logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدبنثوينيآلسعيد

فوز "الوطنية للتمويل" بجائزة "التميز في الابتكار ونمو الأعمال"
فوز "الوطنية للتمويل" بجائزة "التميز في الابتكار ونمو الأعمال"

جريدة الرؤية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

فوز "الوطنية للتمويل" بجائزة "التميز في الابتكار ونمو الأعمال"

مسقط- الرؤية فازت الشركة الوطنية للتمويل- الشركة الرائدة في مجال التمويل في سلطنة عُمان- بجائزة "التميّز في الابتكار ونمو الأعمال"، وذلك ضمن حفل جوائز OER للتميّز في الأعمال لعام 2025، إذ أقيم حفل التكريم تحت رعاية معالي الشيخ سالم بن مُستهيل المعشني، وبحضور صاحب السُّمو السيّد محمد بن ثويني آل سعيد كضيف شرف. ويُجسّد هذا التكريم مسيرة النمو المتسارعة التي تشهدها الشركة في مجالي الابتكار والتوسع، ويُعزّز مكانتها كشريك موثوق في دعم التنمية الاقتصادية، حيث بلغت حصتها السوقية المرموقة 49%، وتُسلّم الجائزة نيابةً عن الشركة أحمد المعولي مساعد المدير العام رئيس قسم التجزئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وتُعدّ جوائز OER للتميّز في الأعمال إحدى أبرز فعاليات "قمة OER للأعمال 2025"، وهي منصة مرموقة تُكرّم الإنجازات البارزة التي تحققها الشركات والمؤسسات في مختلف القطاعات، وذلك بحضور نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين وقادة القطاع التنفيذيين. ويأتي فوز الشركة الوطنية للتمويل بهذه الجائزة تأكيدًا على التزامها الراسخ بنهج التميّز في مختلف جوانب أعمالها، كما يُبرز نجاح استراتيجيتها في تعزيز النمو المستدام من خلال الابتكار، وتبني حلول رقمية تعزز كفاءتها التشغيلية لتقديم تجارب استثنائيـة للعملاء. وقال طارق بن سليمان الفارسي الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للتمويل: "نفخر بحصولنا على جائزة التميّز في الابتكار ونمو الأعمال، والتي تكرّس مكانتنا كشريك مالي موثوق لعملائنا من الأفراد والشركات، ويجسّد هذا التكريم ثمرة جهودنا المتواصلة ونجاح استراتيجياتنا التشغيلية، التي أسهمت في تحقيق نمو لافت خلال السنوات الأخيرة بتوسعنا رقمياً وجغرافياً، كما تمثّل هذه الجائزة حافزًا متجددًا لمواصلة مسيرتنا نحو التميّز والنمو المتسارع، ودافعًا لتعزيز عملياتنا وتقديم خدمات بمعايير عالية تواكب تطلعات عملائنا". ولطالما كانت الشركة الوطنية للتمويل رائدة في الابتكار والتحوّل الرقمي، مستثمرةً إمكانات التكنولوجيا الحديثة للارتقاء بجودة خدماتها وتعزيز الشمول المالي عبر مختلف القطاعات، حيث تواصل نهجها الاستباقي في التحول الرقمي، من خلال دمج حلول أتمتة متقدمة في عملياتها الداخلية، بهدف تعزيز الكفاءة وتبسيط سير العمل. وتُشكّل هذه المبادرات الرقمية عنصرًا محوريًا في استراتيجية الشركة الرامية إلى تحسين التكاليف، وتعزيز إدارة المخاطر، ورفع الكفاءة التشغيلية، كما تشمل الحلول المعتمدة أنظمة آلية لإدارة العملاء المحتملين، ومنصات متطورة لمعالجة الشكاوى، وعمليات توثيق مبسّطة، جميعها مصممة للارتقاء بتجربة العملاء وتحقيق مستويات رفيعة من التميز التشغيلي.

"فرص التعاون العربي بمجال البحث العلمي والابتكار" في ندوة بسلطنة عمان
"فرص التعاون العربي بمجال البحث العلمي والابتكار" في ندوة بسلطنة عمان

