أحدث الأخبار مع #محمدفودة


فيتو
منذ 2 أيام
- ترفيه
- فيتو
الإعلامي محمد فودة يهنئ رجل الأعمال باسل سماقية بخطوبة ابنته (صور)
حرص الإعلامي محمد فودة على تهنئة رجل الأعمال باسل سماقية بخطوبة كريمته الصغرى "فرح"، وذلك من خلال رسالة خاصة نشرها عبر خاصية "الاستوري" على حسابه الرسمي بموقع إنستجرام. وجاءت التهنئة خلال حضور فودة للحفل الذي أقيم في أجواء راقية جمعت نخبة من رموز المجتمع، كان في مقدمتهم الكاتب الصحفي خالد صلاح، ورجل الأعمال ماهر فودة، إلى جانب عدد من الشخصيات العامة المقربة من عائلة سماقية. وشهد الحفل لحظات مميزة جمعت بين الأناقة والدفء العائلي، وسط أجواء احتفالية تعكس مكانة الأسرة في الوسطين الاجتماعي والاقتصادي، وأشعلت المطربة اللبنانية مريام فارس حفل الزفاف، بعدد من أغانيها التي تفاعل معها الحاضرون بحفل الخطوبة، كما أشعل حفل الزفاف النجم تامر حسني وقام بغناء عدد من أغانيه التي يحبها الجمهور. وحضر حفل الخطوبة عدد كبير من المشاهير والفنانين من بينهم يسرا، ليلى علوي، إلهام شاهين، حسن الرداد، درة، المنتج جمال العدل، الإعلامية هالة سرحان، سهير جودة، هاني سعد، عماد زيادة، شيري عادل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النبأ
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
محمد فودة: "التنمر" جريمة أخلاقية مكتملة الأركان وليس حرية تعبير
أكد الكاتب والإعلامي محمد فودة عبر صفحته الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) ومن خلال خاصية القصص "ستوري" على حسابه بـ "إنستجرام"، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك هامشي بل تحول إلى جريمة أخلاقية تهدد المجتمع وتفتك بروح الإنسانية. وشدد فودة على أن التنمر "مرآة قبيحة لانحدار أخلاقي خطير"، معتبرًا أن من يمارسونه "يعانون من عفن نفسي متخم بالجهل، يتسرب من نفوس مريضة لم تتربَّ على الرحمة ولا تدرك حجم الأذى الذي تسببه كلماتهم حتى فوات الأوان". وأضاف فودة:"المتنمرون، الذين يختبئون خلف شاشات هواتفهم، ليسوا أصحاب رأي حر، بل جبناء يفرغون عقدهم النفسية على الآخرين". وأوضح الإعلامى أن السخرية من الآخرين والتعليقات المهينة لا يمكن تبريرها بحرية التعبير أو المزاح، واصفًا ذلك بأنه "سلوك فاقد للإنسانية، وجريمة تشبه السمّ الذي يُحقن ببطء في وعي الناس حتى يفقد أحدهم حياته دون أن يدرك الآخرون أنهم القتلة الحقيقيون". وأشار فودة إلى أن مواجهة هذه الظاهرة "لا يجب أن تقتصر على التنديد اللفظي، بل تتطلب إجراءات عملية من خلال تفعيل الرقابة على وسائل التواصل، وفتح قنوات للدعم النفسي، وتشجيع الضحايا على البوح دون خجل"، وأضاف: "السكوت على التنمر مشاركة في الجريمة، وبناء مجتمع سليم يبدأ بإعلاء قيم الرحمة والاحترام، ومقاومة ثقافة الكراهية". واختم فودة حديثه بقوله: "لا يمكن أن نعتبر التنمر مجرد نزوة أو حرية شخصية، بل هو خطر حقيقي يُهدد التماسك المجتمعي، وكل ضحكة على حساب الآخر قد تكون آخر ما يحتمله قلب أنهكه الألم. فليكن في رحيل التيك توكر شريف نصار عبرة، وفي صمته رسالة صارخة تدعونا لمراجعة أنفسنا والطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض".

