#أحدث الأخبار مع #محمدالبطي؛مجلة رواد الأعمال٢٦-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمالمحمد البطي.. رُبان التحول العقاري وصانع الإنجازات السكنية بالمملكةيُعد المهندس محمد البطي؛ الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان، شخصية قيادية بارزة في قطاع الإسكان والتطوير العقاري في المملكة العربية السعودية. علاوة على ذلك يضطلع 'البطي' بدور محوري كعضو في مجلس الأمناء لمؤسسة الإسكان التنموي 'سكن'. ما يعكس التزامه بتعزيز التنمية المستدامة في هذا القطاع الحيوي. محمد البطي من ناحية أخرى يشغل محمد البطي عضوية مجالس إدارة في عدة شركات محلية ودولية مرموقة. ما يبرز خبرته الواسعة ورؤيته الشاملة في مجال الأعمال. في حين تضمنت مسيرته المهنية السابقة مناصب قيادية مهمة؛ حيث عمل مديرًا في إدارة تقنية المعلومات بوزارة الدفاع. كما شغل منصب مستشار لوزير الإسكان. بالإضافة إلى إشرافه العام على منصة 'إيجار' التي تعد مبادرة رائدة في تنظيم قطاع الإيجار. بينما يواصل قيادة الشركة الوطنية للإسكان نحو تحقيق أهدافها الطموحة؛ إذ حظي بتقدير إقليمي واسع النطاق؛ فحل في المرتبة 29 ضمن قائمة أقوى 100 رئيس تنفيذي في الشرق الأوسط، وفقًا لتصنيف مجلة فوربس. كما يعد أول شخصية سعودية تتصدر هذا التصنيف المرموق في مجال التطوير العقاري. ما يؤكد تأثيره وإسهاماته المتميزة في هذا القطاع. الحياة المُبكرة وُلد محمد البطي في عام 1974م، ليشق طريقه نحو التميز الأكاديمي والمهني بخطى واثقة. كما عزز مسيرته التعليمية بحصوله على درجة الماجستير في الإدارة من جامعة جونز هوبكنز المرموقة في الولايات المتحدة الأمريكية. ما أكسبه رؤى متعمقة في أصول الإدارة الحديثة. من ناحية أخرى وضع 'البطي' أسسًا قوية لمعارفه المتخصصة بحصوله على درجة البكالوريوس في نظم المعلومات من جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية. وفي حين ركزت دراسته الجامعية على الجوانب التقنية والمعلوماتية، إلا أن شغفه بالتطوير والقيادة دفعه نحو استكمال دراساته العليا في مجال الإدارة. ليجمع بذلك بين فهم عميق للتكنولوجيا ورؤية إستراتيجية للأعمال. مسيرة مهنية حافلة بالإنجازات بدأ محمد البطي مسيرته المهنية في عام 1998م؛ فاستهل عمله محللًا للأنظمة في وزارة الدفاع. ليظهر منذ بواكير عمله كفاءة وقدرة على تحليل وتطوير الأنظمة. علاوة على أنه سرعان ما ترقى في السلك الوظيفي ليعين مديرًا لإدارة التطبيقات والأنظمة في إدارة تقنية المعلومات. وهو المنصب الذي شغله بكفاءة حتى عام 2006م. مرسخًا بذلك خبراته في مجال التقنية وإدارة الأنظمة الحكومية. وفي عام 2006م انتقل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن. ليشغل منصبًا مهمًا كمدير لقسم تقنية المعلومات ومشرفًا على التدريب والابتعاث في الملحقية العسكرية بسفارة المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة. خلال هذه الفترة الممتدة حتى عام 2014م اكتسب خبرات دولية قيّمة، وعمل على تطوير الكفاءات الوطنية من خلال الإشراف على برامج التدريب والابتعاث. ما أثرى رؤيته المهنية. قيادة إستراتيجية في القطاع الخاص وفي أغسطس من عام 2014م باشر مرحلة