logo
#

أحدث الأخبار مع #محمددرميش

درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما
درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما

أخبار ليبيا

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما

اقترح الدكتور محمد درميش مشرف الملف الاقتصادي والاجتماعي 'بالقسم العلمي' في المركز القومي للدراسات والبحوث العلمية سابقا، على مصرف ليبيا المركزي، أن يقوم بسحب وإلغاء الإصدارات القديمة من العملة التي تشمل الفئات الصغيرة مثل العشرة دينار والخمسة دينار وما دونها، بالإضافة إلى الفئات الكبيرة مثل العشرين والخمسين دينار، كما ينبغي أن يعمل على الحفاظ على استقرار سعر صرف الدينار مقابل الدولار بما يتماشى مع المعايير الدولية ومقومات الاقتصاد الليبي. أضاف في تصريح صحفي، 'من الضروري تطوير برامج علمية وعملية للتعامل مع مشكلة نقص السيولة والتخفيف من معاناة المواطنين في أسرع وقت ممكن، يتطلب ذلك تحديث القطاع المصرفي العام والخاص ليواكب الحداثة ومتطلبات المرحلة الراهنة، مع إعادة النظر في القيادات الحالية'. وتابع قائلاً 'يجب توفير بطاقات الفيزا المحلية والدولية مربوطة بالرقم الوطني، مع سقوف مناسبة للسحب والتحويل الشخصي عبرقنوات مثل ويسترن يونيون وموني غرام'.

درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما
درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما

الساعة 24

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الساعة 24

درميش: على 'المركزي' سحب الإصدارات القديمة من فئات 10 دينار و 5 ومادونهما

اقترح الدكتور محمد درميش مشرف الملف الاقتصادي والاجتماعي 'بالقسم العلمي' في المركز القومي للدراسات والبحوث العلمية سابقا، على مصرف ليبيا المركزي، أن يقوم بسحب وإلغاء الإصدارات القديمة من العملة التي تشمل الفئات الصغيرة مثل العشرة دينار والخمسة دينار وما دونها، بالإضافة إلى الفئات الكبيرة مثل العشرين والخمسين دينار، كما ينبغي أن يعمل على الحفاظ على استقرار سعر صرف الدينار مقابل الدولار بما يتماشى مع المعايير الدولية ومقومات الاقتصاد الليبي. أضاف في تصريح صحفي، 'من الضروري تطوير برامج علمية وعملية للتعامل مع مشكلة نقص السيولة والتخفيف من معاناة المواطنين في أسرع وقت ممكن، يتطلب ذلك تحديث القطاع المصرفي العام والخاص ليواكب الحداثة ومتطلبات المرحلة الراهنة، مع إعادة النظر في القيادات الحالية'. وتابع قائلاً 'يجب توفير بطاقات الفيزا المحلية والدولية مربوطة بالرقم الوطني، مع سقوف مناسبة للسحب والتحويل الشخصي عبرقنوات مثل ويسترن يونيون وموني غرام'.

الدينار في مهب الريح وسط صعود الدولار
الدينار في مهب الريح وسط صعود الدولار

أخبار ليبيا

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

الدينار في مهب الريح وسط صعود الدولار

خبراء: غياب سياسات نقدية واضحة يُعمّق أزمة الصرف تشهد ليبيا أزمة اقتصادية خانقة نتيجة انهيار الدينار أمام الدولار الأمريكي، وسط تعثر سياسات مصرف ليبيا المركزي وفشل محاولات ضبط سعر الصرف. وعلى الرغم من تعيين محافظ جديد، إلا أن السياسات النقدية لم تشهد تغيرًا حقيقيًا، ما جعل الأزمة تتفاقم بشكل غير مسبوق. يرى الخبير الاقتصادي محمد درميش أن السبب الرئيسي وراء هذا الانهيار يكمن في غياب التنسيق بين السياسات الاقتصادية المختلفة، مشيرًا إلى أن المصرف المركزي يتعامل مع الوضع بشكل منفرد دون تنسيق مع الجهات المعنية. ويؤكد درميش أن السوق السوداء أصبحت هي المتحكم الفعلي في قيمة الدينار، حيث استولى المضاربون على آليات تحديد سعر الصرف، مما أضعف قدرة الدولة على فرض سياسة نقدية واضحة. المصرف المركزي.. قرارات فردية تزيد الوضع سوءًا من جهته، يحذر الخبير علي المحمودي من أن الإنفاق الحكومي المفرط زاد من الطلب على الدولار بشكل غير مسبوق، في ظل تراجع الإيرادات النفطية. ويرى أن المصرف المركزي، بدلاً من فرض سياسات نقدية صارمة، دخل في تحالف مع الحكومة، ما أدى إلى فتح خزائن الدولة أمام الإنفاق العشوائي وطباعة المزيد من العملة، مما زاد من التضخم ودفع أسعار السلع إلى مستويات قياسية. السوق السوداء تفرض سطوتها على قيمة الدينار أما المحلل السياسي حسام الدين العبدلي، فيلفت إلى أن الأزمة ليست مجرد مشكلة اقتصادية، بل لها أبعاد سياسية دولية. ويؤكد أن القرارات النقدية في ليبيا ليست بيد الليبيين وحدهم، بل تخضع لضغوط دولية، لا سيما من الولايات المتحدة، التي دعمت استمرار المحافظ السابق للمصرف المركزي، ما حال دون إجراء أي إصلاحات جذرية. ويجمع الخبراء على أن استمرار هذه الأزمة دون حلول واقعية سيؤدي إلى ارتفاع معدلات الفقر، وانخفاض القدرة الشرائية للمواطن الليبي، ما يُنذر بركود اقتصادي عميق يزيد من معاناة الليبيين في ظل أوضاع سياسية غير مستقرة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

