أحدث الأخبار مع #محمدالدباح
24 القاهرة
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- 24 القاهرة
المؤلف محمد الدباح: أحضر لمشروع جديد مع عمر المهندس بعد نجاح سيكو سيكو
يواصل المؤلف محمد الدباح في الفترة الحالية التحضير لأكثر من عمل فني جديد، بعد نجاح فيلم سيكو سيكو، بطولة عصام عمر. المؤلف محمد الدباح: أحضر لمشروع جديد مع عمر المهندس وقال محمد الدباح في تصريح خاص لـ القاهرة 24: سعيد بنجاح فيلم سيكو سيكو، وأواصل في الفترة الحالية التحضير لعمل آخر مع المخرج عمر المهندس، وأتوقع أنه سيكون مفاجأة للجمهور، كما أنه من المقرر أن نستأنف تصوير فيلم شمس الزناتي، نهاية يوليو القادم. يذكر أن فيلم سيكو سيكو بطولة عصام عمر، طه دسوقي، سليمان عيد، خالد الصاوي، تارا عماد، ديانا هشام، باسم سمرة، أحمد عبد الحميد، محمود عزب، أحمد يونس وآخرين. ودارت الأحداث حول سليم وابن عمه يحيى على ميراث عمهما المتوفي، ثم يكتشفان أن الميراث عبارة عن سلع غير مشروعة، فيحاولان التصرف فيها وبيعها من خلال ابتكار لعبة إلكترونية وبمساعدة مجموعة من الأشخاص، لكن تنقلب حياتهما رأسًا على عقب بعد ظهور زعيم عصابة خطير يدّعي أنه المالك الحقيقي للسلع. وينتظر محمد الدباح أيضا عرض فيلم The Seven Dogs، بطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز والذي تدور أحداثه في إطار تشويقي أكشن، ويضم أيضًا كلا من: هنا الزاهد، تارا عماد، منة شلبي، ناصر القصبي، وآخرين.
الصباح العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
'سيكو سيكو' يكتسح شباك التذاكر.. وأفلام الموسم تتنافس معه
شهد شباك التذاكر المصري يوم السبت 10 مايو 2025، منافسة محتدمة بين خمسة أفلام سينمائية، وسط تفوق كاسح لفيلم "سيكو سيكو" الذي انفرد بالصدارة محققًا إيرادات بلغت مليونًا و303 آلاف جنيه، من إجمالي 1.53 مليون جنيه لمجمل الأفلام المعروضة. فيلم "سيكو سيكو" من تأليف محمد الدباح وإخراج عمر المهندس، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم بينهم طه دسوقي، تارا عماد، وخالد الصاوي، ليحجز لنفسه مكانًا متقدمًا في سباق الموسم بفضل جماهيريته الواسعة. في المرتبة الثانية جاء فيلم "نجوم الساحل" بإيرادات متواضعة وصلت إلى 114 ألف جنيه، يليه "الصفا ثانوية بنات" في المركز الثالث بـ85 ألف جنيه، بينما اكتفى فيلم "استنساخ" بالمركز الرابع محققًا أقل من 21 ألف جنيه. أما المركز الأخير فكان من نصيب فيلم "فار بـ7 ترواح" الذي لم تتجاوز إيراداته 6 آلاف جنيه، في مؤشر على تراجع الإقبال الجماهيري عليه مقارنة بباقي المنافسين، ليؤكد أن المنافسة الحقيقية هذا الموسم تدور حول فيلم واحد فقط.
24 القاهرة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
من بينها شمس الزناتي وفيلم آخر.. محمد إمام بأكثر من وجه في السينما قريبًا
يواصل محمد إمام في الفترة الحالية التحضير لأكثر من عمل سينمائي جديد، من المفترض أن يتم عرضها خلال الأشهر القادمة، ومن بينها فيلم شمس الزناتي، تأليف محمد الدباح وإخراج عمرو سلامة، والذي من المفترض أن يستأنف تصويره بداية من الشهر القادم، والعمل يشارك فيه عدد كبير من النجوم منهم أسماء جلال، مصطفى غريب، أحمد عبد الله محمود، خالد أنور وآخرين. من بينها شمس الزناتي وفيلم آخر.. محمد إمام بأكثر من وجه في السينما قريبًا كما أنه تعاقد على بطولة فيلم جديد من تأليف أيمن وتار ويشاركه البطولة شيكو، ومن المفترض أن يبدا تصويره خلال الأيام القادمة، بالتزامن مع مواصلة الشركة المنتجة ترشيح والتعاقد مع باقي أبطال العمل. وكان فيلم اللعب مع العيال آخر أعمال محمد إمام في السينما، وكان من تأليف وإخراج شريف عرفة. ومن ناحية أخرى شارك محمد إمام في موسم رمضان 2024 من خلال مسلسل كوبرا، تأليف أحمد محمود أبوزيد وإخراج أحمد شفيق وشارك في العمل كل من مجدي كامل، أحمد فتحي، كزبرة، دنيا ماهر وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت، أوس أوس وآخرين. ويواصل محمد إمام في الفترة الحالية قراءة أكثر من سيناريو درامي جديد، من المفترض أن يستقر على أي منها، من أجل المشاركة في الموسم الرمضاني القادم 2026.
