أحدث الأخبار مع #محمدرشدي


بوابة ماسبيرو
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
بعد غد.. الأوبرا تحيي ذكرى رحيل محمد رشدي بأمسية بمعهد الموسيقى العربية
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام أمسية فنية لإحياء ذكرى رحيل الفنان الكبير محمد رشدي ضمن خطتها لتخليد رموز الموسيقى والغناء العربي تحييها فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلي وذلك في التاسعة مساء ، بعد غد الأحد ، على مسرح معهد الموسيقى العربية. وذكرت دار الأوبرا المصرية - في بيان ،اليوم الجمعة، - أن برنامج الحفل يتضمن تقديم باقة من أعمال محمد رشدي الشهيرة إلى جانب مختارات من مؤلفات الطرب منها طاير يا هوى ع الرمله ميتى أشوفك ياليلة ما جانى الغالى الحلو حياتي على قد الشوق ثلاث سلامات راجعين يا هوى ماشى كلامك فات الميعاد الحلو فايت بلاش تبوسنى فى عينيه مخاصمنى بقاله مده أسرار الحب وموسيقى لحن والله ما أنا سالى .. تحفيظ الفنان عاطف عبد الحميد وأداء كلا من الفنانين ياسر سليمان أحمد محسن محيي صلاح حنان الخولى أحمد صبرى أنغام مصطفى ومريم السخاوي. وأشارت الأوبرا إلى أن الفنان محمد رشدى ولد عام 1928 بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ حفظ القرآن فى طفولته ثم جاء إلى القاهرة وإلتحق بمعهد فؤاد الأول للموسيقي ، وكان أول أعماله قولوا لمأذون البلد ، كما سجل للإذاعة ملحمة أدهم الشرقاوي وحقق نجاحا كبيرا . وكما قدم رشدى للسينما 6 أفلام و كون مع الموسيقار بليغ حمدي والشاعر عبد الرحمن الأبنودي ثلاثيا فنيا عظيما وكان هذا سببا لبداية انتشار الأغنية الشعبية. و قام محمد رشدى بغناء العديد من الأعمال الدينية والوطنية وقدم في رمضان أغاني مسلسل إبن ماجه وسجل آخر ألبوم غناىي له بعنوان "دامت لمين" وتوفي فى شهر مايو من عام 2005 .


الدستور
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
محمد رشدي.. صوت مصر الأصيل و"أسطى" الغناء الشعبي الذي لا يموت
رغم مرور سنوات على رحيله، يبقى صوت محمد رشدي حاضرًا في وجدان المصريين، يطرب الآذان في الشوارع والمقاهي والسيارات، ويروي بحنجرته الذهبية حكايات من التراث الشعبي الأصيل. لم يكن مجرد مطرب، بل كان أسطى الغناء الشعبي الذي تفرد بصوت لا يشبه أحدًا، وموهبة لا تتكرر. واليوم، تحل ذكرى وفاته في 2 مايو، لتستحضر معه مصر سيرة فنان علم الناس كيف يغنى الموال، وكيف يتحول التراث إلى فن خالد. بداية فنية بدعم من أم كلثوم اكتشافه الأول كان على يد كوكب الشرق أم كلثوم، حين سمعته في إحدى الحفلات بمدينة دسوق، فطلبت من أسرته أن يذهب إلى القاهرة لصقل موهبته، وهو ما حدث بالفعل، فانتقل إلى العاصمة والتحق بـمعهد فؤاد الأول للموسيقى، واضعًا أولى خطواته في طريق النجومية. الإذاعة.. بوابة الانطلاق رغم صعوبة البدايات، وجد رشدي فرصته الحقيقية عام 1950، حين استمع إليه الملحن علي زغلول، ومنحه فرصة دخول الإذاعة، حيث قدم أغنيته الأولى "قولوا لمأذون البلد" من تأليفه وتلحينه، لتحقق نجاحًا مدويًا استمر لعشر سنوات من الطلب الجماهيري. مسيرة غنائية ثرية تميز محمد رشدي بغناء الموال الشعبي، ونجح في غناء الألوان كافة، من الأغنية العاطفية والوطنية، إلى الفولكلور الشعبي، ومن أشهر أغانيه: طاير يا