أحدث الأخبار مع #محمدالباريسي


مصراوي
منذ 6 أيام
- مصراوي
مصرع 3 وإصابة 20 في انقلاب سيارة عمالة زراعية بالوادي الجديد
الوادي الجديد – محمد الباريسي: لقى 3 أشخاص مصرعهم بينهم طفل، فيما أصيب 20 آخرين بينهم 10 أطفال، في حادث انقلاب سيارة عمال زراعيين بمركز الفرافرة في الوادي الجديد. تلقى اللواء محمد حامد، مدير أمن الوادي الجديد، إخطارا من إدارة شرطة النجدة يفيد بوصول 3 جثث ومصابين في حادث مروري لمستشفى الفرافرة المركزي. تبين انقلاب سيارة ربع نقل تقل عمالًا زراعيين بمنطقة الكيلو 5 بطريق "الفرافرة – ديروط" أمام منطقة سهل بركة أسفر عن مصرع كل من: دعاء ابراهيم أحمد، 27 عاما، محمد عبده السيد أحمد، 12 عاما، أبو بكر إبراهيم محمد، 27 عاما. أُصيب في الحادث 20 شخصًا، من بينهم: محمود أبو زيد عبد الدايم (15 عامًا)، ندى عادل محمد (12 عامًا)، ثرية خضر علي (19 عامًا)، صفاء علي البربري (13 عامًا)، إحسان عبد الفتاح محمد (44 عامًا)، أحمد فاضل عبد الله (28 عامًا)، محمود علاء فرغلي (12 عامًا)، وفاء علاء فرغلي (10 أعوام)، عبد الرحمن أشرف عبد الحفيظ (10 أعوام)، علي أبو زيد عبد الدايم (13 عامًا)، وليد فيزي محمد (28 عامًا)، مصطفى محمود فاضل (23 عامًا)، شحاتة خضر فاضل (23 عامًا)، محمد كمال محمد (17 عامًا)، بسمة عبده سيد (5 أعوام)، ولاء خضر علي (7 أعوام)، خضرة علي محمد (65 عامًا)، عبده أحمد صبري (12 عامًا)، ميرفت رشاد أحمد (27 عامًا)، ومصطفى علاء فرغلي (12 عامًا). انتقلت سيارات الإسعاف لموقع الحادث ونقلت المصابين لمستشفى الفرافرة المركزي وجرى إيداع الجثث بمشرحة مستشفى الفرافرة المركزي تحت تصرف النيابة العامة فيما تحرر محضر بالحادث وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.


مصراوي
منذ 7 أيام
- منوعات
- مصراوي
أكبر حصون الرومان بالخارجة.. "دير المنيرة" يحكي قصص طريق تجاري عمره آلاف السنين -صور
الوادي الجديد – محمد الباريسي: على بعد نحو 23 كيلومترًا شمال مدينة الخارجة في قلب الصحراء الغربية، يقف حصن دير المنيرة شامخًا كأحد أكبر الحصون الرومانية في واحة الخارجة، حارسًا صامتًا لطريق صحراوي تاريخي يربط بين وادي النيل وفرشوط، يحمل بين جدرانه قصصًا عتيقة امتدت عبر أكثر من 1700 عام. يُعرف الموقع أيضًا بحصن الدير أو دير الغنايم، ويتضمن معبدًا رومانيًا مبنيًا من الطوب اللبن، قرب الحصن الذي يشكل معلمًا أثريًا فريدًا في المنطقة، بحسب دراسات المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، "يرتبط تاريخ بناء الحصن بفترة حكم الإمبراطور دقلديانوس (284-305 ميلادية) أو أحد خلفائه، حيث جرى تشييده كحصن عسكري لحماية الطرق الصحراوية الحيوية." بناء الحصن وتحولاته عبر العصور قال الأثري محمد إبراهيم مدير الآثار بالوادي الجديد، لمصراوي، إن الحصن يأخذ شكلًا مربعًا بمتوسط أبعاد تتراوح بين 74 و75 مترًا لكل جانب، مع جدران مرتفعة يصل ارتفاعها إلى 12.5 مترًا وعرضها 3.6 مترًا في الأعلى، ما جعله أحد أهم التحصينات العسكرية في المنطقة. وأوضح، أنه تتوزع على جدرانه اثنا عشر برجًا نصف دائري، يبلغ قطر بعضها ما بين 6.7 و7.4 مترًا، متصلة عبر حاجز يمتد على طول الجزء العلوي من الجدران، مع سلالم داخلية تصل إلى المصاعد على الجدار الجنوبي والشمالي. وأضاف أن، مدخل الحصن الوحيد المحتمل