أحدث الأخبار مع #محمدالشريفالطريبق،

الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فيلم ترويدة Closure الأردني .. يحصل على الجائزة الكبرى لمهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي
حسام عطية حصل فيلم «ترويدة / Closure» للمخرجة الأردنية موني أبو سمرا، بالجائزة الكبرى للدورة الأولى لمهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي، فيما ذهبت جائزة الإخراج للمخرجة البلجيكية من أصل مغربي، رشيدة الشباني، عن فيلمها «شفرة حمراء - code rouge»، فيما فاز بجائزة لجنة التحكيم ،فيلم «أيام رمادية / Jours Gris « للمخرج المغربي الشاب رضا هنكام، وقررت لجنة التحكيم منح تنويه خاص لشريط «خرف العمر» لبلال الطويل. وفيلم «الترويدة»، يروي قصة «جيولوجية» شابة تجد نفسها عالقة في رحاب الصحراء الشاسعة، وهي الناجية الوحيدة بين زملائها الذين لاقوا حتفهم غرقًا، بسبب هطول أمطار مفاجئة جراء ظاهرة التغير المناخي، تواجه خلال أزمتها واقعا قاسيا، وتبدأ رحلة عميقة وتأملية بحثا عن النجاة، ينضم إليها مسافر غامض، يبدو أن بينهما ماضًيا مضطربًا، يقص عليها أحجية غامضة ليُلهمها ويحفزها حتى تمضي قدما، وخلال رحلتهما معا، تخوض صراعًا داخليًا بين أمل النجاة، وبين قبولها لقوى الأقدار المُحتومة. وقال رئيس لجنة التحكيم، المخرج محمد الشريف الطريبق، في كلمة خلال حفل الاختتام، أن اللجنة تداولت في الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان، والتي كانت بمستويات متباينة، وقررت منح الجوائز بناء على مداولات شملت الجوانب الفنية والتقنية للأفلام. واستعدادا للدورات المقبلة، أضاف محمد الشريف الطريبق، أن اللجنة توصي الجهة المنظمة بالحرص على برمجة عروض الأفلام في المساء لضمان حضور جماهيري أكبر، وزيادة تنظيم ورشات تكوينية في المهن السينمائية باعتبارها بوابة لشباب المدينة لاحتراف مسار سينمائي، ومراعاة اختيار أفلام متقاربة من ناحية إمكانيات الإنتاج لضمان تقارب المستوى. وتم خلال حفل الاختتام تكريم الممثلة المغربية القديرة سعاد العلوي عرفانا بمسارها الفني المتميز ومساهمتها في إغناء الخزانة المغربية بأفلام ومسلسلات متعددة، كما تم تكريم عدد من الفاعلين في المشهد الثقافي والفني المحلي والمجتمع المدني المحلي. وأكد مدير المهرجان، خالد العبودي، أن هذا المهرجان ساهم في إعادة ترسيخ السينما في المشهد الفني المحلي، مبرزا أن الدورة الأولى «كانت تأسيسية ونسخة جميلة سنحاول البناء عليها لتنظيم الدورة المقبلة في الموعد نفسه». من بين 95 شريطا من 21 بلدا استقبلتها اللجنة المنظمة، تم انتقاء 10 أفلام للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي لمخرجين من المغرب ورومانيا وبلجيكا ومصر وفرنسا والسودان وسلطنة عمان والأردن، بينما حلت السينما الفنلندية ضيف شرف. وضم برنامج الدورة تنظيم ماستر كلاس حول «فن الإخراج من الفكرة إلى الشاسة»، وتوقيع كتاب «سينما مختلفة» للمخرج محمد الشريف الطريبق، وتنظيم مائدة مستديرة حول «السينما وحوار الثقافات»، وندوة «السينما في زمن الرقمنة، السينما والذكاء الاصطناعي»، إلى جانب تكريم ثلة من السينمائيين والشخصيات المحلية.


