أحدث الأخبار مع #محمدعبدالسلامالحسيني،


أخبارك
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبارك
انعقاد الملتقى الفكري بساحة مسجد الإمام الحسين في الليلة الثالثة من رمضان
انعقد الملتقى الفكري عقب صلاة التراويح بساحة مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) في القاهرة، في الليلة الثالثة من رمضان، تحت عنوان "الإشارات البلاغية في آيات الصيام"، وسط أجواءٍ روحانية مفعمة بالإيمان. وجاء ذلك في إطار جهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال الشهر الفضيل. شهد الملتقى حضور الأستاذ الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، والأستاذ الدكتور غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق، حيث ألقيا محاضرات تناولت بلاغة القرآن الكريم في تشريعات الصيام. وتلا في اللقاء القارئ الشيخ أحمد عوض أبو فيوض، فيما صدح بالابتهالات الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وقدم فعاليات الملتقى الإعلامي الأستاذ عمر حرب. اجتمع في ساحة المسجد عدد كبير من قيادات وزارة الأوقاف ومديرية أوقاف القاهرة، إلى جانب لفيف من طلاب الأزهر الشريف والوافدين الذين توافدوا للاستفادة من محاضرات الملتقى. وأسهم الإعلامي الكبير حسن الشاذلي في إثراء اللقاء بأسلوبه المتميز في التقديم وإدارة الحوار. أكد الأستاذ الدكتور سلامة داوود، خلال كلمته، أهمية هذه الملتقيات في معالجة قضايا الفكر والتأصيل العلمي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم مصدر متجدد للفكر والتدبر. وشدد على أن آيات الصيام جاءت بأسلوب بلاغي فريد، يحمل في طياته دلالات تشريعية وإعجازًا لغويًا، مما يبرز مكانة فريضة الصيام في الإسلام وأهميتها في تهذيب النفوس. رحّب الدكتور غانم السعيد بالحضور، موضحًا أن الله تعالى ابتدأ آيات الصيام بنداء الإيمان في قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، وهو تشريف للمؤمنين قبل أن يكون تكليفًا. وأوضح أن التعبير بلفظ "كُتِبَ" بدلًا من "فُرِضَ" يشير إلى سبق تقدير الصيام في اللوح المحفوظ، وبيّن أن هذه الفريضة لم تختص بها أمة الإسلام وحدها، بل امتدت إلى الأمم السابقة، تأكيدًا على عظمتها وفضلها عند الله. مثَّل ملتقى الفكر الإسلامي، الذي تنظمه وزارة الأوقاف خلال شهر رمضان، منبرًا فكريًا يسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، والتصدي للفكر المتطرف، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك. وأسهم هذا اللقاء في تقديم رؤى علمية مستنيرة حول قضايا المجتمع، مما يساعد في رفع الوعي وترسيخ الهوية الدينية والوطنية لدى الحاضرين. اختُتم الملتقى بابتهال روحانيّ قدّمه الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بأهمية هذه اللقاءات في تعميق الفهم الديني، وإثراء معارفهم، وتعزيز صلتهم بالقيم الإسلامية الراقية.


الجمهورية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
انعقاد الملتقى الفكري بساحة مسجد الإمام الحسين في رمضان
شهد الملتقى حضور الأستاذ الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، والأستاذ الدكتور غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق، حيث ألقيا محاضرات تناولت بلاغة القرآن الكريم في تشريعات الصيام. وتلا في اللقاء القارئ الشيخ أحمد عوض أبو فيوض، فيما صدح بالابتهالات الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وقدم فعاليات الملتقى الإعلامي الأستاذ عمر حرب. اجتمع في ساحة ال مسجد عدد كبير من قيادات وزارة الأوقاف ومديرية أوقاف القاهرة، إلى جانب لفيف من طلاب الأزهر الشريف والوافدين الذين توافدوا للاستفادة من محاضرات الملتقى. وأسهم الإعلامي الكبير عمر حرب في إثراء اللقاء بأسلوبه المتميز في التقديم وإدارة الحوار. أكد الأستاذ الدكتور سلامة داوود، خلال كلمته، أهمية هذه الملتقيات في معالجة قضايا الفكر والتأصيل العلمي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم مصدر متجدد للفكر والتدبر. وشدد على أن آيات الصيام جاءت بأسلوب بلاغي فريد، يحمل في طياته دلالات تشريعية وإعجازًا لغويًا، مما يبرز مكانة فريضة الصيام في الإسلام وأهميتها في تهذيب النفوس. رحّب الأستاذ الدكتور غانم السعيد بالحضور، موضحًا أن الله تعالى ابتدأ آيات الصيام بنداء الإيمان في قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، وهو تشريف للمؤمنين قبل أن يكون تكليفًا. وأوضح أن التعبير بلفظ "كُتِبَ" بدلًا من "فُرِضَ" يشير إلى سبق تقدير الصيام في اللوح المحفوظ، وبيّن أن هذه الفريضة لم تختص بها أمة الإسلام وحدها، بل امتدت إلى الأمم السابقة، تأكيدًا على عظمتها وفضلها عند الله. مثَّل ملتقى الفكر الإسلامي، الذي تنظمه وزارة الأوقاف خلال شهر رمضان ، منبرًا فكريًا يسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، والتصدي للفكر المتطرف، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك. وأسهم هذا اللقاء في تقديم رؤى علمية مستنيرة حول قضايا المجتمع، مما يساعد في رفع الوعي وترسيخ الهوية الدينية والوطنية لدى الحاضرين. اختُتم الملتقى بابتهال روحانيّ قدّمه الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بأهمية هذه اللقاءات في تعميق الفهم الديني، وإثراء معارفهم، وتعزيز صلتهم بالقيم الإسلامية الراقية. Previous Next

