#أحدث الأخبار مع #محمدأبوطبنجةدعالدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥أعمالالدستورالخزاعلة: إنجاز «90 ٪» من شارع الأربعين في الرمثا.. وافتتاحه قريباًالرمثا - محمد أبو طبنجة(دع الانجازات تتحدث عن نفسها) شعار رفعته بلدية الرمثا الكبرى للمشاريع التي أنجزتها العام الماضي والتي ستنجزها خلال الاسابيع القادمة ليعكس مدى الجهد الكبير الذي قامت به طواقم البلدية لإخراج المشاريع التطويرية إلى حيز الوجود. رئيس بلدية الرمثا الكبرى احمد الخزاعلة وفي لقاء خاص لـ(الدستور) قال انه منذ عام 1989 ظل شارع الأربعين مشروعاً مؤجلاً رغم اهميته البالغة في تخفيف الازدحامات المرورية في مدينة الرمثا، وقد مرت عليه عقود بسبب التكلفة العالية لتنفيذه التي قدرت بالملايين وفق دراسات سابقة، الا ان البلدية استطاعت تنفيذ شارع الاربعين بطول {15} كم وبتكلفة مليون ومائة الف دينار وبآليات وكوادر البلدية وبالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه ومواد محلية بعد أن كان حبيس الأدراج لسنوات طويلة ولم ينفذ بسبب التكلفة العالية له والتي قدرت ب (3.5) مليون دينار وقد استطاعت البلدية بكوادرها بالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه بتنفيذه فقط بمليون ومائة ألف دينار.وأوضح أن هذا الشارع الحيوي جاء للتخفيف من الازدحام المروري وتسهيل حركة المواطنين في مدينة الرمثا، مبينًا أن البلدية تدعم أي مشروع يخدم أبناء الرمثا وتقف إلى جانب المواطنين لخدمتهم. وأكد رئيس البلدية أن افتتاح شارع الأربعين خلال الايام القادمة يعد انجازا استراتيجيا كبيرا يصب في مصلحة السكان ويسهم في التنمية الاقتصادية المحلية ويخفف من الازدحام المروري ويعزز الحركة التجارية من خلال رفع أسعار الأراضي في تلك المنطقة.وأوضح الخزاعلة أن سكان المنطقة سيلمسون الآثار الإيجابية في عملية فتح الشارع وتطويره، وذلك بمعالجة المشاكل البيئية والصحية من خلال تمديد شبكات الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار وتطوير البنية التحتية.وقال الخزاعلة ان بلدية الرمثا تهدف من تنفيذ الشارع الدائري إلى تخفيف الإزدحام المروري عن مركز المدينة والنهوض بمدينة الرمثا نحو التنمية الحضرية والإستثمارية وتسهيل وصول وتنقل أهالي المدينة بين الأحياء بسرعه مضاعفة.ولفت الخزاعلة ان هذا الطريق يعتبر أيضا طريقآ استراتيجيآ للتنقل بين مدن وقرى المملكة كقرى سهل حوران (الطرة، الشجرة، عمراوة، الذنيبه) وقرى إربد (بشرى، سال، المغير، حوارة، علعال.. والقرى المحيطة) بالإضافة أنه يربط الحدود السورية الأردنية، وفي حال فتح الحدود السورية سيكون هذا الطريق اسرع وأقرب لطريق عمان الدولي حيث يبعد عن جسر الرمثا عمان بوقت قياسي تقدر بدقائق فقط. واضاف الخزاعلة ان المشروع سيكون نقلة نوعية للاحياء التي سيمر في فيها المشروع من حيث التنمية والازدهار التجاري والسكاني وسيخلق إلى إعادة تنظيم المناطق بالشكل المطلوب والصحيح ما سيوفر خيارات كثيرة للمواطنين عن أزمات السير في الشوارع المكتظة بازمات السير وسيخفف من أعباء البلدية عن صيانة الطرق الداخلية بسبب مرور سيارات الشحن وغيرها من الآليات الثقيلة التي تؤدي إلى نقصان عمر الخلطات الإسفلتية داخل المدينة.وأكد الخزاعلة أن البلدية تعمل على تجهيز ميدان ضخم مشابه لإشارة جابر سيحتوي على مفترقات طرق تؤدي إلى جسر الأربعين ومنطقة الجرف باتجاه اشارة جابر واخر يؤدي إلى طريق الجمرك من الجنوب يؤدي لمركز المدينة ومن الجهة الشمالية يؤدي إلى منطقة سهل حوران. وستقوم البلدية بتجهيز سارية للعلم الأردني في منطقة الميدان بارتفاع 30 م وتجهيز ساريات العلم الأردني وأعمدة الإنارة التجميلية وعدد من الأعمال التجميلية في المحيط.