بوابة ماسبيرو

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة ماسبيرو

"فرص التعاون العربي بمجال البحث العلمي والابتكار" في ندوة بسلطنة عمان

نظم اتحاد مجالس البحث العلمي العربية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وجامعة صحار الندوة الدولية حول "التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار" بسلطنة عمان، وذلك تحت رعاية صاحب السمو محمد بن ثويني آل سعيد وبحضور الدكتورة رحمة بنت ابراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وعدد من السفراء وأصحاب السعادة. واستمرت فعالياتها على مدار يومين واستضافتها جامعة صحار بسلطنة عمان. افتتحت الندوة الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، والدكتور عبد المجيد بن عمارة، الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية، والدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس جامعة صحار، والدكتور سليم خلبوص، المدير العام للوكالة الجامعية الفرنكوفونية‬، والدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم المديرس مدير مركز اليونيسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، وذلك بحضور عدد من المكرمين أعضاء مجلس الدولة، وأصحاب السعادة وسفراء عدد من الدول. وشارك في الندوة ممثلين من 16 دولة عربية منها مصر لأكثر من 20 مؤسسة أبرزها، مركز اليونسكو الاقليمي للجودة والتميز في التعليم، الوكالة الجامعية للفرانكفونية، اتحاد الجامعات العربية، منظمة الألكسو، المكتب الإقليمي للإيسيسكو إلى جانب ممثلين عن كبرى دور النشر الأكاديمية العربية والدولية مثل Elsevier، Clarivateوبنك المعرفة المصري وغيرها. واشتملت الندوة التي استمرت لمدة يومين على أربع جلسات علمية رئيسة وجلستين حواريتين إلى جانب تقديم أكثر من 24 ورقة عمل تتناول مجالات متنوعة منها فرص وتحديات التعاون العلمي العربي، وجامعات الجيل الرابع والتقييم الأكاديمي، إلى جانب الإطار المرجعي لتطوير برامج التعليم الجامعي في الدول العربية وفق مهارات المهن، إضافة إلى مساهمات ومبادرات 'رايكن' في العلوم والتقنية والابتكار، واستراتيجية سلطنة عمان في البحث العلمي والابتكار 2040، وبرامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية في مجال البحث العلمي والابتكار. كما تناولت الندوة برنامج أفق أوروبا وفرص التعاون العلمي العربي الأوروبي، وبرامج الوكالة الجامعية للفرانكفونية وأفق التعاون مع المؤسسات العلمية العربية، والمنظومة العربية لتوثيق الشهادات الجامعية، وبرامج اتحاد الجامعات العربية لدعم المجلات العلمية والذكاء الاصطناعي في النشر العلمي، وأخلاقيات البحث العلمي، ودور بنك المعرفة المصري في توثيق ونشر المحتوى المعرفي العلمي والبحثي للجامعات والمراكز البحثية، فضلا عن التصنيفات الدولية للجامعات والمراكز البحثية. واستعرضت الندوة كذلك آفاق التعاون العربي والدولي من خلال تطوير تصميم أشباه الموصلات والدوائر المتكاملة تحت كرسي السلطان قابوس لتكنولوجيا المعلومات في جامعة NED'، إضافة إلى سبل تعزيز التعاون العربي والدولي في البحث العلمي. وشهدت الجلسات تفاعلا كبيرا من الحضور، حيث أسهمت الأسئلة والمداخلات المتنوعة في إثراء النقاش وتبادل الخبرات بين الخبراء والمتخصصين. وعكست هذه التفاعلات اهتمام المشاركين العميق بالموضوعات المطروحة، مما ساهم في تعزيز تبادل وجهات النظر حول آفاق التعاون البحثي العربي والدولي. وتلخص البيان الختامي للندوة الدولية حول التعاون العلمي العربي والدولي في البحث العلمي والابتكار بالعديد من التوصيات من أهمها تفعيل فرص التعاون بين مؤسسات البحث والتطوير العربية مع نظرائهم من المؤسسات الدولية وتعزيز الشراكات التعليمية والبحثية بين الجامعات العربية والفرانكفونية والتوصية بمشاركة المؤسسات البحثية والباحثين من الدول العريبة في برامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية مثل مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار والبرنامج العربي للابتكار الأخضر. وشهدت الندوة نجاحا على مستوى الحضور الدولي والمناقشات العلمية الثرية، واختتمت الندوة بتكريم المشاركين والمتحدثين الدوليين تقديرًا لمساهماتهم القيمة في إنجاح هذا الحدث الاكاديمي والعلمي المهم.

