أحدث الأخبار مع #محمدجاد

مصرس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشاكل الصحية؟
مع ارتفاع حرارة الصيف وبداية موسم الإجازات تتزايد حالات النزلات المعوية بين الأطفال في ظاهرة تثير قلق الأسر والمجتمعات الصحية على حد سواء، وفي ظل الطقس الحار تصبح الأطعمة والمياه بيئة خصبة لتكاثر الفيروسات والبكتريا، ويأتي فيروس الروتا على رأس قائمة المسببات مهددا الصغار بمضاعفات قد تكون قاتلة خاصة لمن هم دون سن 5 سنوات أو من يعانون ضعفا في المناعة. جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضه برنامج "صباح جديد"، الذي يقدمه محمد جاد ، آية الكفوري، ورشا عماد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان « مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشاكل الصحية؟»، مسلطًا الضوء على خطورة إهمال التعامل مع النزلات المعوية خاصة في فصل الصيف.اقرأ أيضاً| «رسوم موحدة».. إجراءات تخفيف عبء الضرائب على أصحاب المشروعاتتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن النزلات المعوية الفيروسية تتسبب في وفاة نحو 215 ألف طفل سنويا حول العالم، معظمهم في البلدان النامية، ووفق تقرير حديث نشره موقع «ويب ميد» فإن النزلات المعوية رغم كونها مرض شائع إلا أن إهمال التعامل معها خاصة بين الرضع قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تصل إلى تلف الدماغ أو الوفاة.ينصح الأطباء بالاهتمام بنظافة الأغذية والمياه وتعزيز الرضاعة الطبيعية لتفادي هذه المخاطر، كما يجب توفير التطعيمات الأساسية ضد فيروس الروتا، إلى جانب التشديد على أهمية مراقبة علامات الجفاف عند الأطفال مثل جفاف الفم وقلة التبول وطلب الرعاية الطبية فورا عند ظهورها.


بوابة الأهرام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشاكل الصحية؟
همس عادل مع ارتفاع حرارة الصيف وبداية موسم الإجازات تتزايد حالات النزلات المعوية بين الأطفال في ظاهرة تثير قلق الأسر والمجتمعات الصحية على حد سواء، وفي ظل الطقس الحار تصبح الأطعمة والمياه بيئة خصبة لتكاثر الفيروسات والبكتريا، ويأتي فيروس الروتا على رأس قائمة المسببات مهددا الصغار بمضاعفات قد تكون قاتلة خاصة لمن هم دون سن 5 سنوات أو من يعانون ضعفا في المناعة. موضوعات مقترحة جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضه برنامج "صباح جديد"، الذي يقدمه محمد جاد ، آية الكفوري، ورشا عماد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان « مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشاكل الصحية؟»، مسلطًا الضوء على خطورة إهمال التعامل مع النزلات المعوية خاصة في فصل الصيف. تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن النزلات المعوية الفيروسية تتسبب في وفاة نحو 215 ألف طفل سنويا حول العالم، معظمهم في البلدان النامية، ووفق تقرير حديث نشره موقع «ويب ميد» فإن النزلات المعوية رغم كونها مرض شائع إلا أن إهمال التعامل معها خاصة بين الرضع قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تصل إلى تلف الدماغ أو الوفاة. ينصح الأطباء بالاهتمام بنظافة الأغذية والمياه وتعزيز الرضاعة الطبيعية لتفادي هذه المخاطر، كما يجب توفير التطعيمات الأساسية ضد فيروس الروتا، إلى جانب التشديد على أهمية مراقبة علامات الجفاف عند الأطفال مثل جفاف الفم وقلة التبول وطلب الرعاية الطبية فورا عند ظهورها.


البوابة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشكلات الصحية؟
مع ارتفاع حرارة الصيف وبداية موسم الإجازات تتزايد حالات النزلات المعوية بين الأطفال في ظاهرة تثير قلق الأسر والمجتمعات الصحية على حد سواء، وفي ظل الطقس الحار تصبح الأطعمة والمياه بيئة خصبة لتكاثر الفيروسات والبكتريا، ويأتي فيروس الروتا على رأس قائمة المسببات مهددا الصغار بمضاعفات قد تكون قاتلة خاصة لمن هم دون سن 5 سنوات أو من يعانون ضعفا في المناعة. جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضه برنامج "صباح جديد"، الذي يقدمه محمد جاد ، آية الكفوري، ورشا عماد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان « مع حرارة الصيف.. كيف نحمي أطفالنا من النزلات المعوية والمشاكل الصحية؟»، مسلطًا الضوء على خطورة إهمال التعامل مع النزلات المعوية خاصة في فصل الصيف. النزلات المعوية الفيروسية تتسبب في وفاة 215 ألف طفل سنويا تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن النزلات المعوية الفيروسية تتسبب في وفاة نحو 215 ألف طفل سنويا حول العالم، معظمهم في البلدان النامية، ووفق تقرير حديث نشره موقع «ويب ميد» فإن النزلات المعوية رغم كونها مرض شائع إلا أن إهمال التعامل معها خاصة بين الرضع قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تصل إلى تلف الدماغ أو الوفاة. ينصح الأطباء بالاهتمام بنظافة الأغذية والمياه وتعزيز الرضاعة الطبيعية لتفادي هذه المخاطر، كما يجب توفير التطعيمات الأساسية ضد فيروس الروتا، إلى جانب التشديد على أهمية مراقبة علامات الجفاف عند الأطفال مثل جفاف الفم وقلة التبول وطلب الرعاية الطبية فورا عند ظهورها.