اليوم السابع
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
علا رضوان تكتب: ضحكات تعيد الثقة للكوميديا وتعصف بشباك التذاكر
في زمن باتت فيه السينما تصارع لإثبات حضورها أمام منصات العرض الرقمي، جاء فيلم " سيكو سيكو" لينفض الغبار عن شباك التذاكر ويعيد إلى الأذهان أن الضحك، خاصة ذلك الذي ينطلق من قلب صادق، قادر على جذب الجماهير إلى القاعات الكبيرة. لم يكن الأمر مجرد إنتاج فيلم كوميدي جديد، بل كان تجديدًا للروح الكوميدية في السينما المصرية بأسلوب يحترم ذكاء المشاهد ويمسّ روحه. أحد أبرز عوامل نجاح "سيكو سيكو" يكمن في ظهور وجوه كوميدية جديدة مثل عصام عمر وطه الدسوقي، اللذان أعطيا الفيلم طاقة شابة ومنعشة. لقد استطاع هذان الفنانان أن يقدما أداءً يتسم بالخفة والعفوية، ما جعل الجمهور يتفاعل معهما بشكل إيجابي. الكيمياء بينهما، بالإضافة إلى أداءهما الطبيعي البعيد عن التكلف، خلقت جوًا من الراحة والمتعة في قلوب المشاهدين. لم يقتصر الأمر على الممثلين وحدهم، بل كان للسيناريو الذي كتبه محمد الدباح والإخراج الذكي من عمر المهندس دور كبير في صياغة النجاح. السيناريو تجنب الوقوع في فخ الإفراط في التقنيات أو الإطالة، مما حافظ على رتم الفيلم سريعًا ومشوقًا، وكان الحوار محكمًا وموجزًا، ما أعطى الفيلم طابعًا ديناميكيًا يحتفظ بانتباه المشاهد. القصة التي تتناول موضوع الثروة المفاجئة وكوميديا الأوضاع، تم التعامل معها بطريقة تجعل من السهل على المشاهدين التعاطف مع الشخصيات. ولعل ما زاد الطين بلة هو دخول شخصيات مثل الديلر "علي صبحي" وتاجر الحشيش "أحمد عبدالحميد" الذين أضافوا طبقات من الكوميديا دون التقليل من الأحداث الجدية التي تمر بها الشخصيات. في وقت تسود فيه الأفلام الخالية من المضمون أو التي تعتمد على المؤثرات بدلاً من القصة، جاء "سيكو سيكو" ليؤكد أن الجمهور لا يزال يقدر الأعمال التي تحترم عقله وتمس قلبه. الفيلم لم يقتصر على تقديم الضحكات فحسب، بل قدم نموذجًا لكيفية التوازن بين الكوميديا والرسائل الاجتماعية الهادفة، مما عيد بناء الثقة بين الجمهور والإنتاجات السينمائية المحلية. في النهاية، "سيكو سيكو" لم يكن مجرد فيلم، بل كان تجربة تجديدية أعادت للسينما بريقها وأظهرت أن الضحك، عندما يكون صادقًا وذكيًا، يمكن أن يكون الوصفة الأمثل للنجاح.
مصرس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
ضحكات تعيد الثقة للكوميديا وتعصف بشباك التذاكر
في زمن باتت فيه السينما تصارع لإثبات حضورها أمام منصات العرض الرقمي، جاء فيلم "سيكو سيكو" لينفض الغبار عن شباك التذاكر ويعيد إلى الأذهان أن الضحك، خاصة ذلك الذي ينطلق من قلب صادق، قادر على جذب الجماهير إلى القاعات الكبيرة. لم يكن الأمر مجرد إنتاج فيلم كوميدي جديد، بل كان تجديدًا للروح الكوميدية في السينما المصرية بأسلوب يحترم ذكاء المشاهد ويمسّ روحه.أحد أبرز عوامل نجاح "سيكو سيكو" يكمن في ظهور وجوه كوميدية جديدة مثل عصام عمر وطه الدسوقي، اللذان أعطيا الفيلم طاقة شابة ومنعشة.لقد استطاع هذان الفنانان أن يقدما أداءً يتسم بالخفة والعفوية، ما جعل الجمهور يتفاعل معهما بشكل إيجابي.الكيمياء بينهما، بالإضافة إلى أداءهما الطبيعي البعيد عن التكلف، خلقت جوًا من الراحة والمتعة في قلوب المشاهدين.لم يقتصر الأمر على الممثلين وحدهم، بل كان للسيناريو الذي كتبه محمد الدباح والإخراج الذكي من عمر المهندس دور كبير في صياغة النجاح.السيناريو تجنب الوقوع في فخ الإفراط في التقنيات أو الإطالة، مما حافظ على رتم الفيلم سريعًا ومشوقًا، وكان الحوار محكمًا وموجزًا، ما أعطى الفيلم طابعًا ديناميكيًا يحتفظ بانتباه المشاهد.القصة التي تتناول موضوع الثروة المفاجئة وكوميديا الأوضاع، تم التعامل معها بطريقة تجعل من السهل على المشاهدين التعاطف مع الشخصيات.ولعل ما زاد الطين بلة هو دخول شخصيات مثل الديلر "علي صبحي" وتاجر الحشيش "أحمد عبدالحميد" الذين أضافوا طبقات من الكوميديا دون التقليل من الأحداث الجدية التي تمر بها الشخصيات.في وقت تسود فيه الأفلام الخالية من المضمون أو التي تعتمد على المؤثرات بدلاً من القصة، جاء "سيكو سيكو" ليؤكد أن الجمهور لا يزال يقدر الأعمال التي تحترم عقله وتمس قلبه.الفيلم لم يقتصر على تقديم الضحكات فحسب، بل قدم نموذجًا لكيفية التوازن بين الكوميديا والرسائل الاجتماعية الهادفة، مما عيد بناء الثقة بين الجمهور والإنتاجات السينمائية المحلية.في النهاية، "سيكو سيكو" لم يكن مجرد فيلم، بل كان تجربة تجديدية أعادت للسينما بريقها وأظهرت أن الضحك، عندما يكون صادقًا وذكيًا، يمكن أن يكون الوصفة الأمثل للنجاح.