جديدة في مسيرته المهنية بتوليه منصب نائب الرئيس لتطوير الأعمال في شركة الخدمات الهندسية التابعة لإحدى الشركات التقنية المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة. كذلك اضطلع بدور محوري في إعداد الخطط الإستراتيجية للشركة ومتابعة تنفيذها حتى عام 2016م. مظهرًا قدرة فائقة على التخطيط الإستراتيجي وإدارة المشاريع الكبرى. وفي العام نفسه انتقل محمد البطي للعمل مستشارًا لوزير الإسكان ومشرفًا عامًا على منصة 'إيجار'. وهي مبادرة وطنية رائدة تهدف إلى تنظيم وتطوير قطاع الإيجار في المملكة. كما قاد جهود تأسيس وإعداد وتنفيذ المخطط الشامل للبوابة الإلكترونية لشبكة الخدمات الإيجارية المعتمدة بقرار مجلس الوزراء. وكان له دور أساسي في تكوين وإدارة فرق العمل المشرفة على هذه المبادرة التنظيمية المهمة. تمثيل رفيع المستوى لوزارة الإسكان بجانب مهامه كمستشار للوزير والمشرف على منصة 'إيجار' مثّل 'البطي' وزارة الإسكان في العديد من اللجان التي تتعلق بجهات حكومية رفيعة المستوى. مثل: مجلس الوزراء ومجلس الشورى ووزارة الداخلية. بالإضافة إلى وزارة التجارة والصناعة ووزارة العدل. بينما يعكس هذا التمثيل الرفيع ثقة القيادة في كفاءته وقدرته على تمثيل الوزارة في مختلف المحافل. وفي عام 2017م توجت مسيرة المهندس محمد البطي بتعيينه رئيسًا تنفيذيًا للشركة الوطنية للإسكان. ليقود بذلك دفة واحدة من أهم الشركات العقارية في المملكة. كما قاد الشركة نحو تحقيق إنجازات نوعية ساهمت بشكلٍ مباشر في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030. وبالأخص فيما يتعلق برفع نسبة التملك السكني للمواطنين. إسهامات بارزة حققت مشاريع الشركة الوطنية للإسكان تحت قيادة 'البطي' إسهامات بارزة؛ حيث ارتفعت نسبة التملك من 47% في عام 2017م إلى أكثر من 60% في نهاية عام 2023م. علاوة على ذلك تميزت الشركة بمعروض عقاري تجاوز 100 ألف وحدة سكنية، بالتعاون مع أكثر من 110 مطورين عقاريين وعلى مساحات شاسعة تجاوزت 117 مليون متر مربع. ولم يقتصر الأمر على ذلك بل عملت الشركة على تسهيل رحلة العميل من خلال منصة 'سكني' ومراكز 'سكني' الشاملة. وإدارة 8 منصات خدمت أكثر من 6.6 مليون عميل. مساهمة بذلك في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة الطموحة في مجال الإسكان والتنمية المستدامة. نموذج ملهم للقيادة الرشيدة في النهاية تُشكّل قصة نجاح المهندس محمد البطي، بما تزخر به من محطات فارقة وإنجازات نوعية. نموذجًا مُلهمًا للقيادة الرشيدة والطموح الذي لا يعرف حدودًا. فمن بداياته في القطاع التقني والعسكري، مرورًا بمحطته الدبلوماسية. ووصولًا إلى قيادته للشركة الوطنية للإسكان، تتجلى رؤية إستراتيجية وقدرة فائقة على تحويل التحديات إلى فرص. وبالطبع فإن مساهماته الجليلة في تنظيم قطاع الإيجار عبر منصة 'إيجار'، وقيادته الحكيمة للشركة الوطنية للإسكان نحو تحقيق مستهدفات رؤية 2030 في مجال الإسكان. وصولًا إلى تبوئه مكانة مرموقة كأول سعودي يتصدر تصنيف فوربس لأقوى الرؤساء التنفيذيين في قطاع التطوير العقاري بالشرق الأوسط. كل ذلك يؤكد أننا أمام شخصية قيادية فذة تركت بصمة واضحة ومستدامة في مسيرة التنمية العقارية بالمملكة.
