logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالقحوم

الرباط تختتم كونغرس الإعلام الرياضي بمشاركة يمنية بارزة بقيادة كمال الأبارة
الرباط تختتم كونغرس الإعلام الرياضي بمشاركة يمنية بارزة بقيادة كمال الأبارة

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • اليمن الآن

الرباط تختتم كونغرس الإعلام الرياضي بمشاركة يمنية بارزة بقيادة كمال الأبارة

انتهت في العاصمة المغربية الرباط فعاليات الكونغرس السابع والثمانين للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، بعد خمسة أيام حافلة من الفعاليات بين 13 و17 مايو. وشهد الحدث مشاركة وفود من أكثر من 110 دولة، مما جعله أكبر تجمع عالمي للإعلام الرياضي حتى الآن. مثّل الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي وفد يمني، مؤكدًا حرص اليمن على التواجد الفاعل في المحافل الدولية. وناقش الكونغرس التحديات التي تواجه الإعلام الرياضي على المستوى العالمي، إلى جانب استعراض آخر التطورات التقنية والمهنية من خلال جلسات حوارية وورش عمل متخصصة واجتماعات الاتحادات القارية. وصوّتت الجمعية العمومية لاختيار مدينة لوزان السويسرية لاستضافة نسخة الكونغرس عام 2025، بعد منافسة مع مدينة سيونغنام الكورية الجنوبية، مما يعكس مكانة لوزان في استضافة الفعاليات الرياضية والإعلامية الكبرى. وكما تطرّق المؤتمر إلى التحضيرات لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية ميلانو – كورتينا 2026، ودورة الألعاب الأولمبية للشباب في داكار بالسنغال، المقررة في نفس العام والتي تمثل أول دورة أولمبية تُقام في قارة إفريقيا. وحظي موضوع الذكاء الاصطناعي باهتمام واسع، حيث تم مناقشة تأثير التكنولوجيا على مستقبل الصحافة الرياضية ودورها في تطوير أدوات الصحفيين وتحسين جودة المحتوى. وتم تسليط الضوء على أهمية الصحافة الاستقصائية في كشف الحقائق ومكافحة الفساد الرياضي باعتبارها ركيزة أساسية لإعلام مسؤول وفعّال. في جانب إنساني، خصصت جلسات للحديث عن واقع الصحافة الفلسطينية تحت الاحتلال، مع التركيز على الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون والمنشآت الرياضية خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، مؤكدة على ضرورة دعم وحماية الصحفيين الفلسطينيين. من جهته، أكد رئيس الوفد اليمني وعضو مجلس إدارة الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي، كمال الأبارة، أن المشاركة اليمنية في الكونغرس كانت خطوة استراتيجية لتعزيز حضور اليمن في الإعلام الرياضي الدولي، خاصة بعد فترة تحديات. وأشار الأبارة إلى قيمة الفعاليات التي أتاحتها المشاركة في تبادل الخبرات والاطلاع على أحدث الاتجاهات المهنية، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي والصحافة الاستقصائية. وأعرب عن أمله في أن تفتح المشاركة آفاقًا جديدة للتعاون مع الاتحاد الدولي والجهات الشريكة، لدعم الإعلام الرياضي في اليمن وتمكين الكوادر المحلية من أداء مهامهم بكفاءة وتعزيز تأثير الصحافة الرياضية في خدمة المجتمع والقطاع الرياضي. مشاركة يمنية فاعلة في كونغرس الصحافة الرياضية العالمي بالمغرب معرض القاهرة للكتاب ينطلق في يناير بمشاركة سلطنة عمان ضيف شرف بقيادة المايسترو محمد القحوم.. الأوركسترا اليمنية تقدم عرضاً موسيقياً استثنائياً في الرياض الكشافة اليمنية تشارك لأول مرة في بطولة البادل الدولية بالكويت المغرب يودع بلعيد بويميد.. قيدوم الصحافيين الرياضيين وفنان الكاريكاتير

الفنان القحوم يعبر عن سعادته بعد حفلتين ناجحتين في دار الأوبرا العمانية
الفنان القحوم يعبر عن سعادته بعد حفلتين ناجحتين في دار الأوبرا العمانية

