logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدآلجابر

مراقبون: انهيار أسعار الصرف يعكس ضغوط فرض السلام مع عصابة الحوثي
مراقبون: انهيار أسعار الصرف يعكس ضغوط فرض السلام مع عصابة الحوثي

اليمن الآن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

مراقبون: انهيار أسعار الصرف يعكس ضغوط فرض السلام مع عصابة الحوثي

مراقبون: انهيار أسعار الصرف يعكس ضغوط فرض السلام مع عصابة الحوثي ربط مراقبون بين الانهيار الكبير في أسعار الصرف الذي تشهده المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا ، وبين تحركات المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ لإحياء عملية السلام التي ترفضها عصابة الحوثي منذ سنوات . وسجلت أسعار الصرف، اليوم السبت ، تراجعًا جديدًا في العاصمة المؤقتة عدن، وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة، حيث بلغ سعر الريال السعودي الواحد 662 ريالًا يمنيا، فيما وصل سعر الدولار الأمريكي 2528 ريالًا يمنيًا. ويأتي هذا التطور بالتزامن مع لقاء عقده السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر قبل أيام مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات الأحزاب السياسية اليمنية في الرياض، ناقش خلاله جهود السلام والمصالحة الوطنية وتثبيت الاستقرار، بحسب ما أعلنه السفير في تغريدة على منصة "إكس". ويتهم ناشطون التحالف بممارسة ضغوطً سياسية واقتصادية على الحكومة اليمنية في كل مرة يتم فيها الدفع باتجاه مفاوضات سلام، وتشمل تلك الضغوط انهيار سوق الصرف وإجراءات أخرى لتهيئة المناخ السياسي، حد تعبيرهم. ورغم الدعوات الشعبية لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة بضرورة استغلال الضغوط القصوى التي تمارسها الإدارة الأمريكية على عصابة الحوثي، عبر استهداف مواقعها وقياداتها ومخازن أسلحتها، إلا أن التحالف، وفق مراقبين، يدفع باتجاه إحياء المفاوضات لإنقاذ عصابة الحوثي من مأزقها الراهن، ومنحها فرصة لإعادة ترتيب صفوفها، وشن جولة جديدة من الحرب ضد القوات الحكومية.

السفير السعودي يناقش جهود المصالحة في اليمن مع قيادات سياسية في الرياض
السفير السعودي يناقش جهود المصالحة في اليمن مع قيادات سياسية في الرياض

اليمن الآن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

السفير السعودي يناقش جهود المصالحة في اليمن مع قيادات سياسية في الرياض

عقد السفير السعودي لدى اليمن لقاءً مع عدد من المسؤولين الحكوميين وقيادات الأحزاب السياسية في العاصمة الرياض، يوم الإثنين، لبحث جهود المصالحة بين الأطراف اليمنية وتعزيز مسارات الاستقرار والتنمية في البلاد. وفي تغريدة عبر منصة 'إكس'، أعلن السفير محمد آل جابر عن الاجتماع الذي ترأسه هيئة التشاور والمصالحة اليمنية، مؤكداً دعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة. وأكد السفير خلال اللقاء على أهمية دعم جميع المسارات التي تهدف إلى تعزيز الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن. قد يعجبك أيضًا: انقطاع التيار الكهربائي في عدن بسبب توقف محطة بترومسيلة رشاد العليمي: الجهود العسكرية لا تكفي في مواجهة الحوثيين غارات أمريكية جديدة تستهدف الحوثيين في تعز ومحافظات يمنية من جانبه، صرح عبدالملك المخلافي، مستشار رئيس الجمهورية ونائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة، بأن الاجتماع يعكس التزام المملكة وقيادتها بنجاح مشروع المصالحة الوطنية وتحقيق السلام والاستقرار في اليمن، ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وشارك في اللقاء عدد من الشخصيات البارزة، منهم محمد الغيثي، أكرم العامري، وعبدالرزاق الهجري، بالإضافة إلى قيادات أخرى من هيئة التشاور والمصالحة والأحزاب السياسية.

الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟
الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