مجلة رواد الأعمال٢٦-٠٤-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمالمحمد البطي.. رُبان التحول العقاري وصانع الإنجازات السكنية بالمملكةيُعد المهندس محمد البطي؛ الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان، شخصية قيادية بارزة في قطاع الإسكان والتطوير العقاري في المملكة العربية السعودية. علاوة على ذلك يضطلع 'البطي' بدور محوري كعضو في مجلس الأمناء لمؤسسة الإسكان التنموي 'سكن'. ما يعكس التزامه بتعزيز التنمية المستدامة في هذا القطاع الحيوي. محمد البطي من ناحية أخرى يشغل محمد البطي عضوية مجالس إدارة في عدة شركات محلية ودولية مرموقة. ما يبرز خبرته الواسعة ورؤيته الشاملة في مجال الأعمال. في حين تضمنت مسيرته المهنية السابقة مناصب قيادية مهمة؛ حيث عمل مديرًا في إدارة تقنية المعلومات بوزارة الدفاع. كما شغل منصب مستشار لوزير الإسكان. بالإضافة إلى إشرافه العام على منصة 'إيجار' التي تعد مبادرة رائدة في تنظيم قطاع الإيجار. بينما يواصل قيادة الشركة الوطنية للإسكان نحو تحقيق أهدافها الطموحة؛ إذ حظي بتقدير إقليمي واسع النطاق؛ فحل في المرتبة 29 ضمن قائمة أقوى 100 رئيس تنفيذي في الشرق الأوسط، وفقًا لتصنيف مجلة فوربس. كما يعد أول شخصية سعودية تتصدر هذا التصنيف المرموق في مجال التطوير العقاري. ما يؤكد تأثيره وإسهاماته المتميزة في هذا القطاع. الحياة المُبكرة وُلد محمد البطي في عام 1974م، ليشق طريقه نحو التميز الأكاديمي والمهني بخطى واثقة. كما عزز مسيرته التعليمية بحصوله على درجة الماجستير في الإدارة من جامعة جونز هوبكنز المرموقة في الولايات المتحدة الأمريكية. ما أكسبه رؤى متعمقة في أصول الإدارة الحديثة. من ناحية أخرى وضع 'البطي' أسسًا قوية لمعارفه المتخصصة بحصوله على درجة البكالوريوس في نظم المعلومات من جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية. وفي حين ركزت دراسته الجامعية على الجوانب التقنية والمعلوماتية، إلا أن شغفه بالتطوير والقيادة دفعه نحو استكمال دراساته العليا في مجال الإدارة. ليجمع بذلك بين فهم عميق للتكنولوجيا ورؤية إستراتيجية للأعمال. مسيرة مهنية حافلة بالإنجازات بدأ محمد البطي مسيرته المهنية في عام 1998م؛ فاستهل عمله محللًا للأنظمة في وزارة الدفاع. ليظهر منذ بواكير عمله كفاءة وقدرة على تحليل وتطوير الأنظمة. علاوة على أنه سرعان ما ترقى في السلك الوظيفي ليعين مديرًا لإدارة التطبيقات والأنظمة في إدارة تقنية المعلومات. وهو المنصب الذي شغله بكفاءة حتى عام 2006م. مرسخًا بذلك خبراته في مجال التقنية وإدارة الأنظمة الحكومية. وفي عام 2006م انتقل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن. ليشغل منصبًا مهمًا كمدير لقسم تقنية المعلومات ومشرفًا على التدريب والابتعاث في الملحقية العسكرية بسفارة المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة. خلال هذه الفترة الممتدة حتى عام 2014م اكتسب خبرات دولية قيّمة، وعمل على تطوير الكفاءات الوطنية من خلال الإشراف على برامج التدريب والابتعاث. ما أثرى رؤيته المهنية. قيادة إستراتيجية في القطاع الخاص وفي أغسطس من عام 2014م باشر مرحلة جديدة في مسيرته المهنية بتوليه منصب نائب الرئيس لتطوير الأعمال في شركة الخدمات الهندسية التابعة لإحدى الشركات التقنية المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة. كذلك اضطلع بدور محوري في إعداد الخطط الإستراتيجية للشركة ومتابعة تنفيذها حتى عام 2016م. مظهرًا قدرة فائقة على التخطيط الإستراتيجي وإدارة المشاريع الكبرى. وفي العام نفسه انتقل محمد البطي للعمل مستشارًا لوزير الإسكان ومشرفًا عامًا على منصة 'إيجار'. وهي مبادرة وطنية رائدة تهدف إلى تنظيم وتطوير قطاع الإيجار في المملكة. كما قاد جهود تأسيس وإعداد وتنفيذ المخطط الشامل للبوابة الإلكترونية لشبكة الخدمات الإيجارية المعتمدة بقرار مجلس الوزراء. وكان له دور أساسي في تكوين وإدارة فرق العمل المشرفة على هذه المبادرة التنظيمية المهمة. تمثيل رفيع المستوى لوزارة الإسكان بجانب مهامه كمستشار للوزير والمشرف على منصة 'إيجار' مثّل 'البطي' وزارة الإسكان في العديد من اللجان التي تتعلق بجهات حكومية رفيعة المستوى. مثل: مجلس الوزراء ومجلس الشورى ووزارة الداخلية. بالإضافة إلى وزارة التجارة والصناعة ووزارة العدل. بينما يعكس هذا التمثيل الرفيع ثقة القيادة في كفاءته وقدرته على تمثيل الوزارة في مختلف المحافل. وفي عام 2017م توجت مسيرة المهندس محمد البطي بتعيينه رئيسًا تنفيذيًا للشركة الوطنية للإسكان. ليقود بذلك دفة واحدة من أهم الشركات العقارية في المملكة. كما قاد الشركة نحو تحقيق إنجازات نوعية ساهمت بشكلٍ مباشر في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030. وبالأخص فيما يتعلق برفع نسبة التملك السكني للمواطنين. إسهامات بارزة حققت مشاريع الشركة الوطنية للإسكان تحت قيادة 'البطي' إسهامات بارزة؛ حيث ارتفعت نسبة التملك من 47% في عام 2017م إلى أكثر من 60% في نهاية عام 2023م. علاوة على ذلك تميزت الشركة بمعروض عقاري تجاوز 100 ألف وحدة سكنية، بالتعاون مع أكثر من 110 مطورين عقاريين وعلى مساحات شاسعة تجاوزت 117 مليون متر مربع. ولم يقتصر الأمر على ذلك بل عملت الشركة على تسهيل رحلة العميل من خلال منصة 'سكني' ومراكز 'سكني' الشاملة. وإدارة 8 منصات خدمت أكثر من 6.6 مليون عميل. مساهمة بذلك في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة الطموحة في مجال الإسكان والتنمية المستدامة. نموذج ملهم للقيادة الرشيدة في النهاية تُشكّل قصة نجاح المهندس محمد البطي، بما تزخر به من محطات فارقة وإنجازات نوعية. نموذجًا مُلهمًا للقيادة الرشيدة والطموح الذي لا يعرف حدودًا. فمن بداياته في القطاع التقني والعسكري، مرورًا بمحطته الدبلوماسية. ووصولًا إلى قيادته للشركة الوطنية للإسكان، تتجلى رؤية إستراتيجية وقدرة فائقة على تحويل التحديات إلى فرص. وبالطبع فإن مساهماته الجليلة في تنظيم قطاع الإيجار عبر منصة 'إيجار'، وقيادته الحكيمة للشركة الوطنية للإسكان نحو تحقيق مستهدفات رؤية 2030 في مجال الإسكان. وصولًا إلى تبوئه مكانة مرموقة كأول سعودي يتصدر تصنيف فوربس لأقوى الرؤساء التنفيذيين في قطاع التطوير العقاري بالشرق الأوسط. كل ذلك يؤكد أننا أمام شخصية قيادية فذة تركت بصمة واضحة ومستدامة في مسيرة التنمية العقارية بالمملكة.