عُمان تجمع قادة البحث العلمي لتعزيز التعاون العربي والدولي في الابتكار
عُمان تجمع قادة البحث العلمي لتعزيز التعاون العربي والدولي في الابتكار

بوابة الفجر

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الفجر

عُمان تجمع قادة البحث العلمي لتعزيز التعاون العربي والدولي في الابتكار

نظم اتحاد مجالس البحث العلمي العربية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وجامعة صحار الندوة الدولية حول "التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار" بسلطنة عمان، وذلك تحت رعاية صاحب السمو السيد محمد بن ثويني آل سعيد وبحضور معالي الدكتورة رحمة بنت ابراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وعدد من السفراء وأصحاب السعادة. واستمرت فعالياتها على مدار يومين واستضافتها جامعة صحار بسلطنة عمان. افتتحت الندوة معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، والدكتور عبد المجيد بن عمارة، الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية، والدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس جامعة صحار، والدكتور سليم خلبوص، المدير العام للوكالة الجامعية الفرنكوفونية‬، والدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم المديرس مدير مركز اليونيسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، وذلك بحضور عدد من المكرمين أعضاء مجلس الدولة، وأصحاب السعادة وسفراء عدد من الدول، وشارك في الندوة ممثلين من 16 دولة عربية (المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الإمارات العربية المتحدة، مملكة البحرين، الجمهورية التونسية، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، المملكة العربية السعودية، جمهورية السودان، الجمهورية العربية السورية، جمهورية العراق، سلطنة عمان، دولة قطر، دولة الكويت، دولة ليبيا، جمهورية مصر العربية، المملكة المغربية والجمهورية اليمنية) وبتمثيل لأكثر من 20 مؤسسة أبرزها، مركز اليونيسكو الاقليمي للجودة والتميز في التعليم، الوكالة الجامعية للفرانكفونية، اتحاد الجامعات العربية، منظمة الألكسو، المكتب الإقليمي للإيسيسكو إلى جانب ممثلين عن كبرى دور النشر الأكاديمية العربية والدولية مثل Elsevier، Clarivateوبنك المعرفة المصري وغيرها. واشتملت الندوة التي استمرت لمدة يومين على أربع جلسات علمية رئيسة وجلستين حواريتين إلى جانب تقديم أكثر من 24 ورقة عمل تتناول مجالات متنوعة منها فرص وتحديات التعاون العلمي العربي، وجامعات الجيل الرابع والتقييم الأكاديمي، إلى جانب الإطار المرجعي لتطوير برامج التعليم الجامعي في الدول العربية وفق مهارات المهن، إضافة إلى مساهمات ومبادرات 'رايكن' في العلوم والتقنية والابتكار، واستراتيجية سلطنة عُمان في البحث العلمي والابتكار 2040، وبرامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية في مجال البحث العلمي والابتكار. كما تناولت الندوة برنامج أفق أوروبا وفرص التعاون العلمي العربي الأوروبي، وبرامج الوكالة الجامعية للفرانكفونية وأفق التعاون مع المؤسسات العلمية العربية، والمنظومة العربية لتوثيق الشهادات الجامعية، وبرامج اتحاد الجامعات العربية لدعم المجلات العلمية والذكاء الاصطناعي في النشر العلمي، وأخلاقيات البحث العلمي، ودور بنك المعرفة المصري في توثيق ونشر المحتوى المعرفي العلمي والبحثي للجامعات والمراكز البحثية، فضلًا عن التصنيفات الدولية للجامعات والمراكز البحثية. واستعرضت الندوة كذلك آفاق التعاون العربي والدولي من خلال تطوير تصميم أشباه الموصلات والدوائر المتكاملة تحت كرسي السُّلطان قابوس لتكنولوجيا المعلومات في جامعة NED'، إضافة إلى سبل تعزيز التعاون العربي والدولي في البحث العلمي. وشهدت الجلسات تفاعلًا كبيرًا من الحضور، حيث أسهمت الأسئلة والمداخلات المتنوعة في إثراء النقاش وتبادل الخبرات بين الخبراء والمتخصصين. وعكست هذه التفاعلات اهتمام المشاركين العميق بالموضوعات المطروحة، مما ساهم في تعزيز تبادل وجهات النظر حول آفاق التعاون البحثي العربي والدولي. وتلخص البيان الختامي للندوة الدولية حول التعاون العلمي العربي والدولي في البحث العلمي والابتكار بالعديد من التوصيات من أهمها تفعيل فرص التعاون بين مؤسسات البحث والتطوير العربية مع نظرائهم من المؤسسات الدولية وتعزيز الشراكات التعليمية والبحثية بين الجامعات العربية والفرانكفونية والتوصية بمشاركة المؤسسات البحثية والباحثين من الدول العريبة في برامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية مثل مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار والبرنامج العربي للابتكار الأخضر. وشهدت الندوة نجاحًا على مستوى الحضور الدولي والمناقشات العلمية الثرية، واختتمت الندوة بتكريم المشاركين والمتحدثين الدوليين تقديرًا لمساهماتهم القيمة في إنجاح هذا الحدث الاكاديمي والعلمي الهام.