الدستور
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
محمد فودة: "التنمّر" جريمة أخلاقية مكتملة الأركان وليس حرية تعبير
السوشيال ميديا مصانع مفتوحة للكراهية والسخرية والتحقير مطلوب الوقوف فورًا فى وجه آفة التنمر وتفعيل دور الرقابة على مواقع التواصل أكد الكاتب والإعلامي محمد فودة عبر صفحته الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) ومن خلال خاصية القصص "ستوري" على حسابه بـ"إنستجرام"، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك هامشي بل تحول إلى جريمة أخلاقية تهدد المجتمع وتفتك بروح الإنسانية. وشدد فودة على أن التنمر "مرآة قبيحة لانحدار أخلاقي خطير"، معتبرًا أن من يمارسونه "يعانون من عفن نفسي متخم بالجهل، يتسرب من نفوس مريضة لم تتربَّ على الرحمة ولا تدرك حجم الأذى الذي تسببه كلماتهم حتى فوات الأوان". وأضاف فودة: "المتنمرون، الذين يختبئون خلف شاشات هواتفهم، ليسوا أصحاب رأي حر، بل جبناء يفرغون عقدهم النفسية على الآخرين". وأوضح الإعلامى أن السخرية من الآخرين والتعليقات المهينة لا يمكن تبريرها بحرية التعبير أو المزاح، واصفًا ذلك بأنه "سلوك فاقد للإنسانية، وجريمة تشبه السمّ الذي يُحقن ببطء في وعي الناس حتى يفقد أحدهم حياته دون أن يدرك الآخرون أنهم القتلة الحقيقيون". وأشار فودة إلى أن مواجهة هذه الظاهرة "لا يجب أن تقتصر على التنديد اللفظي، بل تتطلب إجراءات عملية من خلال تفعيل الرقابة على وسائل التواصل، وفتح قنوات للدعم النفسي، وتشجيع الضحايا على البوح دون خجل". وأضاف: "السكوت على التنمر مشاركة في الجريمة، وبناء مجتمع سليم يبدأ بإعلاء قيم الرحمة والاحترام، ومقاومة ثقافة الكراهية". واختم فودة حديثه بقوله: "لا يمكن أن نعتبر التنمر مجرد نزوة أو حرية شخصية، بل هو خطر حقيقي يُهدد التماسك المجتمعي، وكل ضحكة على حساب الآخر قد تكون آخر ما يحتمله قلب أنهكه الألم. فليكن في رحيل التيك توكر شريف نصار عبرة، وفي صمته رسالة صارخة تدعونا لمراجعة أنفسنا والطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض".


فيتو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
الإعلامى محمد فودة: "التنمر" جريمة أخلاقية مكتملة الأركان وليس حرية تعبير
الاعلامى محمد فودة: السوشيال ميديا مصانع مفتوحة للكراهية والسخرية والتحقير مطلوب الوقوف فورا فى وجه آفة التنمر وتفعيل دور الرقابة على مواقع التواصل أكد الكاتب والإعلامي محمد فودة عبر صفحته الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) ومن خلال خاصية القصص "ستوري" على حسابه بـ"إنستجرام"، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك هامشي بل تحول إلى جريمة أخلاقية تهدد المجتمع وتفتك بروح الإنسانية. وشدد فودة على أن التنمر "مرآة قبيحة لانحدار أخلاقي خطير"، معتبرًا أن من يمارسونه "يعانون من عفن نفسي متخم بالجهل، يتسرب من نفوس مريضة لم تتربَّ على الرحمة ولا تدرك حجم الأذى الذي تسببه كلماتهم حتى فوات الأوان". وأضاف فودة:"المتنمرون، الذين يختبئون خلف شاشات هواتفهم، ليسوا أصحاب رأي حر، بل جبناء يفرغون عقدهم النفسية على الآخرين". وأوضح الإعلامى أن السخرية