أحدث الأخبار مع #محمدالليثي


موجز نيوز
منذ 9 ساعات
- سيارات
- موجز نيوز
مصير سيارات حادث معرض القطامية.. البيع بالمزاد العلنى
قال محمد الليثي صاحب معرض السيارات المتضرر في حادث التصادم لشاحنة النقل بميدان المروحة في تصريحات خاصة " لليوم السابع " أن مصير السيارات سيكون البيع في مزادات خاصة ب سيارات الحوادث معلقا أنه راضي بقضاء الله وقدره لأن السيارات لم يكن مؤمن عليها . وأضاف أنه لن يتم إعادة طرح السيارات التالفة من حادث تصادم تريلا بالمعرض في الأسواق مرة أخري بأي حال ، ولن يتم التعامل على هذه السيارات في السوق المصري مرة أخرى بإعتبارها جديدة، موضحا: أن جهاز حماية المستهلك قام بالفعل باستدعاء شركة الليثي للاستيراد والتصدير عقب ما تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي والجهاز هدفه الأساسي أمن وسلامة المواطنين أولوية قصوى يذكر أن البيان الصادر عن جهاز حماية المستهلك في ضوء ما تم رصده ومُتابعته علي وسائل التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية، بشأن حادث التصادم الواقع بمعرض سيارات شركة الليثي للاستيراد والتصدير بميدان محمد زكي - بالقطامية " ، جراء اصطدام إحدي شاحنات النقل بسيارات جديدة من طرازات (نيسان / ام جي / بايك / هيونداي / شيري / كيا / سيات ) قام جهاز حماية المستهلك بمُخاطبة واستدعاء شركة الليثي للاستيراد والتصدير ، للإفادة عن الحادث وموقف السيارات التالفة جراء هذه الواقعة، وإمدادنا بكافة البيانات المُتعلقة بالسيارات محل الحادث. وعلي الفور، قامت الشركة بمخاطبة الجهاز، وتوضيح أنه لن يتم إعادة طرح هذه السيارات في الأسواق مرة أخري بأي شكل من الأشكال على أنها سيارات جديدة وعددها 11 سيارة ، وأرقام الشاسيه الخاصة بكل سيارة محل الحادث، وبيانتهم كالآتي نيسان صني لون "اسود" موديل 2026 شاسية رقم 180428 نيسان قشقاي لون "فيراني" موديل 2025 شاسية رقم 146032 نيسان اكس تريل لون "اسود" موديل 2025 شاسية رقم 10776 نيسان اكس تريل لون "اسمنتي" موديل 2025 شاسية رقم 3420 ام جي ار اكس 5 لون "اسود" موديل 2025 شاسية رقم 22142 بايك اكس 7 لون "اسود" موديل 2025 شاسية رقم 183355 بايك اكس 55 لون "أحمر" موديل 2025 شاسية رقم 169048 هيونداي توسان لون "فضي" موديل 2025 شاسية رقم 559225 شيري تيجو 7 لون "كحلي" موديل 2025 شاسية رقم 210757 كيا اكسيد لون "ازرق" موديل 2025 شاسية رقم 209167 سيات اتيكا لون "اسود" موديل 2025 شاسية رقم 6510630 وفي هذا الإطار، يؤكد ابراهيم السجيني، رئيس جهاز حماية المستهلك، أنه لن يتم طرح هذه السيارات مرة أخري في السوق المصري أو يتم التعامل على هذه السيارات بإعتبارها سيارات جديدة وسيتم موافاة الجهاز، من قبل الشركة المالكة، بكافة الاجراءات التي سيتم اتخاذها لاحقا بهذا الشأن ز كما يؤكد رئيس جهاز حماية المستهلك، أننا نتابع عن كثب كل ما يتم تداوله علي مواقع التواصل الإجتماعي، مُشددا أنه لن يدخر جهدًا في إتخاذ أية إجراءات إستباقية من شأنها حماية أمن وسلامة المستهلكين والمتابعة الدورية والمستمرة من جانب الجهاز والتفاعل ، لكافة ما يتم تداوله علي وسائل التواصل الإجتماعي، لا سيما الوقائع المُتعلقة بسلامة المواطنين .


