أحدث الأخبار مع #محمدالسليماني


عكاظ
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
هل يعطل «الأهلي» كمبيوتر «كاواساكي»
أكد استشاري الطب النفسي والمهتم بالشأن الرياضي الدكتور محمد السليماني لـ«عكاظ»، أن لقاء الأهلي وكاواساكي الياباني في نهائي أبطال آسيا للنخبة السبت القادم سيكون مختلفا بكل المقاييس والاعتبارات، إذ من المتوقع أن تشاهد الجماهير الرياضية مباراة مثيرة وقوية، فقد تجاوز الفريقان للوصول إلى النهائي فرقا قوية كانت مرشحة بقوة للوصول إلى النهائي تتصدرها النصر والهلال والسد، فبلوغ الأهلي وكاواساكي النهائي يؤكد إصرارهما على انتزاع لقب أبطال آسيا للنخبة. وقال إن كفة الحالة النفسية للاعبي الفريقين متقاربة إلى حد كبير، كما أن المستوى الفني واللياقي متعادلة بين الطرفين، وإن كان الفريق الياباني يتميز بالسرعة في الأداء وهو ما يجعله يستفيد كثيرا من الهجمات المرتدة المباغتة كما لاحظنا ذلك في لقاء النصر، وهذا يتطلب من الأهلاويين ومدربهم ماتياس يايسله أن يضعوا في اعتبارهم عامل السرعة عند اليابانيين وكيفية تعطيل كمبيوتر السرعة. وتابع، وصول الأهلي إلى النهائي بعد تجاوزه فريق الهلال يضاعف من مسؤوليتهم أمام كاواساكي الذي سيكون هو الآخر نداً قويًا وسيسعى بكل الطرق إلى تعطيل هجوم الأهلي ومنع حركته. وأضاف، رغم كون الأهلي يتسلح في هذا اللقاء بعاملي الأرض والجمهور إلا أن اللقاء النهائي لا يعترف بذلك، فعالم كرة القدم مليء بالمفاجآت، فالدقيقة الأخيرة من اللقاء قد تصنع الفرحة أو الحسرة عند المشجعين، ومن المتوقع أن يشهد اللقاء حضورا مميزا وكثيفا من الجماهير الأهلاوية واليابانية، فالتتويج يحمل اللقب الآسيوي وكلاهما يتسابقان من أجل رفع كأس أبطال النخبة. وختم د. السليماني حديثه بقوله: «من الصعب وضع أي نتيجة مسبقة للمباراة، ولكن الفريق الذي سيلعب بهدوء الأعصاب ونفسية مستقرة وينفذ خطة المدرب كما ينبغي سيكون الأقرب إلى الفوز ونيل الكأس، كما أن المدربين والجهاز الفني مطالبون ببذل المزيد من الجهد في تأهيل فريقهم نفسيا وبدنيا حتى يتعاملوا مع معطيات اللقاء داخل المستديرة الخضراء بفنيات عالية وعطاء كروي كبير يكون محل إعجاب وأنظار الجميع». أخبار ذات صلة


عكاظ
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
في مواجهة عبور لأغلى الكؤوس لمن الـ«عيدية»؟
تترقب الجماهير الرياضية عموماً، وعشاق الاتحاد والشباب خصوصاً، في الأول من أبريل القادم، المواجهة النارية التي تجمعهما في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين على ملعب (الإنماء) بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، فكلاهما يسعى للعبور نحو نهائي أغلى الكؤوس ورسم الفرحة والسعادة في قلوب جماهيره المتحمسة، فالفوز لديها بمثابة «عيدية» عيد الفطر المبارك. وحول اللقاء المرتقب يقول الاستشاري النفسي والمهتم بالشأن الرياضي الدكتور محمد السليماني: اللقاء سيكون مختلفاً من جميع الجوانب والمقاييس، إذ يشكل أهمية كبيرة لدى عشاق كرة القدم وجماهير الفريقين تحديداً لعبور اللقاء والوصول إلى النهائي، وما يزيد من أهمية اللقاء تزامنه مع أيام عيد الفطر المبارك؛ التي تتميز بالأفراح والمناسبات السعيدة، وبذلك ستصبح الفرحة فرحتين وعامرة عند الجماهير الفائزة والمنتصرة ويكون عيدهم «عيدين»، فمع نشوة الفوز يطلق الجسم هرمونات «السعادة» مثل الدوبامين والأوكسيتوسين والأدرينالين والإندورفين والفازوبريسين، وهذه المواد الكيميائية الطبيعية تجعل المشجعين يشعرون بالفرحة الكبيرة والارتياح والتأثير