هوا، عدوية، عرباوي، كعب الغزال، وهيبة، قولوا لمأذون البلد، ع الرملة، لا لا يا الخيزرانة، متى أشوفك، مغرم صبابة، فرش منديله على الرملة، تحت الشجر. نجم في السينما والتلفزيون لم يكتف بالغناء فقط، بل شارك رشدي في عدد من الأفلام والمسلسلات التي أضافت لرصيده الجماهيري، ومنها: المارد، حارة السقايين، عدوية، 6 بنات وعريس، السيرك، فرقة المرح، ورد وشوك. كما قدم أغنيات درامية خالدة لمسلسلات إذاعية وتلفزيونية، لا تزال عالقة في ذاكرة الجمهور، خاصة في شهر رمضان. حياته الشخصية ومعاناته الإنسانية تزوج محمد رشدي مرتين من خارج الوسط الفني، وأنجب أربعة أبناء: طارق، عادل، أدهم، سناء. وقد روى بنفسه في أحد لقاءاته التليفزيونية إصابة نجله طارق بشلل الأطفال. ورغم شهرته، لم يتخل عن بساطته. فقد وصفه ابنه طارق بأنه "كان يخلع عباءة الفنان على باب البيت، ليعود فلاحًا بسيطًا من كفر الشيخ، اسمه محمد محمد عبدالرحمن الراجحي". رحلة المرض والنهاية أصيب محمد رشدي في أواخر حياته بورم في المعدة، أعقبه معاناة طويلة مع مرض السكري والفشل الكلوي، وكان يقضي فترات طويلة في المستشفى لإجراء جلسات الغسيل الكلوي، حتى رحل عن عالمنا يوم 2 مايو 2005، عن عمر ناهز 76 عامًا، بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد. آخر أعماله في عام 2004، وقبل رحيله بعام واحد، أصدر رشدي ألبومه الأخير بعنوان "دامت لمين"، وكأنه سؤال مفتوح تركه لمحبيه قبل أن يغادر الحياة بصمت، لكن بأثر لا يمحى. إشادة الكبار قال عنه الموسيقار عمار الشريعي: "إذا كان النيل يغني، فصوته محمد رشدي"، ووصفه بـ"جزء من تراب مصر". فيما ظل عبد الرحمن الأبنودي، شاعر العامية الكبير، يجلس بجواره في أيامه الأخيرة، وأبى أن يفارقه حتى لحظة الرحيل. محمد رشدي محمد رشدي محمد رشدي محمد رشدي


مجلة سيدتي
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أفلام سينمائية شارك ببطولتها محمد رشدي أمام كبار الفنانين
يعد المُطرب محمد رشدي واحدًا من رواد الغناء الشعبي في مصر ومن أهم الأصوات الفنية التي حققت نجاحاً كبيراً على مستوى الوطن العربي، حيث تميزت أغانيه دوماً بالبساطة وكانت تُعبر عن طبقات الشعب المصري والعربي المختلفة بإطار من الموسيقى المصرية والتي تعاون من خلالها مع كبار الملحنين. وعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حققه الفنان محمد رشدي بمجال الأغنية على مستوى الوطن العربي، إلا أن كان له تجربة خاصة مع السينما من خلال المُشاركة ببطولة عدد من الأفلام السينمائية والتي نستعرضها لكم في هذا التقرير. البداية في السينما من خلال الغناء أمام كبار المُطربين حقق الفنان محمد رشدي نجاحًا كبيرًا بالغناء، حيث حققت أغانيه إنتشارًا كبيرًا لدى الجمهور كما شارك في عدد من الأفلام السينمائية بالغناء. وجاءت المُشاركة الأولى للفنان محمد رشدي في السينما أمام الفنان فريد شوقي من خلال فيلم "سلطان" والذي تم عرضه عام 1958 حيث قدم أغاني الفيلم، وفي نفس العام تم عرض فيلم "أبو حديد" من بطولة الفنان فريد شوقي أيضًا. وفي عام 1959 شارك الفنان محمد رشدي بالغناء أيضًا في أفلام "عفريت سمارة" من بطولة الفنانة تحية كاريوكا، و "سمراء سيناء، المارد، جدعان حارتنا". محمد رشدي وتجربة التمثيل في السينما في عام 1965 جاءت