أحدث الأخبار مع #محمدالسعدي،


24 القاهرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
محمد السعدي: الدراما أخطر من السينما وصناعة الإعلان صعبة.. ولما دول أخرى تجري ورانا وتنتجلنا دي ريادة
تحدث المنتج محمد السعدي ، عضو مجلس إدارة الشركة المتحدة، عن إنتاج بعض الدول العربية أعمالا لنجوم مصريين، بجانب حديثه عن صناعة الإعلانات خاصة وأن شركة ميديا هب سعدي - جوه ر، من أكثر وأبرز الشركات الرائدة في صناعة الإعلانات، بالإضافة إلى حديثه عن نجاح مسلسل لام شمسية في موسم رمضان الماضي 2025. وقال محمد السعدي، خلال ندوة خاصة لأبطال مسلسل لام شمسية بجامعة MSA: السوق أثبت أن الورق أهم شيء، بقى في نجوم شباب أعمالهم بتنجح ونجم كبير أعماله بتفشل، الفرق هنا في الورق، لو المسلسل معجبش الجمهور أيًا كان النجم، ومنتجين الإعلانات بيغيروا خطتهم وبيروحوا للعمل الناجح، والمنصات بتقول ابعتوا الورق الأول نشوفه مش بس اسم النجم. وأضاف محمد السعدي: الدراما أخطر من السينما لازم نحترم الجمهور لأننا بندخل البيوت، ولام شمسية بالنسبة لنا كان مشروع مش مسلسل.. وبعد عرض المسلسل بقى فيه وعي عند الجمهور. المنتج محمد السعدي في ندوة خاصة لأبطال مسلسل لام شمسية بجامعة MSA محمد السعدي عن إنتاج بعض الدول العربية أعمالًا لنجوم مصريين: لما يجروا ورانا عشان ينتجولنا دي ريادة أما عن إنتاج بعض الدول العربية، أعمالًا لـ نجوم مصريين، فعلق المنتج محمد السعدي: في الآخر اللي بيحصل دا لمصلحتنا، لو برا بينتحوا أعمال لنجوم مصريين وبيصرفوا عليها دا يشرفنا، وإحنا نسعد إن في عمل مصري يقدم بشكل محترم، تأثير عادل إمام عامل إزاي أن الناس تحب الشعب المصري، الريادة إن الناس تجري ورانا عشان ينتجولنا. المنتج محمد السعدي: رمضان كأس العالم بالنسبة للإعلانات كما تحدث المنتج محمد السعدي، عن صناعة الإعلانات، قائلًا: صناعة الإعلان صعبة جدا، دايما بنخاطب العقل الباطن للمشتري، الإعلانات صناعة ومسؤولية ولازم يكون منتج جيد وحملة إعلانية قوية والتسويق قوي، هو مثلث متكامل. المنتج محمد السعدي في ندوة خاصة لأبطال مسلسل لام شمسية بجامعة MSA وواصل: رمضان كأس العالم بالنسبة للإعلانات، الناس بتتفاعل مع الإعلانات بشكل كبير، وإحنا بنشتغل على العقل الباطن للمشتري، وفيه إعلانات في رمضان للأسف تصلح فيديوهات كليبات مش إعلانات، وبنحط أكبر حجم ممكن في إعلانات رمضان لأن تأثيرها بيكون قوي. محمد السعدي: نجحنا في تسليط الضوء على المشكلة وحلها في لام شمسية وده الدور الرئيسي للفن المنتج محمد السعدي يعلق على أزمة محمد رمضان وياسمين صبري الأخيرة: نوايا الناس طيبة