الإيجابي الذي ينعكس على وجوه الجماهير المنتصرة، فيما ستشعر جماهير الفريق الخاسر بأجواء النكد والشعور بالإحباط والأعراض النفسية السلبية بسبب عدم تأهل فريقها وخسارته، وكل هذه المشاعر تشكل رد فعل طبيعياً من الجسم بسبب الزيادة في التوتر والقلق الذهني. وتابع الدكتور السليماني: تتميز اللقاءات المصيرية في تصفيات الكؤوس، عادةً، عند جماهير الفريقين بطابع القلق والخوف من التعرض للخسارة، لا سيما إذا أدركنا أن الوصول إلى نصف النهائي لم يكن سهلاً للفريقين، وهنا يزداد ويتضاعف شغف الجماهير بأن يصل فريقها إلى المباراة النهائية والتتويج بالكأس. وأضاف: المسؤولية كبيرة أمام مدربي ولاعبي الفريقين في تقديم مباراة رائعة تليق بسمعة الفريقين وبسجل تاريخهما الكروي الحافل بإنجازات محلية وعالمية، فالاتحاد يمتلك عناصر محترفة قوية في جميع خطوطه وأيضاً حارس مرمى يشار له بالبنان، ولا يختلف الحال عند فريق الشباب فهو أيضاً يمتلك لاعبين محترفين لديهم خبرة كبيرة، وبالتالي من المتوقع أن نشاهد -بإذن الله- مباراة جميلة ومثيرة للأعصاب حافلة بالأهداف. وأضاف: من أهم عوامل الفوز «التكتيك» الجيد من قبل المدربين، والإعداد الجيد لجميع اللاعبين الأساسيين والاحتياط لياقياً وصحياً ونفسياً، والتدريب الجيد على ضربات الترجيح وخصوصاً المختارين لتنفيذها، فلا يستبعد أن تعلن صافرة الحكم انتهاء المباراة بالتعادل، وكذلك تجنب الأخطاء الفردية قدر الإمكان، وإضافة لكل ما سبق الحرص على الهدوء وتمالك الأعصاب وتجنب التوتر النفسي واللعب بروح الفريق الواحد. وأكد الدكتور السليماني أن من الأمور المهمة التي يجب معرفتها في هذا الصدد أنه يصعب وضع أي توقعات للفوز لأي فريق مهما كان مستواه، وإنْ كان الاتحاد في هذا اللقاء يستفيد من عاملي الأرض والجمهور ولكن هذا لا يؤخذ به، فعالم كرة القدم مليء بالمفاجآت الخارجة عن التوقعات. يُشار إلى أن الاتحاد تأهل لنصف النهائي بعد أن نجح في الإطاحة بحامل لقب النسخة الماضية الهلال عن طريق ركلات الترجيح، بينما تجاوز الشباب نظيره الفيحاء. عوامل الفوز : «التكتيك» الجيد من قبل المدربين إعداداللاعبين الأساسيين والاحتياط الأعتماد على العامل النفسي التدريب الجيد على ضربات الترجيح تجنب الأخطاء الفردية قدر الإمكان الهدوء وتمالك الأعصاب وتجنب التوتر اللعب بروح الفريق الواحد لنهاية المباراة أخبار ذات صلة


حضرموت نت
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
4 عوامل وراء فوز الاتحاد أمام الهلال في الكلاسيكو
هاي كورة- كشف الدكتور محمد السليماني الاستشاري النفسي، عن العوامل التي ساهمت في فوز الاتحاد على الهلال بنتيجة 4-1، ضمن منافسات دوري روشن السعودي. السليماني عدد أبرز العوامل التي قادت العميد للانتصار في الكلاسيكو، خلال تصريحات صحفية، جاءت كالتالي: 1-الثبات الانفعالي، وذلك بعد أن تحلي لاعبي الاتحاد بالهدوء والثقة، إلى جانب العزيمة والإرادة القوية، ما ساعدهم على قلب الطاولة رغم تسجيل الهلال هدفًا مبكرًا. 2⁃ الانسجام وروح الفريقن خاصة وأن الاتحاد لعب بتناغم كبير، وهو ما مكنه من تسجيل أربعة أهداف رائعة، وفرض سيطرته على مجريات اللقاء. 3⁃ المرونة التكتيكية، حيث نجح المدرب الفرنسي لوران بلان في تصحيح الأخطاء سريعًا بعد هدف الهلال، من خلال تقوية الأطراف وخط الوسط، واستغلال المساحات في دفاع الخصم. 4⁃ دعم الجماهير، والذي ظهر خلال الحضور الجماهيري الكبير والتشجيع المستمر من أجل منح اللاعبين دفعة معنوية قوية، مما ساهم في تقديم أداء مميز وتحقيق فوز ثمين يعزز صدارة الفريق.


