أحدث الأخبار مع #محمدرسولالله،


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
هيئة المواصفات ترفض كمية من الدجاج الفاسد وترفض وتتلف منتجات اخرى تحتوي على رموز ماسونية وعكازات بداخلها أسلحة حادة
قامت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، عبر مكتبها في ميناء المنطقة الحرة بالعاصمة المؤقتة عدن، برفض 2898 كرتون من الدجاج المجمد بدون أحشاء ماركة (بريدكس)، برازيلي المنشأ، لانخفاض التبريد في الحاويات مما ادى الى ادماء المنتج ونمو البكتيريا الضارة. كما قامت الهيئة برفض وإتلاف كمية من العكازات تحمل رمز من رموز الماسونية، كما أنها تحتوي على آلة حادة مخفية بداخل العكاز، إضافة إلى إتلاف عدد من القلاصات البلاستيكية مخالفة للمواصفات لاحتوائها على شعارات طائفية، وعدد من المصاحف صغيرة الحجم لوجود نقص في عدد من سور المصحف الشريف، و157 ساعة تحتوي على عبارة (لا إله إلا محمد رسول الله)، حيث أن لفظ الجلالة (الله) غير مدون. كما تم رفض وإتلاف كمية من الشاي الأخضر لعدم وجود أي بيانات مكتوبة على المنتج، وشامبو سريع التلوين للشعر مدون عليه ذات منشأ بريطاني وهو في الأصل صيني، وعدد من لصقات لماركات وعلامات تجارية عالمية معدة للاستخدام محليا، وذلك يعد غش وخداع للمستهلك، وكمية من السلايم مخالف للمواصفات كون جميع البيانات مدونة باللغة الصينية، تم الاتلاف في مقلب المنطقة الحرة، بمشاركة جمارك المنطقة الحرة والجهات ذات العلاقة. وعبر مكتبها في منفذ الوديعة البري بمحافظة حضرموت قامت الهيئة برفض كمية من اسطوانات غاز مخالفة للمواصفات القياسية المعتمدة كونها مصنوعة من مادة الفيبر جلاس، والبوليمر، ويسمح بدخول اسطوانات الحديد الصلب للغاز بعد أخذ تصريح من الهيئة وأخذ عينات للفحص والاختبار، كما رفض 41 كرتون تمر مكبوس مخالف للمواصفات القياسية في فترة الصلاحية.

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
رمضان 2025.. عمرو عابدين يعلن خريطة قناة نايل دراما
أعلن المخرج عمرو عابدين، رئيس قناة نايل دراما، التابعة للهيئة الوطنية للإعلام، عن خريطة القناة في شهر رمضان الكريم وتعرض القناة مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية والبرامج، حيث تعرض في تمام الساعة الخامسة مساء الجزء الثاني من المسلسل الديني الشهير "محمد رسول الله"، ويعاد في الرابعة صباحا، وفي تمام السادسة مساء تعرض القناة مسلسل "السيرة الهلالية"، ويعاد في الثامنة صباحاوفي السادسة والنصف مساء تعرض القناة فوازير نيللي في ألف ليلة وليلة "ضوء المكان"، وفي السابعة مساء تعرض مسلسل "أبنائي الأعزاء شكرا"، يليه مسلسل "أحلام الفتى الطائر"كما تعرض القناة في الساعة الثامنة مساء مسلسل "أم كلثوم"، ويعاد عرضه في التاسعة صباحا، ومسلسل "يتربي في عزو" في التاسعة مساء وهو إهداء خاص لقناة النيل للدراما من المنتج هشام شعبان وعصام شعبانوتعرض القناة برنامج جديد بعنوان "فندق 5 هموم"، وفي العاشرة مساء يعرض مسلسل "شباب امرأة" للفنانة غادة عبدالرازقوفي تمام العاشرة والنصف مساء تعرض القناة فوازير شيريهان "حاجات ومحتاجات"، بينما تعرض الجزء الثاني من مسلسل "قلع الحجر"، وتعرض في الثانية عشر المسلسل الجديد "أسود باهت" في النصف الثاني من شهر رمضانأما في النصف الأول من الشهر الكريم تعرض القناة في تمام الثانية عشر صباحا مسلسل "عائلة شلش"، وفي الواحدة صباحا تعرض القناة مسلسل "هوانم جاردن سيتي"، وفي الثانية صباحا تعرض القناة مسلسل "مسألة مبدأ"، وفي الثالثة صباحا تعرض مسلسل "رحلة المليون"كما تعرض القناة مسلسل "حديث الصباح والمساء" في الحادية عشر صباحا، ومسلسل "سوق العصر" في الثانية عشر ظهرا، ومسلسل "الفرار من الحب" في الواحدة ظهرا، ومسلسل "دموع في عيون وقحة" في الثانية ظهرا، يليه إعادة مسلسل "أسود باهت"وفي الثالثة عصرا يعرض مسلسل "عمر بن عبدالعزيز"، وفي الساعة الرابعة يعرض "في حاجة غلط" ثم إعادة مسلسل "شباب امرأة"

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية
أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم. وأوضحت الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون. وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة. وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم). وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.


اليوم السابع
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
مرصد الأزهر: راية "داعش" ليست راية النبي.. والتنظيمات المتطرفة تستغل الرموز الدينية
أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة ب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف ، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم. وأوضحت الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون. وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة. وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم). وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.