logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالتابعي،

129 عاما على ميلاد محمد التابعي.. إليكم محطات من حياته
129 عاما على ميلاد محمد التابعي.. إليكم محطات من حياته

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

129 عاما على ميلاد محمد التابعي.. إليكم محطات من حياته

129 عاما مرت على ميلاد أحد أعمدة الصحافة المصرية والعربية، الكاتب الصحفي محمد التابعي، الملقب بـ"أمير الصحافة"، والمولود في 18 مايو 1896 بمنطقة الجميل بمدينة بورسعيد، ليصبح فيما بعد رمزًا من رموز الصحافة المصرية، حيث ساهم بشكل كبير في تطويرها وإثرائها بأسلوبه المميز وشجاعته في تناول القضايا السياسية والاجتماعية. النشأة والتعليم نشأ محمد التابعي في أسرة تنتمي إلى مدينة السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، وأمضى دراسته الابتدائية في مدرسة المنصورة، ثم حصل على البكالوريا من مدرسة العباسية الثانوية، والتحق بكلية الحقوق وتخرج منها عام 1923، وكان الأول على دفعته. المسيرة الصحفية بدأ محمد التابعي حياته المهنية بوظيفة في إدارة التموين بديوان محافظة السويس، ثم انتقل إلى القاهرة والتحق بوظيفة في "قلم الترجمة" بمجلس النواب بعد إتمام دراسته في كلية الحقوق. بدأ التابعي مسيرته الصحفية عام 1924 بكتابة مقالات فنية في جريدة "الأهرام" تحت توقيع "حندس"، ثم انتقل إلى مجلة "روز اليوسف" حيث أحدث نقلة نوعية بتحويلها من مجلة فنية إلى سياسية، مما ساهم في زيادة توزيعها بشكل ملحوظ. في عام 1934، أسس مجلة "آخر ساعة"، وشارك في تأسيس جريدة "المصري" مع محمود أبو الفتح وكريم ثابت. وتميز التابعي بأسلوبه الساخر والمهذب، وكان يتحقق من معلوماته بدقة قبل النشر، مؤمنًا بأن "أن يفوتك 100 سبق صحفي أفضل من أن تنشر خبرًا كاذبًا". تتلمذ على يديه عدد من كبار الصحفيين مثل محمد حسنين هيكل، مصطفى وعلي أمين، إحسان عبد القدوس، وأحمد رجب. كما تميز التابعي بأسلوب ساخر وجريء في الكتابة، حيث كان يطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة، وكان يكفي أن يشير إلى الاسم الهزلي ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة، وقال عنه الكاتب مصطفى أمين: "كانت مقالاته تهز الحكومات وتسقط الوزارات ولا يخاف ولا يتراجع". أعمال محمد التابعي لم تقتصر إسهاماته على الصحافة فقط، بل ألّف العديد من الكتب منها: "بعض من عرفت"، "من أسرار الساسة والسياسة"، و"أسمهان تروي قصتها"، وألف عدة روايات ومؤلفات تم تحويلها إلى مسرحيات ومسلسلات وأفلام، مثل فيلم "نورا" عام 1967 ومسرحية "ثورة قرية" وفيلم "عندما نحب".

مؤسسة أبواب الخير ومستشفى 25 يناير يوقعان بروتوكول تعاون لرفع جودة الخدمة الطبية لغير القادرين
مؤسسة أبواب الخير ومستشفى 25 يناير يوقعان بروتوكول تعاون لرفع جودة الخدمة الطبية لغير القادرين

24 القاهرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

مؤسسة أبواب الخير ومستشفى 25 يناير يوقعان بروتوكول تعاون لرفع جودة الخدمة الطبية لغير القادرين

