logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدبادو

نزار بركة يكشف تفاصيل مشروع الطريق السيار مراكش- فاس عبر بني ملال وخنيفرة
نزار بركة يكشف تفاصيل مشروع الطريق السيار مراكش- فاس عبر بني ملال وخنيفرة

الألباب

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الألباب

نزار بركة يكشف تفاصيل مشروع الطريق السيار مراكش- فاس عبر بني ملال وخنيفرة

الألباب المغربية/ محسن خيير تتسارع الخطى بالمغرب نحو تطوير البنية التحتية الطرقية استعداداً لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030 بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وفي هذا الإطار، أعلن نزار بركة، وزير التجهيز والماء، أن الوزارة منكبة على إعداد الدراسات الأولية لمشروع الطريق السيار مراكش- فاس مروراً ببني ملال وخنيفرة، والذي تقدر كلفته بحوالي 28 مليار درهم. وأوضح الوزير في جوابه على سؤال كتابي للنائب البرلماني محمد بادو عن حزب التجمع الوطني للأحرار، أن هذا المشروع، الذي يمتد على طول 420 كيلومتراً تقريباً، يُعد من بين المشاريع الطرقية الهيكلية الكبرى على المستوى الوطني، نظراً لدوره في ربط أقطاب اقتصادية حيوية تشمل مراكش، بني ملال، خنيفرة، مريرت، أزرو، فاس ومكناس. وأكد بركة أن المشروع سيساهم في تخفيف الضغط على الطريق الوطنية رقم 8، إلى جانب تحسين السلامة الطرقية، وتقليص الفوارق المجالية، وتعزيز الدينامية الاقتصادية والاجتماعية للمناطق التي يمر منها. من جهته، شدد النائب البرلماني محمد بادو في سؤاله على أن مشروع الطريق السيار مراكش- فاس هو من بين المشاريع الحيوية ذات الأولوية، داعياً إلى الإسراع في تعبئة التمويل الضروري لإنجازه قبل حلول موعد تنظيم المونديال، لما له من أهمية قصوى في تسهيل تنقل الجماهير بين المدن وتحقيق الانسيابية في الحركة الطرقية الوطنية.

برلماني: اللهجة المفرنسة تهدد الهوية المغربية
برلماني: اللهجة المفرنسة تهدد الهوية المغربية

زنقة 20

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زنقة 20

برلماني: اللهجة المفرنسة تهدد الهوية المغربية

زنقة 20 | متابعة حذر النائب البرلماني محمد بادو عن حزب التقدم والإشتراكية من انتشار ظاهرة اللهجة المغربية المفرنسة وتأثيرها على الهوية اللغوية والثقافية. وأضاف النائب البرلماني في سؤال كتابي موجهة لوزير الثقافة والشباب والتواصل المهدي بنسعيد، أن 'الظاهرة أصبحت تشكل جزءا من الحديث اليومي للكثير من المواطنين المغاربة، سواء في الأوساط العامة أو عبر وسائل الإعلام والمجالات الأخرى'. وأضوح أن الظاهرة تتجلى في إدخال العديد من المصطلحات الفرنسية بشكل مفرط في الكلام اليومي بالرغم من توفر مصطلحات عربية وامازيغية صحيحة وسليمة يمكن استخدامها بنفس السهولة'. واعتبر المتحدث ذاته أن 'هذه الظاهرة الدخيلة، التي لا تقتصر على فئة معينة من المجتمع، باتت تؤثر بشكل مباشر على الثقافة والهوية اللغوية المغربية. فمن المعلوم أن اللغتين العربية والامازيغية، بما تحملانه من إرث ثقافي وتاريخي، تشكلان الركيزة الأساسية التي تسهم في بناء هوية وطنية متماسكة'. وشدد على أن 'هذه الظاهرة تعتبر من أبرز التحديات التي تواجه هاتين اللغتين في مغرب اليوم، خاصة في ظل التفاعل المستمر مع اللغات الأجنبية'. واستحضر النائب البرلماني 'خطاب جلالة المغفور له الحسن الثاني رحمه الله، الذي أشار في أكثر من مناسبة إلى ضرورة الحفاظ على اللهجات المغربية من التأثيرات الأجنبية. حيث أكد جلالته على أن اللغتين العربية والامازيغية تمثلان ركيزة هويتنا الثقافية، وأنه من الضروري الحفاظ على أصالتهما في مواجهة التأثيرات الخارجية، بما يضمن حماية قيمنا الوطنية ويعزز من تنميتنا الثقافية والاجتماعية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store