أحدث الأخبار مع #محمدبنناصربنعبدالعزيز،


المدينة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
من جازان..
شكرًا بحجم الماء، والسماء، والأيام المزهرة، لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، الرجل الفخم، والذي جاء إلى جازان قبل (24) عامًا، وفي صدره العاشق، روح مملوءة بالجد والعزم والمحبَّة، جاء ليكتب فوق صفحة الأرض، جازان الفاتنة، جازان التي أصبحت معه قصَّة مدينة حاضرة في ذاكرة الأرض.. وأهلًا بحجم الحب والأمل، بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز، وسمو نائبه في جازان، التي تمضي -بإذن الله- نحو المستقبل والصدارة، جازان التي سوف تكبر وتكبر وتتقدَّم وتنمو أكثر وأكثر، في ظلِّ رعاية هذا الأمير الشاب، المملوء بالأحلام والطموح، الأمير الذي يعرف جازان كلها وتعرفه، منذ جاء إليها نائبًا أمينًا لسموِّ أمير المنطقة الأمير محمد بن ناصر، الأمير الذي آن له أنْ يرتاح بعد سنين العطاء والتعب، حفظه الله ورعاه، وعافاه، وأسعد قلبه.يا سمو الأمير محمد بن عبدالعزيز، أنت في عيون جازان الإنسان، وجازان الشعر، وجازان التاريخ، وجازان البحر، أملٌ كبيرٌ وحلمٌ جميلٌ، وكل جازان معك، وكل أهلها ذراعك التي سوف تكتب لسموِّك كل أحلامنا الصادقة، مشروعات حب لجازان، وكل محافظاتها، جازان التي عشتَ فيها سنين وعاشت بينك سنين، كل عام كان أجمل من العام الذي يسبقه، والقادم معك أجمل -بإذن الله- حفظك الله.(خاتمة الهمزة).. اليوم جازان كلها تبارك تعيينك أميرًا لمنطقة جازان، وتتمنَّى لسموِّك وسموِّ نائبك الأمير ناصر بن محمد بن جلوي آل سعود كلَّ التوفيق والسداد، وهي خاتمتي ودُمتُم.

