أحدث الأخبار مع #محمدالتميمي


عكاظ
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«الاتصالات»: 33 مليار ريال حجم اقتصاد الفضاء في المملكة
أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بلوغ حجم اقتصاد الفضاء في المملكة 33 مليار ريال خلال العام الماضي، شاملاً كافة الأنشطة والصناعات المولدة للقيمة من تقنيات وخدمات الفضاء، فيما بلغ حجم سوق الفضاء 7.1 مليار ريال، وذلك حسب تقرير «سوق الفضاء في المملكة 2025»، الذي يهدف إلى الكشف عن تطورات ونمو أسواق الفضاء المحلية والعالمية، وتنمية السوق ورفع التنافسية فيه، ودعم المستثمرين ورواد الأعمال في القطاع، وتسليط الضوء على الفرص الواعدة في قطاع الفضاء. وأكد محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية الدكتور محمد التميمي أن الدعم الكبير من القيادة الرشيدة يحفز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام على المستوى الإقليمي والدولي. وأشار إلى أن التقرير يأتي امتداداً لجهود الهيئة في تمكين قطاع الفضاء محركاً اقتصادياً جديداً يعزز مكانة المملكة على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار، مضيفاً أن التقرير يوفر مرجعية مهمة لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال لفهم التوجهات المستقبلية وفرص النمو الواعدة في القطاع. ويستعرض التقرير النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء بالمملكة، الذي يتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال في 2035، وذلك بنمو سنوي مركب يقدر بـ12%، مدعوماً بالاستثمارات في البنية التحتية في قطاع الفضاء، في الوقت الذي يتوقع أن يصل اقتصاد الفضاء العالمي إلى 6.7 تريليون ريال في 2035، وبنمو سنوي مركب يقدر بـ9%. ويبرز التقرير نمو حجم سوق الفضاء بالمملكة، الذي يتوقع أن تصل قيمته في عام 2035 إلى 21 مليار ريال، مدعوماً بالتطور في تقنيات الفضاء. وتناول التقرير حجم سوق الفضاء العالمي، الذي بلغ 661 مليار ريال خلال عام 2024، ويتوقع أن يصل إلى 1.4 تريليون ريال في 2035. وكشف التقرير أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية التي شملت العديد من الخدمات الفضائية كتحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، وكذلك أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة، وسلط الضوء على أبرز التحولات التي شهدها قطاع الفضاء عالمياً، كدخول لاعبين من القطاع الخاص وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء. ويتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري لقطاع الفضاء في المملكة، وما يشهده من تطورات، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز مجالات السوق الواعدة، كاتصالات الأقمار الصناعية وملاحتها وتصنيع وإطلاق الصواريخ، ومراقبة الأرض عبر الأقمار الصناعية. أخبار ذات صلة


الاقتصادية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"هيئة الاتصالات": 33 مليار ريال حجم اقتصاد الفضاء في السعودية
أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن بلوغ حجم اقتصاد الفضاء في السعودية 33 مليار ريال خلال العام الماضي، شاملا كافة الأنشطة والصناعات المولدة للقيمة من تقنيات وخدمات الفضاء، فيما بلغ حجم سوق الفضاء 7.1 مليار ريال، وذلك حسب تقرير "سوق الفضاء في المملكة 2025"، الذي يهدف إلى الكشف عن تطورات ونمو أسواق الفضاء المحلية والعالمية، وتنمية السوق ورفع التنافسية فيه، ودعم المستثمرين ورواد الأعمال في القطاع، وتسليط الضوء على الفرص الواعدة في قطاع الفضاء. أكد الدكتور محمد التميمي محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن الدعم الحكومي الكبير يحفز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية، وتمكين الكفاءات الوطنية، وهو ما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام على المستوى الإقليمي والدولي. التقرير يأتي امتدادًا لجهود الهيئة في تمكين قطاع الفضاء محركًا اقتصاديًا جديدًا يعزز مكانة السعودية على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار، مضيفًا أن التقرير يوفر مرجعية مهمة لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال لفهم