#أحدث الأخبار مع #محمد_عبيد_الخديمالإمارات اليوممنذ يوم واحدرياضةالإمارات اليومالخديم: دوري الدرجة الثالثة ممتع ومفيدحقق نادي دبا إنجازاً كروياً في المسابقات التي ينظمها اتحاد الإمارات لكرة القدم، وذلك من خلال تأهل الفريق الأول للنادي، الذي يلعب في دوري الدرجة الأولى، إلى دوري المحترفين، وكذلك نجاح الفريق الأول الذي يمثل النادي بدوري الدرجة الثالثة في الصعود إلى دوري الدرجة الثانية. وكان اتحاد كرة القدم قد سمح للأندية المشاركة في دوري الدرجتين الثانية والثالثة بالتزامن مع المشاركة في دوري الدرجة الأولى. بدوره وصف مدرب فريق دبا الصاعد إلى دوري الدرجة الثانية، محمد عبيد الخديم، دوري الدرجة الثالثة بالممتع والمفيد، كونه يخلو من الضغط النفسي الذي تشهده البطولات الأخرى وله الكثير من الفوائد الفنية. وقال الخديم لـ«الإمارات اليوم»: «دوري الدرجة الثالثة بيئة مناسبة لاكتشاف المواهب وتطويرها، فضلاً عن كونه مناسباً لتجهيز اللاعبين المستبعدين من المشاركة في دوري الدرجة الأولى والعائدين من الإصابة». وأضاف: «الكثير من المواهب المميزة وجدت فرصتها في دوري الدرجة الثالثة، خصوصاً القادمين من فرق المراحل السنية، إضافة إلى حصول المدربين الطموحين على فرصة للعمل والنجاح بعد رحيلهم عن فرق دوري الدرجة الأولى».
الإمارات اليوممنذ يوم واحدرياضةالإمارات اليومالخديم: دوري الدرجة الثالثة ممتع ومفيدحقق نادي دبا إنجازاً كروياً في المسابقات التي ينظمها اتحاد الإمارات لكرة القدم، وذلك من خلال تأهل الفريق الأول للنادي، الذي يلعب في دوري الدرجة الأولى، إلى دوري المحترفين، وكذلك نجاح الفريق الأول الذي يمثل النادي بدوري الدرجة الثالثة في الصعود إلى دوري الدرجة الثانية. وكان اتحاد كرة القدم قد سمح للأندية المشاركة في دوري الدرجتين الثانية والثالثة بالتزامن مع المشاركة في دوري الدرجة الأولى. بدوره وصف مدرب فريق دبا الصاعد إلى دوري الدرجة الثانية، محمد عبيد الخديم، دوري الدرجة الثالثة بالممتع والمفيد، كونه يخلو من الضغط النفسي الذي تشهده البطولات الأخرى وله الكثير من الفوائد الفنية. وقال الخديم لـ«الإمارات اليوم»: «دوري الدرجة الثالثة بيئة مناسبة لاكتشاف المواهب وتطويرها، فضلاً عن كونه مناسباً لتجهيز اللاعبين المستبعدين من المشاركة في دوري الدرجة الأولى والعائدين من الإصابة». وأضاف: «الكثير من المواهب المميزة وجدت فرصتها في دوري الدرجة الثالثة، خصوصاً القادمين من فرق المراحل السنية، إضافة إلى حصول المدربين الطموحين على فرصة للعمل والنجاح بعد رحيلهم عن فرق دوري الدرجة الأولى».