كان يقع على الجانب الغربي، وفي وسط الفناء الداخلي يقع بئر عميق كان يزود الحامية بالمياه، ما يعكس التخطيط العسكري الذكي الذي يسمح بالاستمرارية حتى في أوقات الحصار، كما جرى استخدام نظام متطور من القنوات الجوفية التي ربطت الحصن بالمباني الخارجية والحقول المزروعة حوله، ما يدل على إدارة متقدمة لموارد المياه والزراعة في المنطقة الصحراوية القاحلة. دور الحصن في العصور المتأخرة أكد الخبير الأثري، بهجت أبو صديرة، مدير الآثار بالوادي الجديد السابق، أنه يُعتقد أن الحصن تحول إلى دير في مرحلة لاحقة من تاريخه، وهو ما يبرر اسمه الحالي دير المنيرة، وكانت القوات البريطانية قد استغلت الحصن والمنطقة المحيطة به خلال الحرب العالمية الأولى ضمن حملتها ضد قوات السنوسيين، كما تؤكد النقوش الحديثة التي خلفها الجنود البريطانيون على جدران الحصن. استكشافات الرحالة والباحثين الأوائل قال بهجت، إنه قد عرف الحصن اهتمام العديد من الرحالة الأوروبيين الذين وصفوه بدقة، لعل أشهرهم السير أرشيبالد إدمونستون (1795-1871) الذي أشاد بسعة الحصن وحجمه الكبير، أما مجمع المعبد الروماني القريب فقد ورد وصفه لأول مرة في عام 1874 على يد الباحث الألماني يورغ شفاينفورت (1836-1925)، وفي ثلاثينيات القرن العشرين، أجرى عالم الآثار الألماني رودولف ناومان (1910-1996) مسحًا أوليًا للموقع، ممهداً الطريق أمام الدراسات والتنقيبات الحديثة التي جرت بعد ذلك. عمليات المسح والتنقيب الحديثة أضاف بهجت، أنه جرى بين عامي 1997 و2002 عدة حملات مسح وتنقيب بقيادة فريق "ألفا نيكروبوليس" بالتعاون مع المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، أسفرت عن اكتشافات أثرية مهمة زادت من فهمنا لهذا الموقع التاريخي، أظهر مسح عام 1997 وجود ثلاث مناطق دفن في الجنوب والشمال والشرق من الحصن، بينما عُثر في التنقيبات التي جرت عام 1998 في القطاع الجنوبي على ثمانية مقابر منهوبة وتوابيت خشبية ورفات بشرية، إلى جانب أثاث جنائزي تقليدي. وقال بهجت، غنه في مواسم التنقيب اللاحقة في القطاع الشمالي، عُثر على 35 مقبرة و19 تابوتًا من الحجر الجيري الأبيض، بعضها يحتوي على جثث محنطة محفوظة جيدًا ومدفونة في وضعية أوزوريس الشهيرة بأذرع متقاطعة فوق الصدر، كما تشير الأدلة إلى أن هذه المدافن تعود إلى الفترة الممتدة بين القرنين الثالث والخامس الميلادي، وهي فترة انتقالية مهمة شهدت انتشار المسيحية وتطور الطقوس الجنائزية." اكتشافات حول المومياوات والطقوس القبطية في عام 2002، أجرى المعهد الفرنسي للآثار الشرقية تحت إشراف فرانسواز دوناند أعمال تنقيب واسعة في محيط دير المنيرة، شملت العثور على مقابر قبطية وأكفان ملونة، إضافة إلى مومياوات كلاب محفوظة بحالة جيدة. وحول هذه الظاهرة، أوضح مدير الأثار المصرية بالوادي الجديد، محمد إبراهيم، أن مومياوات الكلاب كانت تستخدم كقرابين نذرية للمعبود أنوبيس، إله الموتى وحامي المقابر، الذي كان يُعبد في مناطق أبيدوس وأسيوط، فيما توصل الباحثون إلى أن هذه العبادة امتدت إلى مناطق واحة الخارجة عبر المسارات الصحراوية، هذا الاكتشاف يعزز الرؤية التي تفيد بأن دير المنيرة كان مركزًا دينيًا هامًا يدمج بين المعتقدات الفرعونية القديمة والديانات المسيحية الأولى في المنطقة. الحصن اليوم: شاهد صامت على تاريخ عريق يعد حصن