان أنفى البيان، شرع فى الحصول على مبلغ نقدى من المجنى عليه أشرف عبدالعزيز عبدالوهاب عبدالعزيز، بطريق التهديد، بأن زعم خطف نجله طالبا منه فدية مقدارها 500 ألف جنيه مصرى، مهددا إياه بإيذائه أن لم يمتثل لطلبه، إلا أنه قد خاب أثر ذلك لسبب لادخل لإرادته فيه، وهو ضبطه، كما أحرز سلاح أبيض- سكين- دون مسوغ قانونى أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية».