logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالعيسى

قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي ومحمد العيسى
قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي ومحمد العيسى

CNN عربية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

قبل مغادرة السعودية.. الكشف عن فكرة ناقشها مودي ومحمد العيسى

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا من اللقاء الذي جمع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، محمد العيسى مع رئيس الوزراء الهندي، ناريندا مودي خلال زيارة الأخير للسعودية، والتي اضطر إلى قطعها بسبب أحداث هجوم جامو وكشمير. وذكر تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الخميس، أن العيسى ومودي ناقشا "عددًا من الموضوعات ذات الصلة برسالة الرابطة وأهدافها، ومن ذلك فكرة إقامةِ 'قمّة التنوُّع والوئام' في جمهورية الهند، حيثُ الحاجة لترسيخِ هذه المفاهيم في بلدٍ يزخَرُ بالتنوُّع الثقافيِّ والدينيِّ والعِرقيِّ، وتعيش فيه أكبرُ أقليّةٍ مسلمةٍ في العالم".ونشرت رابطة العالم الإسلامي صورا من اللقاء في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ذاكرة بتعليق أنه "تمَّت الإدانةُ -بأشدِّ العبارات- للهجوم الإرهابيّ الذي وقع في منطقة باهالجام في جامو وكشمير، وتَسبَّب في سقوطِ عددٍ من الضحايا من المدنيين الأبرياء.." وأكدت رابطة العالم الإسلامي على "الموقِف الرَّافض والمُدِين للعُنف والإرهاب بكافّة أشكاله وذرائعه، وعلى التضامُن في مواجهة أفكاره وممارساته، ورفضِ ربطِهِ بأيِّ دينٍ أو عِرقٍ أو ثقافةٍ، مع التنويه في هذا بمضامين البيان المُشترَك، الصادر في ختام زيارة دولة رئيس وزراء الهند للمملكة العربية السعودية، وما تطرّق له في هذا الشأن، ولا سيّما ما عبّر عنه من رفضه لأي محاولة لربط الإرهاب بأي عرقٍ أو دينٍ أو ثقافةٍ، والتعاوُن ما بين البلدين في مكافحة الإرهاب وتمويله، وإدانة الإرهاب العابر للحدود". في ظل التوتر مع باكستان.. نتنياهو يتصل بمودي ويكشف ما ناقشاه

«العالم الإسلامي»: نستنكر بشدة اقتحام الأقصى واستهداف عيادة «الأونروا»
«العالم الإسلامي»: نستنكر بشدة اقتحام الأقصى واستهداف عيادة «الأونروا»

عكاظ

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

«العالم الإسلامي»: نستنكر بشدة اقتحام الأقصى واستهداف عيادة «الأونروا»

أدانت رابطةُ العالم الإسلامي باستنكارٍ شديدٍ الاعتداءات المتواصلة للحكومة الإسرائيلية على حُرمة المسجد الأقصى المبارك، التي كان آخرها اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المسجد الأقصى، وإخراج المصلين منه، بحمايةٍ من شرطة حكومة الاحتلال. وأعربت الرابطةُ عن إدانتها لاستهداف قوات حكومة الاحتلال الإسرائيلية عيادة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مخيم جباليا شمال قطاع غزة. ‏وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، ندَّد الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى بهذه الجرائم المتواصلة تجاه المدنيين، وحرمة المقدسات، والمنظّمات الأممية والإغاثية في الأراضي الفلسطينية، في مسلسلِ انتهاكات صارخة لكلّ القوانين والأعراف الدوليّة والإنسانيّة. وشدّد على الضرورة المُلحّة لاضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه التصدي لهذه الانتهاكات الإجرامية، وتفعيل الآليّات الدولية لردعها، ومحاسبة مرتكبيها. أخبار ذات صلة الشيخ محمد العيسى

رابطة العالم الإسلامي تقيم حفل إفطار في الكونغرس الأميركي
رابطة العالم الإسلامي تقيم حفل إفطار في الكونغرس الأميركي