وقعت مؤسسة أبواب الخير للرعاية والتنمية المُشهرة برقم 846 لعام 2018 والرائدة في دعم الفئات الأكثر احتياجًا، ومؤسسة مستشفى 25 يناير المُشهرة برقم 796 لعام 2017 وهي الصرح الطبي المتميز في تقديم الخدمات الصحية المجانية للمصريين، بروتوكول تعاون مشترك؛ لرسم مستقبل أفضل للرعاية الصحية. وجرى في مقر مؤسسة أبواب الخير توقيع البروتوكول رسميًا بين كل من: نجوى سالم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أبواب الخير، محمد التابعي، أمين الصندوق عن مؤسسة أبواب الخير، ومحمد الجارحي، مؤسس مستشفى 25 يناير ونائب رئيس مجلس الأمناء. مراسم توقيع البروتوكول وعقب التوقيع تم الإعلان عن انطلاق المرحلة الأولى من شراكة استراتيجية تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في جودة الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين. وفي خطوة عملية أولى، ستُقدّم مؤسسة أبواب الخير دعمًا ماليًا قدره مليون جنيه لتطوير وتجهيز 4 غرف بالمستشفى، ما يسهم في تحسين كفاءة الخدمات الصحية، ويوفر بيئة أكثر راحة للمرضى وأسرهم خلال رحلة العلاج. مراسم توقيع البروتوكول وأكدت المؤسستان أن هذه الشراكة ليست مجرد مبادرة قصيرة المدى، بل تُعد بداية لتعاون أعمق في المستقبل، يشمل تبادل الخبرات، وتمويل مشاريع مشتركة، وتنظيم حملات توعوية، بهدف تحقيق تأثير مستدام في المجتمع المصري. أبواب الخير تطلق حملة زكاتك للصعيد لدعم الأولى بالرعاية: فرج هم وارسم بسمة على وجه محتاج وتأسست المؤسستان على يد اثنين من الصحفيين المصريين، هيثم التابعي مؤسس أبواب الخير ومحمد الجارحي مؤسس مستشفى 25 يناير، واللذان قالا في رسالة مشتركة تعليقًا على هذه الشراكة: نرى في كل مريض قصة إنسانية تستحق الدعم، وكل جنيه يُنفق هو بذرة أمل تُزرع في أرض مصر. هذه مجرد بداية، وقلوبنا تنادي الجميع ليكونوا جزءً من رحلتنا، سواء من خلال الدعم أو المتابعة بتكاملنا وتعاوننا، نصنع فرقًا لا يُنسى، فنحن لسنا في منافسة، بل شركاء في صنع الأمل وخدمة البشر، أيًّا كان اسم المؤسسة.

