أحدث الأخبار مع #محمدعبده؛


مجلة سيدتي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
آمال ماهر تكشف عن الأغنية التي حببت المصريين في الاغاني الخليجية
على هامش مشاركة المطربة آمال ماهر ضمن أمسية "ليلة دايم السيف"، كشفت من خلال لقاء تلفزيوني عن الأغنية التي حببت المصريين في الأغاني الخليجية. آمال ماهر تكشف عن الأغنية الخليجية التي أحبها المصريين كشفت الفنانة آمال ماهر من خلال لقائها مع موقع "عرب وود" عن الأغنية التي حببت المصريين في الأغاني الخليجية، قائلة: "هناك أغنية خليجية هي التي عرفت مصر على الأغنية الخليجية؛ وهي أغنية "ليلة" لفنان العرب محمد عبده؛ مؤكدة أنها تُعد أحد التراث المميز للأغاني الخليجية". View this post on Instagram A post shared by ArabWood (@arabwoodtv) آمال ماهر تشارك في ليلة "دايم السيف" وكانت المطربة آمال ماهر قد شاركت في ليلة "دايم السيف"؛ والتي أُقيمت على مسرح "عبادي جوهر أرينا" بالمملكة العربية السعودية، وذلك احتفاءًا بإبداعات الشاعر خالد الفيصل، وشاركت النجمة خلال الحفل بأغنيتين للشاعر خالد الفيصل؛ وهما " قسوة وفي غير الزمان" للملحن عبدالرب إدريس، وسط تفاعل كبير من الجمهور مع الغناء والألحان والكلمات. وقد شارك في تلك الليلة عدد كبير من كبار المطربين أبرزهم فنان العرب محمد عبده، أحلام، ماجد المهندس، عبادي الجوهر، طلال سلامة، إلى جانب موسيقى أوركسترالية ضخمة بقيادة المايسترو وليد فايد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


عكاظ
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
علي فقندش.. أمين الصحافة الفنية وذاكرتها الحية
علي فقندش .. ومع فنان العرب محمد عبده؛ الذي تطوع في حرب الخليج 1990. (عكاظ) في مشهد الصحافة الفنية السعودية، حيث التوثيق تارةً ضربٌ من العشق، وتارةً أخرى انصهارٌ في وهج النجوم، كان علي فقندش نسيجاً وحده. رجلٌ عايش المسيرة الفنية السعودية لحظة بلحظة، لا بوصفه مراقباً على مسافة، بل كشاهدٍ متداخلٍ مع نبضها، يكتبها من الداخل، ويؤرخها من قلب حراكها، دون أن يفقد التوازن بين الاحتفاء والنقد، بين الصداقة والمسافة، وبين المهنية والولاء للمشهد. حين تكتب عن علي فقندش، فأنت تكتب عن مدرسة صحفية فريدة، لم تتكئ على تنظيرٍ أكاديميٍّ جاف، ولا على استعراضٍ مؤدلج، بل قامت على الحسّ الميداني، ذلك الذي يجعل الصحفي كائناً حاضراً في كل تفاصيله، مؤمناً بأن التوثيق لا يُنجز من خلف المكاتب، بل من قلب الحوارات والمسامرات والجلسات العفوية التي تُشعل ذكريات الأرشيف. كان فقندش، أحد هؤلاء الذين جعلوا الصحافة الفنية السعودية سجلاً شفوياً حياً، لا يدونه فقط، بل يحمله بين قلبه وأوراقه، لينقل للقارئ أكثر مما تُظهر العناوين. بفطرته، لم يكن يلهث خلف الأضواء، بل كان يُضيء للآخرين طريقهم. الصحافة بالنسبة له لم تكن حلبة استعراض، بل مساحة للعطاء، حتى إن كان هذا العطاء لا يعود عليه بما يستحقه. ربما لهذا السبب، ظلّ قريباً من الجميع، محبوباً حتى من أولئك الذين قد لا يروق لهم ما يكتبه، لأنهم يدركون في أعماقهم أنه صادقٌ فيما يقول، محكومٌ بشغفه لا بمصالحه، غير قابلٍ لأن يكون مجرد ناقل أخبار أو عابر على السطح. أجيالٌ من الفنانين، كباراً وصغاراً، مروا من بين يديه، كتب عنهم حين كانوا مجرد أسماء ناشئة، ثم عاد ليكتب عنهم حين صاروا نجوماً، لم يرفع أحداً بلا استحقاق، ولم يُسقط أحداً لمجرد الخلاف. كان، وما زال، ذاكرةً تتحرك على قدمين، ذاكرة تعرف كيف تُمسك بأطراف الحكايات دون أن تُفرط في أسرارها، وكيف تحفظ للتاريخ وقاره، وللمهنة قدسيتها. اعتزاله الرسمي للصحافة لم يكن انسحاباً، بل كان امتداداً لما كان عليه دائماً. لم يعتزل الناس، ولم يغادر الدائرة، لأنه لم يكن يمارس مهنته كوظيفة، بل كأسلوب حياة. لا يزال اسمه يتردد حين يُذكر تاريخ الفن السعودي، ليس فقط لأن لديه من الأرشيف ما لا يملكه غيره، بل لأنه كان شاهداً أميناً، ورجلاً أخلص لمهنته حتى آخر لحظة. أخبار ذات صلة