يمن مونيتور

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يمن مونيتور

الفنان القحوم يعبر عن سعادته بعد حفلتين ناجحتين في دار الأوبرا العمانية

يمن مونيتور/قسم الأخبار أعرب الفنان والموسيقار اليمني محمد القحوم عن سعادته الكبيرة بعد نجاح حفلتين مميزتين في دار الأوبرا السلطانية العمانية، التي تُعتبر أول دار أوبرا في الجزيرة العربية. تُعد هذه الحفلتين بمثابة نقطة تحول مهمة في مسيرته الفنية، حيث أسدل الستار عن أول موسم له للعام 2024-2025. وقد انطلق الموسم بحفل في الرياض خلال شهر نوفمبر، واختُتم بحفل في مسقط قبل يومين. عبّر القحوم عن ارتياحه للنتائج التي حققها الموسم، والتي تجاوزت توقعاتهم. وأكد على أهمية تقديم الثقافة والفنون والتراث اليمني في إطار موسيقي راقٍ من خلال استخدام أدوات وتقنيات حديثة. وأشار القحوم إلى أن مشروعه لا يزال في بداياته، معبراً عن طموحه في الاستمرار في التعلم والتطور، وآملاً في تحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل. كما قدم الشكر لفريقه المتميز، بما في ذلك الفريق الإداري والموسيقي والتقني، معبراً عن فخره بهم. وأعرب عن امتنانه لمؤسسة حضرموت للثقافة التي دعمت مشروعه منذ البداية، وكذلك لكل من قدم الدعم والمساندة بكلمات طيبة ودعوات صادقة. واختتم القحوم حديثه بالتأكيد على أهمية التوفيق والنجاح، معبراً عن تفاؤله بمستقبل مشرق. مقالات ذات صلة

محمد القحوم... سيمفونية حضرمية مشبعة بالثقافات
محمد القحوم... سيمفونية حضرمية مشبعة بالثقافات

