#أحدث الأخبار مع #محمدعمرالأحمدصحيفة الشرق١٢-٠٥-٢٠٢٥صحةصحيفة الشرقالطب الباطني والتجميلي وجهان لرسالة صحية واحدة في مركز الوعب الطبيمحليات 0 A+ A- في مركز الوعب الطبي، تُبنى الرؤية العلاجية على قناعة راسخة بأن الجمال الحقيقي لا يقتصر على المظهر الخارجي فقط، بل ينبع من صحة داخلية متوازنة تشكل الأساس لرفاهية الإنسان وجودة حياته. من هذا المنطلق، تلعب عيادة الأمراض الباطنية والقلبية دورًا محوريًا في دعم نتائج الجراحات التجميلية، من خلال تقديم تقييمات دقيقة للحالة الصحية قبل أي إجراء جراحي، بما يضمن تحقيق نتائج آمنة وخالية من المضاعفات. وفي هذا الحوار الصحفي، يسلّط الدكتور محمد عمر الأحمد/ أخصائي أمراض القلب والأمراض الباطنية الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه عيادة الأمراض الباطنية والقلبية في مركز الوعب الطبي، وكيف ينعكس هذا الدور على جودة الرعاية الصحية وسلامة العمليات التجميلية. - كيف تصف لنا فلسفة العمل في مركز الوعب الطبي من منظور باطني وقَلبي؟ في مركز الوعب الطبي، نؤمن بأن الجمال الحقيقي لا يتجسد فقط في الشكل الخارجي، بل ينطلق من صحة داخلية متوازنة، لأن الصحة هي الأساس الذي تُبنى عليه جودة الحياة ورفاهية الإنسان. لذلك فإن عملنا في العيادة لا ينفصل عن الجراحات التجميلية، بل يتكامل معها لنضمن أن كل مريض يدخل غرفة العمليات وهو في أفضل حالاته الصحية، ما ينعكس مباشرة على النتائج، ويقلل من احتمالية حدوث مضاعفات. - كيف تتم الاستعدادات الطبية قبل أي تدخل جراحي؟ قبل أي عملية، نقوم باستشارة طبية متكاملة تشمل تقييمًا دقيقًا للحالة الصحية العامة. نبدأ بفحوصات مخبرية للكشف عن اضطرابات تخثر الدم أو مؤشرات مرض السكري، خاصةً لأن هذه العوامل قد تؤثر على التئام الجروح بعد الجراحة. كذلك، نخضع المرضى كبار السن لاستشارات قلبية دقيقة، نتحقق من سلامة القلب، ونقيّم مدى استعدادهم للخضوع للتخدير العام. كما نهتم بشكل خاص بضغط الدم، فنحرص على ضبطه قبل أي إجراء لضمان استقرار الحالة خلال العملية. - وماذا عن الرعاية بعد العملية؟ هل تنتهي عند باب غرفة العمليات؟ بالتأكيد لا، نحن نؤمن بالمتابعة المستمرة، لذلك نتابع المرضى بعد الجراحة بالتعاون مع الجراحين لضمان التئام الجروح بالشكل الصحيح والوقاية من الالتهابات. كما نوفر استشارات غذائية متخصصة، خصوصًا للمرضى الذين يرغبون في خسارة الوزن إلى جانب إجراء عمليات مثل شفط الدهون. الهدف هنا ليس فقط الحصول على نتائج مرضية، بل الحفاظ على جسم صحي ومتوازن، ومنع حدوث ترهلات مستقبلًا. - ما هي أبرز الفحوصات والخدمات التي يقدمها المركز؟ المركز مجهز بأحدث ما توصل إليه الطب في مجال التشخيص، من بينها تخطيط القلب، وإيكو القلب، وسونار للبطن والغدة الدرقية، إضافة إلى دوبلر الأوعية الدموية لتقييم الشرايين والأوردة سواء في الأطراف أو تلك التي تغذي الدماغ. كما نوفر اختبارات متقدمة لتشخيص اضطرابات النوم وانقطاع النفس أثناء النوم، إلى جانب خدمات قياس الضغط الدموي المستمر لمدة 24 ساعة، وتخطيط القلب لمدة قد تصل إلى 72 ساعة. نحن نحرص على أن تكون كل خدمة تشخيصية متاحة بدقة وسرعة في نفس المكان. - هل تقدمون أيضًا علاجات داعمة عبر المحاليل الوريدية وهل يمكن أن تحدثنا أكثر عنها؟ بالفعل، نحن نولي أهمية كبيرة لدعم الصحة العامة والمناعة. لذلك نقدم مجموعة من المحاليل الوريدية مثل الفيتامينات المركزة، والمكملات الغذائية الوريدية، وأدوية تحفيز الاستقلاب، إضافة إلى علاجات لتعويض نقص الحديد، والتي تُعطى للمرضى الذين يعانون من الأنيميا. هذه العلاجات تساهم بشكل كبير في تحسين طاقة الجسم، وتعزيز جهاز المناعة، وتهيئة الجسم للتعافي أو الخضوع لأي تدخل طبي. - ما الذي يميّز مركز الوعب الطبي عن غيره؟ ما يميز مركزنا هو روح العمل الجماعي. نحن لا نعمل بشكل منفصل عن بقية الأقسام، بل هناك تنسيق مستمر بين العيادات التخصصية لضمان تقديم رعاية متكاملة للمريض. الهدف ليس فقط علاج المرض أو إجراء عملية ناجحة، بل تقديم تجربة صحية شاملة وآمنة، تنعكس إيجابًا على صحة المريض الجسدية والنفسية، وتساعد في تحقيق النتائج الجمالية المرجوة بأمان وثقة. وأكد السيد عامر تبارة، المدير العام لمركز الوعب الطبي، على التزام المركز المستمر بتعزيز كفاءاته الطبية من خلال استقطاب نخبة من الكوادر الطبية المتخصصة وذات الخبرة العالية، وذلك في إطار سعيه لترسيخ مكانته كوجهة رائدة ومتميزة في مجال الجراحة التجميلية في دولة قطر. وأشار تبارة إلى أن المركز يعمل وفق استراتيجية طموحة تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية بمعايير عالمية، مع التركيز على تقديم رعاية صحية شاملة تتماشى مع تطلعات المرضى وتواكب أحدث ما توصل إليه الطب التجميلي الحديث. مساحة إعلانية
صحيفة الشرق١٢-٠٥-٢٠٢٥صحةصحيفة الشرقالطب الباطني والتجميلي وجهان لرسالة صحية واحدة في مركز الوعب الطبيمحليات 0 A+ A- في مركز الوعب الطبي، تُبنى الرؤية العلاجية على قناعة راسخة بأن الجمال الحقيقي لا يقتصر على المظهر الخارجي فقط، بل ينبع من صحة داخلية متوازنة تشكل الأساس لرفاهية الإنسان وجودة حياته. من هذا المنطلق، تلعب عيادة الأمراض الباطنية والقلبية دورًا محوريًا في دعم نتائج الجراحات التجميلية، من خلال تقديم تقييمات دقيقة للحالة الصحية قبل أي إجراء جراحي، بما يضمن تحقيق نتائج آمنة وخالية من المضاعفات. وفي هذا الحوار الصحفي، يسلّط الدكتور محمد عمر الأحمد/ أخصائي أمراض القلب والأمراض الباطنية الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه عيادة الأمراض الباطنية والقلبية في مركز الوعب الطبي، وكيف ينعكس هذا الدور على جودة الرعاية الصحية وسلامة العمليات التجميلية. - كيف تصف لنا فلسفة العمل في مركز الوعب الطبي من منظور باطني وقَلبي؟ في مركز الوعب الطبي، نؤمن بأن الجمال الحقيقي لا يتجسد فقط في الشكل الخارجي، بل ينطلق من صحة داخلية متوازنة، لأن الصحة هي الأساس الذي تُبنى عليه جودة الحياة ورفاهية الإنسان. لذلك فإن عملنا في العيادة لا ينفصل عن الجراحات التجميلية، بل يتكامل معها لنضمن أن كل مريض يدخل غرفة العمليات وهو في أفضل حالاته الصحية، ما ينعكس مباشرة على النتائج، ويقلل من احتمالية حدوث مضاعفات. - كيف تتم الاستعدادات الطبية قبل أي تدخل جراحي؟ قبل أي عملية، نقوم باستشارة طبية متكاملة تشمل تقييمًا دقيقًا للحالة الصحية العامة. نبدأ بفحوصات مخبرية للكشف عن اضطرابات تخثر الدم أو مؤشرات مرض السكري، خاصةً لأن هذه العوامل قد تؤثر على التئام الجروح بعد الجراحة. كذلك، نخضع المرضى كبار السن لاستشارات قلبية دقيقة، نتحقق من سلامة القلب، ونقيّم مدى استعدادهم للخضوع للتخدير العام. كما نهتم بشكل خاص بضغط الدم، فنحرص على ضبطه قبل أي إجراء لضمان استقرار الحالة خلال العملية. - وماذا عن الرعاية بعد العملية؟ هل تنتهي عند باب غرفة العمليات؟ بالتأكيد لا، نحن نؤمن بالمتابعة المستمرة، لذلك نتابع المرضى بعد الجراحة بالتعاون مع الجراحين لضمان التئام الجروح بالشكل الصحيح والوقاية من الالتهابات. كما نوفر استشارات غذائية متخصصة، خصوصًا للمرضى الذين يرغبون في خسارة الوزن إلى جانب إجراء عمليات مثل شفط الدهون. الهدف هنا ليس فقط الحصول على نتائج مرضية، بل الحفاظ على جسم صحي ومتوازن، ومنع حدوث ترهلات مستقبلًا. - ما هي أبرز الفحوصات والخدمات التي يقدمها المركز؟ المركز مجهز بأحدث ما توصل إليه الطب في مجال التشخيص، من بينها تخطيط القلب، وإيكو القلب، وسونار للبطن والغدة الدرقية، إضافة إلى دوبلر الأوعية الدموية لتقييم الشرايين والأوردة سواء في الأطراف أو تلك التي تغذي الدماغ. كما نوفر اختبارات متقدمة لتشخيص اضطرابات النوم وانقطاع النفس أثناء النوم، إلى جانب خدمات قياس الضغط الدموي المستمر لمدة 24 ساعة، وتخطيط القلب لمدة قد تصل إلى 72 ساعة. نحن نحرص على أن تكون كل خدمة تشخيصية متاحة بدقة وسرعة في نفس المكان. - هل تقدمون أيضًا علاجات داعمة عبر المحاليل الوريدية وهل يمكن أن تحدثنا أكثر عنها؟ بالفعل، نحن نولي أهمية كبيرة لدعم الصحة العامة والمناعة. لذلك نقدم مجموعة من المحاليل الوريدية مثل الفيتامينات المركزة، والمكملات الغذائية الوريدية، وأدوية تحفيز الاستقلاب، إضافة إلى علاجات لتعويض نقص الحديد، والتي تُعطى للمرضى الذين يعانون من الأنيميا. هذه العلاجات تساهم بشكل كبير في تحسين طاقة الجسم، وتعزيز جهاز المناعة، وتهيئة الجسم للتعافي أو الخضوع لأي تدخل طبي. - ما الذي يميّز مركز الوعب الطبي عن غيره؟ ما يميز مركزنا هو روح العمل الجماعي. نحن لا نعمل بشكل منفصل عن بقية الأقسام، بل هناك تنسيق مستمر بين العيادات التخصصية لضمان تقديم رعاية متكاملة للمريض. الهدف ليس فقط علاج المرض أو إجراء عملية ناجحة، بل تقديم تجربة صحية شاملة وآمنة، تنعكس إيجابًا على صحة المريض الجسدية والنفسية، وتساعد في تحقيق النتائج الجمالية المرجوة بأمان وثقة. وأكد السيد عامر تبارة، المدير العام لمركز الوعب الطبي، على التزام المركز المستمر بتعزيز كفاءاته الطبية من خلال استقطاب نخبة من الكوادر الطبية المتخصصة وذات الخبرة العالية، وذلك في إطار سعيه لترسيخ مكانته كوجهة رائدة ومتميزة في مجال الجراحة التجميلية في دولة قطر. وأشار تبارة إلى أن المركز يعمل وفق استراتيجية طموحة تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية بمعايير عالمية، مع التركيز على تقديم رعاية صحية شاملة تتماشى مع تطلعات المرضى وتواكب أحدث ما توصل إليه الطب التجميلي الحديث. مساحة إعلانية