logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدصالحبنعديو

مشاريع بن عديو في شبوة تثير جدلًا بعد تصريحات وزير التخطيط
مشاريع بن عديو في شبوة تثير جدلًا بعد تصريحات وزير التخطيط

اليمن الآن

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

مشاريع بن عديو في شبوة تثير جدلًا بعد تصريحات وزير التخطيط

خاص شهدت محافظة شبوة خلال فترة تولي المحافظ محمد صالح بن عديو تنفيذ العديد من المشاريع التنموية التي كان لها أثر كبير على حياة المواطنين، خاصة في قطاع الطرق والجسور، حيث تم سفلتة 313 كيلومترًا خلال ثلاث سنوات، مقارنة بـ201 كيلومتر فقط نُفذت خلال 28 عامًا منذ قيام الوحدة اليمنية. كما تم تنفيذ 105 مشاريع في هذا القطاع، منها 47 مشروعًا للطرق بدرجة أولى بطول 562 كيلومترًا، وسفلتة 183 كيلومترًا بنسبة إنجاز 33%، بالإضافة إلى 20 مشروعًا للطرق بدرجة ثانية بطول 137 كيلومترًا، وسفلتة 130 كيلومترًا بنسبة إنجاز 94%. كما تم تنفيذ أربعة مشاريع جسور رئيسية شملت جسر النقبة، جسر غرير، جسر خمر، وجسر وادي عتق بنسبة إنجاز 100%. وتم تمويل هذه المشاريع من حصة المحافظة من 20% من نفط قطاع العقلة S2، وبموجب توجيهات الرئيس السابق عبدربه منصور هادي، حيث بلغت قيمة العقود خلال ثلاث سنوات أكثر من 115 مليون دولار، بينما تم صرف 39 مليون دولار للمقاولين، مع مستخلصات مالية متأخرة تتجاوز 20 مليون دولار لم تصرف بسبب الأوضاع الاقتصادية. وفي ظل هذه الإنجازات، أثارت تصريحات وزير التخطيط والتعاون الدولي واعد باذيب التي قال فيها إن عدد المشاريع في شبوة خلال عام 2022 كان صفرًا، جدلًا واسعًا، حيث سخر الكاتب الصحفي محمد المسبحي من هذه التصريحات، متسائلًا عما إذا كانت 448 مشروعًا نُفذت خلال فترة بن عديو غير موجودة، ودعا إلى احترام عقول المواطنين. وأثارت هذه التصريحات تفاعلًا واسعًا بين الناشطين، حيث رأى البعض أنها محاولة لتجاهل إنجازات سابقة، بينما اعتبر آخرون أنها تعكس توجهات سياسية تهدف إلى التقليل من دور قيادات سابقة في عملية التنمية.

قيادي إصلاحي يطالب بتحرير منشأة بلحاف وتشغيلها لرفد الخزينة العامة
قيادي إصلاحي يطالب بتحرير منشأة بلحاف وتشغيلها لرفد الخزينة العامة

الموقع بوست

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الموقع بوست

قيادي إصلاحي يطالب بتحرير منشأة بلحاف وتشغيلها لرفد الخزينة العامة

طالب قيادي في حزب الإصلاح، بتحرير منشأة بلحاف الغازية التي تحتلها الإمارات منذ بداية الحرب في اليمن قبل عشر سنوات. وقال القيادي في الإصلاح إبراهيم الحائر في منشور له على منصة فيسبوك: "في ظل الوضع الاقتصادي الكارثي الذي تعيشه حكومة الشرعية.. لماذا يتم تجاهل تحرير منشاة بلحاف واعادة تشغيلها"؟. وأشار إلى أن تشغيل منشأة بلحاف يعد من أحد أهم المعالجات المتاحة الكفيلة بتوفير مصدر دخل هام للبلد؟ وتساءل الحائر قائلا: لماذا يحرم اليمنيون من مواردهم ويجري تكريس حالة العجز والاعتماد على الدعم الخارجي من الاعانات والمكرمات المذلة؟. وخسر اليمن أكثر من 10 مليار دولار كان من الممكن أن تضخ إلى خزينة الدولة، خلال السنوات الماضية من زمن الحرب، جراء بيع الغاز المسال، وفق التعاقدات المبرمة مع الشركات العاملة في مواقع الإنتاج والتصدير قبل الحرب. وتعاني الحكومة اليمنية أوضاعا اقتصادية غاية في التعقيد نتيجة توقف صادرات النفط بفعل الهجمات الحوثية في منتصف 2022م، حيث تعتمد الحكومة على صادرات النفط لرفد الخزينة العامة بأكثر من ثلثي الميزانية، الأمر الذي أدى لتدهور العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق. ومنذ بداية الحرب في اليمن، سيطرت قوات إماراتية على المنشأة الغازية وحولتها إلى ثكنة عسكرية، ما دفع محافظ شبوة السابق محمد صالح بن عديو بالتصريح ضد هذه القوات الرافضة للخروج من بلحاف، الأمر الذي أدى إلى إقالته من المنصب في ديسمبر 2021م، وتعيين عوض الوزير الموالي لأبوظبي. وتعد منشأة بلحاف أكبر مرفق لتصدير الغاز المسال على ساحل بحر العرب، وتقدر كلفتها بأكثر من 4 مليارات دولار، وتبلغ طاقتها الإنتاجية نحو 6.9 ملايين طن سنوياً، ويبلغ متوسط الإنتاج اليومي من القطاعات النفطية نحو 55 ألف برميل يومياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store