دير المنيرة شمال جبل أم الغنايم أحد أبرز معالم منخفض الخارجة، ويقع على بعد 20 كيلومترًا شمال شرق معبد هيبس و9 كيلومترات شرق قرية المنيرة. وعلى الرغم من مرور قرون طويلة على بناء الحصن، إلا أن جدرانه لا تزال قائمة، وتحكي النقوش التي تركها الجنود البريطانيون في الحرب العالمية الأولى فصولًا جديدة من التاريخ، حيث استخدم الحصن قاعدة استراتيجية ضمن حملاتهم ضد السنوسيين. أشار مدير آثار الوادي الجديد، إلى أن "حصن دير المنيرة يعكس الاندماج الفريد بين التراث الروماني، الديني، والعسكري في الصحراء الغربية، وهو مثال حي على التنوع الحضاري في مصر القديمة." الحفاظ على الموقع واستمرارية الأبحاث يؤكد منصور إبراهيم، الخبير الآثري بالوادي الجديد، ضرورة حماية الموقع من التدهور، ويطالبون بزيادة الدعم لإجراء المزيد من الدراسات الأثرية التي قد تكشف عن أسرار إضافية. ويشير منصور، إلى أن الموقع لم يُستغل بالكامل بعد، وهناك العديد من القطع الأثرية التي قد تكشف المزيد عن حياة الجنود الرومان، وكذلك الطقوس الدينية التي جرت في المنطقة، كما يبرز الحصن كوجهة سياحية وتاريخية هامة يمكن أن تسهم في تنمية المنطقة اقتصاديًا وثقافيًا. ويظل حصن دير المنيرة شاهدًا خالدًا على تاريخ عميق من التفاعل الحضاري بين الإمبراطورية الرومانية، الديانات المحلية القديمة، والحقب الحديثة التي مرت بها مصر، من بناء الإمبراطور دقلديانوس، مرورًا بالرحالة الأوروبيين، وانتهاءً بالاستخدام العسكري البريطاني، يحمل الحصن بين جدرانه تاريخًا غنيًا يستحق المزيد من الدراسة والحفظ.


مصراوي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
محافظ الوادي الجديد يعلن إجراءات عاجلة لتعزيز خدمات الكهرباء بالفرافرة
الوادي الجديد – محمد الباريسي: أعلن اللواء الدكتور محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد، اليوم الأربعاء، إجراءات عاجلة لتعزيز واستقرار خدمات الكهرباء بمركز الفرافرة، في مواجهة الانقطاعات المتكررة الناتجة عن تنفيذ أعمال العَمرات للوحدات الثابتة بمجمع توليد كهرباء الفرافرة. وقال المحافظ إن الخطة ترتكز على دعم المجمع بوحدات توليد جديدة وزيادة كفاءتها لضمان توفير الكهرباء بشكل منتظم دون انقطاع، وأنه جرى البدء بتأجير وحدتي توليد كهرباء، كل منهما بقدرة 2 ميجاوات، بتكلفة 900 ألف جنيه شهرياً، لتغطية احتياجات مركز الفرافرة على الفور، وتأتي هذه الخطوة كحل مؤقت وعاجل لتعويض النقص أثناء تنفيذ أعمال الصيانة للعَمرات في وحدات التوليد الثابتة، حيث تهدف إلى تقليل الانقطاعات وتوفير خدمة مستمرة لسكان المركز. وأضاف أن خطة المحافظة تشمل أيضاً أعمال العَمرات الجسيمة لأربع وحدات ديزل موجودة بالمجمع، بتكلفة تقدر بحوالي 164 مليون جنيه، وتستهدف هذه الأعمال الصيانة الشاملة والتطويرية التي تضمن استمرارية التشغيل بكفاءة عالية وتقليل الأعطال التي تؤثر على استقرار التيار الكهربائي بالمركز. وشدد اللواء الزملوط على ضرورة مراعاة تقليل فترات انقطاع الكهرباء قدر الإمكان بين المناطق المختلفة داخل مركز الفرافرة، مع تطبيق نظام التناوب في حالة الاضطرار للانقطاع، لحين الانتهاء من تطوير المجمع وتوفير الخدمة بشكل منتظم. وأكد أن المحافظة تتابع بشكل يومي تنفيذ الخطوات لضمان عدم تكرار المشكلات وتحسين جودة الحياة للمواطنين.