العربية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

رابطة العالم الإسلامي تقيم حفل إفطار في الكونغرس الأميركي

أقامت رابطة العالم الإسلامي حفل إفطار رمضانيا في الكونغرس الأميركي، بحضور عدد من الشخصيات الإسلامية وأتباع الأديان الأخرى، وأعضاء الكونغرس ممثلين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وذلك بهدف تعزيز أواصر التفاهم والتعايش بين أبناء الجالية الإسلامية مع أتباع الأديان الأخرى، في إطار جهود الرابطة الدولية. وأكّد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد العيسى في رسالة "مرئية" أن الرابطة تعزز عبر مناسباتها الدينية قيم التعايش والتعاون بين المكون الإسلامي وغيره، مشيرًا إلى أن إقامة حفل الإفطار الذي يُعَدُ الأول من نوعه في شهر رمضان بالكونغرس، وشهد حضورًا كبيرًا من مختلف أطياف المجتمع الأميركي يمثل إضافة مهمة في مسيرة تعزيز علاقة الصداقة والثقة المتبادلة بين التنوع الأميركي. وأوضح أن الحكمة من دعوة غير المسلمين لهذا الحفل هي تبيان معنى شهر رمضان، شهر الصوم الذي يعكس فهمًا عميقًا لهذه الشعيرة، وقال: "رمضان يسمح لنا بتقدير نعم الله علينا والاعتراف بمعاناة الأقل حظًا من سكّان هذا العالم، وفي الوقت ذاته هو اختبار للتقوى وضبط للنفس، والالتزام بطاعة الله في هذا الشهر عبر الصيام". بدورها، أكدت كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي لشؤون مكتب الأديان في البيت الأبيض باولا وايت، أن الرئيس دونالد ترامب يدرك أهمية الالتزام باحترام التنوع الديني في الولايات المتحدة الأميركية، وأنها بلد نشأت على هذا الأساس، و"أن هذا الالتزام نصّ عليه الدستور الأميركي في التعديل الأول".

العيسى: «رُهاب الإسلام» يتقدم النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية
العيسى: «رُهاب الإسلام» يتقدم النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية

الشرق الأوسط

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

العيسى: «رُهاب الإسلام» يتقدم النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية

أكد الدكتور محمد العيسى أمين عام رابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، أن «رُهاب الإسلام» يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية وممارساته الخطرة، مشدداً على أنه لا يضر المسلمين وحدهم، بل يُعزِّز التطرف والانقسامات داخل المجتمعات ذات التنوع الديني. جاء ذلك في كلمة له خلال استضافته من قِبل الجمعية العامة للأمم المتحدة بمقرّها في نيويورك، الجمعة، ليكون متحدثاً رئيسياً لإحياء «اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام»، حيث تعكس دعوة العيسى للحضور، وإلقاء كلمة الشعوب الإسلامية، ثقلَ الرابطة الدولي، وما تحظى به من احترام كبرى المنظمات عالمياً، واعترافاً بتأثيرها في مكافحة «الإسلاموفوبيا» وخطابات الكراهية عموماً، وبجهودها وتحالفاتها الدولية الواسعة ضمن هذا السياق. الدكتور محمد العيسى ألقى كلمة الشعوب الإسلامية أمام الحضور بمقر الجمعية العامة للأمم المتحدة (رابطة العالم الإسلامي) وعدَّ العيسى «رُهاب الإسلام» -وفق مفاهيم الكراهية- في طليعة مُهدِّدات تحقيق المواطنة الشاملة، التي تنص عليها الدساتير المتحضرة والقوانين والمبادئ والأعراف الدولية، مُنبِّهاً إلى ما أدى إليه من أضرار وجرائم ضد المسلمين، لا تزال تمارس حتى اليوم بتصاعد مقلِق، وذلك وفق الإحصائيات الموثوقة، إضافة إلى عدد من حالات تهميش بعض المجتمعات المسلمة، وعرقلة اندماجها، أو منعها من الحصول على حقوقها الإنسانية. وعقد أمين عام الرابطة في إطار استضافة الجمعية العامة له، مباحثات ثنائية مع رئيسها فيليمون يانغ، تناولت ما بات يعرف بـ«رُهاب الإسلام»، وعدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك. فيليمون يانغ مستقبلاً الدكتور محمد العيسى بمقر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك (رابطة العالم الإسلامي) وتحدَّث أمين عام الرابطة في كلمته الرئيسية بإسهاب عن أسباب نشوء «رُهاب الإسلام»، مؤكداً أن المسلمين الذين يناهزون اليوم نحو ملياري نسمة، يُمثِّلون الصورة الحقيقية للإسلام، وهم يتفاعلون بإيجابية مع ما حولهم من العالم بتنوعه الديني والإثني والحضاري، مُنطلِقين من نداء الإسلام الداعي للتعارف الإنساني. وشدَّد العيسى على أن «رُهاب الإسلام» ليس قضية دينية فحسب، بل إنسانية تُهدِّد التعايش والسلم المجتمعي العالمي، مضيفاً: «وعندما نتحدث من هذه المنصة الدولية لا ندافع عن الإسلام وحده، بل ندافع كذلك عن المبادئ الإنسانية». الاختيار الحضوري للدكتور محمد العيسى من الأمم المتحدة يعكس ثقل الرابطة واحترامها الدولي (رابطة العالم الإسلامي) وتابع أمين عام الرابطة: «لذلك نقول: (لا) لجعل أتباع الأديان في مرمى الكراهية والعنصرية والتصنيف والإقصاء، و(لا) للشعارات الانتخابية المؤجِّجة للكراهية، و(لا) لمن يزرع الخوف ليحصد الأصوات، و(لا) للسياسات التي تبني مستقبلها على الخوف والانقسام، و(لا) للإعلام الذي يغذي العنصرية، و(لا) للمنصات التي تروج للفتنة، و(لا) للأكاذيب التي تزور الحقائق، وأيضًا (لا) لربط الإرهاب بدين يعتنقه قرابة ملياري إنسان». وواصل العيسى: «(لا) للمتطرفين الذين يخطفون الدين، والإرهابِ الذي يشوه حقيقة الدين، في المقابل (لا) لمن يرفض أن يرى الحقيقة، كما نقول أيضاً: (لا) للخوف من الآخر لمجرد اختلافه معنا في دينه، أو عرقه»، مبيناً أن «من يتفق معك في الدين أو العرق قد تكون لديه مخاطر على مجتمعه الديني أو العرقي تفوق أوهامك حول الآخرين». الدكتور محمد العيسى خلال إلقائه كلمة الشعوب الإسلامية في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا (رابطة العالم الإسلامي) وحمَّل أمين عام الرابطة المجتمعَ الدوليَّ مسؤولية بناء عالم يسوده التسامح والمحبة، مؤكِّداً في الوقت ذاته أن على مؤسساته التعليمية والثقافية، مسؤولية أداء دور حيوي وملموس في تعزيز الوعي حاضراً ومستقبلاً، وبخاصة عقول الصغار والشباب.