الوفد
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الوفد
ذكري رحيل" ملك التلاوة".. محطات في حياة الشيخ محمد الليثي
تحل اليوم الذكرى التاسعة عشرة على رحيل القارئ الشيخ محمد الليثي، أحد أعلام دولة التلاوة المصرية، والمُلقب بـ"ملك التلاوة"، والذي وافته المنية في مثل هذا اليوم 5 مارس عام 2006، عن عُمر ناهز الـ57 عاماً، بعدما ترك إرثاً كبيراً من التلاوات القرآنية. محطات في حياة الشيخ محمد الليثي وُلد القارئ الشيخ محمد محمد أبو العلا، وشهرته الشيخ محمد الليثي، عام 1949، بقرية النخاس، التابعة لمركز الزقازيق، بمحافظة الشرقية، ولُقب بالليثي تيمناً بالإمام الليث بن سعد، وحفظ القرآن وهو الثالثة من عُمره، وختمه في سن السادسة، وتعلّم القراءات العشر على يد الشيخ محمد العربي، بقرية بني قريش، التابعة لمركز منيا القمح، بمحافظة الشرقية، وبدأ يقرأ في المناسبات المختلفة داخل قريته وهو ابن السابعة عشرة من عُمره فذاع صيته في القرى المجاورة . التحاقه بالإذاعة المصرية تقدم الليثي، لاختبار الإذاعة في عام 1984 وقُبل بها، وعرفته مصر كلها بصوته المميز القوى، ولُقب في وقت قياسي بملك التلاوة، لموهبته الرائعة في القراءة، وما يتمتع به من حلاوة الصوت ودقة الأداء، حتى أصبح من مشاهير القراء في مصر والعالم. وفي عام 1986، صدح صوت الليثي عبر أثير الإذاعة المصرية، وأحيا العديد والعديد من الحفلات على الهواء مباشرةً من أكبر مساجد مصر كمساجد الإمام الحسين، والسيدة زينب، والنور بالعباسية، والإمام الشافعي، وغيرها من المساجد. سفره للخارج: سافر الليثي إلى العديد من دول العالم، أبرزها أمريكا، وأستراليا، وبروناي، وتركيا، وإيران، وخلال رحلاته الخارجية حصل على العديد من شهادات التقدير، وعدد كبير من الأوسمة والجوائز العالمية. رحيل القارئ الشيخ محمد الليثي توفي الشيخ محمد الليثي، في مثل هذا اليوم 5 مارس عام 2006، عن عُمر ناهز الـ57 عاماً، ليُدفن بمسقط رأسه بقرية النخاس، التابعة لمركز الزقازيق، في محافظة الشرقية، بعد رحلة حافلة في خدمة كتاب الله.


فيتو
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
الشيخ محمد الليثي، التحق بالإذاعة في ريعان شبابه وقرأ في كل المحافل العربية والدولية
هو أحد أبرز أركان دولة التلاوة المصرية، لقب بعملاق القراء، وسبقت شهرته الإذاعة قبل أن يلتحق بها عندما كان فى ريعان شبابه، حيث رزقه الله صوتًا لا مثيل له، كما قرأ فى جميع المحافل العربية والدولية، إنه القارئ الشيخ محمد محمد أبو العلا، المعروف إعلاميًّا بـ "محمد الليثي"، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2006. نشأته ولد الشيخ محمد الليثي في الأول من شهر يوليو عام 1949 في قرية النخاس التابعة لمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، وكان جده ووالده من حفظة القرآن الكريم وكان لهما مكتب لتحفيظ القرآن الكريم، وعند زيارة والده وجده آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ كالإمام الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة رضي الله عنهم، فنذر الوالد إن رزق ولدًا يسميه محمد ويهيئه للقرآن الكريم، وفعلًا قد تم له ذلك، وشجعه جده على الالتحاق لحفظ القرآن الكريم، إذ وجد فيه إقبالًا غير عادي للالتحام بصفوف الطلاب رغم عمره الصغير الذي لا يتعدى الثلاث سنوات، وهنا بدأ يحفظ القرآن الكريم، فتم الله عليه حفظ القرآن الكريم كاملًا وعمره لا يتعدى العشر سنين، ووجد الجد والأب ابنهم يتمتم بالقرآن الكريم بصوت جميل فشجعاه إلى أن قرأ في محافل القرية مع كبار القراء، ولم يجد الناس حرجًا في أن هذا الصغير يقرأ في المحافل والكل يستمع إليه بأذان صاغية، حيث كان والده هو العامل الأساسي في تكوين شخصيته، وورث القرآن من جده وتشجيعه له فأصبح القرآن الكريم له عشق الهوى والهوية. الشيخ محمد الليثي سبب تسميته بالليثي وعن اسم فضيلة الشيخ محمد الليثي، فلم يكن الليثي اسمًا لأبيه، ولكن عندما كان جده وأبيه في زيارة آل البيت وزاروا الإمام الليث بن سعد وجدوا تعلق الطفل محمد