أحدث الأخبار مع #محمدبوخاري،


الشروق
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
بقيمة مليار دولار.. شركات جزائرية توقع اتفاقيات مع شركاء أجانب في هذه المجالات
نجحت خمس مؤسسات جزائرية في التوقيع على مذكرات تفاهم واتفاقيات مع شركاء أجانب بقيمة إجمالية تقدر بمليار دولار، وهذا خلال معرض الصناعات الغذائية والمشروبات، الذي نظم من 17 إلى 19 مارس بلندن. ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، أوضح وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، خلال لقاء تقييمي للمشاركة الجزائرية بهذه التظاهرة العالمية، أن هذه الاتفاقيات تشمل مجالات الاستثمار والتصدير، أبرزها مشروع إنشاء مصنع لإنتاج الأسمدة، إضافة إلى مصنع مشترك لإنتاج الميثانول بطاقة سنوية تبلغ مليون طن. كما أكد الوزير أن المشاركة الجزائرية في المعرض مثلت 'نقلة نوعية' تعكس القدرة التنافسية العالية للمنتجات الوطنية، ما يعزز حضورها في الأسواق الأوروبية والدولية. وشملت المؤسسات الجزائرية المشاركة كلا من مؤسسة تطوير الزراعات الفلاحية الاستراتيجية (DCAS) التابعة لوزارة الفلاحة، ومجمع 'سواكري' عبر فرعه 'حقول الجنوب'، ومؤسسة 'CEBON' لمنتجات المرجان، ومؤسسة 'CATM' المختصة في المنتجات الزراعية والصناعات الغذائية، ومؤسسة 'طهراوي' الناشطة في المجال الزراعي. أما فيما يخص العلاقات التجارية بين الجزائر والمملكة المتحدة، أشار الوزير إلى أن حجم المبادلات الثنائية بلغ 1,7 مليار دولار في 2024, منها 1,4 مليار دولار صادرات جزائرية، بينها 185 مليون دولار خارج قطاع المحروقات، مقابل واردات بقيمة 307 ملايين دولار، معتبرا أن هذه الأرقام 'لا تعكس مستوى العلاقات القوية بين البلدين'. سفير المملكة المتحدة في الجزائر، جيمس دونر، من جانبه أشاد بالمشاركة الجزائرية في المعرض، مؤكدا التزام بلاده بدعم الشركات الجزائرية في توسيع حضورها بالأسواق الدولية.


النهار
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الجزائر توقع إتفاقيات بقيمة مليار دولار خلال معرض الصناعات الغذائية بلندن
توجت مشاركة خمس مؤسسات جزائرية في معرض الصناعات الغذائية والمشروبات (IFE 2025). الذي نظم من الـ17 إلى الـ19 مارس الجاري بلندن 'المملكة المتحدة'. بالتوقيع على مذكرات تفاهم واتفاقيات مع شركاء أجانب بقيمة إجمالية تقدر بمليار دولار. وقال وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات محمد بوخاري، خلال لقاء تقييمي للمشاركة الجزائرية بهذه التظاهرة العالمية نظمته الوزارة. أن هذه الإتفاقيات تشمل مجالات الاستثمار والتصدير. أبرزها مشروع إنشاء مصنع لإنتاج الأسمدة. بالإضافة إلى مصنع مشترك لإنتاج الميثانول بطاقة سنوية تبلغ مليون طن. وأكد بوخاري، أن المشاركة الجزائرية في المعرض مثلت نقلة نوعية تعكس القدرة التنافسية العالية للمنتجات الوطنية. ما يعزز حضورها في الأسواق الأوروبية والدولية. كما شملت المؤسسات الجزائرية المشاركة كلا من مؤسسة تطوير الزراعات الفلاحية الإستراتيجية (DCAS) التابعة لوزارة الفلاحة. ومجمع 'سواكري' عبر فرعه 'حقول الجنوب'. ومؤسسة 'CEBON' لمنتجات المرجان. بالغضافة كذلك إلى مؤسسة 'CATM' المختصة في المنتجات الزراعية والصناعات الغذائية. ومؤسسة 'طهراوي' الناشطة في المجال الزراعي. وضمت المنتجات الجزائرية المعروضة التمور بأنواعها، الزيتون وزيت الزيتون، زيت بذور اليقطين، الزعفران، الفواكه الطازجة مثل البرتقال والمندرين والعنب المجفف. الخضروات كالطماطم الكرزية والفلفل والبطيخ الأصفر. بالإضافة كذلك إلى المنتجات التحويلية، المياه المعدنية، والشوكولاتة. وفيما يتعلق بالعلاقات التجارية بين الجزائر والمملكة المتحدة، أشار بوخاري إلى أن حجم المبادلات الثنائية بلغ 1,7 مليار دولار في 2024. منها 1,4 مليار دولار صادرات جزائرية، بينها 185 مليون دولار خارج قطاع المحروقات. مقابل واردات بقيمة 307 ملايين دولار. معتبرا أن هذه الأرقام 'لا تعكس مستوى العلاقات القوية بين البلدين. كما دعا الوزير إلى تعزيز الشراكات التجارية بين الجزائر والمملكة المتحدة. معربا عن أمله في إعادة تفعيل مجلس الأعمال الجزائري-البريطاني لدعم التعاون الاقتصادي.