ندوة حول التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي بسلطنة عمان
ندوة حول التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي بسلطنة عمان

البوابة

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

ندوة حول التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي بسلطنة عمان

نظم اتحاد مجالس البحث العلمي العربية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وجامعة صحار الندوة الدولية حول "التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار" بسلطنة عمان، وذلك تحت رعاية محمد بن ثويني آل سعيد وبحضور الدكتورة رحمة بنت ابراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية وعدد من السفراء وأصحاب السعادة. واستمرت فعالياتها على مدار يومين واستضافتها جامعة صحار بسلطنة عمان. افتتحت الندوة الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، والدكتور عبد المجيد بن عمارة، الأمين العام لاتحاد مجالس البحث العلمي العربية، والدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس جامعة صحار، والدكتور سليم خلبوص، المدير العام للوكالة الجامعية الفرنكوفونية‬، والدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم المديرس مدير مركز اليونيسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، وذلك بحضور عدد من المكرمين أعضاء مجلس الدولة، وأصحاب السعادة وسفراء عدد من الدول، وشارك في الندوة ممثلين من 16 دولة عربية (المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الإمارات العربية المتحدة، مملكة البحرين، الجمهورية التونسية ، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، المملكة العربية السعودية، جمهورية السودان ، الجمهورية العربية السورية، جمهورية العراق ، سلطنة عمان، دولة قطر ، دولة الكويت، دولة ليبيا، جمهورية مصر العربية ، المملكة المغربية والجمهورية اليمنية) وبتمثيل لأكثر من 20 مؤسسة أبرزها، مركز اليونيسكو الاقليمي للجودة والتميز في التعليم، الوكالة الجامعية للفرانكفونية، اتحاد الجامعات العربية، منظمة الألكسو، المكتب الإقليمي للإيسيسكو إلى جانب ممثلين عن كبرى دور النشر الأكاديمية العربية والدولية مثل Elsevier، Clarivateوبنك المعرفة المصري وغيرها. واشتملت الندوة التي استمرت لمدة يومين على أربع جلسات علمية رئيسة وجلستين حواريتين إلى جانب تقديم أكثر من 24 ورقة عمل تتناول مجالات متنوعة منها فرص وتحديات التعاون العلمي العربي، وجامعات الجيل الرابع والتقييم الأكاديمي، إلى جانب الإطار المرجعي لتطوير برامج التعليم الجامعي في الدول العربية وفق مهارات المهن، إضافة إلى مساهمات ومبادرات 'رايكن' في العلوم والتقنية والابتكار، واستراتيجية سلطنة عُمان في البحث العلمي والابتكار 2040، وبرامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية في مجال البحث العلمي والابتكار. كما تناولت الندوة برنامج أفق أوروبا وفرص التعاون العلمي العربي الأوروبي، وبرامج الوكالة الجامعية للفرانكفونية وأفق التعاون مع المؤسسات العلمية العربية، والمنظومة العربية لتوثيق الشهادات الجامعية، وبرامج اتحاد الجامعات العربية لدعم المجلات العلمية والذكاء الاصطناعي في النشر العلمي، وأخلاقيات البحث العلمي، ودور بنك المعرفة المصري في توثيق ونشر المحتوى المعرفي العلمي والبحثي للجامعات والمراكز البحثية، فضلًا عن التصنيفات الدولية للجامعات والمراكز البحثية. واستعرضت الندوة كذلك آفاق التعاون العربي والدولي من خلال تطوير تصميم أشباه الموصلات والدوائر المتكاملة تحت كرسي السُّلطان قابوس لتكنولوجيا المعلومات في جامعة NED'، إضافة إلى سبل تعزيز التعاون العربي والدولي في البحث العلمي. وشهدت الجلسات تفاعلًا كبيرًا من الحضور، حيث أسهمت الأسئلة والمداخلات المتنوعة في إثراء النقاش وتبادل الخبرات بين الخبراء والمتخصصين. وعكست هذه التفاعلات اهتمام المشاركين العميق بالموضوعات المطروحة، مما ساهم في تعزيز تبادل وجهات النظر حول آفاق التعاون البحثي العربي والدولي. وتلخص البيان الختامي للندوة الدولية حول التعاون العلمي العربي والدولي في البحث العلمي والابتكار بالعديد من التوصيات من أهمها تفعيل فرص التعاون بين مؤسسات البحث والتطوير العربية مع نظرائهم من المؤسسات الدولية وتعزيز الشراكات التعليمية والبحثية بين الجامعات العربية والفرانكفونية والتوصية بمشاركة المؤسسات البحثية والباحثين من الدول العريبة في برامج ومبادرات اتحاد مجالس البحث العلمي العربية مثل مبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار والبرنامج العربي للابتكار الأخضر. وشهدت الندوة نجاحًا على مستوى الحضور الدولي والمناقشات العلمية الثرية، واختتمت الندوة بتكريم المشاركين والمتحدثين الدوليين تقديرًا لمساهماتهم القيمة في إنجاح هذا الحدث الاكاديمي والعلمي الهام.

