أحدث الأخبار مع #محمدأبوهاشم،


تحيا مصر
منذ 12 ساعات
- صحة
- تحيا مصر
دينية النواب توافق على زيادة موازنات مستشفيات الأزهر وتطالب بدعمها
وافقت لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم، على الموازنة العامة للدولة للعام المالي الجديد فيما يخص عددًا من المستشفيات الجامعية التابعة للأزهر، وسط مطالبات بدعم مواردها لتحسين خدماتها الطبية. دينية النواب توافق على زيادة موازنات مستشفيات الأزهر وشملت الموافقة زيادة موازنة مستشفى أسيوط الجامعي إلى 100 مليون جنيه، بزيادة 40% عن العام الماضي، وموافقة على موازنة مستشفى الزهراء الجامعي بقيمة 655 مليون جنيه، ومستشفى دمياط الجامعي. وطالب الدكتور أسامة العبد، وكيل اللجنة، جامعة الأزهر بمراعاة مطالب تلك المستشفيات، خاصة مستشفى أسيوط، مؤكدًا: "ندعم مطالبها لدورها المجتمعي في خدمة المرضى، ولا نريد رؤية نقص في المستلزمات الطبية". وتوجه بالنداء إلى ممثلي وزارتي التخطيط والمالية: "ارحموا ضعف إمكانيات هذه المستشفيات وسارعوا بتلبية احتياجاتها لخدمة المجتمع". من جانبه، أكد الدكتور محمد أبو هاشم، أمين سر اللجنة، أن مطالب المستشفيات "عادلة" نظرًا لدورها الحيوي، داعيًا إلى تسريع الانتهاء من الأعمال الإنشائية وتوفير الأجهزة والمستلزمات الطبية. وكشف الدكتور إبراهيم شعلان، عميد كلية طب أسيوط، عن احتياجات المستشفى لتخصيص 33 مليون جنيه لتغطية تكاليف الكهرباء، و52 مليون جنيه لاستكمال الإنشاءات التي وصلت نسبة تنفيذها إلى 85%. وأشار إلى أن المستشفيات أنفقت أكثر من 35 مليون جنيه من مواردها الخاصة على المستلزمات الطبية، بعيدًا عن موازنة الدولة، مطالبًا بتوفير تمويل عاجل للمصاعد الكهربائية الجاهزة للتركيب.


البوابة
منذ 14 ساعات
- صحة
- البوابة
"دينية النواب" توافق على موازنات مستشفيات جامعة الأزهر وتوصى بزيادة بنودها
وافقت لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب فى اجتماعها اليوم الثلاثاء، برئاسة الدكتور أسامة العبد، وكيل اللجنة، على مشروع الموازنة للعام المالى الجديد 2025/ 2026، لكل من: مستشفى أسيوط الجامعى، ومستشفى دمياط الجامعى، ومستشفى الزهراء الجامعى، التابعة لجامعة الأزهر. توفير المستلزمات الطبية في المستشفيات الجامعية وطالب الدكتور أسامة العبد، وكيل اللجنة، جامعة الأزهر بمراعاة مطالب تلك المستشفيات الثلاث وخاصة جامعة أسيوط، وقال: إننا قلبا وقالبا مع مطالب تلك المستشفيات التى تؤدى دورها المجتمعى لخدمة المرضى فى تلك المناطق ولا نريد أن نرى ظاهرة عدم وجود مستلزمات فى المستشفيات، فنحن أحرص على الأزهر بصفة عامة والمستشفيات الجامعية التابعة له بصفة خاصة. وتابع: وعندما كنت رئيسا للجامعة كنت أولى مستشفيات طب أسيوط ولاية خاصة لأننى أعلم ما تقوم به وما تحتاجه، وأضاف موجها كلامه لممثلى وزارتى التخطيط والمالية: أرجوكم ارحموا ضعف تلك المستشفيات واعملوا على تلبية مطالبهم لخدمة المجتمع والبيئة المحيطة بهم. ومن جانبه أكد الدكتور محمد أبو هاشم، أمين سر لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، أن مطالب المستشفيات الجامعية الثلاث مطالب عادلة وهى تقوم بدور مجتمعى كبير ولابد من تلبية مطالبهم وخاصة فيما يتعلق