أحدث الأخبار مع #محمدعليالفضيل،


أخبار ليبيا 24
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا 24
الكفرة.. ضبط 93 مهاجرًا غير شرعي في عمليتين منفصلتين
الكفرة.. ضبط 93 مهاجرًا غير شرعي في عمليتين منفصلتين أخبار ليبيا 24 الكفرة.. جهاز مكافحة الهجرة يضبط 93 مهاجرًا غير شرعي عملية الضبط تمت في عمليتين منفصلتين جنوب الكفرة جهاز مكافحة الهجرة يؤكد مواصلة حملاته الأمنية لاستهداف المهربين في عمليتين منفصلتين بالصحراء جنوب مدينة الكفرة، تمكنت دوريات جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية – فرع الجنوب الشرقي، من ضبط 93 مهاجرًا غير شرعي، وذلك ضمن جهود الجهاز المستمرة لمكافحة شبكات تهريب البشر وتعزيز الأمن الحدودي. ضبط 93 مهاجرًا غير شرعي في جنوب الكفرة وجاءت هذه العمليات بتوجيهات مباشرة من رئيس الجهاز اللواء صلاح محمود الخفيفي، ومتابعة رئيس فرع الجنوب الشرقي العقيد محمد علي الفضيل، حيث خرجت دوريات مكتب الكفرة يوم الأحد 9 مارس 2025 في مهمة أمنية بالصحراء لضبط المهربين والمخالفات، وفق لصفحة الجهازعلى موقع 'فيسبوك'. الكفرة.. ضبط مهاجرين غير شرعيين فى الصحراء جنوب المدينة وحول تفاصيل العمليتين: العملية الأولى: ضبطت الدوريات أربع آليات تستخدم في التهريب، منها ثلاث سيارات تويوتا تندرا وواحدة تويوتا سيكويا، على بعد 260 كيلومتر جنوب المدينة، وعلى متنها 68 مهاجرًا غير شرعي. العملية الثانية: وقعت قبل الأولى بساعات، حيث تمكنت الدوريات من ضبط سيارة تويوتا تندرا على بعد 90 كيلومتر جنوب الكفرة، وكانت تقل 25 مهاجرًا غير شرعي. جهاز مكافحة الهجرة يؤكد مواصلة حملاته الأمنية لاستهداف المهربين وأكد جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية، مواصلة حملاته الأمنية لاستهداف المهربين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم، مع تكثيف الجهود لضبط الحدود والحد من عمليات الاتجار بالبشر التي تهدد أمن واستقرار المنطقة.


أخبار ليبيا 24
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
مفوضية اللاجئين: اكتشاف مقابر جماعية لمهاجرين في الكفرة يثير القلق
أخبار ليبيا 24 «اللاجئين» تعرب عن قلقها لاكتشاف مقبرتين جماعيتين لمهاجرين شرق ليبيا المقابر اكتشفت عقب مداهمات لمواقع تهريب للبشر في اجخرة الكفرة هي نقطة الدخول الرئيسية للاجئين القادمين إلى ليبيا من السودان أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الثلاثاء، عن قلقها إزاء اكتشاف مقبرتين جماعيتين لمهاجرين في موقعين للتهريب في الصحراء، مقدمة تعازيها إلى أسر الضحايا وأحبابهم. مواقع تهريب للبشر في اجخرة وقالت المفوضية، في بيان لها عبر صفحتها الرسمية بموقع 'فيسبوك': 'لقد اكتُشِفت القبور عقب مداهمات لمواقع تهريب للبشر في اجخرة يوم 6 فبراير وفي الكفرة يوم 8 فبراير؛ حيث عُثِر على جثث 19 شخصًا و28 شخصًا على الأقل على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، جرى تحرير العديد من اللاجئين والمهاجرين من قبل السلطات الليبية بعد تعرضهم للاحتجاز والتعذيب على أيدي تجار البشر'. الكفرة هي نقطة الدخول الرئيسية للاجئين القادمين إلى ليبيا من السودان وأشارت المفوضية إلى أن الكفرة هي نقطة الدخول الرئيسية للاجئين القادمين إلى ليبيا من السودان، مبينة أنه كان هناك لاجئون من جنسيات مختلفة ضمن الضحايا الذين تم التعرف عليهم. مكافحة الاتجار بالبشر وحماية أرواح المستضعفين وأضافت المفوضية أن من بين الضحايا الذين جرى التعرف عليهم لاجئين من جنسيات مختلفة، معتبرة أن هذه المآسي