عكاظ
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
مختص لـ«عكاظ»: 4 عوامل قادت الاتحاد للفوز الكبير
أرجع الاستشاري النفسي الدكتور محمد السليماني فوز الاتحاد على الهلال في جولة التأسيس ضمن منافسات الجولة الـ21 من دوري روشن على أرض ملعب «الإنماء» أمس بمدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة إلى 4 عوامل وهي: ⁃ تملك الأعصاب واستقرار الحالة النفسية لدى لاعبي الاتحاد والتمسك بسلاح العزيمة والإرادة القوية في قلب الطاولة بعد تمكن الهلال من إحراز هدفه اليتيم مبكرا. ⁃ التناغم والانسجام واللعب بروح الفريق الواحد، مما ساعد الاتحاديين على تحقيق 4 أهداف رائعة والسيطرة على زمام المباراة في أغلب الأوقات. ⁃ تمكن مدرب الاتحاد الفرنسي لوران بلان من معالجة الأخطاء بسرعة بعد الهدف الهلالي، وذلك من خلال تقوية الأطراف وخط الوسط واستغلال المساحات وثغرات الهلال المكشوفة. ⁃ مساندة الجمهور العريق الذي لم يتوقف عن التشجيع طوال مدة المباراة، وشكّل ذلك أقوى حافز للاعبين على بذل كل الجهد لتحقيق الفوز والانتصار في هذه المباراة المهمة لكونها ستصنع الفارق في النقاط وتعزز الصدارة. أخبار ذات صلة ولفت السليماني إلى أن فوز الاتحاد في هذه المباراة يضاعف من مسؤوليته في المحافظة على الصدارة والسعي دائما إلى رسم الفرحة على وجوه المشجعين، فما زالت هناك مباريات في الجولات القادمة من شأنها قلب الموازين في أي لحظة، فعالم كرة القدم عالم جنوني وغامض ولا يعترف بالمستحيل. وبيَّن أن حارس الاتحاد بريدراج رايكوفيتش ظهر في هذا اللقاء بشكل رائع، واستطاع ببراعته في صد معظم الكرات الخطيرة، إذ ساعدت خبرته الكروية في التعامل مع معطيات هذه المباراة باستقرار نفسي وهدوء الأعصاب بعيدا عن التوتر والأخطاء الفردية التي يقع فيها معظم حراس المرمى. وأكد السليماني أن مدرب الهلال جيسوس تعثر أمس في لملمة زمام أمور فريقه بعد الهدف الاتحادي الثاني، وفشل في معالجة أخطاء لاعبيه فجاءت الأهداف الأخرى، وهذا ما ساعد الاتحاديين ومدربه لوران في الظهور بشكل رائع وملفت للنظر، وصولاً في النهاية إلى 4 أهداف جميلة رسمت الفرحة والسعادة والنشوة في وجوه الجماهير الاتحادية الكبيرة.