الدستور١٩-٠٤-٢٠٢٥أعمالالدستورالخزاعلة: إنجاز «90 ٪» من شارع الأربعين في الرمثا.. وافتتاحه قريباًالرمثا - محمد أبو طبنجة(دع الانجازات تتحدث عن نفسها) شعار رفعته بلدية الرمثا الكبرى للمشاريع التي أنجزتها العام الماضي والتي ستنجزها خلال الاسابيع القادمة ليعكس مدى الجهد الكبير الذي قامت به طواقم البلدية لإخراج المشاريع التطويرية إلى حيز الوجود. رئيس بلدية الرمثا الكبرى احمد الخزاعلة وفي لقاء خاص لـ(الدستور) قال انه منذ عام 1989 ظل شارع الأربعين مشروعاً مؤجلاً رغم اهميته البالغة في تخفيف الازدحامات المرورية في مدينة الرمثا، وقد مرت عليه عقود بسبب التكلفة العالية لتنفيذه التي قدرت بالملايين وفق دراسات سابقة، الا ان البلدية استطاعت تنفيذ شارع الاربعين بطول {15} كم وبتكلفة مليون ومائة الف دينار وبآليات وكوادر البلدية وبالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه ومواد محلية بعد أن كان حبيس الأدراج لسنوات طويلة ولم ينفذ بسبب التكلفة العالية له والتي قدرت ب (3.5) مليون دينار وقد استطاعت البلدية بكوادرها بالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه بتنفيذه فقط بمليون ومائة ألف دينار.وأوضح أن هذا الشارع الحيوي جاء للتخفيف من الازدحام المروري وتسهيل حركة المواطنين في مدينة الرمثا، مبينًا أن البلدية تدعم أي مشروع يخدم أبناء الرمثا وتقف إلى جانب المواطنين لخدمتهم. وأكد رئيس البلدية أن افتتاح شارع الأربعين خلال الايام القادمة يعد انجازا استراتيجيا كبيرا يصب في مصلحة السكان ويسهم في التنمية الاقتصادية المحلية ويخفف من الازدحام المروري ويعزز الحركة التجارية من خلال رفع أسعار الأراضي في تلك المنطقة.وأوضح الخزاعلة أن سكان المنطقة سيلمسون الآثار الإيجابية في عملية فتح الشارع وتطويره، وذلك بمعالجة المشاكل البيئية والصحية من خلال تمديد شبكات الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار وتطوير البنية التحتية.وقال الخزاعلة ان بلدية الرمثا تهدف من تنفيذ الشارع الدائري إلى تخفيف الإزدحام المروري عن مركز المدينة والنهوض بمدينة الرمثا نحو التنمية الحضرية والإستثمارية وتسهيل وصول وتنقل أهالي المدينة بين الأحياء بسرعه مضاعفة.ولفت الخزاعلة ان هذا الطريق يعتبر أيضا طريقآ استراتيجيآ للتنقل بين مدن وقرى المملكة كقرى سهل حوران (الطرة، الشجرة، عمراوة، الذنيبه) وقرى إربد (بشرى، سال، المغير، حوارة، علعال.. والقرى المحيطة) بالإضافة أنه يربط الحدود السورية الأردنية، وفي حال فتح الحدود السورية سيكون هذا الطريق اسرع وأقرب لطريق عمان الدولي حيث يبعد عن جسر الرمثا عمان بوقت قياسي تقدر بدقائق فقط. واضاف الخزاعلة ان المشروع سيكون نقلة نوعية للاحياء التي سيمر في فيها المشروع من حيث التنمية والازدهار التجاري والسكاني وسيخلق إلى إعادة تنظيم المناطق بالشكل المطلوب والصحيح ما سيوفر خيارات كثيرة للمواطنين عن أزمات السير في الشوارع المكتظة بازمات السير وسيخفف من أعباء البلدية عن صيانة الطرق الداخلية بسبب مرور سيارات الشحن وغيرها من الآليات الثقيلة التي تؤدي إلى نقصان عمر الخلطات الإسفلتية داخل المدينة.وأكد الخزاعلة أن البلدية تعمل على تجهيز ميدان ضخم مشابه لإشارة جابر سيحتوي على مفترقات طرق تؤدي إلى جسر الأربعين ومنطقة الجرف باتجاه اشارة جابر واخر يؤدي إلى طريق الجمرك من الجنوب يؤدي لمركز المدينة ومن الجهة الشمالية يؤدي إلى منطقة سهل حوران. وستقوم البلدية بتجهيز سارية للعلم الأردني في منطقة الميدان بارتفاع 30 م وتجهيز ساريات العلم الأردني وأعمدة الإنارة التجميلية وعدد من الأعمال التجميلية في المحيط.