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
ملتقى الفكر الإسلامي يواصل فعالياته بساحة مسجد الإمام الحسين (صور)
واصلت وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية عقد ملتقى الفكر الإسلامي بساحة مسجد مولانا الإمام الحسين (رضي الله عنه) في القاهرة، في الليلة الثالثة من رمضان، تحت عنوان «الإشارات البلاغية في آيات الصيام»، وسط أجواءٍ روحانية مفعمة بالإيمان. وجاء ذلك في إطار جهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال الشهر الفضيل. شهد الملتقى حضور الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق، حيث ألقيا محاضرات تناولت بلاغة القرآن الكريم في تشريعات الصيام. وتلا في اللقاء القارئ الشيخ أحمد عوض أبوفيوض، فيما صدح بالابتهالات الشيخ محمد عبدالسلام الحسيني، وقدم فعاليات الملتقى الإعلامي الأستاذ عمر حرب.اجتمع في ساحة المسجد عدد كبير من قيادات وزارة الأوقاف ومديرية أوقاف القاهرة، إلى جانب لفيف من طلاب الأزهر الشريف والوافدين الذين توافدوا للاستفادة من محاضرات الملتقى. وأسهم الإعلامي الكبير حسن الشاذلي في إثراء اللقاء بأسلوبه المتميز في التقديم وإدارة الحوار.أكد الدكتور سلامة داوود، خلال كلمته، أهمية هذه الملتقيات في معالجة قضايا الفكر والتأصيل العلمي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم مصدر متجدد للفكر والتدبر. وشدد على أن آيات الصيام جاءت بأسلوب بلاغي فريد، يحمل في طياته دلالات تشريعية وإعجازًا لغويًا، مما يبرز مكانة فريضة الصيام في الإسلام وأهميتها في تهذيب النفوس.رحّب الدكتور غانم السعيد بالحضور، موضحًا أن الله تعالى ابتدأ آيات الصيام بنداء الإيمان في قوله: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ»، وهو تشريف للمؤمنين قبل أن يكون تكليفًا. وأوضح أن التعبير بلفظ «كُتِبَ» بدلًا من «فُرِضَ» يشير إلى سبق تقدير الصيام في اللوح المحفوظ، وبيّن أن هذه الفريضة لم تختص بها أمة الإسلام وحدها، بل امتدت إلى الأمم السابقة، تأكيدًا على عظمتها وفضلها عند الله.ويمثَّل ملتقى الفكر الإسلامي، الذي تنظمه وزارة الأوقاف خلال شهر رمضان، منبرًا فكريًا يسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، والتصدي للفكر المتطرف، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك. وأسهم هذا اللقاء في تقديم رؤى علمية مستنيرة حول قضايا المجتمع، مما يساعد في رفع الوعي وترسيخ الهوية الدينية والوطنية لدى الحاضرين.اختُتم الملتقى بابتهال روحانيّ قدّمه الشيخ محمد عبدالسلام الحسيني، وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بأهمية هذه اللقاءات في تعميق الفهم الديني، وإثراء معارفهم، وتعزيز صلتهم بالقيم الإسلامية الراقية.

