logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدمحمدعيسى،

«القوافي» تطل بعددها الـ 68
«القوافي» تطل بعددها الـ 68

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«القوافي» تطل بعددها الـ 68

عن «بيت الشعر» في دائرة الثقافة بالشارقة صدر العدد 68 من مجلة «القوافي» المتخصّصة في الشعر الفصيح ونقده، وجاءت الافتتاحية التي استهلت بها «القوافي» عددها لشهر أبريل بعنوان «القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع»، مشيرة إلى أن «القصيدة العربية شكلت حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية». واستهل العدد موضوعاته في باب «إطلالة» بموضوع عن «شعرية التواصل في القصيدة العربية»، وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى، بينما كتبت الدكتورة موج يوسف في باب «آفاق» عن «عدول الصيغ اللغوية».

ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد
ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد

نافذة على العالم

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : أصل الحكايات فى الشعر داخل مجلة القوافى.. اعرف محتويات العدد الجديد

الأربعاء 2 أبريل 2025 03:56 صباحاً نافذة على العالم - صدر عن "بيت الشعر" فى دائرة الثقافة بالشارقة العدد 68 لشهر أبريل من مجلة القوافى الشهرية، المتخصّصة بالشعر الفصيح ونقده - فى عامها السابع - التى تحتفى بالمواضيع ذات الصلة به بلاغةً ولغةً وتراثًا، كما تحتفي بالشعراء من مختلف العصور. وجاءت افتتاحية العدد التى استهلت بها القوافى عددها الجديد بعنوان "القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع" وذُكر فيها : شكلت القصيدة العربية حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية. استهل العدد موضوعاته في باب إطلالة بالحديث عن "شعرية التواصل في القصيدة العربية"، وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى، وكتبت الدكتورة موج يوسف في باب "آفاق" عن موضوع "عدول الصيغ اللغوية". وتضمن العدد حوارًا فى باب "أوّل السطر" مع الشاعر اليمنى علا الله طاهر، وحاوره الشاعر أحمد أبو دياب، واستطلعت الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "الأفق المعرفي وأثره على القصيدة". وفى باب "مدن القصيدة" كتبت الشاعرة الدكتورة صباح الدبي، عن مدينة "وجدة المغربية"، أما في باب "حوار" فقد حاور الشاعر الإعلامي أحمد الصويري، الشاعر الليبي حسن إدريس. وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و"قالوا في..."، وكتبتها وئام المسالمة، وتطرق الشاعر الدكتور أحمد الحريشي، في باب "مقال" إلى موضوع الابتكار.. المستوى الصوتي نموذجا، كما كتب الشاعر الدكتور محمد عيسى الحوراني، في باب عصور، عن سيرة الشاعر الأمين العباسي. وكتبت الدكتورة إيمان عصام خلف، في باب دلالات عن "دلالات الموج في الشعر العربي، وقرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "اعتذارات" للشاعر العراقي أحمد كلتكين، كما قرأ الشاعر الدكتور محمد طه العثمان، قصيدة "قباب" للشاعر الموريتاني اماعلي حاجب. وفي باب "استراحة الكتب" تناول الدكتور رشيد الإدريسي، ديوان "أراني أعصر ضوءا" للشاعرة فاطمة عبداللطيف، وفي باب "نوافذ"، أضاء الشاعر عبدالرزاق الربيعي، على موضوع "الأوراس.. شموخ في القصائد والتاريخ."، كما واحتفى العدد بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع. واختتم العدد بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبدالله البريكي، بعنوان "أصل الحكايات في الشعر"، وجاء فيه: "منذ ما يقرب الآن من ستمئة عامٍ وألفٍ، وركْبُ المشاعر يمضي مع الشعر، ما انقطع الوصل بين القصيدة والناس، فالشعر مُنذ المُهَلْهِل، مُنذ امرئ القيس، مُنذ ابن كلثوم، والعابرين على صَهوات المعاني، وأجنحةِ الوصف، فوق غَمام الخيال، وهم يُسقِطون على النّاس أمطارَ أشعارهم، ويغنّون للغصنِ والطّير، والبحر والنّهر، تمضي رواحلُهم في الصّحاري، ويمضي الحُداء بأجمل ما كتبوه مع الليل، يبنون فوق الشُّجيرات أعشاش ألحانهم، ويطوفون بين المضارب، حَوْل الخيام، وحَوْل البيوت، وحَوْل المياه التي تجمع الناس من أجل أن ترتوي الرّوح بالشّعر والماء، أو ترتوي الخيل والماعز المتربص بالري".