تذكرون
تذكرون

السوسنة

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • السوسنة

تذكرون

البعض يقول إنها مهنة شاقة، والبعض الآخر يقول عاقة. والجميع يعدّها مغرية. من الخارج، تبدو عملاً سهلاً: ورقة وقلم وهات ما عندك... في إمكانك أن تكتب أي شيء. ولكن الناس لا تقرأ أي شيء. أذواقها صعبة، وخياراتها دقيقة، وأحكامها قاسية. وأصعب ما في هذه المهنة أنها سريعة الزوال.كم يعيش المقال؟ غالباً ما يعيش يومه، أو أكثر قليلاً، بينما يعيش الشاعر، أو الروائي، زمناً طويلاً. لذلك هاجس «البقاء» عند الكتّاب هو الأشد. مرت تسع سنين على غياب محمد حسنين هيكل، أشهر صحافي عربي. تذكره كثيرون في صحافة مصر، لكنهم كانوا أقل عدداً بكثير من العام الماضي. وفي الذكرى الأولى لوفاته لم يبق أحد لم يكتب في «الكتابة» عنه. الذاكرة تضعف عاماً بعد آخر. والأجيال تتغير. وهناك أكثر من جيل الآن لا يعرف شيئاً عن محمد التابعي، ومصطفى أمين، اللذين كانا من أساتذة هيكل. وسوف يدوم طويلاً ذكر أحمد شوقي، ونجيب محفوظ، ويوسف إدريس، ونزار قباني.لا تستطيع أن تفصل الصحافي (والشاعر) عن عصره. عصر هيكل كان متخماً بالأحداث، وكان هو في قلبها. وبعد عقد تغير كل شيء، خصوصاً إيقاع السياسة، ومعه إيقاع الصحافة والحياة. لا جدوى من البحث عن هيكل ما دام ليس هناك حرب السويس ولا جمال عبد الناصر. وفي أزمات مصر الكبرى اليوم، ليس هناك ناطق باسم الرئيس يكتب مقالاً أسبوعياً يشرح فيه موقف الرئيس، بل صحافة كاملة تشرح معطيات السياسة ودواعي ودوافع أسبابها.لم يعد للصحافة، في أي مكان، نجوم تلمع في سماء المهنة دون سواها. الآن هناك كاتب لكل ذوق، أو اهتمام. وفي الماضي كان معيباً على الصحافي أن يكتب في غير السياسة، أما إذا كنت تتابع اليوم زاوية «الأكثر قراءة» فسوف تجد أن الأهمية الأولى (وببعيد) للرياضة والطبيخ و... برجك اليوم!في هذا المعنى، الصحافة مهنة عاقة حقاً. تعطي بلا حساب، وتنسى بلا حساب. حتى مؤلفات هيكل اليوم لم تعد تجتذب 10 في المائة من قراء الماضي. وكذلك «فكرة» مصطفى أمين، و«كلمة» توأمه علي. وهناك آلاف الزوايا الرائعة التي كتبها أحمد بهاء الدين وزالت مع مواعيد النشر. وكذلك في جميع صحافة العالم.

تذكرون
تذكرون

المغرب اليوم

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغرب اليوم

تذكرون

البعض يقول إنها مهنة شاقة، والبعض الآخر يقول عاقة. والجميع يعدّها مغرية. من الخارج، تبدو عملاً سهلاً: ورقة وقلم وهات ما عندك... في إمكانك أن تكتب أي شيء. ولكن الناس لا تقرأ أي شيء. أذواقها صعبة، وخياراتها دقيقة، وأحكامها قاسية. وأصعب ما في هذه المهنة أنها سريعة الزوال. كم يعيش المقال؟ غالباً ما يعيش يومه، أو أكثر قليلاً، بينما يعيش الشاعر، أو الروائي، زمناً طويلاً. لذلك هاجس «البقاء» عند الكتّاب هو الأشد. مرت تسع سنين على غياب محمد حسنين هيكل، أشهر صحافي عربي. تذكره كثيرون في صحافة مصر، لكنهم كانوا أقل عدداً بكثير من العام الماضي. وفي الذكرى الأولى لوفاته لم يبق أحد لم يكتب في «الكتابة» عنه. الذاكرة تضعف عاماً بعد آخر. والأجيال تتغير. وهناك أكثر من جيل الآن لا يعرف شيئاً عن محمد التابعي، ومصطفى أمين، اللذين كانا من أساتذة هيكل. وسوف يدوم طويلاً ذكر أحمد شوقي، ونجيب محفوظ، ويوسف إدريس، ونزار قباني. لا تستطيع أن تفصل الصحافي (والشاعر) عن عصره. عصر هيكل كان متخماً بالأحداث، وكان هو في قلبها. وبعد عقد تغير كل شيء، خصوصاً إيقاع السياسة، ومعه إيقاع الصحافة والحياة. لا جدوى من البحث عن هيكل ما دام ليس هناك حرب السويس ولا جمال عبد الناصر. وفي أزمات مصر الكبرى اليوم، ليس هناك ناطق باسم الرئيس يكتب مقالاً أسبوعياً يشرح فيه موقف الرئيس، بل صحافة كاملة تشرح معطيات السياسة ودواعي ودوافع أسبابها. لم يعد للصحافة، في أي مكان، نجوم تلمع في سماء المهنة دون سواها. الآن هناك كاتب لكل ذوق، أو اهتمام. وفي الماضي كان معيباً على الصحافي أن يكتب في غير السياسة، أما إذا كنت تتابع اليوم زاوية «الأكثر قراءة» فسوف تجد أن الأهمية الأولى (وببعيد) للرياضة والطبيخ و... برجك اليوم! في هذا المعنى، الصحافة مهنة عاقة حقاً. تعطي بلا حساب، وتنسى بلا حساب. حتى مؤلفات هيكل اليوم لم تعد تجتذب 10 في المائة من قراء الماضي. وكذلك «فكرة» مصطفى أمين، و«كلمة» توأمه علي. وهناك آلاف الزوايا الرائعة التي كتبها أحمد بهاء الدين وزالت مع مواعيد النشر. وكذلك في جميع صحافة العالم.