24 طنجة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 طنجة
✅ انطلاق الدورة الأولى من "ربيع وزان" بتكريم ثلة من السينمائيين وأبناء المدينة
انطلقت مساء الأربعاء بمدينة وزان فعاليات الدورة الأولى لمهرجان 'ربيع وزان السينمائي' بتكريم ثلة من السينمائيين المغاربة ومن أبناء المدينة المتميزين في مجالات متعددة. وجرى بالمناسبة تكريم السينمائيين المخرج هشام الجباري والمنتجة فاطنة بنكيران والفنانين كمال كاظمي وأحمد الكندوز ومونية مكَميل، إلى جانب فعاليات من مدينة وزان، من بينهم الدكتورة والسفيرة رجاء الناجي مكاوي، ورئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها محمد بنعليلو، ورجل الأعمال محمد العلالي. بعد عرض شريط فيديو يوثق للقاعات السينمائية السابقة بمدينة وزان، تم تقديم لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للمهرجان، والتي يرأسها المخرج محمد الشريف الطريبق، وتضم في عضويتها كلا من الممثل فريد الركراكي والمخرجين فاطمة أكلز ورشيد زكي، والكاتبة والشاعرة إكرام عبدي. وتم تقديم الأفلام العشرة المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان، ليختتم حفل الافتتاح بعرض الفيلم المغربي الطويل 'أنا ماشي أنا' للمخرج ابن مدينة وزان، هشام الجباري. وأكد مدير مهرجان 'ربيع وزان السينمائي'، خالد العبودي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن إدارة المهرجان اختارت افتتاح فعاليات الدورة الأولى بتكريم مجموعة من الوجوه الوزانية والأسماء السينمائية الوطنية، اعترافا بما قدمته للمشهد الثقافي عموما محليا ووطنيا. وأكد أن المهرجان هو امتداد لمبادرة عرض مجموعة من الأفلام في إطار فعالية 'أيام وزان السينمائية'، حيث تم تطوير الفكرة لتصبح مهرجانا سينمائيا يضم عرض مجموعة من الأفلام ضمن مسابقة رسمية، ولجنة تحكيم احترافية، موضحا أن اللجنة المنظمة استقبلت حوالي 95 فيلما من 21 دولة، وتم اختيار 10 أفلام قصيرة من بينها للتنافس على جوائز المهرجان. من جهته، أكد رئيس لجنة التحكيم، محمد الشريف الطريبق، أن المهرجان، الذي يحمل في دورته الأولى شعار 'شاشة كبيرة لمدينة صغيرة'، مناسبة لإحياء الثقافة السينمائية بالمدينة، التي تفتقد للشاشات الكبيرة بعد إغلاق القاعتين السينمائيتين الوحيدتين. من جانبها، اعتبرت المحتفى بها، رجاء ناجي مكاوي، أن 'المهرجان مبادرة تستحق كل التشجيع، على اعتبار أن العمل الثقافي يسهم في البناء والتربية والتوجيه والتنمية بشكل عام'، معربة عن الأمل في أن 'يكون العمل الثقافي والسينمائي رافعة من رافعات التنمية، لاسيما وأن إرادة الجميع مجتمعة بوزان لهذه الغاية'. وتشارك في هذه الدورة، التي تحل عليها السينما الفنلندية ضيف شرف، أفلام من المغرب ورومانيا وبلجيكا ومصر وفرنسا والسودان وسلطنة عمان والأردن، إلى جانب تنظيم ماستر كلاس 'فن الإخراج من الفكرة إلى الشاسة' من تأطير هشام الجباري، وتوقيع كتاب 'سينما مختلفة' للمخرج محمد الشريف الطريبق، وتنظيم مائدة مستديرة حول 'السينما وحوار الثقافات'، وندوة 'السينما في زمن الرقمنة، السينما والذكاء الاصطناعي'. ويطمح مهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي إلى ترسيخ موقعه كموعد سنوي قار في الأجندة السينمائية والثقافية الوطنية، وإلى المساهمة في بناء ذاكرة سينمائية محلية قادرة على التفاعل مع القضايا الإنسانية، الاجتماعية والجمالية، من خلال لغة الفن السابع.