بالانتهاء من الأعمال الإنشائية الخاصة بالمستشفيات، وكذلك فيما يتعلق بالأجهزة والمعدات والمستلزمات الطبية. وأكد الدكتور إبراهيم شعلان، عميد كلية طب أسيوط بجامعة الأزهر: إننا نحتاج هذا العام أكثر من 33 مليون جنيه للكهرباء والعمل على استكمال الإنشاءات والتى بلغت نسب التنفيذ بها أكثر من 85 بالمائة، وتحتاج تلك الإنشاءات إلى 52 مليون جنيه للدخول فى الخدمة الفعلية. كما طالب بالعمل على سرعة تخصيص المبالغ المالية لعمل المصاعد الكهربائية والتى هى متوفرة بالفعل، مشيرًا إلى أن المستشفيات الجامعية أنفقت من مواردها الخاصة من خلال الصناديق وبعيدا عن موازنة الدولة أكثر من 35 مليون جنيه على المستلزمات الطبية. ووافقت اللجنة على موازنة مستشفيات أسيوط الجامعى والتى تبلغ 100 مليون جنيه هذا العام بزيادة قدرها 40 بالمائة عن موازنة العام الماضى، كما وافقت اللجنة على موازنة مستشفى الزهراء الجامعى والتى بلغت 655 مليون جنيه، وكذلك مستشفى دمياط الجامعي.


البوابة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
"أمين سر دينية النواب" يثمن موقف الحكومة بالدفع بمشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية
ثمن الدكتور محمد أبوهاشم، أمين سر اللجنة الدينية والأوقاف بمجلس النواب، موقف الحكومة بالدفع بمشروع قانون تنظيم الفتاوي الدينية لمجلس النواب في هذا التوقيت. مشروع القانون مهم لتنظيم الفتوى الشرعية وقال خلال الجلسة العامة لمجلس النواب والمنعقدة الآن، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، والتي تناقش مشروع تقرير لجنة الشئون الدينية والأوقاف، عن مشروع القانون المقدم من الحكومة بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية، إن مشروع القانون مهم جدا لتنظيم الفتوي الشرعية، حيث عاني المجتمع في الفترة الاخيرة من كم من الفتاوي ما أنزل الله بها من سلطان، وهي فتاوي إما شاذة أو ضالة أو موجهة أومحرضة، وهذا الأمر يضر بلا شك بالسلم والأمن المجتمعي كما يضر بالأمن القومي. وتابع: "ولذلك مرة ثانية وثالثة ورابعة نتقدم بالشكر للحكومة على هذا القانون المتوازن، والذي وضع ضوابط وآليات لمن يتقدم للفتوى وأن يكون مؤهلا ومدربا ومصرحا له بالفتوى ومتأهل للتصدي لها، وهذا الأمر يكون له إيجابيات كثيرة جدا على البلاد والعباد، وأن يكون ما هناك انضباط في الفتوى سواء بوسائل الإعلام أو على مواقع التواصل الاجتماعي. الفتوى صنعة تحتاج إلى صانع متقن ومن جانبه، قال الدكتور أسامة العبد، وكيل لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب، إن الإفتاء عبء ثقيل ودائما أقول أن الفتوى صنعة تحتاج إلى صانع متقن لأننا نحتاج لمنهجية فقهية متزنة منضبطة لا شاذة ولا متعسفة ولا متسيبة، لأننا تعلمنا في الأزهر الشريف أنه لا إفراط ولا تفريط، فالفتوى تحتاج منا إلى عقل يقظ ذكي لا يؤدي إلى فتن الناس والوقوع في الفتن. وشدد على أننا في حاجة إلى أن نتسارع إلى وأد هذه الفتاوى الشاذة التي توقع الناس في الفتن وتوقع المجتمع في اضطراب دائما، والفتوى الصحيحة السليمة هي من الأمن القومي لهذه البلد، بلد الأزهر الشريف الذي دائما ينظر إليه العالم الخارجي بأكمله سواء مسلما أو لا، نظرة ثاقبة متأنية فاحصة.