تذكرون
تذكرون

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

تذكرون

البعض يقول إنها مهنة شاقة، والبعض الآخر يقول عاقة. والجميع يعدّها مغرية. من الخارج، تبدو عملاً سهلاً: ورقة وقلم وهات ما عندك... في إمكانك أن تكتب أي شيء. ولكن الناس لا تقرأ أي شيء. أذواقها صعبة، وخياراتها دقيقة، وأحكامها قاسية. وأصعب ما في هذه المهنة أنها سريعة الزوال. كم يعيش المقال؟ غالباً ما يعيش يومه، أو أكثر قليلاً، بينما يعيش الشاعر، أو الروائي، زمناً طويلاً. لذلك هاجس «البقاء» عند الكتّاب هو الأشد. مرت تسع سنين على غياب محمد حسنين هيكل، أشهر صحافي عربي. تذكره كثيرون في صحافة مصر، لكنهم كانوا أقل عدداً بكثير من العام الماضي. وفي الذكرى الأولى لوفاته لم يبق أحد لم يكتب في «الكتابة» عنه. الذاكرة تضعف عاماً بعد آخر. والأجيال تتغير. وهناك أكثر من جيل الآن لا يعرف شيئاً عن محمد التابعي، ومصطفى أمين، اللذين كانا من أساتذة هيكل. وسوف يدوم طويلاً ذكر أحمد شوقي، ونجيب محفوظ، ويوسف إدريس، ونزار قباني. لا تستطيع أن تفصل الصحافي (والشاعر) عن عصره. عصر هيكل كان متخماً بالأحداث، وكان هو في قلبها. وبعد عقد تغير كل شيء، خصوصاً إيقاع السياسة، ومعه إيقاع الصحافة والحياة. لا جدوى من البحث عن هيكل ما دام ليس هناك حرب السويس ولا جمال عبد الناصر. وفي أزمات مصر الكبرى اليوم، ليس هناك ناطق باسم الرئيس يكتب مقالاً أسبوعياً يشرح فيه موقف الرئيس، بل صحافة كاملة تشرح معطيات السياسة ودواعي ودوافع أسبابها. لم يعد للصحافة، في أي مكان، نجوم تلمع في سماء المهنة دون سواها. الآن هناك كاتب لكل ذوق، أو اهتمام. وفي الماضي كان معيباً على الصحافي أن يكتب في غير السياسة، أما إذا كنت تتابع اليوم زاوية «الأكثر قراءة» فسوف تجد أن الأهمية الأولى (وببعيد) للرياضة والطبيخ و... برجك اليوم! في هذا المعنى، الصحافة مهنة عاقة حقاً. تعطي بلا حساب، وتنسى بلا حساب. حتى مؤلفات هيكل اليوم لم تعد تجتذب 10 في المائة من قراء الماضي. وكذلك «فكرة» مصطفى أمين، و«كلمة» توأمه علي. وهناك آلاف الزوايا الرائعة التي كتبها أحمد بهاء الدين وزالت مع مواعيد النشر. وكذلك في جميع صحافة العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store