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
الإشارات البلاغية في آيات الصيام.. الأوقاف تعقد الملتقى الفكري في الليلة الثالثة من رمضان بمسجد الحسين
انعقد الملتقى الفكري عقب صلاة التراويح، أمس، بساحة مسجد الإمام الحسين في القاهرة، في الليلة الثالثة من رمضان، تحت عنوان "الإشارات البلاغية في آيات الصيام"، وسط أجواءٍ روحانية مفعمة بالإيمان، وذلك في إطار جهود الوزارة لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال الشهر الفضيل. وشهد الملتقى حضور الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، والأستاذ الدكتور غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق، حيث ألقيا محاضرات تناولت بلاغة القرآن الكريم في تشريعات الصيام. وتلا في اللقاء القارئ الشيخ أحمد عوض أبو فيوض، فيما صدح بالابتهالات الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وقدم فعاليات الملتقى الإعلامي الأستاذ عمر حرب.واجتمع في ساحة المسجد عدد كبير من قيادات وزارة الأوقاف ومديرية أوقاف القاهرة، إلى جانب لفيف من طلاب الأزهر الشريف والوافدين الذين توافدوا للاستفادة من محاضرات الملتقى. وأسهم الإعلامي الكبير حسن الشاذلي في إثراء اللقاء بأسلوبه المتميز في التقديم وإدارة الحوار.أكد الدكتور سلامة داود، خلال كلمته، أهمية هذه الملتقيات في معالجة قضايا الفكر والتأصيل العلمي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم مصدر متجدد للفكر والتدبر. وشدد على أن آيات الصيام جاءت بأسلوب بلاغي فريد، يحمل في طياته دلالات تشريعية وإعجازًا لغويًا، مما يبرز مكانة فريضة الصيام في الإسلام وأهميتها في تهذيب النفوس.وأوضح الدكتور غانم السعيد أن الله تعالى ابتدأ آيات الصيام بنداء الإيمان في قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، وهو تشريف للمؤمنين قبل أن يكون تكليفًا. وأوضح أن التعبير بلفظ "كُتِبَ" بدلًا من "فُرِضَ" يشير إلى سبق تقدير الصيام في اللوح المحفوظ، وبيّن أن هذه الفريضة لم تختص بها أمة الإسلام وحدها، بل امتدت إلى الأمم السابقة، تأكيدًا على عظمتها وفضلها عند الله.ومثَّل ملتقى الفكر الإسلامي، الذي تنظمه وزارة الأوقاف خلال شهر رمضان، منبرًا فكريًا يسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، والتصدي للفكر المتطرف، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك. وأسهم هذا اللقاء في تقديم رؤى علمية مستنيرة حول قضايا المجتمع، مما يساعد في رفع الوعي وترسيخ الهوية الدينية والوطنية لدى الحاضرين.واختُتم الملتقى بابتهال روحانيّ قدّمه الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بأهمية هذه اللقاءات في تعميق الفهم الديني، وإثراء معارفهم، وتعزيز صلتهم بالقيم الإسلامية الراقية.


الصباح العربي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الصباح العربي
انعقاد الملتقى الفكري بساحة مسجد الإمام الحسين في الليلة الثالثة من رمضان
انعقد الملتقى الفكري عقب صلاة التراويح بساحة مسجد مولانا الإمام الحسين (رضي الله عنه) في القاهرة، في الليلة الثالثة من رمضان، تحت عنوان "الإشارات البلاغية في آيات الصيام"، وسط أجواءٍ روحانية مفعمة بالإيمان. وجاء ذلك في إطار جهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال الشهر الفضيل. شهد الملتقى حضور الأستاذ الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، والأستاذ الدكتور غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق، حيث ألقيا محاضرات تناولت بلاغة القرآن الكريم في تشريعات الصيام. وتلا في اللقاء القارئ الشيخ أحمد عوض أبو فيوض، فيما صدح بالابتهالات الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وقدم فعاليات الملتقى الإعلامي الأستاذ عمر حرب. اجتمع في ساحة المسجد عدد كبير من قيادات وزارة الأوقاف ومديرية أوقاف القاهرة، إلى جانب لفيف من طلاب الأزهر الشريف والوافدين الذين توافدوا للاستفادة من محاضرات الملتقى. وأسهم الإعلامي الكبير حسن الشاذلي في إثراء اللقاء بأسلوبه المتميز في التقديم وإدارة الحوار. أكد الأستاذ الدكتور سلامة داوود، خلال كلمته، أهمية هذه الملتقيات في معالجة قضايا الفكر والتأصيل العلمي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم مصدر متجدد للفكر والتدبر. وشدد على أن آيات الصيام جاءت بأسلوب بلاغي فريد، يحمل في طياته دلالات تشريعية وإعجازًا لغويًا، مما يبرز مكانة فريضة الصيام في الإسلام وأهميتها في تهذيب النفوس. رحّب الأستاذ الدكتور غانم السعيد بالحضور، موضحًا أن الله تعالى ابتدأ آيات الصيام بنداء الإيمان في قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، وهو تشريف للمؤمنين قبل أن يكون تكليفًا. وأوضح أن التعبير بلفظ "كُتِبَ" بدلًا من "فُرِضَ" يشير إلى سبق تقدير الصيام في اللوح المحفوظ، وبيّن أن هذه الفريضة لم تختص بها أمة الإسلام وحدها، بل امتدت إلى الأمم السابقة، تأكيدًا على عظمتها وفضلها عند الله. مثَّل ملتقى الفكر الإسلامي، الذي تنظمه وزارة الأوقاف خلال شهر رمضان، منبرًا فكريًا يسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة، والتصدي للفكر المتطرف، وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك. وأسهم هذا اللقاء في تقديم رؤى علمية مستنيرة حول قضايا المجتمع، مما يساعد في رفع الوعي وترسيخ الهوية الدينية والوطنية لدى الحاضرين. اختُتم الملتقى بابتهال روحانيّ قدّمه الشيخ محمد عبد السلام الحسيني، وسط تفاعل كبير من الحضور، الذين أشادوا بأهمية هذه اللقاءات في تعميق الفهم الديني، وإثراء معارفهم، وتعزيز صلتهم بالقيم الإسلامية الراقية.