من الآخرين والتعليقات المهينة لا يمكن تبريرها بحرية التعبير أو المزاح، واصفًا ذلك بأنه "سلوك فاقد للإنسانية، وجريمة تشبه السمّ الذي يُحقن ببطء في وعي الناس حتى يفقد أحدهم حياته دون أن يدرك الآخرون أنهم القتلة الحقيقيون". وأشار فودة إلى أن مواجهة هذه الظاهرة "لا يجب أن تقتصر على التنديد اللفظي، بل تتطلب إجراءات عملية من خلال تفعيل الرقابة على وسائل التواصل، وفتح قنوات للدعم النفسي، وتشجيع الضحايا على البوح دون خجل"، وأضاف: "السكوت على التنمر مشاركة في الجريمة، وبناء مجتمع سليم يبدأ بإعلاء قيم الرحمة والاحترام، ومقاومة ثقافة الكراهية". واختم فودة حديثه بقوله: "لا يمكن أن نعتبر التنمر مجرد نزوة أو حرية شخصية، بل هو خطر حقيقي يُهدد التماسك المجتمعي، وكل ضحكة على حساب الآخر قد تكون آخر ما يحتمله قلب أنهكه الألم. فليكن في رحيل التيك توكر شريف نصار عبرة، وفي صمته رسالة صارخة تدعونا لمراجعة أنفسنا والطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدولة الاخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
الاعلامى محمد فودة: 'التنمر' جريمة أخلاقية مكتملة الأركان وليس حرية تعبير
السبت، 3 مايو 2025 03:50 مـ بتوقيت القاهرة السوشيال ميديا مصانع مفتوحة للكراهية والسخرية والتحقير مطلوب الوقوف فورا فى وجه آفة التنمر وتفعيل دور الرقابة على مواقع التواصل أكد الكاتب والإعلامي محمد فودة عبر صفحته الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) ومن خلال خاصية القصص "ستوري" على حسابه بـ"إنستجرام"، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك هامشي بل تحول إلى جريمة أخلاقية تهدد المجتمع وتفتك بروح الإنسانية. وشدد فودة على أن التنمر "مرآة قبيحة لانحدار أخلاقي خطير"، معتبرًا أن من يمارسونه "يعانون من عفن نفسي متخم بالجهل، يتسرب من نفوس مريضة لم تتربَّ على الرحمة ولا تدرك حجم الأذى الذي تسببه كلماتهم حتى فوات الأوان". وأضاف فودة :"المتنمرون، الذين يختبئون خلف شاشات هواتفهم، ليسوا أصحاب رأي حر، بل جبناء يفرغون عقدهم النفسية على الآخرين". وأوضح الإعلامى أن السخرية من الآخرين والتعليقات المهينة لا يمكن تبريرها بحرية التعبير أو المزاح، واصفًا ذلك بأنه "سلوك فاقد للإنسانية، وجريمة تشبه السمّ الذي يُحقن ببطء في وعي الناس حتى يفقد أحدهم حياته دون أن يدرك الآخرون أنهم القتلة الحقيقيون". وأشار فودة إلى أن مواجهة هذه الظاهرة "لا يجب أن تقتصر على التنديد اللفظي، بل تتطلب إجراءات عملية من خلال تفعيل الرقابة على وسائل التواصل، وفتح قنوات للدعم النفسي، وتشجيع الضحايا على البوح دون خجل"، وأضاف: "السكوت على التنمر مشاركة في الجريمة، وبناء مجتمع سليم يبدأ بإعلاء قيم الرحمة والاحترام، ومقاومة ثقافة الكراهية". واختم فودة حديثه بقوله: "لا يمكن أن نعتبر التنمر مجرد نزوة أو حرية شخصية، بل هو خطر حقيقي يُهدد التماسك المجتمعي، وكل ضحكة على حساب الآخر قد تكون آخر ما يحتمله قلب أنهكه الألم. فليكن في رحيل التيك توكر شريف نصار عبرة، وفي صمته رسالة صارخة تدعونا لمراجعة أنفسنا والطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض".