logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدحسنيمبارك

مصر.. وفاة قاضي محاكمات مبارك ومرسي وصاحب أول حكم بإعدام رئيس سابق
مصر.. وفاة قاضي محاكمات مبارك ومرسي وصاحب أول حكم بإعدام رئيس سابق

تورس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تورس

مصر.. وفاة قاضي محاكمات مبارك ومرسي وصاحب أول حكم بإعدام رئيس سابق

والمستشار الراحل شعبان الشامي، يعد أحد أشهر قضاة مصر في السنوات الأخيرة بعد ثورتي 25 جانفي و30 جوان ، بسبب محاكمات رموز نظام مبارك وجماعة الإخوان المصنفة إرهابية في مصر، كما أنه صاحب حكم الإعدام بحق رئيس الجمهورية السابق محمد مرسي، وهو أول حكم بإعدام رئيس مصري سابق، كما تولى محاكمة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في قضية "الكسب غير المشروع". تخرج المستشار شعبان الشامي، فى كلية حقوق عين شمس عام 1975، وعين معاون نيابة في عام 1976، ونقل للعمل قاضيا في المحاكم الابتدائية ثم عاد مرة أخرى إلى النيابة العامة رئيسا لنيابة شمال القاهرة ، كما عمل مستشارا بمحاكم الاستئناف ثم بمحاكم الجنايات منذ عام 2002. ومن أبرز القضايا المهمة التي نظرها المستشار الراحل، القضية المعروفة ب"ثورة الجياع" والتي أطلق عليها الرئيس الراحل محمد أنور السادات "ثورة الحرامية"، في يناير 1977، وكان ذلك في بداية عمله قاضيا، كما تولى التحقيق فى قضية "الفتنة الطائفية" بالزاوية الحمراء عام 1981، ثم قضية "كنيسة مسرة بشبرا" عام 1981، كما حقق في القضية المسماة إعلاميا ب"الفتنة الطائفية" بمركز شرطة سونورس بالفيوم. وفي السنوات الأخيرة، كانت قضايا جماعة الإخوان المسلمين، من أبرز القضايا التي نظرها "الشامي" والتي شغلت الرأي العام، وعلى رأسها محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، ومنها قضايا: التخابر مع منظمات أجنبية والهروب من سجن وادي النطرون، كما أنه صاحب حكم إخلاء سبيل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في قضية الكسب غير المشروع. وفي أول تعليق له على الحكم بإحالة أوراق متهمي قضيتي "التخابر الكبرى" و"اقتحام سجن وادي النطرون"، إلى مفتي الجمهورية، قال المستشار شعبان الشامي في تصريحات تلفزيونية: "نحن لا نخاف إلا الله عز وجل، ونحكم بالعدل مهما كانت الظروف المحيطة بنا، ولا ننظر لشخصيات المتهمين أو مناصبهم."

مصر.. وفاة قاضي محاكمات مرسي وصاحب حكم الإعدام بحقه
مصر.. وفاة قاضي محاكمات مرسي وصاحب حكم الإعدام بحقه

سواليف احمد الزعبي

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

مصر.. وفاة قاضي محاكمات مرسي وصاحب حكم الإعدام بحقه

#سواليف توفي اليوم الأحد المستشار #شعبان_الشامي رئيس #محكمة_جنايات_القاهرة سابقا بعد صراع مع المرض. والمستشار الراحل شعبان الشامي، يعد أحد أشهر قضاة #مصر في السنوات الأخيرة بعد ثورتي 25 يناير و30يونيو، بسبب محاكمات رموز نظام مبارك وجماعة الإخوان المصنفة إرهابية في مصر، كما أنه صاحب #حكم_الإعدام بحق رئيس الجمهورية السابق #محمد_مرسي، وهو أول حكم بإعدام رئيس مصري سابق، كما تولى محاكمة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في قضية 'الكسب غير المشروع'. تخرج المستشار شعبان الشامي، فى كلية حقوق عين شمس عام 1975، وعين معاون نيابة في عام 1976، ونقل للعمل قاضيا في المحاكم الابتدائية ثم عاد مرة أخرى إلى النيابة العامة رئيسا لنيابة شمال القاهرة، كما عمل مستشارا بمحاكم الاستئناف ثم بمحاكم الجنايات منذ عام 2002. ومن أبرز القضايا المهمة التي نظرها المستشار الراحل، القضية المعروفة بـ'ثورة الجياع' والتي أطلق عليها الرئيس الراحل محمد أنور السادات 'ثورة الحرامية'، في يناير 1977، وكان ذلك في بداية عمله قاضيا، كما تولى التحقيق فى قضية 'الفتنة الطائفية' بالزاوية الحمراء عام 1981، ثم قضية 'كنيسة مسرة بشبرا' عام 1981، كما حقق في القضية المسماة إعلاميا بـ'الفتنة الطائفية' بمركز شرطة سونورس بالفيوم. وفي السنوات الأخيرة، كانت قضايا جماعة الإخوان المسلمين، من أبرز القضايا التينظرها 'الشامي' والتي شغلت الرأى العام، وعلى رأسها محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، ومنها قضايا: التخابر مع منظمات أجنبية والهروب من سجن وادي النطرون، كما أنهصاحب حكم إخلاء سبيل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك في قضية الكسب غير المشروع. وفي أول تعليق له على الحكم بإحالة أوراق متهمي قضيتي 'التخابر الكبرى' و'اقتحام سجن وادي النطرون'، إلى مفتي الجمهورية، قال المستشار شعبان الشامي في تصريحات تلفزيونية: 'نحن لا نخاف إلا الله عز وجل، ونحكم بالعدل مهما كانت الظروف المحيطة بنا، ولا ننظر لشخصيات المتهمين أو مناصبهم.'