حدث كم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- حدث كم
انطلاق الدورة الأولى من مهرجان 'ربيع وزان السينمائي' بتكريم ثلة من السينمائيين والفاعلين من أبناء المدينة
انطلقت مساء الأربعاء بمدينة وزان فعاليات الدورة الأولى لمهرجان 'ربيع وزان السينمائي' بتكريم ثلة من السينمائيين المغاربة ومن أبناء المدينة المتميزين في مجالات متعددة. وجرى بالمناسبة تكريم السينمائيين المخرج هشام الجباري والمنتجة فاطنة بنكيران والفنانين كمال كاظمي وأحمد الكندوز ومونية مك ميل، إلى جانب فعاليات من مدينة وزان، من بينهم الدكتورة والسفيرة رجاء الناجي مكاوي، ورئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها محمد بنعليلو، ورجل الأعمال محمد العلالي. بعد عرض شريط فيديو يوثق للقاعات السينمائية السابقة بمدينة وزان، تم تقديم لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للمهرجان، والتي يرأسها المخرج محمد الشريف الطريبق، وتضم في عضويتها كلا من الممثل فريد الركراكي والمخرجين فاطمة أكلز ورشيد زكي، والكاتبة والشاعرة إكرام عبدي. وتم تقديم الأفلام العشرة المشاركة في المسابقة الرسمية للمهرجان، ليختتم حفل الافتتاح بعرض الفيلم المغربي الطويل 'أنا ماشي أنا' للمخرج ابن مدينة وزان، هشام الجباري. وأكد مدير مهرجان 'ربيع وزان السينمائي'، خالد العبودي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن إدارة المهرجان اختارت افتتاح فعاليات الدورة الأولى بتكريم مجموعة من الوجوه الوزانية والأسماء السينمائية الوطنية، اعترافا بما قدمته للمشهد الثقافي عموما محليا ووطنيا. وأكد أن المهرجان هو امتداد لمبادرة عرض مجموعة من الأفلام في إطار فعالية 'أيام وزان السينمائية'، حيث تم تطوير الفكرة لتصبح مهرجانا سينمائيا يضم عرض مجموعة من الأفلام ضمن مسابقة رسمية، ولجنة تحكيم احترافية، موضحا أن اللجنة المنظمة استقبلت حوالي 95 فيلما من 21 دولة، وتم اختيار 10 أفلام قصيرة من بينها للتنافس على جوائز المهرجان. من جهته، أكد رئيس لجنة التحكيم، محمد الشريف الطريبق، أن المهرجان، الذي يحمل في دورته الأولى شعار 'شاشة كبيرة لمدينة صغيرة'، مناسبة لإحياء الثقافة السينمائية بالمدينة، التي تفتقد للشاشات الكبيرة بعد إغلاق القاعتين السينمائيتين الوحيدتين. من جانبها، اعتبرت المحتفى بها، رجاء ناجي مكاوي، أن 'المهرجان مبادرة تستحق كل التشجيع، على اعتبار أن العمل الثقافي يسهم في البناء والتربية والتوجيه والتنمية بشكل عام'، معربة عن الأمل في أن 'يكون العمل الثقافي والسينمائي رافعة من رافعات التنمية، لاسيما وأن إرادة الجميع مجتمعة بوزان لهذه الغاية'. وتشارك في هذه الدورة، التي تحل عليها السينما الفنلندية ضيف شرف، أفلام من المغرب ورومانيا وبلجيكا ومصر وفرنسا والسودان وسلطنة عمان والأردن، إلى جانب تنظيم ماستر كلاس 'فن الإخراج من الفكرة إلى الشاسة' من تأطير هشام الجباري، وتوقيع كتاب 'سينما مختلفة' للمخرج محمد الشريف الطريبق، وتنظيم مائدة مستديرة حول 'السينما وحوار الثقافات'، وندوة 'السينما في زمن الرقمنة، السينما والذكاء الاصطناعي'. ويطمح مهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي إلى ترسيخ موقعه كموعد سنوي قار في الأجندة السينمائية والثقافية الوطنية، وإلى المساهمة في بناء ذاكرة سينمائية محلية قادرة على التفاعل مع القضايا الإنسانية، الاجتماعية والجمالية، من خلال لغة الفن السابع.