مصراوي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
قرار بحظر خروج الثروة السمكية من الوادى الجديد
الوادي الجديد - محمد الباريسي: قرر اللواء محمد الزملوط محافظ الوادى الجديد، اليوم الأربعاء، عدم خروج الأسماك خارج المحافظة إلا بعد استيفاء حصة المحافظة منها وزيادة حصة حصتها من الأسماك لتغطية احتياجات المراكز الخمسة. كما قرر محافظ الوادى الجديد توفير الأسماك كبيرة الحجم بأسعار مخفضة للمواطنين . وطرحت محافظة الوادي الجديد كميات كبيرة من أسماك البلطي الصغير القادمة من مفيض باريس بسعر 25 جنيهًا للكيلو، وذلك بمنافذ المراكز والديوان العام، ما حقق إقبالا كبيرًا من قبل المواطنين للشراء نظرًا لانخفاض سعره مقارنة بالأسعار في محلات بيع الأسماك. وحققت منافذ البيع التابعة للمراكز توازنا كبيرا في أسعار الخضر والفاكهة وتقل عن مثيلتها بنحو 30% في المحلات التجارية، حيث بلغ سعر كيلو الطماطم بهذه المنافذ 6 جنيهات، وبلغ سعر كيلو البطاطس 7 جنيهات، بالإضافة إلى الأسعار المنخفضة لكل الخيار والفلفل والباذنجان والجزر.


مصراوي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
بعد تكرار الحرائق.. الحماية المدنية بالوادي الجديد تُطلق نداءً عاجلاً لحماية حصاد القمح
الوادي الجديد – محمد الباريسي: حذرت إدارة الحماية المدنية بمديرية أمن الوادي الجديد، اليوم الجمعة، في بيان لها، نشرته صفحة محافظة الوادي الجديد الرسمية، جموع المزارعين بمراكز المحافظة الخمسة، من أخطار الحرائق التي قد تنشب أثناء أو بعد حصاد القمح، بمناسبة موسم حصاد القمح بالبلاد وهو من أهم مصادر الأمن القومي والغذائي. و دعت الحماية المدنية بالوادي الجديد، كافة المسئولين بمديرية الزراعة والإدارات الزراعية التابعة لها علي مستوى المحافظة، ورؤساء مجالس المراكز والمدن والوحدات الفرعية التابعة لها بالتنبيه علي المزارعين التعليمات الوقائية لتجنب حدوث أي حرائق أثناء أو بعد الحصاد وجاء في بيان إدارة الحماية المدنية بمديرية أمن الوادي الجديد، أن أسباب الحريق في المحاصيل الزراعية بصفة عامة في الآتي :- ١- الإهمال من القائمين على العمل وتنتج من الإهمال أكثر ۹۸ % من حرائق الإنتاج الزراعي . ٢. الحريق العمد ٣. الأسباب الطبيعية ( الصواعق - والبراكين ) وأشارت إدارة الحماية المدنية بمديرية أمن الوادي الجديد، إلى أن الوقاية من حدوث حرائق المحاصيل الزراعية . ا. نبدأ من المزارع نفسه بعمل ممرات داخل وحول الزراعات - بمسافة من ۲ الى ٤ متر تقريبا والحفاظ علي تلك المسافة نظيفة - لمنع انتشار النيران لباقي الأرض لا قدر الله . ٢. يمنع التدخين نهائيا داخل الأرض أو أي وسائل مصدرة لهب بالقرب من الأرض وخاصة أثناء فترة الحصاد ٣. فحص المركبات - والدراسة - أو الآلات الزراعية المستخدمة في الحصاد جيد قبل الحصاد خارج الأرض وعدم استخدام معدات من منتجة الشرز أو الحرارة نهائيا. ٤. تجهيز المعدات المستخدمة في الحصاد بأجهزة إطفاء يدوية صالحة - لسرعة الاستخدام . ه. تجنب الحصاد في الاوقات التي تكون فيها الهواء شديد أو تكون الحرارة عالية .. ثالثا : إجراءات النقل والتخزين داخل الصوامع :- - الكشف علي السيارات المخصصة للنقل والتأكد من مدى سلامتها الفنية - عدم استخدام معدات من منتجة الشرز أو الحرارة نهائيا . - مراجعة جميع التوصيلات الكهربائية والتأكد من صلاحيتها وعدم وجود أي أحمال زيادة بصفة دورية بالصوامع. - التأكد من صلاحية أنظمة سحب والطرد وذلك لتجنب ظاهرة الانفجار الغباري بالصوامع. وكانت محافظة الوادي الجديد، شهدت نشوب عدة حرائق على مدار اليومين المتتاليين في أجران وحقول محصول القمح بمناطق متفرقة بمراكز المحافظة الإدارية.