أحدث الأخبار مع #محمدفايزفرحات،
الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
محمد فايز فرحات: مرور 150 عامًا على التأسيس شهادة على قوة الأهرام
قال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إن مرور 150 عامًا على تأسيس الأهرام يُعد مناسبة خاصة تحمل دلالات عميقة حول مكانة المؤسسة في التاريخ المصري. وأكد خلال لقائه مع الدكتورة صفاء النجار في برنامج "أطياف" المذاع على قناة الحياة، أن هذه الذكرى تمثل شهادة حقيقية على قدرة المؤسسة على البقاء والتطور في وجه المتغيرات الهائلة التي شهدها العالم. وأوضح فرحات، أن مؤسسة الأهرام لم تكن مجرد كيان صحفي عابر، بل أصبحت جزءًا من الذاكرة الوطنية والوعي الجمعي المصري، واستطاعت على مدار قرن ونصف أن تواكب كل التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، سواء داخل مصر أو في المنطقة والعالم. وأشار إلى أن الأهرام واجهت تحديات كبرى في أسواق الإعلانات وصناعة الطباعة وميادين الإعلام، لكنها نجحت في التكيّف مع هذه التحولات بمرونة واحترافية، ما مكنها من الحفاظ على دورها الريادي كمؤسسة إعلامية كبرى. وأضاف أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الإيمان بدور الصحافة في خدمة المجتمع، والرؤية المستنيرة التي تبنتها الأهرام منذ تأسيسها، والتي جعلتها مرجعًا رئيسيًا في الصحافة العربية حتى اليوم.
الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
محمد فايز فرحات: الموقف الأوروبي داعم للورقة المصرية في القضية الفلسطينية
علق الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، على قرار الاتحاد الأوروبي بتقديم 1.6 مليار يورو مساعدات للسلطة الفلسطينية. وقال في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، إن الاتحاد الأوروبي أحد المساهمين التاريخيين في الناحية المالية في دعم السلطة الفلسطينية، وليست المرة الأولى التي يقدم فيها مساعدات للجانب الفلسطيني، موضحا أن التوقيت في هذه المرة يحمل دلالات شديدة الأهمية بالتزامن مع عمليات القتل التي يمارسها الاحتلال في غزة. وأضاف أن الموقف الأوروبي داعم مباشر لوجهة النظر المصرية والسياسية المصرية في فلسطين، التي تعمل على مسارات مختلفة منها وقف إطلاق النار وحشد موقف دولي بهدف إعادة إعمار وتعافي غزة. وأوضح أن الموقف الأوروبي يؤكد مصداقية الورقة المصرية التي تحولت إلى موقف عربي بعد القمة العربية التي عقدت في مصر، مشيرًا إلى أن السياسة المصرية تسير في اتجاه صحيح فهي تسعى لتأمين مواقف دولية داعمة للقضية وعلى رأسها موقف الاتحاد الأوروبي. كما أكد أن الدور المصري واضح ولا يمكن المزايدة عليه أو إنكاره، وبدأ مع القضية الفلسطينية والاحتلال، إلا أنه أخذ أبعادا أخرى مع العدوان الأخير.