السعودية تصهر المذهبية في بوتقة رابطة العالم الإسلامي
السعودية تصهر المذهبية في بوتقة رابطة العالم الإسلامي

الوطن

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

السعودية تصهر المذهبية في بوتقة رابطة العالم الإسلامي

(1) انتقلت السعودية من «الدعوة» إلى «السلم» العالمي، وكل ما من شأنه نهضة الأمتين الإسلامية، والعربية، إلى التنفيذ الفعلي على الأرض، استشعارا لمسؤوليتها «الريادية»، ولخطورة المنعطف الذي تمر به الأمة الإسلامية مما يستدعي عملا واقعيا متينا متقنا «تذوب» من خلاله الفوارق المذهبية، ويتم التركيز على النقاط المشتركة بين المذاهب، والاستثمار في تلك النقاط. (2 )قرأ «السديس» في صلاة مغرب السادس من رمضان «إنما المؤمنون أخوة»، وبعد 5 ساعات جمعت رابطة العالم الإسلامي من كل مَذْهبٍ مرجعية، ورمزا، وقالت هيا بنا «نحو مؤتلف إسلامي فاعل» في مشروع «بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية»، حيث أجمعت الرموز وهي تجلس جنبا إلى جنب، وتنصت - بحبٍ - لبعضها بعضا، على ترك «التنظير» و«مكرَّر الكلام» والانتقال إلى «البرامج العملية»، والعمل بواقعية، وإغلاق ملفات الماضي، والاستثمار في النقاط المشتركة. (3) «الاستثمار في المشترك»، بحد ذاته، عمل جبار كافٍ، لأن ما يجمع «المذاهب الإسلامية» أكثر مما يفرقها، وبالتالي فهذا نوع من الاستثمار يستلزم أمران: أولاهما تجفيف منابع «الفرقة»، فالنقاط التي من خلالها يتم فيها التعدي، والتجاوز، والظلم، والبهتان، وعدم احترام فكر الغير، وتوجهه؛ يجب إغلاقها، وسد ثغرتها، وقمع شرها. (4) وثانيهما: تجريم الإساءة للرموز، فهذا النوع من الإساءة لا يُراد به «الرموز» بذاتها، بل «استفزاز» المخالف، وإغاظته، وإسكاته، وإبعاده، وإمعانا في التفرق، هذا ما يحدث منذ سنوات، معارك على ما حدث قبل ألف عام، والأمم حولنا تصنع، وتنتج، وتتطور. (5) لأول مرة أشاهد الرجل «الحليم» الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ، د. محمد العيسى منفعلا في كلمته وهو يقول: «كلنا على علمٍ بأن المسارات السلبية للسِّجالات المذهبية لم تقتصر مآسيها على فاعليها، وإنما امتد شرَرُها إلى النَّيْل من الإسلام والمسلمين في وقائعَ مؤلمةٍ دوَّنها التاريخ في صفحاته المظلمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store