أحدث الأخبار مع #محمدالماجد


البلاد البحرينية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
صحافيون بحرينيون أشبه بالكواكب التي تدور حول الشمس
احتفل العالم يوم أمس السبت 3 مايو باليوم العالمي للصحافة، وأجد نفسي مضطرا إلى الاحتفاء بالوالد الكاتب والأديب والصحافي محمد الماجد رحمه الله، كتحية مني في ذكرى وفاته الـ 39، وتعبيرا رمزيا متواضعا نيابة عن التكريم الحافل المستوجب، فالماجد رحمه الله تعرف بالبديهة الصائبة والوحي الصادق على ما تكون عليه مهنة الصحافة وعظمتها، حتى قبل أن تقر ذلك منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو بعد اعتماد إعلان ويندهوك التاريخي الذي تم في اجتماع للصحافيين الأفارقة في 3 مايو 1991، فقد أشعلت مصابيح فكره المتوهجة مطالبته بالاحتفال باليوم العالمي للصحافة والدفاع عن الصحافيين في مقاله اليومي 'كلمة' في الزميلة أخبار الخليج بداية الثمانينيات، أي قبل الأمم المتحدة بحوالي تسع سنوات. يقول الماجد في مقاله: 'والآن، لماذا لا يكون للصحافة مثلاً يوم عالمي تحتفل به شعوب العالم، وأن يطرح كل عام شعار جديد في ميدان الصحافة.. وكل ما يرتبط بالصحافة.. أو من الناحية الأدبية أو الاجتماعية. كأن يرفع مثلاً في سنة ما شعار.. الصدق هو عماد الصحافة، أو من هو الصحافي المثالي'. القضية ليست كتابات ومؤلفات، إنما المعنى الكبير والمضمون الهائل لهذه الشخصية العصامية التي يتفق الجميع على أن المستحيل موجود فيها، فحياته ليست إلا رمزا للتغلب على الصعاب والعقبات واختراق الحواجز، وأيام زاخرة بالمرارة، لكن عندما نسلط الأضواء على قصة كفاحه بكل عناصر الإيقاع والوزن والبحر سنجد بقة شاسعة من الإبداع تبين للعالم أجمع أن هناك أدباء وصحافيين بحرينيين متقدمون وأصحاب تجارب رائدة وهم أشبه بالكواكب التي تدور حول الشمس.


البلاد البحرينية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
أسبوع الاحتفاء بالأديب البحريني الراحل محمد الماجد
تستعد الأوساط الثقافية والأدبية في مملكة البحرين لإحياء "أسبوع الاحتفاء بالأديب والكاتب البحريني الكبير محمد الماجد"، تخليدًا لمسيرته الإبداعية الحافلة وإرثه الأدبي العميق، وذلك من خلال فعاليتين مميزتين تنطلقان في أبريل الجاري. تبدأ الفعاليات يوم الإثنين الموافق 14 أبريل، حيث يتم تدشين كتاب "محمد الماجد: القلم المتوحش الأليف"، في تمام الساعة الثامنة مساءً بمقر أسرة الأدباء والكتاب البحرينية. الكتاب من إعداد الكاتب الصحفي أسامة محمد الماجد، ويوثق من خلال فصوله وصفحاته سيرة الأديب والصحافي البحريني الراحل محمد الماجد وأهم المحطات في مسيرته مع الأدب والصحافة وسيتولى الدكتور فهد حسين إدارة الحفل وتقديم تعقيب نقدي حول مضامين الكتاب. أما الفعالية الثانية، فستُقام يوم الإثنين الموافق 22 أبريل في تمام الساعة الثامنة مساءً بـ مركز كانو الثقافي، وتتمثل في ندوة كبرى بعنوان "محمد الماجد.. سيرة من نور لا ينطفئ"، بمشاركة نخبة من الأسماء البارزة، هم: الشاعر علي عبدالله خليفة، والدكتور راشد نجم، والأستاذ مؤنس المردي، والكاتب أسامة الماجد، فيما ستدير الندوة الشاعرة نادية الملاح. ويأتي هذا الأسبوع تقديرًا لمكانة الراحل محمد الماجد في الساحة الثقافية البحرينية والعربية، وإسهاماته العميقة في الأدب والصحافة والفكر، حيث ظل قلمه ينبض بالحياة والجمال حتى آخر أيامه.