حدث كم
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- حدث كم
'شاشة كبيرة لمدينة صغيرة – السينما وحوار الثقافات' شعار مهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي
تحتضن مدينة وزان في الفترة الممتدة من 9 إلى 12 أبريل المقبل فعاليات الدورة الأولى من مهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي، والذي ينظم تحت شعار 'شاشة كبيرة لمدينة صغيرة – السينما وحوار الثقافات'. وأكدت إدارة المهرجان، في بلاغ صحافي، أن تنظيم هذا الحدث الثقافي يأتي في إطار دعم المشهد السينمائي الوطني وتعزيز الدينامية الفنية على المستويين المحلي والدولي، كما يسعى إلى جعل وزان منصة حقيقية للتبادل الثقافي وفضاء مفتوحا أمام المبدعين والجمهور لاكتشاف تجارب سينمائية متنوعة من مختلف أنحاء العالم. وأضاف المصدر نفسه أن السينما الفنلندية ستحل ضيف شرف على هذه الدورة من خلال برمجة 'فقرة بانوراما'، والتي ستعرض مجموعة من الإنتاجات السينمائية الفنلندية، وذلك بهدف تسليط الضوء على تجربة سينمائية متميزة وتعزيز أواصر الحوار الثقافي عبر الشاشة الكبرى. كما ستشهد هذه الدورة لحظات وفاء وتقدير لأسماء وازنة في السينما المغربية، وأخرى محلية من أبناء مدينة وزان، من الذين ساهموا في إشعاع الثقافة والفن داخل المدينة وخارجها، وذلك في إطار ثقافة الاعتراف التي سيعمل المهرجان على تكريسها. ويتضمن برنامج هذه الدورة أيضا عقد سلسلة من الندوات الفكرية والورشات التكوينية التي تهدف إلى تعميق النقاش حول قضايا السينما، وتنمية قدرات الشباب والمهتمين بالفن السابع، بمشاركة مخرجين ونقاد وأكاديميين من المغرب وخارجه. وقد توصلت إدارة المهرجان بـ 92 فيلما من مختلف دول العالم، تم اختيار 10 أفلام منها للمشاركة في المسابقة الرسمية التي ستتنافس على الجائزة الكبرى للمهرجان. وتضم لجنة تحكيم المسابقة الرسمية أسماء وازنة في مجالات الإخراج والكتابة والتمثيل والإبداع الثقافي، يرأسها المخرج والكاتب محمد الشريف الطريبق، وتضم في عضويتها كلا من المخرجة فاطمة أكلز، والمخرج والكاتب رشيد زكي، والكاتبة والشاعرة ومديرة المركز الثقافي أحمد بوكماخ بطنجة إكرام عبدي، والممثل فريد الركراكي. وتعكس تركيبة اللجنة التعدد والتوازن في التخصصات والخبرات، بما يضمن قراءة فنية موضوعية وعميقة للأعمال المتنافسة في هذه الدورة. ويطمح مهرجان ربيع وزان السينمائي الدولي إلى ترسيخ موقعه كموعد سنوي قار في الأجندة السينمائية والثقافية الوطنية، وإلى المساهمة في بناء ذاكرة سينمائية محلية قادرة على التفاعل مع القضايا الإنسانية، الاجتماعية والجمالية، من خلال لغة الفن السابع. ح/م