الشروق
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
برج بوعريريج: انطلاق تصدير شحنة من الأجهزة الكهرومنزلية بإتجاه هذه الدول
تم اليوم الثلاثاء 11 مارس بمركز التصدير التابع لمجمع 'كوندور' ببرج بوعريريج إعطاء إشارة انطلاق عملية تصدير شحنة من الأجهزة الكهرومنزلية بإتجاه كل من تونس، الأردن واليمن. ووفقا لما أفادت به وزارة النقل، العملية أشرف عليها وزير النقل، السعيد سعيود، بمعية وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، ووزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، الطيب زيتوني، والمدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، إلى جانب والي الولاية. وكان الوزير والوفد المرافق له أشرف في محطته الأولى من الزيارة التي قادته إلى ولاية برج بوعريرج اليوم، على وضع حيز الخدمة ميناء الهضاب العليا 'بمنطقة الفسحة بتيكستار ولاية برج بوعريريج'. ليتم بعدها الإشراف على إستقبال وتفريغ قطار حاويات قادم من ميناء بجاية، وكذا الإشراف على عملية الجمركة. الوزير سعيود ذكر بالأهمية البالغة لهذا الميناء نظرا لموقعه الجغرافي المتميز ومرور خط السكة الحديدية بجواره، ما يسهل عملية نقل الحاويات برا، ويساهم في ترقية الصادرات وتعزيز البنية التحتية اللوجستية في المنطقة، وتخفيف الضغط على ميناء بجاية، وموانئ الولايات الساحلية القريبة، ويعمل على تحسين انسيابية الحركة التجارية، وفقا لذات المصدر.


الخبر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
إنعاش عمليات التصدير لمنطقة الهضاب العليا
يشرف صباح الغد كل من محمد بوخاري، وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، وسعيد سعيود، وزير النقل، والطيب زيتوني، وزير التجارة الداخلية وضبط الأسواق، رفقة المدير العام للجمارك على افتتاح ميناء الهضاب العليا ومنطقة الفسحة الأولى وطنيا بتكسير، برج بوعريريج، بعد حصول المنطقة على الاعتماد وفقا لدفتر الشروط الجديد. هذه المنطقة التي استطاعت أن تفتك أول اعتماد على المستوى الوطني كونها منشأة بمواصفات عالمية، وتتوفر على كل شروط الاستغلال، إضافة إلى القدرة على النشاط والعمل 24/24 ساعة، و7/7 أيام، ووفقا لدفتر الشروط الجديد ستكون بمثابة قطب لوجستيكي حيث ستعمل مع جميع الموانئ ومختلف السلع ولن يقتصر النشاط على الحاويات بل سيشمل كل السلع الموجودة على مستوى الموانئ، ما يجعل منها ميناء الهضاب العليا الكبير، ويعيد ديناميكية التصدير. وجاء قرار الفتح بعد تطرق الحكومة خلال اجتماعاتها الأخيرة لمشكل اكتظاظ الموانئ، ومشكل طول بقاء البواخر في عرض البحر قبل إفراغها، ما ينجم عنه من فواتير بالعملة الصعبة لصالح شركات الشحن، بالإضافة إلى تأخر وصول المادة الأولية للمتعاملين، فكان إعادة بعث المنطقة اللوجيستيكية من بين الحلول الناجحة، وتعتبر هذه المنشأة القاعدية العملاقة والأولى على المستوى الوطني التي تحتوي على أكبر نهائي حلويات على المستوى الوطني وأكبر منشأة من حيث ربطها بالسكة الحديدية متصلة مباشرة بكل من ميناء بجاية، والجزائر وسكيكدة، مربوطة بالطريق السيار، كما كانت أول زبون للشركة الوطنية النقل بالسكة الحديدية، بمعدل ثلاث قطارات لنقل الحاويات المملوءة وما يماثلها الحاويات الفارغة. شكل مطلب إعادة فتحها إحدى أولويات السلطات المحلية، ومطلب أساسي للمؤسسات الاقتصادية ببرج بوعريريج، منذ قرار إغلاقها سنة 2020. للتذكير، تعتبر المنطقة التي كسبت خبرة كبيرة في معالجة الحاويات سواء التصدير أو الاستيراد حيث ساهمت في تحقيق 30 مليون دولار كرقم صادرات الولاية عام 2019 إلى أربع قارات وحوالي 30 بلدا، بفضل ربطها بالسكة الحديدية على طول يفوق 5 كلم، بما يسمح بمعالجة قطارين في نفس الوقت، وامتلاكها نظام مراقبة جد متطور، ما يؤهلها لتصبح قطبا جهويا للتصدير، يجمع كل المتدخلين والمعنيين بعمليات التصدير، المتعاملين الاقتصاديين ومتفشيات التجارة والبيطرة والصحة النباتية، ومتصرفي الجمارك وممثلي شركات الشحن بالإضافة إلى فتح مخابر مراقبة الجودة على مستوى هذه المنطقة التي تحتوي على كل التجهيزات المادية، البشرية، القاعدية والتقنية التي تسمح بمعالجة ما يكافئ مليار دولار كسلع .