تسلط الضوء على الحاجة الملحة لمكافحة الاتجار بالبشر وحماية أرواح المستضعفين. انتشال 19 جثة من مقبرة جماعية في اجخرة ومساء الخميس، أعلنت مديرية أمن الواحات في بيان، انتشال 19 جثة مرتبطة بأنشطة تهريب وهجرة غير نظامية من مقبرة جماعية بمزرعة في منطقة اجخرة. استخراج 28 جثة من مقبرة لمهاجرين وكان رئيس فرع جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية بالجنوب الشرقي محمد علي الفضيل، أعلن مساء السبت، العثور على مقبرة جماعية جديدة في صحراء مدينة الكفرة، بعد يومين من اكتشاف مقبرة مماثلة في منطقة اجخرة، وأعلنت النيابة العامة، تحرير 76 مهاجرًا وضبط تشكيل عصابي متورط في تهريب البشر شمال الكفرة، بالإضافة إلى استخراج 28 جثة عثِر عليها مدفونة في محيط محل احتجاز هؤلاء المهاجرين.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
«حفر الموت» في ليبيا... شواهد جديدة على «تصفية المهاجرين»
تحت سفح جبل (جنوب شرقي ليبيا)، وقفت مجموعة من الفتيات والصبية يستغيثون المارة ويصرخون - بعدما أفلتوا من قبضة عصابة للاتجار بالبشر - ويرشدونهم عن «مقبرة جماعية» لمهاجرين غير نظاميين، كانوا بصحبتهم، قبل أن تجهز عليهم عصابة للاتجار بالبشر. وعلى مدار 3 أيام متتالية، يستيقظ الليبيون على أنباء الكشف عن «حفر جديدة للموت»، تُستخرج منها جثث لعشرات المهاجرين الذين «تمت تصفيتهم» على ما يبدو، بدماء باردة، وذلك بعد فشل تشكيلات عصابية في الحصول على أموال من أسرهم مقابل إطلاق سراحهم. #الكفرة.. اكتشاف مقبرة جماعية جديدة تحوي 30 جثة، مع أنباء عن وجود ما لا يقل عن 70 جثة أخرى.#ليبيا #17press — 17 PRESS (@17Pressly) February 9, 2025 وبعد ساعات من استغاثة الصبية والفتيات، فُجع الليبيون بهول الكارثة التي أعلن عنها بشكل رسمي النائب العام، ومسؤولون محليون، بالإضافة إلى نشطاء حقوقيين، من أن الحفرة التي أرشدوا عنها تضم عشرات الجثث. وسارع محمد علي الفضيل، رئيس فرع جهاز مكافحة الهجرة غير المشروعة، بجنوب شرقي ليبيا، إلى القول إن الأجهزة المعنية عثرت بالفعل على «مقبرة تضم 74 جثة؛ تم استخراج 30 منها حتى الآن شمال شرقي مدينة الكفرة». وتأتي هذه الجريمة بعد 3 أيام من بدء النيابة العامة التحقيق في العثور على 19 جثة كانت مدفونة في 3 «مقابر جماعية» داخل مزرعة بمنطقة إجخرة، الواقعة جنوب شرقي ليبيا، والخاضعة لنفوذ بعض مهربي البشر. وكانت مديرية أمن الواحات بجنوب شرقي ليبيا، أعلنت عن الجريمة التي وصفتها بأنها «شديدة القسوة؛ وتخلو من الإنسانية»، وذلك بحضور عناصر من النيابة العامة. وقال مكتب النائب العام المستشار الصديق الصور، الأحد، إن العملية كشفت عن جريمة تتعلق بـ«الاتجار بالبشر» شمال مدينة الكفرة، مشيراً إلى أن «إجراءات الاستدلال أوضحت وجود تشكيل عصابي تعمّد أفراده حجز حرية مهاجرين غير شرعيين وتعذيبهم بشكل قاسٍ ومهين ولا إنساني». وأوضح أن مأمور فرع جهاز مكافحة الهجرة غير المشروعة، بجنوب شرقي ليبيا، بمساندة عناصر «كتيبة سبل السلام»، تمكنوا من «تحرير» 76 مهاجراً كانوا محتجزين قسرياً؛ ثم أجرت النيابة العامة معاينة لمحل الجريمة؛ وتتبعت استخراج 28 جثة عُثر عليها مدفونة في محيط محل الاحتجاز حتى الآن؛ واستعانت بالطب الشرعي لفهم أسباب وفاتهم. وبينما انتهى النائب العام إلى «توثيق شهادات الضحايا المحررين»؛ وإخضاع 3 ممن قبض عليهم - ليبي وأجنبيان - للتحقيق، وصف أحمد عبد الحكيم حمزة رئيس «المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا»، فاجعة «مقبرة الكفرة»، بأنها «جريمة أخرى تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات المروعة بحق المهاجرين من قبل عصابات تهريب المهاجرين وشبكات الاتجار بالبشر». مهاجرون غير نظاميين بعد «تحريرهم» من قبضة عصابة... وتبدو عليهم آثار التعذيب (مكتب النائب العام) وقال حمزة في تصريح صحافي: «هذه الجريمة البشعة التي ارتُكبت بحق هؤلاء الضحايا من المهاجرين، تستوجب فتح تحقيق شامل في ملابساتها واستجلاء ظروفها وتتبع خيوطها، وضمان ملاحقة الجُناة الذين تجردوا من القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية». وسبق أن أعلن «جهاز المباحث الجنائية» العثور على «مقبرة جماعية» في مارس (آذار) 2024، تضم جثث 65 مهاجراً غير نظامي، في منطقة الشويرف جنوب غربي ليبيا. وتعد الشويرف، الواقعة جنوب غربي مدينة غريان بالجبل الغربي، من المناطق المشهورة بكثرة «مخازن الاتجار بالبشر»، ومن أبرز مسالك طرق ومسارات تهريب المهاجرين غير النظاميين من الحدود المترامية، إلى الداخل الليبي. وتمكنت الأجهزة الأمنية في عموم ليبيا، من إجهاض عمليات تهريب مهاجرين إلى الشواطئ الأوروبية، وتحرير مئات من قبضة عصابات الجريمة المنظمة والاتجار بالبشر. وتشير تقارير أممية ومحلية إلى تورّط بعض أعضاء الأجهزة الأمنية في عمليات تهريب المهاجرين إلى أوروبا، وهو ما كشف عنه مكتب النائب العام الصديق الصور، مساء السبت. في هذا الشأن، كشف مكتب النائب العام ملابسات واقعة إصابة عنصر في فرع جهاز المباحث الجنائية، بعيار ناري أثناء القبض على 4 أفراد ضالعين في تنظيم عمليات هجرة غير مشروعة قُبالة شاطئ مدينة زوارة غرب ليبيا. حبوب مخدرة ومتعلقات عثر عليها في مقر احتجاز المهاجرين (النائب العام) وقال النائب العام مساء السبت، إن المحقق توصل إلى أن «بعض عناصر فرع جهاز خفر السواحل خططوا لنقل 37 مهاجراً غير شرعي إلى شمال المتوسط عبر البحر؛ وقد تعمَّدوا إطلاق أعيرة نارية تجاه أعضاء جهاز المباحث الجنائية؛ بغرض تسهيل تهريب المهاجرين». وانتهى المحقق، بحسب النائب العام، بعد إجراء استجواب 4 متهمين؛ إلى حبسهم احتياطياً على ذمة التحقيق؛ كما وجه بضبط عناصر الأجهزة الأمنية والعسكرية المنخرطين «في النشاط المحظور»؛ واتخاذ إجراءات نقل المهاجرين إلى مراكز إيواء غير احتجازية حتى مُعالجة أوضاعهم. وعادة ما يقذف البحر بجثث المهاجرين الذين تغرق مراكبهم أثناء هروبهم إلى أوروبا. وكان «الهلال الأحمر» الليبي تحدث نهاية الأسبوع الماضي، عن انتشال جثث 10 مهاجرين بعد غرق قاربهم قبالة ميناء ديلة في مدينة الزاوية، على بعد نحو 40 كيلومتراً من العاصمة طرابلس. ونشر صوراً تظهر متطوعين على رصيف الميناء، وهم يضعون الجثث في أكياس بلاستيكية بيضاء، بينما كان أحدهم يكتب أرقاماً على أحد الأكياس. وتعمل الأجهزة الليبية بشكل مستمر، على ترحيل المهاجرين غير النظاميين، بالتعاون مع الأمم المتحدة وفق برنامج «العودة الطوعية». وقال جهاز مكافحة الهجرة غير المشروعة، إن رئيس الجهاز اللواء صلاح محمود حامد، وجّه بترحيل 161 مهاجراً غير شرعي من الصومال وإثيوبيا وإريتريا ونيجيريا. كما تسلم الجهاز 190 مهاجراً غير نظامي من الجنسية المصرية، محالين من فرع الجهاز بالمنطقة الغربية، تمهيداً لترحيلهم إلى بلدهم عبر «منفذ أمساعد» البري. وليبيا تعدُّ واحدة من نقاط العبور للمهاجرين غير الشرعيين في طريقهم عبر البحر الأبيض المتوسط، في رحلة عادة ما تكون محفوفة بالمخاطر، إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل. وحسب بيانات الأمم المتحدة، فقد توفي أكثر من 3 آلاف مهاجر خلال رحلتهم في قوارب متهالكة إلى شواطئ أوروبا.