المُشاركة الأولى بالتمثيل للفنان محمد رشدي من خلال فيلم "6 بنات وعريس" والذي جسد خلال أحداثه شخصية "مسعود" أمام كل من محمد عوض، أمال فريد، أمين الهنيدي كما شارك ببطولة فيلم "حارة السقايين" عام 1966. وعقب النجاح الكبير لأغنية الفنان محمد رشدي "عدوية" والتي تعاون من خلالها مع الملحن بليغ حمدي والشاعر عبد الرحمن الأبنودي، قدم فيلم سينمائي بنفس الإسم عام 1968 والذي جسد بطولته أمام ناهد شريف، حمدي أحمد وعدد كبير من الفنانين. يُمكنكم قراءة: بليغ حمدي يتحدث عن مقابلته الأولى مع أم كلثوم وتعاونهما الفني وطوال مسيرته الفنية وحتى نهاية السبعينيات شارك الفنان محمد رشدي ببطولة عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار الفنانين ومن أبرزها "السيرك، ورد وشوك، فرقة المرح، المرايات". وكان قد حقق الفنان محمد رشدي طوال مشواره الفني نجاحًا كبيرًا سواء على مستوى الغناء أو التمثيل وقدم العديد من الأغاني التي تعلق بها الجمهور حتى الآن، وقد رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 2 مايو عام 2005 عن عمر ناهز الـ77 عامًا. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».


الكنانة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكنانة
محمد رشدي مطرب الأغنية الشعبيةفي ذكري وفاته
كتب وجدي نعمان تحل، اليوم الجمعة، ذكرى وفاة المطرب الكبير محمد رشدى، أحد أبرز روّاد الأغنية الشعبية المصرية، والذى شكّل نقطة تحول فى تاريخ هذا اللون الغنائى، بفضل صوته الأصيل وقدرته على التعبير عن هموم الشارع المصرى ببساطة وصدق تعالو نتعرف عليه:- معلومات عن محمد رشدي الاسم الكامل: محمد محمد عبد الرحمن الراجحي الاسم الفني: محمد رشدي تاريخ الميلاد: 20 يوليو عام 1928 تاريخ الوفاة: 2 مايو عام 2005 عمره عند الوفاة: 76 عام البرج الفلكي: برج السرطان محل الميلاد: مدينة دسوق التابعة لمحافظة المنوفية الجنسية: مصري الديانة: مسلم الحالة الاجتماعية: تزوج مرتين اسم الزوجة: غير معروف عدد الأبناء: 4 أسماء الأبناء: عادل، طارق، أدهم، سناء المهنة: مطرب وممثل بداية المشوار الفني: بدأ في عام 1964 سنوات النشاط: بدأ منذ عام 1964 حتى عام 2005 قصة حياة محمد رشدي محمد رشدي المطرب الشعبي الجميل صاحب الصوت والإطلالة المميزة وصاحب أغنية 'طاير يا هوا'، 'وهيبة'، 'ع الرملة' وغيرها، ولد في العشرين من شهر يوليو وذلك في عام 1928 وبرجه الفلكي هو برج السرطان، اسمه الكامل هو محمد محمد عبد الرحمن الراجحي وهو من مواليد مدينة دسوق التابعة لمحافظة كفر الشيخ، حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية، وكان أول ظهوره عندما كان يغني في جلسات الإنشاد في المولد وقد استمعت إلى صوته وأثنت عليه كوكب الشرق أم كلثوم والتي طالبت بإرساله إلى القاهرة لكي يلتحق بمعهد فؤاد للموسيقى، لقب بنجم المواويل ومجدد الأغنية الشعبية، كانت أول أغنية له في الإذاعة بعنوان 'قولوا لمأذون البلد' والتي حققت نجاحاً كبيراً وكان هو من لحنها. غنى محمد رشدي ملحمة مسلسل أدهم الشرقاوي الذي عرض في الإذاعة المصرية والتي كان لها صدى كبير ونجاح عظيم، كما أنه مثل في عدة أفلام سينمائية ومنها فيلم 'فرقة المرح'، 'حارة السقايين' وغيرها، كما أنه قدم خلال مشواره الفني أكثر من 500 أغنية وموال، كون