فيتو
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
نواب: قانون تنظيم الفتوى يقضي على الفتاوى الشاذة
شهدت الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، أثناء مناقشة تقرير اللجنة الدينية عن مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، المقدم من الحكومة، ترحيبا برلمانيا بأهمية التشريع في مواجهة الفتاوى الشاذة. مناقشة مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية من جانبه أكد الدكتور محمد أبو هاشم، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أهمية مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، مشيرا إلى أن المجتمع عانى الفترة الماضية من الفتاوى الشاذة والمحرضة التي تضر السلم المجتمعي والأمن القومي. التصدي للفتاوى الشاذة ولفت أبو هاشم، إلى أن مشروع القانون يساهم في التصدي للفتاوى الشاذة، موجها الشكر للحكومة على هذا القانون المتوازن الذي جمع بين جميع المؤسسات الدينية ووضع ضوابط لمن يتصدى للفتوى، على أن يكون متخصصا ومتدربا ومؤهلا ومصرحا له بالفتوى. وضع ضوابط محكمة للفتوى وقال عضو مجلس النواب: وضع ضوابط محكمة للفتوى يجعل مصر في أمن وأمان وانضباط. من جانبه أعلن النائب محمد سليمان، رئيس لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، موافقته من حيث المبدأ على مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى، قائلا: 'يهدف لضبط الخطاب الدينى فى زمن تتزايد فيه محاولات التشويش على ثوابت الأمة'. الفتوى مسئولية عظيمة ذات تأثير مباشر على حياة المواطنين وأكد أن الفتوى مسئولية عظيمة ذات تأثير مباشر على حياة المواطنين، وعلى المجتمع، مشيرا إلى أن القانون يمنع غير المختصين من التصدر للفتوى، وألا تصدر الفتوى إلا من أهل العلم المؤهلين. ولفت إلى أن هناك جماعات متطرفة استغلت ثغرات لنشر العنف باسم الدين، قائلا: وهناك فتاوى متطرفة عملت على إرباك المواطنين، وتهديد وحدة الصف. وأكد أن غياب قانون تنظيم الفتوى، يجعل الساحة مفتوحة أمام غير الملتزمين والمتشددين، ومن يستغل كل ثغرة للنيل من مؤسسات الدولة والمجتمع. كما أكد أن مشروع القانون سد منيع فى وجه الفتاوى، والتى استغلتها بعض التيارات المتشددة والمتطرفة لنشر أفكار هدامة لنشر الفوضى. فيما أكد اللواء أحمد العوضى، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب، أن مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، يتصدى لما تعرض له المجتمع خلال الفترة الأخيرة، بعدما تصدر عدد من غير المختصين لإصدار الفتوى تحت غطاء الدين، الفتوى تختص بالعقيدة، ولزاما أن تصدر من قبل المختصين. وتابع: يجب إصدار الفتوى في إطار قانوني وتنظيمي، القانون مهم، اشكر الحكومة لتقديم القانون للتصدي لفتاوى البعيدة كل البعد عن صحيح الدين، والقانون تأخر كثيرا فى إصداره، وأوافق على القانون من حيث المبدأ، لكفالة الحفاظ على قدسية الفتوى، ولتكون الكلمة العليا فى المؤسسات وعلى رأسها الأزهر الشريف لمواجهة الفكر المتطرف والحفاظ على السلم المجتمعي. وقال النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن قانون تنظيم الفتوى، جاء لتنظيم مسالة مهمة، بعد انتشار عدد من الفتاوى على وسائل التواصل والوسائل الإعلامية غير المنضبطة، مصر كانت دائما وأبدا وستظل مصدر إشعاع للإسلام الوسطى. وقال: عندما أتينا للنقاش القانون كان لدينا حلم، وعرضته على الدكتور على جمعة، رئيس اللجنة الدينية، وربما اليوم ومن هذه الجلسة إصدار قانون ينظم عمل الفتوى الدينية يخرج للنور، ليضع الفتوى فى مصاف قاصر على أهل الاختصاص فقط، ويتحقق حلم خروج القانون. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صدى البلد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صدى البلد