مجلة "القوافي": القصيدة العربية شكلت حلقة وصل بين الماضي والحاضر
مجلة "القوافي": القصيدة العربية شكلت حلقة وصل بين الماضي والحاضر

الشارقة 24

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

مجلة "القوافي": القصيدة العربية شكلت حلقة وصل بين الماضي والحاضر

الشارقة 24: صدر عن بيت الشعر التابع لدائرة الثقافة بالشارقة، العدد 68 لشهر إبريل من مجلة "القوافي" الشهرية؛ المتخصّصة بالشعر الفصيح ونقده - في عامها السابع- التي تحتفي بالمواضيع ذات الصلة به، بلاغةً ولغةً وتراثًا، وبالشعراء من مختلف العصور. حلقة وصل وجاءت افتتاحية العدد، التي استهلت بها "القوافي"، عددها الجديد بعنوان "القصيدة العربية.. حلقة وصل وإبداع"، وذُكر فيها، أن القصيدة العربية شكلت حلقة وصل مباشرة مع محيطها، وكانت بمنزلة وثيقة تاريخية وثقافية واجتماعية، تربط الماضي بالحاضر، وتأخذ على عاتقها نقل الأحداث والإضاءة على أدقّ التفاصيل في حياة المجتمعات العربية . أوّل السطر واستهل العدد موضوعاته في باب "إطلالة"، بالحديث عن "شعرية التواصل في القصيدة العربية" وكتبه الدكتور محمد محمد عيسى، بينما كتبت الدكتورة موج يوسف في باب "آفاق" عن موضوع "عدول الصيغ اللغوية"، في حين تضمن العدد حواراً في باب "أوّل السطر" مع الشاعر اليمني علا الله طاهر، وحاوره الشاعر أحمد أبو دياب . استطلاع واستطلع الشاعر حسن حسين الراعي، رأي مجموعة من الشعراء والنقاد، حول موضوع "الأفق المعرفي وأثره على القصيدة"، وفي باب "مدن القصيدة" كتبت الشاعرة الدكتورة صباح الدبي، عن مدينة وجدة المغربية، أما في باب "حوار" فقد حاور الشاعر الإعلامي أحمد الصويري، الشاعر الليبي حسن إدريس . الشعر بين بدائع البلاغة ودعابات الشعراء وتنوعت فقرات "أصداء المعاني" بين بدائع البلاغة، ومقتطفات من دعابات الشعراء، و"قالوا في..."، وكتبتها وئام المسالمة، بينما تطرق الشاعر الدكتور أحمد الحريشي، في باب "مقال" إلى موضوع "الابتكار.. المستوى الصوتي نموذجاً"، كما كتب الشاعر الدكتور محمد عيسى الحوراني، في باب عصور، عن سيرة الشاعر الأمين العباسي . وكتبت الدكتورة إيمان عصام خلف، في باب دلالات عن "دلالات الموج في الشعر العربي"، في حين قرأت الدكتورة سماح حمدي، في باب "تأويلات" قصيدة "اعتذارات" للشاعر العراقي أحمد كلتكين، كما قرأ الشاعر الدكتور محمد طه العثمان، قصيدة "قباب" للشاعر الموريتاني اماعلي حاجب . استراحة الكتب ونوافذ وفي باب "استراحة الكتب"، تناول الدكتور رشيد الإدريسي، ديوان "أراني أعصر ضوءاً" للشاعرة فاطمة عبد اللطيف، وفي باب "نوافذ"، أضاء الشاعر عبد الرزاق الربيعي، على موضوع "الأوراس.. شموخ في القصائد والتاريخ ." مختارات متنوعة من القصائد الشعرية واحتفى العدد، بنشر مختارات متنوعة من القصائد الشعرية، امتازت بجمال المبنى والمعنى، في مختلف الأغراض والمواضيع . أصل الحكايات في الشعر واختتم العدد، بحديث الشعر لمدير التحرير الشاعر محمد عبد الله البريكي، بعنوان "أصل الحكايات في الشعر"، وجاء فيه: إنه منذ ما يقرب الآن من ستمئة عامٍ وألفٍ، وركْبُ المشاعر يمضي مع الشعر، ما انقطع الوصل بين القصيدة والناس، فالشعر مُنذ المُهَلْهِل، مُنذ امرئ القيس، مُنذ ابن كلثوم، والعابرين على صَهوات المعاني، وأجنحةِ الوصف، فوق غَمام الخيال، وهم يُسقِطون على النّاس أمطارَ أشعارهم، ويغنّون للغصنِ والطّير، والبحر والنّهر، تمضي رواحلُهم في الصّحاري، ويمضي الحُداء بأجمل ما كتبوه مع الليل، يبنون فوق الشُّجيرات أعشاش ألحانهم، ويطوفون بين المضارب، حَوْل الخيام، وحَوْل البيوت، وحَوْل المياه التي تجمع الناس من أجل أن ترتوي الرّوح بالشّعر والماء، أو ترتوي الخيل والماعز المتربص بالري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store