سعورس
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
جازان تودّع ربع قرن من البناء.. وتستقبل أفقًا جديدًا من الطموح
عبّر الإعلامي البارز الأستاذ علي الجبيلي، في مقالٍ كتبه لصحيفة الرأي، عن مشاعره وتقديره خلال لحظة انتقال تاريخية عاشتها جازان ، بين وداعٍ مفعم بالوفاء، واستقبالٍ مشرق بالأمل، وجاء في مقاله، مسترجعًا ذاكرة اللقاء الأول: قبل 25 عامًا، أُتيح لي —على قلة بضاعتي— أن أجري واحدة من أطول وأشهر اللقاءات الصحفية مع شخصية قيادية تُعد من أبرز الشخصيات في الأسرة المالكة الكريمة، وذلك بعد صدور الأمر الملكي حينذاك بتعيينه أميرًا لمنطقة جازان ، وهو صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، حفظه الله، وأطال في عمره، وجعل ما قدّمه من عمل وإخلاص وتفانٍ لهذه المنطقة وأبنائها، بدعم ورعاية من القيادة الكريمة، في ميزان حسناته. حاولت حينها استنباط ما يمكن فهمه من رؤية سموه الكريم لتحقيق توجهات وتطلعات الدولة —وفقها الله— في تنمية وتطوير البنية التحتية والاقتصادية لمنطقة حيوية، تضم موارد طبيعية متنوعة، بما في ذلك الموارد البشرية. وذُهلت كثيرًا بما لدى سموه من رؤية وطموح وتطلع لخدمة جازان وأهلها، وجعلها درّة من درر المدن والمناطق السعودية المؤهلة لكل أبعاد النمو الحضاري والاجتماعي. وجاءت الزيارة التاريخية للملك عبدالله بن عبدالعزيز —رحمه الله— لتعزّز هذا الطموح، باعتماد أضخم المشاريع التنموية في جازان ، مثل المدينة الاقتصادية، والمصفاة، والميناء الصناعي، والجامعة، ومئات المشاريع والمصانع الاستثمارية. وكان للعهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز —حفظهما الله— أثر بالغ في مواصلة مسيرة التطوير، لتلحق جازان بركب التنمية في شتى المجالات، وتصبح حديث الإعلام والناس لما شهدته من تطور وجمال. وكان أمير التنمية وعرّابها وقائدها هو الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، الذي عمل بإخلاص لتنفيذ توجيهات القيادة الكريمة، وتوفير سبل الحياة الكريمة لأهالي جازان ، في جبالها وسهولها وجزرها وسواحلها. انتشرت أرقى خدمات الطرق والجسور والكليات والمدارس، والخدمات الاجتماعية والإنسانية، ولم تمضِ سنوات قليلة حتى أشرقت شمس التنمية على أنحاء جازان. وانطلقت المهرجانات الاقتصادية برعاية سموه الكريم، كمهرجانات البن، والعسل، والمانجو، والحريد، إلى جانب المهرجانات السياحية، وشركات الاستثمار، والفعاليات الاجتماعية والثقافية، والمشاريع الفندقية والتجارية. وأصبحت جازان ، بتراثها العريق وتاريخها التليد، وجهة جاذبة للسياح والزوار من داخل المملكة وخارجها. ووضع الأمير الهمام بصماته على كل تطور وتميّز، وأشهد —شهادة لله— أنني أتحدث بإنصاف بالغ عن والدنا الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، ونحن نودّعه بحب ووفاء، وأنا لم أطلب منه يومًا شيئًا لنفسي، ولا شفاعة لأحد من أبنائي أو أقاربي، لأننا كنا منشغلين بالمشاركة في تحقيق تطلعات وخطط سموه الكريم. كان سموه يعمل ليلًا ونهارًا دون كلل، في مكتبه وقصره، وفي أعالي الجبال ووسط الجزر، يزور المحافظات والقرى، يلتقي الناس والمشايخ، يتفقد احتياجاتهم، ويوصل إليهم تحيات القيادة، وأبوابه مفتوحة، وأذنه صاغية، وتوجيهاته حازمة، لا يقبل التقصير ولا يتغافل عنه. مواعيد سموه الدقيقة، وإدارته للعمل، وتوجيهاته، ومنجزاته، تُدرّس في أرفع الأكاديميات القيادية. وعطفه ودعمه للمحتاجين والبسطاء بلا حدود. يا أبا تركي، لك القَدر المعلى، والمكانة الرفيعة في قلوب الجازانيين ، سكنت حبهم وتقديرهم، فعشت همومهم وتطلعاتهم، وكنت وراء كل نجاح وتميّز حققه أبناء جازان. لم تُخفِ الشمس بصماتهم، ولم تحجب غربالًا ضوءها. أما وقفاتكم معي، سيدي، في كل ملمة صحية ألمّت بي، ومتابعتكم لحالتي، وتوجيهكم بالرعاية، فهي وسام على صدري، ما حييت. رعيتمونا كأحد أبنائكم، وكنتم بلسمًا شافيًا. أطال الله في عمركم، وحفظكم، ورعاكم ذخرًا لمحبيكم. وبذات المحبة والتقدير، نرحب بالشخصية القيادية، عضدكم الأول يا سمو الأمير، وهو صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود. نتقدّم له بالتهنئة بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه أميرًا لمنطقة جازان بمرتبة وزير، ليواصل مسيرة الإنجاز التنموي والتاريخي في جازان ، بما يحمله سموه من خبرات قيادية وطموحات عالية في خدمة أبناء المنطقة. كما يرحب أبناء جازان بسمو نائب أمير المنطقة، الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله آل جلوي، ويقدمون له التهنئة بالثقة الملكية الكريمة بتعيينه في منصبه الجديد بالمرتبة الممتازة، ويتمنون له التوفيق والنجاح، عضدًا وسندًا لسمو أمير المنطقة. نحمد الله تعالى أن ولاة أمرنا الكرام منا وفينا، يسيرون على هدي القيادة الرشيدة، لتحقيق تطلعات المواطنين في جميع مناطق ومحافظات ومدن وقرى الوطن الغالي. وفقهم الله ورعاهم، وحفظ لنا والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز. وللوطن دومًا شروق وبهاء وإنجاز. ‹ › ×


صدى الالكترونية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- صدى الالكترونية
فرحة التخرج تغمر طلاب وطالبات جامعة جازان بدموع الفخر .. فيديو
شهدت جامعة جازان أجواء مليئة بالفخر والسعادة خلال احتفالات تخرج طلابها وطالباتها للعام الجامعي الحالي، وسط حضور أكاديمي وإداري كبير، ومشاركة واسعة من أهالي الخريجين والخريجات الذين عبروا عن مشاعرهم بالفخر والاعتزاز. وأعرب الخريجون عن سعادتهم الغامرة، موثقين لحظاتهم الجميلة وذكريات سنوات دراستهم المميزة، فيما شارك الأهالي فرحتهم الكبيرة، معبرين عن اعتزازهم برؤية أبنائهم وبناتهم وهم يحققون هذا الإنجاز الكبير. واستذكر أحد الخريجين مواقف الدعم التي تلقاها من أساتذته أثناء مروره بظروف صعبة، بعد تعرضه لحادث مؤلم فقد خلاله ابن عمه، مشيرًا إلى أنه يهدي لحظة تخرجه لروح قريبه الذي كان من المفترض أن يكون بجانبه في هذا اليوم المميز. وقد رعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، مساء اليوم، حفل تخريج الدفعة العشرين من طلاب وطالبات الجامعة، والبالغ عددهم 8705 خريجًا وخريجة، وذلك في المدرج المفتوح بالمدينة الجامعية. وفور وصول سموه إلى مقر الحفل، انطلقت مسيرة الخريجين الذين يمثلون مختلف كليات الجامعة وتخصصاتها، تلا ذلك بدء الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم.

سعورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
مدير مكتب صحيفة "الرأي" بجازان يحتفل بتخرج نجله مجاهد من قسم الهندسة الكيميائية بجامعة جازان
في أجواء مفعمة بالفخر والاعتزاز، احتفل مدير مكتب صحيفة " الرأي " بجازان بتخرج نجله "مجاهد" من قسم الهندسة الكيميائية بجامعة جازان ، ضمن حفل التخرج الذي رعاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان. وقد عبّر مدير المكتب عن سعادته الغامرة وفخره بهذه المناسبة، متمنيًا لنجله دوام التوفيق والنجاح، ومواصلة مسيرته العلمية والعملية بكل تميز وإبداع. وبهذه المناسبة، تتقدم أسرة صحيفة " الرأي " يمكتب جازان بخالص التهاني والتبريكات لمدير مكتبها ولأسرته الكريمة، سائلين الله أن يبارك له هذا الإنجاز، وأن يجعل التوفيق والنجاحات رفيق دربه، وأن يديم الأفراح والمسرات .


صحيفة سبق
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
الأمير محمد بن ناصر يرعى حفل جامعة جازان بمناسبة تخريج 8705 خريجين وخريجات
رعى الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، مساء أمس حفل جامعة جازان بمناسبة تخريج 8705 خريجين وخريجات، يمثلون الدفعة الـ"20"، وذلك بالمدرج المفتوح في المدينة الجامعية. وفور وصول سموه مقر الحفل بدأت مسيرة الخريجين الذين يمثلون مختلف كليات الجامعة العلمية والأدبية وأقسامها التخصصية النوعية، ثم بُدئ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم. بعد ذلك ألقى رئيس جامعة جازان، الدكتور محمد بن حسن أبو راسين، كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة -أيدها الله- على دعمها غير المحدود للجامعة ومنسوبيها، ولسمو أمير المنطقة؛ لرعايته المستمرة لخريجي الجامعة، وحرصه على الالتقاء بهم، وتعزيز انطلاقتهم نحو التميز في حياتهم العملية. وأوضح أن جامعة جازان تتباهى وتعتز بتخريج الدفعة العشرين من طلبتها البالغ عددهم 8705 خريجين وخريجات، منهم 7557 طالبًا وطالبة من حملة البكالوريوس، يمثلون مختلف كليات الجامعة وتخصصاتها، و168 طالبًا وطالبة من برامج الدراسات العليا، و980 طالبًا وطالبة من برامج الدبلوم بالجامعة، الذين منحوها التميز والحضور المشرف في المحافل ومنصات التتويج والتكريم، وقد أصبحوا على قدر عالٍ من التأهيل والمعرفة للمنافسة في تشييد الحاضر، وبناء مستقبلنا السعودي المزدهر. وأوصى الدكتور أبو راسين، الخريجين ببذل كل الجهد في بناء الوطن، وحماية أمنه واستقراره، وأن يكونوا خير سفراء لجامعتهم، والحذر من المثبطين والمشوهين لمنجزات ومكتسبات الوطن على منصات التواصل العالمية. عقب ذلك أُلقيت كلمة الخريجين، ألقاها نيابة عنهم الطالب الخريج عاصم بن ناصر جباري، أعرب خلالها عن شكر وتقدير جميع الخريجين لأمير منطقة جازان؛ لرعايته المستمرة، ودعمه برامج الجامعة وتحفيزه أبناءه الطلاب والطالبات، مبرزًا الجهود الكبيرة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وأولياء الأمور، ومقدمًا التهنئة للخريجين والخريجات، وداعيًا إياهم لمزيد من العمل لخدمة الدين والوطن. بعد ذلك شاهد أمير المنطقة والحضور فيلم إعلان نتيجة الخريجين "غرس 25" من إنتاج إدارة الإعلام بالجامعة، ثم قصيدة شعرية، ألقاها الطالب الخريج جابر بن محمد الحربي، ثم ردد الطلبة الخريجون القَسَم العام خلف عميد شؤون الطلاب، الدكتور يحيى بن علي فقيهي. وشهد الحفل عرض أغنية "التخرج" من كلمات الشاعر جبران بن محمد قحل، وألحان علي بن محمد باعشن. وفي ختام الحفل كرّم أمير منطقة جازان أوائل الخريجين، والتُقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.