التوجهات المستقبلية وفرص النمو الواعدة في القطاع. يستعرض التقرير النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء في السعودية، الذي يتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال سعودي في 2035، وذلك بنمو سنوي مركب يقدر بـ12%، مدعومًا بالاستثمارات في البنية التحتية في قطاع الفضاء، في الوقت الذي يتوقع أن يصل اقتصاد الفضاء العالمي إلى 6.7 تريليونات ريال في 2035، وبنمو سنوي مركب يقدر بـ9%. ويبرز التقرير نمو حجم سوق الفضاء بالسعودية، والذي يتوقع أن تصل قيمته في عام 2035 إلى 21 مليار ريال سعودي، مدعومًا بالتطور في تقنيات الفضاء، وتناول التقرير حجم سوق الفضاء العالمي، الذي بلغ 661 مليار ريال خلال عام 2024، ويتوقع أن يصل إلى 1.4 تريليون ريال في 2035. كشف التقرير عن أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية والتي شملت عديدا من الخدمات الفضائية كتحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، وكذلك أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة، وسلط الضوء على أبرز التحولات التي شهدها قطاع الفضاء عالميًا، كدخول لاعبين من القطاع الخاص وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء. يتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري لقطاع الفضاء في السعودية، وما يشهده من تطورات، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز مجالات السوق الواعدة، كاتصالات الأقمار الصناعية وملاحتها وتصنيع وإطلاق الصواريخ، ومراقبة الأرض عبر الأقمار الصناعية.


البيان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
37 جلسة تفاعلية لـ «مدارس الحياة» في أبريل المقبل
برنامج غني بالمعرفة وورش العمل التفاعلية تقدمه هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» لرواد مكتبات دبي العامة، من خلال «مدارس الحياة» التي ستحتفي في أبريل المقبل بـ«اللغات»، عبر أنديتها المبتكرة ومساراتها الإبداعية التي ستشهد تنظيم 37 جلسة تفاعلية، تركز فيها على تطوير المهارات الحياتية والإبداعية لكافة فئات المجتمع. وتدريبهم على تقنيات التعليق الصوتي، وفنون التصوير وإنتاج المحتوى المؤثر، وتمكينهم من تحقيق التوازن النفسي والجسدي، وتعريفهم بطرق تخطيط موارد المؤسسات، وغيرها، ما يسهم في توفير مساحة واسعة للإبداع وتبادل الأفكار والتجارب بين رواد المشروع الذي يقام ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي». سيكون زوار مكتبة الطوار العامة في أبريل المقبل على موعد مع «مسابقة تهجئة الكلمات العربية»، حيث سيتنافس طلبة ثلاث مدارس على تهجئة مجموعة واسعة من الكلمات العربية، التي تزداد صعوبة مع الانتقال نحو مستويات أعلى، فيما سيتمكن رواد منطقة القوز الإبداعية من استكشاف أسرار التعليق الصوتي وتقنيات التحكم بالصوت وكيفية تحويله إلى أداة للتعبير والتأثير. وستشهد «مدارس الحياة» إطلاق مسار التأثير الإبداعي ضمن «نادي الخط» الذي يندرج تحت مظلة «بينالي دبي للخط»، وسيتضمن تنظيم ورشة «خط الرقعة» بإشراف محمد التميمي في مكتبة الصفا للفنون والتصميم، وخلالها سيتعلم المشاركون أساسيات خط الرقعة وتقنياته وكيفية ربط الحروف، إلى جانب الأدوات المستخدمة في هذا الخط، وسيختتم البرنامج بعرض أعمال المشاركين في النسخة الثانية من «بينالي دبي للخط» التي ستقام في نوفمبر المقبل. وسيتضمن «نادي المهن» ورش «تخطيط موارد المؤسسات والمشاريع» التي ستعقد في مكتبة المنخول العامة، وتهدف إلى تمكين المشاركين من صقل مهاراتهم المهنية في مجال تخطيط موارد المؤسسات باستخدام تطبيقات (Odoo)، وتعريفهم بأفضل الممارسات لتطبيقها في بيئات العمل المختلفة. وتستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم ضمن أنشطة «نادي الفن» جلسة «الرسم على الخشب». وفيها ستتولى عبير العيداني مهمة تدريب المشاركين على أساليب تحويل الألواح الخشبية إلى قطع فنية باستخدام ألوان الأكريليك، بينما سيشرف خبراء استوديو «ميداف الإبداعي» على ورشتي «مجلة الرخام» و«صمم صندوق ذكرياتك»، في حين سيقدم الفنان مجدي الكفراوي في مكتبة حتا العامة ورشة «فن الألوان الأساسية» التي تركز على طرق دمج الألوان تمهيداً لإنشاء لوحات فنية مبتكرة.