ندوة علمية تبحث تعزيز التعاون العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار بصحار
ندوة علمية تبحث تعزيز التعاون العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار بصحار

وهج الخليج

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • وهج الخليج

ندوة علمية تبحث تعزيز التعاون العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار بصحار

وهج الخليج ـ مسقط بدأت اليوم بجامعة صحار بمحافظة شمال الباطنة أعمال الندوة الدوليّة حول التعاون العلمي العربي والدولي في مجال البحث العلمي والابتكار، التي تنظّمها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار على مدى يومين بالتعاون مع اتحاد مجالس البحث العلمي العربية تحت رعاية صاحب السمو السيّد محمد بن ثويني آل سعيد. وأكدت معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في كلمتها على أهمية هذه الندوة كونها الأولى التي تجمع عددًا من الخبراء والمختصين من الاتحادات والمجالس والمنظمات والمؤسسات العربية والدوليّة التي تُعنى بمجالات البحث العلمي والابتكار. وأضافت أن الندوة تأتي ضمن الاهتمام بقطاعات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار لبناء كوادر عربية قادرة على المنافسة عالميًّا لضمان استدامة مجتمعاتنا العربية العريقة وتطوّر اقتصاداتها المبنية على العلم والمعرفة والتقانة لتعظيم الفائدة من مواردنا الطبيعية. من جانبه أوضح الدكتور فراج العجمي مدير إدارة التربية والبحث العلمي بجامعة الدول العربية بأن محاور الندوة تعكس أهمية التكامل بين الدول العربية، إذ تناقش قضايا النشر العلمي، وتستعرض تجارب ناجحة من الدول العربية في مجالات البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، وتبادل الخبرات حول فرص التعاون بين مؤسسات البحث والتطوير بسلطنة عُمان والدول العربية فضلًا عن التعريف بالاستراتيجية الوطنية العُمانية للبحث العلمي والتطوير والابتكار 2040. كما أشار الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري رئيس جامعة صحار في كلمته إلى أن استضافة الجامعة لهذه الندوة الدوليّة يعكس شراكتها وتعاونها مع مختلف مؤسسات التعليم العالي المحلية والدولية، مضيفًا أن الندوة تأتي من أجل الارتقاء بالبحث العلمي والابتكار بين مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بسلطنة عُمان ونظيراتها من الدول العربية والدولية. وتشتمل الندوة التي تستمر لمدة يومين على أربع جلسات علمية رئيسة وجلستين حواريتين إلى جانب تقديم أكثر من /24/ ورقة عمل تتناول مجالات متنوعة منها فرص وتحديات التعاون العلمي العربي، وجامعات الجيل الرابع والتقييم الأكاديمي، إلى جانب الإطار المرجعي لتطوير برامج التعليم الجامعي في الدول العربية وفق مهارات المهن، إضافة إلى مساهمات ومبادرات 'رايكن' في العلوم والتقنية والابتكار، واستراتيجية سلطنة عُمان في البحث العلمي والابتكار 2040، وبرامج ومبادرات الاتحاد في مجال البحث العلمي والابتكار. كما تتناول الندوة برنامج أفق أوروبا وفرص التعاون العلمي العربي الأوروبي، وبرامج الوكالة الجامعية للفرانكفونية وأفق التعاون مع المؤسسات العلمية العربية، والمنظومة العربية لتوثيق الشهادات الجامعية، وبرامج اتحاد الجامعات العربية لدعم المجلات العلمية والذكاء الاصطناعي في النشر العلمي، وأخلاقيات البحث العلمي، ودور بنك المعرفة المصري في توثيق ونشر المحتوى المعرفي العلمي والبحثي للجامعات والمراكز البحثية، فضلًا عن التصنيفات الدولية للجامعات والمراكز البحثية. وتستعرض الندوة كذلك آفاق التعاون العربي والدولي من خلال تطوير تصميم أشباه الموصلات والدوائر المتكاملة تحت كرسي السُّلطان قابوس لتكنولوجيا المعلومات في جامعة NED'، إضافة إلى سبل تعزيز التعاون العربي والدولي في البحث العلمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store