الموقع بوست

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموقع بوست

الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

في تطور لافت جاء بعد سلسلة من الإشارات السياسية والعسكرية المتضاربة، احتضنت العاصمة السعودية الرياض لقاءً ضم رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية وقيادات المكونات والأحزاب السياسية المنضوية في الهيئة، مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر. السفير السعودي قال في تغريدة له على منصة إكس: 'استمرارًا لدعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة، وتثبيت الاستقرار في اليمن، التقيت اليوم مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية، وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة. وأكدت على أهمية دعم كل جهود الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن'. في المقابل، غرّد القيادي اليمني وعضو الهيئة عبد الملك المخلافي قائلاً: 'لقاء رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة اليوم في الرياض مع سعادة الأخ السفير محمد بن سعيد آل جابر يؤكد مجددًا على حرص المملكة وقيادتها على تحقيق المصالحة في اليمن وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، والشراكة الأخوية الإستراتيجية بين المملكة واليمن من أجل الوصول لتحقيق هذه الأهداف النبيلة'. هذان التصريحان يأتيان في لحظة إقليمية مشحونة؛ إذ تتردد أحاديث عن وجود ترتيبات لعملية برية في اليمن، فيما تستمر المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، كما أن زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران ولقائه بالمرشد الأعلى الإيراني قبل أيام لم تكن حدثًا عابرًا. في سياق التحركات السعودية الإقليمية والدولية المرتبطة بالملف اليمني، يُلفت الانتباه لقاءان بارزان عقدهما وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، خلال الأشهر الأخيرة، يؤشران إلى سعي سعودي مكثف لإعادة ضبط التوازنات الإقليمية ذات الصلة بالوضع في اليمن. اللقاء الأول جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال فبراير الماضي، حيث اجتمع وزير الدفاع السعودي مع نظيره الأمريكي ومسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأمريكية. وقد ركّز اللقاء، بحسب ما نُشر، على التنسيق الأمني والإقليمي، بما في ذلك الملف اليمني والحوثيين، أما اللقاء الثاني، فكان في أبريل الجاري بطهران. واللافت أن السفير السعودي نفسه، كان حاضرًا في كلا اللقاءين، ما يؤكد أن الملف اليمني كان حاضراً بقوة، سواء في أروقة واشنطن أو في دوائر القرار بطهران. كل ذلك يطرح تساؤلات حقيقية: هل تسعى المملكة إلى تهيئة موقف سياسي موحد من المكونات اليمنية قبل أي تطور قادم؟ أم أنها تسعى لتأكيد موقفها أمام الحوثيين والمجتمع الدولي كراعية للسلام في ظل ما يقال عن تصعيد بري محتمل نفت علاقتها به؟ وفي هذا السياق، لا يمكن إغفال ملاحظة مهمة تتعلق بازدواجية الرسائل القادمة من الرياض، إذ في الوقت الذي تتجه فيه التصريحات السياسية السعودية نحو التهدئة ودعم جهود السلام، كما عكستها لقاءات السفير السعودي وتصريحاته، يواصل الإعلام السعودي بث رسائل مختلفة تتحدث عن الحسم العسكري وتهيئة الأجواء لمعركة وشيكة. هذا التباين قد يعكس توزيعاً مقصوداً للأدوار، أو ربما يكشف عن تردد في القرار النهائي، لكنه في كل الأحوال يُبقي المشهد في حالة غموض تستوجب القراءة الدقيقة.

أخبار العالم : الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟
أخبار العالم : الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

نافذة على العالم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

الثلاثاء 22 أبريل 2025 01:30 مساءً [ من لقاء السفير السعودي مع هيئة التشاور والمصالحة في الرياض ] في تطور لافت جاء بعد سلسلة من الإشارات السياسية والعسكرية المتضاربة، احتضنت العاصمة السعودية الرياض لقاءً ضم رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية وقيادات المكونات والأحزاب السياسية المنضوية في الهيئة، مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر. السفير السعودي قال في تغريدة له على منصة إكس: 'استمرارًا لدعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة، وتثبيت الاستقرار في اليمن، التقيت اليوم مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية، وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة. وأكدت على أهمية دعم كل جهود الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن'. في المقابل، غرّد القيادي اليمني وعضو الهيئة عبد الملك المخلافي قائلاً: 'لقاء رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة اليوم في الرياض مع سعادة الأخ السفير محمد بن سعيد آل جابر يؤكد مجددًا على حرص المملكة وقيادتها على تحقيق المصالحة في اليمن وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، والشراكة الأخوية الإستراتيجية بين المملكة واليمن من أجل الوصول لتحقيق هذه الأهداف النبيلة'. هذان التصريحان يأتيان في لحظة إقليمية مشحونة؛ إذ تتردد أحاديث عن وجود ترتيبات لعملية برية في اليمن، فيما تستمر المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، كما أن زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران ولقائه بالمرشد الأعلى الإيراني قبل أيام لم تكن حدثًا عابرًا. في سياق التحركات السعودية الإقليمية والدولية المرتبطة بالملف اليمني، يُلفت الانتباه لقاءان بارزان عقدهما وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، خلال الأشهر الأخيرة، يؤشران إلى سعي سعودي مكثف لإعادة ضبط التوازنات الإقليمية ذات الصلة بالوضع في اليمن. اللقاء الأول جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال فبراير الماضي، حيث اجتمع وزير الدفاع السعودي مع نظيره الأمريكي ومسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأمريكية. وقد ركّز اللقاء، بحسب ما نُشر، على التنسيق الأمني والإقليمي، بما في ذلك الملف اليمني والحوثيين، أما اللقاء الثاني، فكان في أبريل الجاري بطهران. واللافت أن السفير السعودي نفسه، كان حاضرًا في كلا اللقاءين، ما يؤكد أن الملف اليمني كان حاضراً بقوة، سواء في أروقة واشنطن أو في دوائر القرار بطهران. كل ذلك يطرح تساؤلات حقيقية: هل تسعى المملكة إلى تهيئة موقف سياسي موحد من المكونات اليمنية قبل أي تطور قادم؟ أم أنها تسعى لتأكيد موقفها أمام الحوثيين والمجتمع الدولي كراعية للسلام في ظل ما يقال عن تصعيد بري محتمل نفت علاقتها به؟ وفي هذا السياق، لا يمكن إغفال ملاحظة مهمة تتعلق بازدواجية الرسائل القادمة من الرياض، إذ في الوقت الذي تتجه فيه التصريحات السياسية السعودية نحو التهدئة ودعم جهود السلام، كما عكستها لقاءات السفير السعودي وتصريحاته، يواصل الإعلام السعودي بث رسائل مختلفة تتحدث عن الحسم العسكري وتهيئة الأجواء لمعركة وشيكة. هذا التباين قد يعكس توزيعاً مقصوداً للأدوار، أو ربما يكشف عن تردد في القرار النهائي، لكنه في كل الأحوال يُبقي المشهد في حالة غموض تستوجب القراءة الدقيقة. في ظل هذه المعطيات، يبقى السؤال مفتوحًا: هل نحن أمام مرحلة جديدة من السلام في اليمن برعاية سعودية، أم أمام محاولة أخيرة لفرز المواقف قبل أن تنفجر جولة جديدة من المواجهة؟

الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟
الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

اليمن الآن

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الرياض تجمع مكونات الشرعية: معركة وشيكة أم رسائل سلام وفرز للمواقف؟

في تطور لافت جاء بعد سلسلة من الإشارات السياسية والعسكرية المتضاربة، احتضنت العاصمة السعودية الرياض لقاءً ضم رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية وقيادات المكونات والأحزاب السياسية المنضوية في الهيئة، مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر. السفير السعودي قال في تغريدة له على منصة إكس: 'استمرارًا لدعم المملكة لجهود السلام والمصالحة الوطنية الشاملة، وتثبيت الاستقرار في اليمن، التقيت اليوم مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اليمنية، وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة. وأكدت على أهمية دعم كل جهود الأمن والسلام والاستقرار والتنمية في اليمن'. في المقابل، غرّد القيادي اليمني وعضو الهيئة عبد الملك المخلافي قائلاً: 'لقاء رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات المكونات والأحزاب السياسية في الهيئة اليوم في الرياض مع سعادة الأخ السفير محمد بن سعيد آل جابر يؤكد مجددًا على حرص المملكة وقيادتها على تحقيق المصالحة في اليمن وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، والشراكة الأخوية الإستراتيجية بين المملكة واليمن من أجل الوصول لتحقيق هذه الأهداف النبيلة'. هذان التصريحان يأتيان في لحظة إقليمية مشحونة؛ إذ تتردد أحاديث عن وجود ترتيبات لعملية برية في اليمن، فيما تستمر المحادثات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، كما أن زيارة وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان إلى طهران ولقائه بالمرشد الأعلى الإيراني قبل أيام لم تكن حدثًا عابرًا. في سياق التحركات السعودية الإقليمية والدولية المرتبطة بالملف اليمني، يُلفت الانتباه لقاءان بارزان عقدهما وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، خلال الأشهر الأخيرة، يؤشران إلى سعي سعودي مكثف لإعادة ضبط التوازنات الإقليمية ذات الصلة بالوضع في اليمن. اللقاء الأول جرى في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال فبراير الماضي، حيث اجتمع وزير الدفاع السعودي مع نظيره الأمريكي ومسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأمريكية. وقد ركّز اللقاء، بحسب ما نُشر، على التنسيق الأمني والإقليمي، بما في ذلك الملف اليمني والحوثيين، أما اللقاء الثاني، فكان في أبريل الجاري بطهران. واللافت أن السفير السعودي نفسه، كان حاضرًا في كلا اللقاءين، ما يؤكد أن الملف اليمني كان حاضراً بقوة، سواء في أروقة واشنطن أو في دوائر القرار بطهران. كل ذلك يطرح تساؤلات حقيقية: هل تسعى المملكة إلى تهيئة موقف سياسي موحد من المكونات اليمنية قبل أي تطور قادم؟ أم أنها تسعى لتأكيد موقفها أمام الحوثيين والمجتمع الدولي كراعية للسلام في ظل ما يقال عن تصعيد بري محتمل نفت علاقتها به؟ وفي هذا السياق، لا يمكن إغفال ملاحظة مهمة تتعلق بازدواجية الرسائل القادمة من الرياض، إذ في الوقت الذي تتجه فيه التصريحات السياسية السعودية نحو التهدئة ودعم جهود السلام، كما عكستها لقاءات السفير السعودي وتصريحاته، يواصل الإعلام السعودي بث رسائل مختلفة تتحدث عن الحسم العسكري وتهيئة الأجواء لمعركة وشيكة. هذا التباين قد يعكس توزيعاً مقصوداً للأدوار، أو ربما يكشف عن تردد في القرار النهائي، لكنه في كل الأحوال يُبقي المشهد في حالة غموض تستوجب القراءة الدقيقة. في ظل هذه المعطيات، يبقى السؤال مفتوحًا: هل نحن أمام مرحلة جديدة من السلام في اليمن برعاية سعودية، أم أمام محاولة أخيرة لفرز المواقف قبل أن تنفجر جولة جديدة من المواجهة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store