أبو هاشم: يكشف أسرار عائلته التى حملت راية التصوف فى مصر لأكثر من 250 عاما
قال الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، إن التصوف الحقيقي هو مزيج من العلم والعمل والتربية الروحية. واستعرض تاريخ عائلته التي حملت راية التصوف والعلم الشرعي في مصر لأكثر من 250 عامًا، منذ أن جاء الشيخ محمد أبو هاشم الخلوتي من الحجاز إلى مصر، واستقر في محافظة الشرقية، حيث أسس خلوته التي كانت مركزًا لنشر الذكر والعلم. أشار عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، خلال تصريحات له، اليوم الأربعاء، الى أن جده، الشيخ أحمد أبو هاشم، كان عالمًا أزهريًا وقاضيًا شرعيًا، جمع بين التدريس في الأزهر الشريف، ونشر التصوف القائم على العلم والعبادة، حيث كان له دروس دينية بعد صلاة الفجر والعصر والعشاء يخاطب فيها الناس على قدر عقولهم، ليقرب إليهم تعاليم الدين، كما كان يحفظ ديوان ابن الفارض، ويقوم بشرحه للدكتور أحمد عمر هاشم عندما كان في الصف الأول الابتدائي، ما يعكس حرصه على غرس العلوم الصوفية في الأجيال الناشئة. وكشف عن أن جده كان شديد التواضع، وكان يحرص على تربية أبنائه بالقول والفعل، مستشهدًا بموقف عندما جاءه بعض وجهاء الشرقية من أسرة "المشهور"، وطلب منه والده أن يستقبلهم في المضيفة، لكنه رفض، قائلًا: "بل اجعلهم يأتون إليّ هنا، ليروا الحجرة المتواضعة التي أجلس فيها، فيحمدوا الله على ما أنعم عليهم به"، ليعلمهم بذلك دروسًا في القناعة والزهد. واستشهد ببعض أقوال جده التي كانت بمثابة حكم مأثورة، ومنها: "الحب يغني عن الجمال"، و"الستر يغني عن المال"، و"حسن الخاتمة يغني عن الأعمال". وتابع أبو هاشم، أن التصوف في عائلته لم يكن مجرد أوراد وذكر، بل امتد ليشمل خدمة الناس والعلم الشرعي، مستعرضًا دور عمه الشيخ حسن أبو هاشم، الذي كان من كبار علماء الأزهر الشريف، ودافع بقوة عن إثبات سيادة النبي صلى الله عليه وسلم في الأذان والإقامة والتشهد في الصلاة، فكان يمنع المؤذنين من حذف لفظ "سيدنا" من الشهادة في الأذان، نهرًا شديدًا لمن يخالف ذلك. كما أشار إلى موقفه في الدفاع عن رحلة الإسراء والمعراج ضد المنكرين لها، مستدلًا بقوله تعالى: "سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير"، حيث أكد أن الله منح النبي في تلك الليلة صفات من صفاته العُليا، فكان يسمع بسمع الله ويرى بنور الله، مما ينفي أي شكوك حول عدم رؤية النبي لله عز وجل في هذه الرحلة. وانتقل الحديث إلى والده، الشيخ محمود أبو هاشم، الذي واصل نشر العلم والتصوف، وكان أحد علماء الأزهر الشريف، وله العديد من المؤلفات، منها: "الإسراء والمعراج"، و"في رحاب النبي صلى الله عليه وسلم"، وديوان "الهاشميات" و"دينيات"، وكذلك "متن المصباح في البلاغة" وكان الشيخ محمود أبو هاشم نموذجًا للعالم الصوفي الذي لا يفرق بين مسلم ومسيحي، بل يسعى إلى قضاء حوائج الناس جميعًا، وظل كذلك حتى وفاته عام 1985.