بوابة الأهرام
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
السكري من النوع الخامس.. اعتراف دولي بمرض صامت يهدد الشباب
همس عادل في خطوة طال انتظارها، اعترف الاتحاد الدولي للسكر رسميًا بوجود نوع جديد من مرض السكري أطلق عليه السكري من النوع الخامس وهو شكل نادر وخطير من المرض يصيب الملايين من الشباب النحيفين حول العالم، تحديدا في أسيا وإفريقيا ويرتبط بسوء التغذية وليس بالسمنة كما هو الحال في النوع الثاني. موضوعات مقترحة جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضه برنامج "صباح جديد"، من تقديم الإعلاميين محمد جاد وآية الكفوري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «السكري من النوع الخامس.. اعتراف دولي بمرض صامت يهدد الشباب»، مسلطًا الضوء على وأشار التقرير إلى أنه تم رصد هذا المرض لأول مرة في جامايكا عام 1955 لكنه ظل لسنوات طويلة في الظل دون اعتراف رسمي، مما أدى إلى حالات تشخيص خاطئة وتدهور صحي مأساوي للمرض، بعكس ما هو شائع، لا يرتبط هذا النوع بعوامل نمط الحياة أو السمنة بل بنقص التغذية المزمن وخلل في إفراز الأنسولين. وأوضح التقرير أن عدد المتأثرين بمرض السكري الجديد يقدر بنحو 25 مليون شاب، يعيش معظمهم في بيئات فقيرة تعاني من انعدام الأمن الغذائي، كما أن الاعتراف الرسمي بهذا النوع يفتح الباب أمام بروتوكولات علاجية جديدة تركز على النظام الغذائي الغني بالبروتينات والفيتامينات بدلا من الاعتماد الخاطئ على الأنسولين الذي قد يؤدي إلى الوفاة، لذا يأمل الأطباء أن يسهم هذا التقدم في إنقاذ الأرواح وتعزيز البحث العلمي لفهم هذا النوع بشكل أعمق وتطوير أدوية مناسبة له.


الأسبوع
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
القاتل الصامت.. نوع جديد من مرض السكري يهدد حياة الشباب
مرض السكر في خطوة طال انتظارها، اعترف الاتحاد الدولي للسكر رسميًا بوجود نوع جديد من مرض السكري أطلق عليه السكري من النوع الخامس وهو شكل نادر وخطير من المرض يصيب الملايين من الشباب النحيفين حول العالم، تحديدا في أسيا وإفريقيا ويرتبط بسوء التغذية وليس بالسمنة كما هو الحال في النوع الثاني. جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضه برنامج "صباح جديد"، من تقديم الإعلاميين محمد جاد وآية الكفوري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «السكري من النوع الخامس.. اعتراف دولي بمرض صامت يهدد الشباب». وأشار التقرير إلى أنه تم رصد هذا المرض لأول مرة في جامايكا عام 1955 لكنه ظل لسنوات طويلة في الظل دون اعتراف رسمي، مما أدى إلى حالات تشخيص خاطئة وتدهور صحي مأساوي للمرض، بعكس ما هو شائع، لا يرتبط هذا النوع بعوامل نمط الحياة أو السمنة بل بنقص التغذية المزمن وخلل في إفراز الأنسولين. وأوضح التقرير أن عدد المتأثرين بمرض السكري الجديد يقدر بنحو 25 مليون شاب، يعيش معظمهم في بيئات فقيرة تعاني من انعدام الأمن الغذائي، كما أن الاعتراف الرسمي بهذا النوع يفتح الباب أمام بروتوكولات علاجية جديدة تركز على النظام الغذائي الغني بالبروتينات والفيتامينات بدلا من الاعتماد الخاطئ على الأنسولين الذي قد يؤدي إلى الوفاة، لذا يأمل الأطباء أن يسهم هذا التقدم في إنقاذ الأرواح وتعزيز البحث العلمي لفهم هذا النوع بشكل أعمق وتطوير أدوية مناسبة له.