بوابة الفجر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
شاهد.. شباب مصر يصنعون معجزة النسيج بأيديهم في المحلة
في قلب مدينة المحلة، أحد أهم معاقل الصناعة الوطنية، وقف شباب المصنع الأكبر في العالم للغزل والنسيج يرسلون برسائل عملية في عيد العمال: "نحن هنا من أجل الإنتاج لا الاحتفال"، حسب تقرير قناة "إكسترا نيوز". في هذا الصدد، أكد محمد حسن، أحد عمال المصنع، أنه اختار العمل اليوم بدلًا من الإجازة لأن "الإنتاج لا يجب أن يتوقف"، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد يُعد نقلة نوعية حقيقية في قطاع الغزل، لما يتمتع به من تكنولوجيا متقدمة تسهّل العمل وترفع من جودة المنتج بشكل غير مسبوق مقارنة بالأنظمة القديمة. وأوضح أن الآلات الحديثة تعمل بكفاءة أعلى وتقلل من الجهد البدني المطلوب من العامل، لافتًا إلى أن نظام التشغيل الجديد يتيح إنتاجًا مضاعفًا بجودة مرتفعة وبمجهود أقل. من جانبه، نوه محمد السعدي، أحد الشباب الذين خضعوا لبرامج التأهيل الفني، إلى أن العاملين تلقوا تدريبات مكثفة داخل "مدرسة التدريب"، بإشراف خبراء أجانب، لضمان الجاهزية الكاملة للتعامل مع التقنيات الحديثة، مشيرًا إلى أن النجاح في الاختبارات كان شرطًا أساسيًا للانتقال للعمل داخل المصنع الجديد. وأردف أحد العاملين في قسم التحضيرات أن المصنع الجديد يحتوي على خطوط إنتاج بأحدث المعايير العالمية، ويوفر بيئة عمل أكثر راحة، حيث أصبح العامل يشغل 4 ماكينات بدلًا من واحدة، ويحقق إنتاجية تصل إلى 15 طنًا يوميًا. ورغم درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة داخل المصنع، والتي تصل إلى 40 درجة مئوية، فإن العمال يواصلون العمل بنظام ثلاث ورديات يوميًا، مؤكدين التزامهم الكامل تجاه مسئولياتهم الوطنية في إنجاح هذا المشروع القومي.


البوابة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
"إكسترا نيوز" من داخل غزل المحلة: شباب مصر يصنعون معجزة النسيج بأيديهم
في قلب مدينة المحلة، أحد أهم معاقل الصناعة الوطنية، وقف شباب المصنع الأكبر في العالم للغزل والنسيج يرسلون رسائل عملية في عيد العمال: "نحن هنا من أجل الإنتاج لا الاحتفال"، بحسب تقرير قناة "إكسترا نيوز". في هذا الصدد، أكد محمد حسن، أحد عمال المصنع، أنه اختار العمل اليوم بدلًا من الإجازة لأن "الإنتاج لا يجب أن يتوقف"، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد يُعد نقلة نوعية حقيقية في قطاع الغزل، لما يتمتع به من تكنولوجيا متقدمة تسهّل العمل وترفع من جودة المنتج بشكل غير مسبوق مقارنة بالأنظمة القديمة. الآلات الحديثة تعمل بكفاءة أعلى وأوضح أن الآلات الحديثة تعمل بكفاءة أعلى وتقلل من الجهد البدني المطلوب من العامل، لافتًا إلى أن نظام التشغيل الجديد يتيح إنتاجًا مضاعفًا بجودة مرتفعة وبمجهود أقل. تدريبات مكثفة داخل "مدرسة التدريب" من جانبه، نوه محمد السعدي، أحد الشباب الذين خضعوا لبرامج التأهيل الفني، إلى أن العاملين تلقوا تدريبات مكثفة داخل "مدرسة التدريب"، بإشراف خبراء أجانب، لضمان الجاهزية الكاملة للتعامل مع التقنيات الحديثة، مشيرًا إلى أن النجاح في الاختبارات كان شرطًا أساسيًا للانتقال للعمل داخل المصنع الجديد. المصنع الجديد يحتوي على خطوط إنتاج بأحدث المعايير العالمية وأردف أحد العاملين في قسم التحضيرات أن المصنع الجديد يحتوي على خطوط إنتاج بأحدث المعايير العالمية، ويوفر بيئة عمل أكثر راحة، حيث أصبح العامل يشغل 4 ماكينات بدلًا من واحدة، ويحقق إنتاجية تصل إلى 15 طنًا يوميًا. ورغم درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة داخل المصنع، والتي تصل إلى 40 درجة مئوية، فإن العمال يواصلون العمل بنظام ثلاث ورديات يوميًا، مؤكدين التزامهم الكامل تجاه مسئولياتهم الوطنية في إنجاح هذا المشروع القومي.