البلاد البحرينية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
سخافات تثير الجنون
رحم الله والدنا محمد الماجد حينما قال 'نحن نعيش في مجتمع تتألق فيه المطربة الفلانية على تاريخ رابعة العدوية'، وهذا ما نشهده في عالمنا العربي اليوم، في البيت وفي أي مكان، إقبال على البرامج المنحطة الساقطة والمليئة بالتفاهات والانحراف المروع على كل ما هو نافع ومفيد، ملايين تصرف على برامج يقال إنها برامج حيوية وتحمل روح الفكاهة مع الضيوف – أي المقالب – ولكنها مليئة بكل صفات 'المسخرة' ولا تحمل أي هدف ومعنى سوى التهريج والضحك و'المياعة' والصرخات، ولعلّ أشهرها تلك البرامج التي يقدمها الفنان المصري رامز جلال على إحدى أشهر الفضائيات العربية على الإطلاق، وهي برامج جاءتنا من الخارج عن طريق التكرار وتدعي التسلية والترفيه، لكنها في حقيقتها تنحدر بالذوق العام والقيم الجمالية والروحية، علمًا أن مفهوم التسلية لم يعد ينظر إليه على أنه نوع من العبث، ولم يعد وقت الفراغ من الأوقات التي تغلفها المؤسسات الإعلامية بالثرثرة والكلام الفاضي والبرامج الهزيلة. التلفزيون يعد من أهم وسائل الاتصال الجماهيرية، فلم يحدث في التاريخ الإنساني كله أن استوعبت الجماهير مثل هذه المقادير الهائلة من الإنتاج الذي يعرضه التلفزيون من أخبار وآراء ومواد ترفيهية ودرامية، لكن الخلط بين الترفيه والسخرية والبضائع العابرة والبضائع المستديمة خطأ كبير بل خطأ أخلاقي، وهناك الكثير من البرامج المماثلة لبرنامج رامز جلال، والتي تحولها الفضائيات العربية من برامج تافهة إلى جادة وبكل سهولة وكأنها معارض تعرض فيها السخافات وقلة الحياء الذي يثير الجنون. ومع تصاعد حدة الكلمات بشكل أخّاذ، لابد من الإشارة إلى الهوس حتى مؤخرة الرأس من قبل المشاهد العربي بهذه النوعية من البرامج، وكأن هناك تغيرًا في سلوكه بدون إدراك وتركه طاقة شبه معطلة.


البلاد البحرينية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
الزميل الماجد يستعد لتوثيق سيرة حياة والدته الشاعرة حمدة خميس
بعد صدور كتاب " محمد الماجد ..القلم المتوحش الأليف" للزميل الكاتب الصحافي أسامة الماجد قبل أيام عن أسرة الأدباء والكتاب ،والذي وثق فيه سيرة وحياة والدة الغزيرة بالعطاء ، يستعد حاليا لتنفيذ مشروع كتاب مماثل عن والدته الشاعرة البحرينية الكبيرة حمدة خميس، سيضم شهادات لرفقاء دربها في الإبداع والشعر ، والدراسات النقدية العديدة التي تناولت تجربتها الشعرية الرائدة ونشرت في مختلف الصحف العربية والدوريات، إضافة إلى مجموعة من المقالات التي نشرتها الشاعرة في الصحف والمجلات الثقافية، ومواد أخرى تتعلق بمسيرة الشاعرة الكبيرة . يجدر بالذكر أن الشاعرة حمدة خميس كانت عضو مؤسس لأسرة الأدباء والكتاب مع زوجها الأديب الراحل محمد الماجد، وعضو اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وعضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ودواوينها الشعرية هي : اعتذار للطفولة، 1978 الترانيم، 1985 مسارات، 1993 أضداد، 1994 عزلة الزمان، 1999 مس من الماء، 2000 غبطة الهوى.. عناقيد الفتنة، ديوانان، 2004 في بهو النساء، 2005 تراب الروح، 2006 إس إم إس، 2010 وقع خفيف، 2012 في مديح الحب، 2013 سيد المجد، 2015 نقش في السديم، 2016 ، إذا ما قلت لا أدري فلا تغضب 2016 ومن كتبها: سلطة البلاغة في الخطاب العربي، وغيرها .