ارتفاع الدولار في ليبيا.. خبير اقتصادي يوضح الأسباب والحلول
ارتفاع الدولار في ليبيا.. خبير اقتصادي يوضح الأسباب والحلول

أخبار ليبيا

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

ارتفاع الدولار في ليبيا.. خبير اقتصادي يوضح الأسباب والحلول

💰 ليبيا – خبير اقتصادي: غياب التنسيق بين السياسات الاقتصادية وراء ارتفاع الدولار 🔹 فشل المصرف المركزي في تحقيق استقرار الصرف 📉 أكد الأكاديمي والخبير الاقتصادي محمد درميش أن الارتفاع المستمر في سعر الدولار يعود إلى فشل مصرف ليبيا المركزي في القيام بدوره الحقيقي، وغياب التنسيق بين السياسات الاقتصادية المختلفة، بما في ذلك السياسات المالية والتجارية. 🔹 سيطرة المضاربين وغياب الرقابة ⚠️ أوضح درميش، في تصريحات خاصة لوكالة 'سبوتنيك'، أن السوق السوداء تهيمن على أسعار الصرف، حيث تتحكم مجموعة من المضاربين في تحديد قيمة الدينار الليبي، مما يجعل سعره رهينة المضاربات بدلًا من أن يكون خاضعًا لسياسات نقدية واضحة ومدروسة. 🔹 ضرورة إصلاح اقتصادي شامل 🏦 وأشار الخبير الاقتصادي إلى أن غياب التنسيق بين المصرف المركزي ووزارتي المالية والاقتصاد جعل الحلول المطروحة جزئية وغير كافية لمعالجة الأزمة، مطالبًا بـ: ✔️ ضبط الإنفاق الحكومي ✔️ تعزيز الرقابة على السوق السوداء ✔️ تحسين إدارة النقد الأجنبي ✔️ إقرار سياسات نقدية ومالية وتجارية متكاملة 💬 درميش شدد على ضرورة اعتماد استراتيجيات واضحة لضبط السوق، مؤكدًا أن الحل يكمن في تعاون جميع الجهات المعنية لتحقيق استقرار الاقتصاد الليبي.

خبير اقتصادي يعلق على تجاوز الدولار حاجز 7 دينار بالسوق الموازية
خبير اقتصادي يعلق على تجاوز الدولار حاجز 7 دينار بالسوق الموازية

أخبار ليبيا

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

خبير اقتصادي يعلق على تجاوز الدولار حاجز 7 دينار بالسوق الموازية

حذر الخبير الاقتصادي 'محمد درميش' من استمرار ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية بعد تجاوزه 7 دنانير، مشيراً إلى أن سبب الأزمة يعود لغياب التنسيق بين المصرف المركزي ووزارتي المالية والاقتصاد. وأكد درميش أن سيطرة المضاربين على السوق الموازية وغياب السياسات النقدية الفعالة أدى إلى تفاقم الأزمة، داعياً إلى ضرورة تعاون جميع الجهات المعنية لضبط الإنفاق الحكومي وتحسين آليات الرقابة وإدارة النقد الأجنبي. وأكد الخبير الاقتصادي محمد درميش أن سوق الصرف الموازية في ليبيا تشهد هيمنة غير مسبوقة من قبل المضاربين الذين يتحكمون بشكل فعلي في قيمة الدينار مقابل الدولار مشيراً إلى أن هذا الوضع أدى إلى إجبار الدولة على التعامل بأسعار الصرف التي يفرضها السوق الموازي وأوضح درميش أن المصرف المركزي فشل في تحقيق استقرار سعر الصرف بسبب اعتماده على سياسات منفردة دون تنسيق مع وزارتي المالية والاقتصاد مؤكداً أن المحافظ الجديد للمصرف المركزي لم يتمكن من معالجة الأزمة في ظل غياب التكامل المؤسسي وشدد الخبير الاقتصادي على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة تشمل تعزيز التعاون بين المؤسسات المعنية ومراجعة آليات الإنفاق الحكومي وضمان شفافية أكبر في إدارة احتياطيات النقد الأجنبي لإنقاذ الوضع الاقتصادي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store