اليوم السابع
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
تقرير لـ"إكسترا نيوز" من داخل غزل المحلة.. شباب مصر يصنعون معجزة النسيج بأيديهم
في قلب مدينة المحلة، أحد أهم معاقل الصناعة الوطنية، وقف شباب المصنع الأكبر في العالم للغزل والنسيج يرسلون برسائل عملية في عيد العمال: "نحن هنا من أجل الإنتاج لا الاحتفال"، بحسب تقرير قناة "إكسترا نيوز". في هذا الصدد، أكد محمد حسن، أحد عمال المصنع، أنه اختار العمل اليوم بدلًا من الإجازة لأن "الإنتاج لا يجب أن يتوقف"، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد يُعد نقلة نوعية حقيقية في قطاع الغزل، لما يتمتع به من تكنولوجيا متقدمة تسهّل العمل وترفع من جودة المنتج بشكل غير مسبوق مقارنة بالأنظمة القديمة. وأوضح أن الآلات الحديثة تعمل بكفاءة أعلى وتقلل من الجهد البدني المطلوب من العامل، لافتًا إلى أن نظام التشغيل الجديد يتيح إنتاجًا مضاعفًا بجودة مرتفعة وبمجهود أقل. من جانبه، نوه محمد السعدي، أحد الشباب الذين خضعوا لبرامج التأهيل الفني، إلى أن العاملين تلقوا تدريبات مكثفة داخل "مدرسة التدريب"، بإشراف خبراء أجانب، لضمان الجاهزية الكاملة للتعامل مع التقنيات الحديثة، مشيرًا إلى أن النجاح في الاختبارات كان شرطًا أساسيًا للانتقال للعمل داخل المصنع الجديد. وأردف أحد العاملين في قسم التحضيرات أن المصنع الجديد يحتوي على خطوط إنتاج بأحدث المعايير العالمية، ويوفر بيئة عمل أكثر راحة، حيث أصبح العامل يشغل 4 ماكينات بدلًا من واحدة، ويحقق إنتاجية تصل إلى 15 طنًا يوميًا. ورغم درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة داخل المصنع، والتي تصل إلى 40 درجة مئوية، فإن العمال يواصلون العمل بنظام ثلاث ورديات يوميًا، مؤكدين التزامهم الكامل تجاه مسئولياتهم الوطنية في إنجاح هذا المشروع القومي.


الطريق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الطريق
من داخل غزل المحلة.. شباب مصر يصنعون معجزة النسيج بأيديهم
السبت، 3 مايو 2025 09:41 مـ بتوقيت القاهرة في قلب مدينة المحلة، أحد أهم معاقل الصناعة الوطنية، وقف شباب المصنع الأكبر في العالم للغزل والنسيج يرسلون برسائل عملية في عيد العمال: "نحن هنا من أجل الإنتاج لا الاحتفال"، بحسب تقرير قناة "إكسترا نيوز". في هذا الصدد، أكد محمد حسن، أحد عمال المصنع، أنه اختار العمل اليوم بدلًا من الإجازة لأن "الإنتاج لا يجب أن يتوقف"، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد يُعد نقلة نوعية حقيقية في قطاع الغزل، لما يتمتع به من تكنولوجيا متقدمة تسهّل العمل وترفع من جودة المنتج بشكل غير مسبوق مقارنة بالأنظمة القديمة. وأوضح أن الآلات الحديثة تعمل بكفاءة أعلى وتقلل من الجهد البدني المطلوب من العامل، لافتًا إلى أن نظام التشغيل الجديد يتيح إنتاجًا مضاعفًا بجودة مرتفعة وبمجهود أقل. من جانبه، نوه محمد السعدي، أحد الشباب الذين خضعوا لبرامج التأهيل الفني، إلى أن العاملين تلقوا تدريبات مكثفة داخل "مدرسة التدريب"، بإشراف خبراء أجانب، لضمان الجاهزية الكاملة للتعامل مع التقنيات الحديثة، مشيرًا إلى أن النجاح في الاختبارات كان شرطًا أساسيًا للانتقال للعمل داخل المصنع الجديد. وأردف أحد العاملين في قسم التحضيرات أن المصنع الجديد يحتوي على خطوط إنتاج بأحدث المعايير العالمية، ويوفر بيئة عمل أكثر راحة، حيث أصبح العامل يشغل 4 ماكينات بدلًا من واحدة، ويحقق إنتاجية تصل إلى 15 طنًا يوميًا. ورغم درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة داخل المصنع، والتي تصل إلى 40 درجة مئوية، فإن العمال يواصلون العمل بنظام ثلاث ورديات يوميًا، مؤكدين التزامهم الكامل تجاه مسئولياتهم الوطنية في إنجاح هذا المشروع القومي.