مع الملحن الكبير الراحل بليغ حمدي ثنائي رائع، وكان آخر ألبوم غنائي له بعنوان 'دامت لمين' ولكنه عانى لفترة من المرض حتى وافته المنية في 2 من شهر مايو عام 2005 وذلك عن عمر يناهز 76 عام. محمد رشدي وزوجته وأبنائه تزوج الفنان محمد رشدي خلال حياته مرتين وقد رزق من زوجته الأولى بابنه الأكبر رشدي الذي جاء ليعيش معه بعد وفاة والدته، عاش عادل رشدي مع والده وزوجته الثانية وأم أولاده الثلاث طارق وأدهم وسناء، وكانت زوجته من خارج الوسط الفني وقد تميزت بجمالها ورقتها وأناقتها من خلال بعض الصور التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في الآونة الأخيرة لهما معا، وجدير بالذكر أن عادل رشدي وهو الابن الأكبر للفنان محمد رشدي قد رحل عن عالمنا في الآونة الأخيرة بعد معاناته مع المرض لفترة طويلة حيث كتب شقيقه طارق عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك قائلاً: 'إن لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بمقدار، توفي إلى رحمة الله تعالى أخي الأكبر بعد معاناة مع المرض، استمرت خمس سنوات اسألكم الدعاء له والفاتحة'، كما أشار إلى إصابته وأفراد أسرته بفيروس كورونا حيث قال: 'على غرار النوم في العسل، أنا ومراتب وبنتي الحمد لله كورونا، الدقي انضرب'. محمد رشدي وعبد الحليم حافظ ارتبط اسم الفنان والمطرب الراحل محمد رشدي بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لمع نجم الثنائي في عالم الغناء وأصبح النجاح الطاغي الذي حققه الفنان محمد رشدي لافتاً للنظر وبدأت تظهر بينهما الغيرة الفنية، وفي موقف يرويه الشاعر المبدع الراحل عبد الرحمن الأبنودي الذي كان رفيقاً للكفاح مع محمد رشدي، حيث أكد أن ماجدة الرومي قد غنت أغنية 'التوبة' أفضل من عبد الحليم حافظ وعندما تم سؤاله عن السبب قال: 'عبد الحليم كان بيقدمها وجواه غل اسمه محمد رشدي، إزاي أقدر أدوس على الناجح ده'. وهناك بعض المواقف الأخرى التي يرويها طارق رشدي نجل الفنان الراحل محمد رشدي حيث قال: 'المنافسة بين والدي وعبد الحليم كانت في ذروتها، بعد نجاح عدوية، وتحت الشجر يا وهيبة'، وتابع قائلاً: 'في إحدى حفلات أضواء المدينة في مدينة المحلة الكبرى، اتفق عبد الحليم مع عبد الحكيم على مشاركة المطرب السوري فهد بلان، ووقتها كان غريباً على الجمهور أن يرقص مطرب على المسرح بمنديل مثلما يفعل فهد'، وأضاف: 'جابوه الحفلة بقصد إنه يرقص الناس وممكن يحرق رشدي ومن الناحية التانية قام عبد الحليم سفر الأبنودي وبليغ وخباهم في لندن عشان ميعملوش لوالدي أغنية جديدة'، وعندما علم أن عبد الحليم سيغني أغنية 'التوبة' أخذ التيمة ووضعها في أغنية 'حسن المغنواتي'. وتابع قائلاً: 'الموقف ده أغضب عبد الحليم وذهب إلى الإذاعة ليقول، شوفوا حل مع محمد رشدي أنا كل ما اعمل حاجة يحرقها وقتها الإذاعة كانت ملمومة على عبد الحليم فمنعوا أغنية والدي'، موقف آخر رواه طارق قائلاً: 'في الرحلة السنوية للمغرب لحضور تنصيب الملك محمد الثاني كان عبد الحليم حريص على أن يأخذ محمد رشدي الحفلة ليشارك بالغناء، وفي مرة قال لبليغ شوف يا بلبل حليم كل سنة بيبقى حريص ياخدني معاه، فقاله يا فلاح اتعلم لؤم بقى وقاله يا فلاح هو واخدك المغرب عشان يخبيك لأنه كل ما يرجع يلاقيك عامل حاجة جديدة، هو واخدك عشان يحبسك