ذكري ميلاد الاب الراحل بقلم /نشوي سعد
ذكري ميلاد الاب الراحل بقلم /نشوي سعد

الكنانة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الكنانة

ذكري ميلاد الاب الراحل بقلم /نشوي سعد

بالامس ٤من مايو كان ذكرى ميلاد الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مثل هذا اليوم، الرابع من مايو، وُلد رجل من أبناء مصر، شاء له القدر أن يقود الوطن في مرحلة من أدق مراحل تاريخه الحديث. تحل علينا اليوم ذكرى ميلاد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، الذي خدم مصر عقودًا طويلة، جنديًا وقائدًا ورئيسًا. نتذكره اليوم بما له وما عليه، ونستحضر سنوات من الاستقرار، ومواقف فارقة خُطّت في سجلات الوطن. كان مبارك جزءًا من جيل حمل راية مصر في معارك الكرامة، وشارك في بناء مؤسساتها، وظل حاضرًا في مشهدها السياسي حتى رحيله. في يوم ميلاده، لا يسعنا إلا أن نترحم عليه، وندعو له بواسع المغفرة: اللهم اغفر لعبدك محمد حسني مبارك، وارزقه رحمتك التي وسعت كل شيء، واجعل قبره روضة من رياض الجنة، واجزه عن مصر وأهلها خير الجزاء. رحم الله الرئيس الراحل، وأسكنه فسيح جناته. وستظل ذكراه حاضرة في صفحات التاريخ، يقرأها من يأتي بعدنا، بعين المنصف، وقلب المحب لوطنه.

موقع صحفي مصري يكشف عن رشوة عرضها علي عبدالله صالح على حسني مبارك
موقع صحفي مصري يكشف عن رشوة عرضها علي عبدالله صالح على حسني مبارك

اليمن الآن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

موقع صحفي مصري يكشف عن رشوة عرضها علي عبدالله صالح على حسني مبارك

كشف موقع صحفي مصري عن عرض الرئيس السابق علي عبدالله صالح رشوة للرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك لدعم الاحتلال العراقي للكويت. ونشر موقع القاهرة 24 انفوجرافيك عن رشوة صالح لمبارك مع تعليق للأخير مازحا:هات الفلوس الأول. ويأتي نشر الموقع القاهرة 24 عن وثائق بريطانية نشرها موقع ميدل است ، وقدرت الرشوة بعشرين مليار دولار مع اعفاء مصر من ديونها للكويت.

الرئيس الذي لم ينصفه الزمن بقلم نشوي سعد
الرئيس الذي لم ينصفه الزمن بقلم نشوي سعد

الكنانة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الكنانة

الرئيس الذي لم ينصفه الزمن بقلم نشوي سعد

الرئيس الذي لم ينصفه الزمن في كل عام، يحل علينا يوم ٢٥ أبريل، يوم تحرير سيناء، يوم العزة الوطنية والكرامة المستردة. نحتفل، نفرح، نتذكر، ولكن للأسف أحيانًا ننسى أو نتناسى أسماء من حملوا هذا الوطن في قلوبهم، ودفعوا من أعمارهم أثمانًا باهظة ليبقى مرفوع الراية، محفوظ الأرض. اليوم، أكتب كلمة حق للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك -رحمه الله- الرجل الذي شارك بسلاحه في ميادين القتال، ثم قاتل بعقله وإصراره على مائدة المفاوضات حتى عادت سيناء كاملة إلى حضن مصر، علمًا بأنه كان قائد القوات الجوية في نصر أكتوبر المجيد، ثم رئيسًا حمل مسؤولية القرار السياسي الصعب. امس، وأنا أسمع احتفالات التحرير تمر دون ذكره، شعرت أن الصمت خيانة للضمير، وأن الوفاء للأوفياء واجب لا يسقط بمرور الزمن. محمد حسني مبارك لم يكن مجرد رئيس حكم مصر سنوات طويلة، بل كان جنديًا في معركة البقاء، ورجلا من رجالات مصر الذين أخلصوا لها بقلب صادق، مهما اختلفت حوله الآراء لاحقًا. لذلك، أكتب هنا كلمة اعتذار له ولأسرته الكريمة: 'عذرًا سيادة الرئيس… عذرًا لأننا لم نحسن رد الجميل في حياتك ولا بعد رحيلك. عذرًا لأن الوفاء أصبح عملة نادرة. وعذرًا لأولادك الذين كانوا شهودًا على رحلة مليئة بالعطاء والتضحيات.' سيظل اسمك محفورًا في ذاكرة كل من يعرف معنى الشرف الوطني… وستظل سيناء شهادة حية على صبرك وكفاحك ورؤيتك. رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، وسيظل التاريخ -رغم محاولات النسيان- ينصفك في النهاية 'التاريخ قد يغفل لحظة… لكنه لا ينسى رجاله أبدًا.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store