بمقام الإمام الليث بن سعد ومسجده بالقاهرة، فمن كثرة تعلق الطفل بالإمام أطلق عليه والده محمد الليثي، وأصبح معروفا بعد ذلك باسم الشيخ محمد الليثي. وبدأ الشيخ محمد اليثي رحلته في القراءة وهو صغير وعرفه القراء الكبار آنذاك أمثال: الشيخ محمد أحمد شبيب والشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ الشعشاعي والشيخ البنا، وأدرك هؤلاء أن هذا ولد ليكون قارئًا. وتعلم القراءات العشر بإتقان محكم على يد العلامة الشيخ محمد العربي بقرية بني قريش مركز منيا القمح بالشرقية. دخوله الإذاعة لم يكن الشيخ الليثي يسعى للإذاعة؛ لأن شهرته سبقت الإذاعة بكثير، وكانت له أشرطة تعد من أشهر أشرطة السوق، وكان اسمًا كبيرًا خصوصا في فترة الثمانينات، وكان صوته عبر جميع المحافظات ويعرف اسمه الجميع في مصر وخارجها، وكان عمره آنذاك لا يتعدى الثالثة والثلاثين، فكان في مقتبل عمره صاحب أداء قوي ومميز وغير مقلد، وهذا ما يمكن أن يتميز به الشيخ عن غيره من القراء في تلك الفترة. تقدم الشيخ إلى لجنة اختبار القراء في عام 1986م فجازته من أول وهلة وأعجبت به إعجابًا شديدًا؛ لأن صوته فيه قوة ونبرة وبصمة، تدل على أنه قارئ جيد ولون جديد، وكأن الاذاعة تقول لمستمعيها نحن اخترنا واكتشفنا قارئًا يضاف إلى عمالقة القراء، وفعلًا أذيعت له أول تلاوة بعد إجازته بشهور قليلة، وكانت مما تيسر من سورة النور، فأضيفت إلى رصيده وذاعت شهرته في الآفاق وهو يقرأ: (الله نور السماوات والأرض)، وكانت أولى سهراته القرانية على الهواء مباشرة في عام 1988م. سفيرا للقرآن الكريم وبعد دخوله الإذاعة ازداد الإقبال على اسم الشيخ محمد الليثي عالميا فكثرت العروض لدعوته لإحياء الليالي الرمضانية والمناسبات الدينية المختلفة، وكانت إحداها من تركيا، فاستقبله الأتراك في مطار تركيا استقبال الملوك وكان معه القارئ سيد عبد الشافي هلال، فقرأ في إسطنبول وأنقرة ونقلت جميع الاحتفالات على الهواء مباشرة، ومعروف أن الاتراك يحبون الاستماع للقراء المصريين ويقدمون الأصوات الجميلة. قارئ القصرين ودعي الشيخ الليثي في عام 1989 إلى سلطنة بروناي أغنى دولة في العالم بدعوى شخصية من السلطان حسن بلقيه، وكان الشيخ يقرأ كل يوم في قصر على مدى ثلاثين يوما، ويأتيه المسلمون والجاليات الاسلامية من كل مكان للاستماع إليه، وتم تكريمه من سلطان بروناي والذي أطلق عليه لقب "قارئ القصرين"، ورغم ذهاب أكثر من قارئ لإحياء ليالي رمضان كانت دعوة سلطان بروناي للشيخ الليثي بمفرده حتى يستمع ويستمتع بأدائه مفردًا، فأصبح ينتقل ما بين القصرين على مدى الثلاثين يومًا. مذاق خاص وفي عام 1990م سافر الشيخ الليثي إلى أمريكا بتكليف من وزارة الأوقاف، وكان يقول: إن أمريكا لها مذاق خاص ومختلف، فمنذ أن وصل الى نيورك انبهر فضيلته بهذه المدينة الحضارية. وتنقل فيها حيث المركز الإسلامي في ولاية تكساس، حيث استقبل استقبالا كبيرا من الجاليات الإسلامية، ورغم وجود علماء ووعاظ وخطباء وأئمة في الولاية إلا أنهم أجمعوا جميعا على تقديم الشيخ محمد الليثي لإمامة المصليين لصلاة العشاء والتروايح، وفي الرحلة أسلم على يديه ثلاثة من الأمريكيين، وكان سعيدًا جدًّا بدخولهم الإسلام لأنهم تأثروا بصوته وأدائه. على فراش المرض دعي الشيخ محمد الليثي لإحياء ليالي رمضان من دولة لبنان عام 2000م، وفي منتصف الزيارة أحس الشيخ بتعب في أحباله الصوتية فقرر العودة إلى مصر فرجع مرهقًا متعبًا ومجهدًا، وزار كبار الإطباء في مصر للعلاج، وبعد رحلة مع المرض استمرت ست سنوات لم يقرأ فيها، وافته المنية في الخامس من مارس لعام 2006م، وقبل وفاته بشهر طلب أن يزور أولياء الله الصالحين؛ الإمام الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة والإمام الشافعي، وكان معه ابنه القارئ محمد محمد الليثي الذي كان يقول: إن والدنا لم يورثنا سوى كتاب الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم. فرحم الله الشيخ محمد الليثي على ما قدم للقرآن. مقبرة الشيخ محمد الليثي ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.