Independent عربية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

محمد القحوم... سيمفونية حضرمية مشبعة بالثقافات

تميزت مدينة تريم حضرموت بجنوب شرقي اليمن بتاريخها الثقافي والفني الزاهر، فهي المدينة التي كانت لها سبق الريادة والصدارة في الفن الغنائي خلال القرن الـ20، وبرز فيها عدد غير قليل من عمالقة الطرب والغناء في مقدمهم أبو بكر سالم بلفقيه وحداد بن حسن الكاف ومحفوظ باحشوان والملحن عبدالقادر الكاف. ورافق النهضة الفنية في المدينة نهضة علمية ودينية مزدهرة، وظهور عدد من علماء المدرسة الصوفية التي كانت تريم مركزها الأول على مستوى اليمن قاطبة، حتى إن عدد مساجدها وصل إلى رقم قياسي على مستوى البلاد بـ360 مسجداً. وعلى مدى عقود القرن الـ20 وما بعدها لم يتوقف الإنتاج الفكري والفني والثقافي في المدينة، وسطع نجم أبنائها على المستويين الوطني والعربي. الدان الحضرمي بدأ تاريخ الأغنية الحضرمية في تريم بخاصة وبعض المدن الحضرمية، خلال النصف الأول من القرن الـ20، فقد كان كثير من العلويين أسبق الحضارم إلى احتراف الغناء وأجادوا العود والربابة. ويعد الدان الحضرمي الجذر الأساس للحركة الفنية والموسيقية الحضرمية، فهو نمط من أنماط الغناء القديم في المجتمع الحضرمي الذي ارتبط في البداية بأصحاب الإبل في حلهم وترحالهم وتنقلاتهم عبر الصحراء، وهؤلاء من يسمون بالجمالين، حتى إن الدان، بخاصة في مدينة تريم وضواحيها، ينسب في الغالب إليهم فيقال دان الجمالة. ويلاحظ هنا أن الجمالة يمارسون غناء الدان ليس في ترحالهم فحسب، بل في جلساتهم ومسامراتهم بوصفه واحداً من متنفسات الحياة والغناء القديم. تشارك الثقافات في أحدث نقلة فنية وثقافية يشهدها الوسط الفني اليمني والحضرمي خاصة، يبرز اسم الفنان الموسيقي الشاب الموسيقار محمد القحوم صاحب السيمفونيات التراثية الذي ذاع صيته خلال الأعوام القليلة الماضية. ولد القحوم في تريم الغناء وعاش طفولته في هذه المدينة، ثم انتقل في مرحلة الشباب إلى مركز محافظة حضرموت المكلا، ومع ذلك لم يفارق مسقط رأسه نهائياً، إذ لا يمر العام إلا ويقضي فيه أياماً عدة لا سيما أعياد الفطر والأضحى. بدا اهتمام القحوم بعالم الموسيقى منذ سن مبكرة متأثراً بالفنون الحضرمية بشكل خاص والفن اليمني عموماً، وكان شغوفاً بفكرة مشاركة هذه الفنون مع مختلف الثقافات من جميع أنحاء العالم، لذلك عمل على مزج الفنون التراثية المحلية مع الأعمال الموسيقية والغنائية العالمية الشهيرة وكانت هذه البداية. تريم الأثر الوجداني يقول محمد القحوم في حديثه إلى "اندبندنت عربية" إن نشأته في تريم أثرت فيه وجدانياً وروحياً، مضيفاً "الجميل أن تريم مثلما هي بلد العلم والعلماء والتدين، فهي أيضاً بلد الثقافة والفنون، حيث يعتبر الفن في تريم جزءاً أصيلاً من ثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا، ومرتبط بشكل وثيق بحياتنا ومناسباتنا سواء كانت الاجتماعية أو حتى الدينية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومضى في حديث عن تريم بقوله "تشتهر بالمنهج الصوفي المعتدل الذي يعتبر الفن جزءاً أصيلاً ومهماً في حياة الإنسان وأهلها أهل فن بمختلف شرائح المجتمع، ولذلك ظهر منها كثير من الرواد في المجال الفني يتصدرهم الفنان الراحل أبو بكر سالم بلفقيه". السيمفونيات التراثية ألف القحوم كثيراً من الأعمال والمشاريع الموسيقية، ونشر أعماله الفنية عبر قناته على "يوتيوب" التي حصدت الملايين من المشاهدات، وتخصص في صناعة الهويات الموسيقية والموسيقى التصويرية للأفلام والمسلسلات التلفزيونية والإعلانات والبرامج التلفزيونية، إضافة إلى تعاونه الفني مع مجموعة من المطربين والفنانين المشاهير في الوسط الفني، وتظل أهم أعماله مشروعه الذي حمل عنوان "السيمفونيات التراثية" والذي أطلقه عام 2019 والهادف إلى تسليط الأضواء العالمية على الفنون اليمنية التراثية وفي مقدمها الفن الحضرمي. وعن هذا المشروع يؤكد أن "شرارة فكرة هذا المشروع الموسيقي انطلقت من خلال تساؤل بسيط، لماذا لا يعرف الأشخاص في دول أخرى - خصوصاً الغرب - عن الموسيقى اليمنية أو العربية أو الحضرمية أو أي من أنماط الموسيقى والأغاني المحلية والإقليمية على رغم شهرة الموسيقى والآلات الموسيقية الغربية لدينا؟ طبعاً الجواب عن السؤال يكمن في تحقيق مزيد من التبادل الثقافي بين الشعوب، وبدلاً من النظر إلى التأثير الثقافي الغربي على أنه تأثير طاغ يؤدي إلى تراجع الفنون المحلية، نظرنا بطريقة مختلفة، وهي لماذا لا نعمل على إحداث تأثير متبادل؟ ونأخذ فنوننا إلى الثقافات الأخرى؟ ومن ثم فإن أبرز العوامل التي ساعدت في نجاح الفكرة هي أولاً الإيمان بالفكرة، وإيمان فريقي بها، ثم بلا شك الثراء الفريد للموسيقى والفن المحلي والإقليمي". مشاركات كثيرة ومتميزة يأبى الفنان القحوم إلا استغلال المهرجانات والفعاليات الموسيقية العربية والأجنبية بالمشاركة بعرض السيمفونيات التراثية التي أبدع في تصميمها، فشارك في كثير من الفعاليات والمهرجانات الثقافية في المنطقة العربية، أبرزها حفلة الأوركسترا اليمنية التي جاءت تدشيناً لفعاليات موسم الرياض 2024، وشارك في الدوحة ضمن فعاليات الغرة للآداب والفنون. وفي حفلة الكويت التي تزامنت مع تدشين فعاليات "هلا فبراير" الأخير، علاوة على ذلك كان نجم حفل "نغم في دبي" في الإمارات لمناسبة مئوية ميلاد الشاعر الراحل سلطان العويس، بحضور عدد من المسؤولين يتقدمهم الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي وعدد من الشخصيات الحكومية والثقافية والاجتماعية، إلى جانب الجماهير الغفيرة في مسرح دبي أوبرا. يأبى القحوم إلا استغلال الفعاليات الموسيقية العربية والأجنبية (حساب القحوم على "فيسبوك") آنذاك امتلأت القاعة ونفدت كل تذاكر الحفل قبل إقامته بنحو ثلاثة أسابيع، وكانت جميع مشاركاته في مسارح عريقة لتسليط الضوء على المكانة الثقافية والسياحية لهذه المعالم مثل المسرح الوطني إستانا بودايا في كوالالمبور بماليزيا، والمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، ومسرح موغادور بالعاصمة الفرنسية باريس. ويتأهب هذه الأيام للمشاركة في حفلات دار الأوبرا السلطانية بالعاصمة العمانية مسقط في الأسبوع الأخير من أبريل (نيسان) الجاري، علاوة على عروض أخرى تلقاها من دول مختلفة للموسم 2025 – 2026، وعلى رغم تلك المشاركات الخارجية، يتأسف القحوم من عدم تقديم وإقامة حفلات السيمفونيات التراثية على الأرض اليمنية، ويعزو ذلك إلى عدم توفر الظروف الملائمة من تجهيزات المسارح والقاعات، وتداعيات الأوضاع التي تعيشها البلاد جراء الحرب التي عكست نفسها على كل مناحي الحياة، لكنه يتمنى أن تتوفر فرص أفضل للفن والموسيقى داخل بلده في الأعوام المقبلة. إعادة ابتكار واكتشاف عن مدى صدى مشروعه الموسيقي بين النقاد والجمهور، أكد الفنان الموسيقي الشاب الموسيقار محمد القحوم أنه "على المستوى الجماهيري هناك إقبال كبير على كل ما قدمناه من أعمال فنية، فيما قابل النقاد الذين التقيتهم في الأقل، أو قرأت كتاباتهم، المشروع بآراء مختلفة، لكن معظمها كان إيجاباً وهذا شيء مفهوم نظراً إلى طبيعة العمل النقدي ولطبيعة المشروع"، وقال "نحن لا نقدم موسيقى حضرمية فحسب، بل أعمالاً موسيقية وغنائية من مختلف الألوان من اليمن والمنطقة العربية، وطبعاً نستخدم أيضاً آلات موسيقية وأنماطاً شرقية إلى جانب الآلات المحلية الخالصة، كل ذلك مصحوب بأسلوب يحاول إحداث تغيير في مجال صناعة الموسيقى والفنون من خلال إعادة إبداع مبتكرة واكتشاف، أو حتى إيجاد، تفضيلات موسيقية جديدة". وتابع "الفكرة هي أعمال تراثية بأسلوب موسيقي عالمي. أوركسترا آلي يدمج بين الأصالة والحداثة والمحلية والعالمية، ومن ثم غير محصور في لون محدد بشكل صارم، وهذا ما يحدث صراع أو اختلاف في الرأي خصوصاً بين مؤيدي الحداثة ومؤيدي الأصالة، وطموحي هو مزيد من الوصول إلى مختلف الثقافات حول العالم وإشهار الموسيقى العربية بشكل عام، وتحقيق مزيد من الترابط بين الشعوب من خلال الثقافة والفن والموسيقى". مختلف تراث اليمن يزخر اليمن بألوان مختلفة من الألوان الغنائية كالصنعاني والعدني واللحجي والمهري والتعزي وغيرها، ولا يقتصر مشروع السيمفونيات التراثية على الفن الحضرمي فحسب، بل مختلف الفنون التراثية من اليمن وخارجه. ومن الألوان اليمنية الأخرى قدم القحوم اللون الصنعاني في مقطوعات عدة مثل "صنعاء الحنين" و"خطر غصن القنا" و"صنعاء اليمن"، واللون العدني مثل مقطوعة "علم سيري" والتعزي مثل مقطوعة "عالية صبر" واللحجي مثل مقطوعة "لحج الخضيرة" و"يا وليد يا نينو" والمهري مثل مقطوعة "سحر الشرق"، وعلى المستوى الإقليمي قدم أعمالاً عدة من فنون سعودية وإماراتية وكويتية ومصرية، ودولياً قدم ألواناً فرنسية ولاتينية وأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store