الاقتصادية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاقتصادية
مذكرة تفاهم سعودية كورية تعزز التعاون في مجال الفضاء
وقّعت وكالة الفضاء السعودية اليوم مذكرة تفاهم مع إدارة الفضاء والطيران الكورية "كاسا"؛ وذلك لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات الفضاء. المذكرة وقعت في مقر الوكالة بالعاصمة السعودية الرياض بحضور الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء السعودية الدكتور محمد التميمي ومدير إدارة الفضاء والطيران الكورية الدكتور يون يونج بين. تمتلك السعودية طموحات متنامية في مجال الفضاء، وقد خطت خطوات بارزة في هذا المجال على مر السنين. وتضمنت المذكرة دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الجهتين؛ من خلال وضع أسس إطارية لتنفيذ أنشطة وبرامج تعاونية في مجالات الفضاء تشمل تقنيات الفضاء العميق، وبرامج رحلات الفضاء المأهولة، وإطلاق الأقمار الصناعية وحمولاتها، وبناء القدرات في علوم وهندسة الفضاء، وتبادل المعرفة والخبرات في التطبيقات الفضائية المتقدمة. بدأت رحلة السعودية في الفضاء والعلوم الفضائية في أواخر القرن العشرين وامتدت حتى يومنا هذا. أول رحلة فضائية سعودية كانت في 1985 عندما شارك الأمير سلطان بن سلمان في مهمة مكوك الفضاء ديسكفري (STS-51-G) التابعة لوكالة ناسا، ليصبح بذلك أول رائد فضاء عربي ومسلم يسافر إلى الفضاء. هذا الحدث كان نقطة تحول كبيرة وأساساً للتطورات المستقبلية. وتهدف المذكرة إلى توفير التعاون في الأنشطة الفضائية، من خلال تسهيل تبادل المعلومات والتقنيات، والإسهام في بناء الكفاءات الوطنية وتطوير القدرات، وتعزيز العمل البحثي والتطوير التقني في هذا القطاع الحيوي، وستسهم في إيجاد بيئة استثمارية جاذبة في قطاع الفضاء، بما يدعم تنمية اقتصاد الفضاء. في السنوات الأخيرة، عززت السعودية من قدراتها في مجال الفضاء. ففي سبتمبر 2018، أُعلن إنشاء "الهيئة السعودية للفضاء" للعمل على تطوير قطاع الفضاء في السعودية وتحفيز الابتكار والاستثمار فيه. وأكد الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء السعودية الدكتور محمد التميمي أن المذكرة تأتي في إطار جهود السعودية المستمرة لتعزيز التعاون الدولي في قطاع الفضاء، منوها أن الوكالة تؤمن بأهمية الشراكات العالمية التي تمثل ركيزة أساسية؛ لتحقيق التقدم في تقنيات الفضاء وتطوير وتنمية اقتصاد الفضاء. يذكر أن السعودية أطلقت عدة أقمار صناعية لأغراض متعددة، منها الاتصالات والاستشعار عن بُعد. ومن المزمع أن تواصل المملكة جهودها في تعزيز بنيتها التحتية الفضائية وإطلاق المزيد من المهام في المستقبل القريب. أما بالنسبة لأحدث رحلات السعودية إلى الفضاء، ففي 2023، أرسلت السعودية رواد فضاء بينهم امرأة إلى محطة الفضاء الدولية. شارك في الرحلة كل من ريانة برناوي وعلي القرني وهذا يعكس التزام المملكة بمواصلة استكشاف الفضاء وبناء القدرات البشرية الوطنية في هذا المجال. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرات تُظهر بوضوح التصميم المتزايد للمملكة على أن تكون لاعبًا رئيسيًا في مجتمع الفضاء العالمي.