الخبر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
انعاش عمليات التصدير لمنطقة الهضاب العليا
يشرف صباح الغد كل من محمد بوخاري، وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، وسعيد سعيود، وزير النقل، والطيب زيتوني، وزير التجارة الداخلية وضبط الأسواق، رفقة المدير العام للجمارك على افتتاح ميناء الهضاب العليا ومنطقة الفسحة الأولى وطنيا بتكسير، برج بوعريريج، بعد حصول المنطقة على الاعتماد وفقا لدفتر الشروط الجديد الذي يحدد شروط هذه المناطق والتي يقتصر إنشاؤها على الموانئ الوطنية في خطوة جريئة للحفاظ على العملة الصعبة، ووضع حد لتحويل الأموال للخارج من أصحاب ما كان يعرف بالموانئ الجافة، التي كان يستغلها في الغالب أصحاب شركات الشحن الأجنبية، بفتح هذه المنطقة التي استطاعت أن تفتك أول اعتماد على المستوى الوطني كونها منشأة بمواصفات عالمية، وتتوفر على كل شروط الاستغلال، إضافة إلى القدرة على النشاط والعمل 24/24 ساعة، و7/7 أيام، ووفقا لدفتر الشروط الجديد ستكون بمثابة قطب لوجستيكي حيث ستعمل مع جميع الموانئ ومختلف السلع ولن يقتصر النشاط على الحاويات بل سيشمل كل السلع الموجودة على مستوى الموانئ، ما يجعل منها ميناء الهضاب العليا الكبير، ويعيد ديناميكية التصدير. وجاء قرار الفتح بعد تطرق الحكومة خلال اجتماعاتها الأخيرة لمشكل اكتظاظ الموانئ، ومشكل طول بقاء البواخر في عرض البحر قبل إفراغها، ما ينجم عنه من فواتير بالعملة الصعبة لصالح شركات الشحن، بالإضافة إلى تأخر وصول المادة الأولية للمتعاملين، فكان إعادة بعث المنطقة اللوجيستيكية من بين الحلول الناجحة، وتعتبر هذه المنشأة القاعدية العملاقة والأولى على المستوى الوطني التي تحتوي على أكبر نهائي حلويات على المستوى الوطني وأكبر منشأة من حيث ربطها بالسكة الحديدية متصلة مباشرة بكل من ميناء بجاية، والجزائر وسكيكدة، مربوطة بالطريق السيار، كما كانت أول زبون للشركة الوطنية النقل بالسكة الحديدية، بمعدل ثلاث قطارات لنقل الحاويات المملوءة وما يماثلها الحاويات الفارغة. شكل مطلب إعادة فتحها إحدى أولويات السلطات المحلية، ومطلب أساسي للمؤسسات الاقتصادية ببرج بوعريريج، منذ قرار إغلاقها سنة 2020. للتذكير، تعتبر المنطقة التي كسبت خبرة كبيرة في معالجة الحاويات سواء التصدير أو الاستيراد حيث ساهمت في تحقيق 30 مليون دولار كرقم صادرات الولاية عام 2019 إلى أربع قارات وحوالي 30 بلدا، بفضل ربطها بالسكة الحديدية على طول يفوق 5 كلم، بما يسمح بمعالجة قطارين في نفس الوقت، وامتلاكها نظام مراقبة جد متطور، ما يؤهلها لتصبح قطبا جهويا للتصدير، يجمع كل المتدخلين والمعنيين بعمليات التصدير، المتعاملين الاقتصاديين ومتفشيات التجارة والبيطرة والصحة النباتية، ومتصرفي الجمارك وممثلي شركات الشحن بالإضافة إلى فتح مخابر مراقبة الجودة على مستوى هذه المنطقة التي تحتوي على كل التجهيزات المادية، البشرية، القاعدية والتقنية التي تسمح بمعالجة ما يكافئ مليار دولار كسلع .