هناك ويديك فلوس'، ولكن أكد نجل محمد رشدي أن رغم كل هذه الخلافات والشد والجذب ما بينهم إلا أن والده لم يتحمل سماع خبر وفاة عبد الحليم وقال وقتها عنه: 'خلاص الكبير بتاعنا مات'. محمد رشدي وبليغ حمدي محمد رشدي الفنان الراحل وبليغ حمدي الملحن الكبير كونا معا ثنائي رائع خلال مسيرتهما الفنية في عالم الغناء، وكان إلى جانبهم والذي أكمل معهما الثلاثي الناجح هو الشاعر الكبير الراحل عبد الرحمن الأبنودي، قدم بليغ حمدي لمحمد رشدي العديد من ألحان الأغاني الرائعة ومنها أغنية 'طاير يا هوا'، 'متى أشوفك'، 'بيتنا الصغير'، 'ع الرملة'، 'مغرم صبابة' وغيرها،. لكن تظل أغنية 'عدوية' هي الأشهر والأنجح بينهم. وعن علاقته وارتباطه ببليغ حمدي قال محمد رشدي في أحد اللقاءات أنه بعد أن قدم ملحمة مسلسل 'أدهم الشرقاوي' في الإذاعة وأغنية 'تحت الشجر يا وهيبة' للأبنودي، طلبه بليغ لمقابلته وبدأت علاقتهما تتطور حتى أصبح من أقرب الأصدقاء إليه، كما أكد أنه يحب كل ألحان بليغ منذ أن كان يلحن لكوكب الشرق أم كلثوم، وقد استطاع معه ومن خلاله من الوصول إلى كنز الفلكلور الشعبي. وفاة محمد رشدي تعرض الفنان محمد رشدي في سنواته الأخيرة إلى الإصابة بورم في المعدة، وكان يقوم بالكثير بعمليات الغسيل الكلوي بالإضافة إلى إصابته بمرض السكري ولم يستطع أن يصمد أمام المرض كثيراً، ورحل عن عالمنا في مايو من عام 2005 عن عمر يناهز 76 عام بعد أن قدم لنا العديد من الأغاني الجميلة المتميزة والتراث الشعبي الرائع، كما أنه حصد خلال مسيرته الفنية الحافلة العديد من الجوائز والأوسمة والهدايا التقديرية. أعماله 1964 المارد 1965 حارة السقايين – عدوية – 6 بنات وعريس – السيرك 1969 فرقة المرح 1971 ورد وشوك من أغانيه لا إله إلا الله طاير يا هوا عالرملة عدوية عرباوي كعب الغزال مغرم صبابة ميتى أشوفك وهيبة يا عبد الله ياخويا سماح يا ليلة ما جاني الغالي


مستقبل وطن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
ذكرى رحيل «صوت النيل».. محمد رشدي أيقونة الأغنية الشعبية
تحل اليوم الجمعة ذكرى وفاة مطرب الأغنية الشعبية محمد رشدي الذي توفي في مثل هذا اليوم من عام 2005. ولد محمد محمد عبدالرحمن الراجحي، الشهير بمحمد رشدي20 يوليو 1928 بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، حفظ القرآن الكريم في كُتّاب القرية ثم جاء إلى القاهرة، و التحق بمعهد فؤاد الموسيقي، وقدم أول أغنية هي " قولوا لمأذون البلد". فتحت له الاذاعة ميكروفونها غناءً وتلحيناً، سجل للإذاعة ملحمة "أدهم الشرقاوي" ونجح نجاحا كبيرا. كون محمد رشدي وبليغ حمدي مع الشاعر عبدالرحمن الأبنودي ثلاثيا فنياً عظيماً وكان هذا سبباً لبداية انتشار الأغنية الشعبية. غنى محمد رشدى أغاني دينية ووطنية في انتصارات حرب أكتوبر، قدم في رمضان أغاني مسلسل "ابن ماجه" وسجل آخر البوم له بعنوان "دامت لمين". ومن أعماله:( المارد - حارة السقايين – عدوية – 6 بنات وعريس – السيرك - فرقة المرح - ورد وشوك). ومن أغانيه المميزة:(طاير يا هوا - عالرملة - عدوية - عرباوي - كعب الغزال - مغرم صبابة - ميتى أشوفك - وهيبة - يا عبدالله ياخويا سماح - يا ليلة ما جاني الغالي). توفي يوم الاثنين 2 مايو 2005 عن عمر يناهز السادسة والسبعين عاماً بعد صراع طويل مع المرض.