logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدمحيسن

الاحتلال يصدر أحكام سجن جائرة بحق أسيرين مقدسيين
الاحتلال يصدر أحكام سجن جائرة بحق أسيرين مقدسيين

وكالة الصحافة اليمنية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

الاحتلال يصدر أحكام سجن جائرة بحق أسيرين مقدسيين

فلسطين المحتلة / وكالة الصحافة اليمنية // أصدرت محكمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أحكامًا جائرة بحق الأسيرين المقدسيين محمد محيسن ومحمد مصطفى من قرية العيسوية، بالسجن مدة تراوحت بين 12 عامًا ونصف و33 شهرًا. وفي تصريحات لمحامي الدفاع والناشط الحقوقي رمزي كتيلات، أوضح أن المحكمة المركزية بالقدس قضت اليوم، بسجن الشاب محمد مأمون محيسن لمدة 12 عامًا ونصف، ودفع غرامة مالية قيمتها 7 آلاف شيكل. وأشار المحامي كتيلات إلى أنه تم عقد جلسة قبل نحو شهر لسماع مرافعات الأطراف، وأصدرت النيابة العامة حكمًا بسجنه مدة 22 عامًا، وبعد المرافعة خفف الحكم لـ12 عامًا ونصف، بحسب 'وكالة صفا'. وأفاد بأن المحكمة قدمت ضده لائحة اتهام بثمانية تهم خلال السابع من أكتوبر 2023 وبعده، وهي المشاركة في العديد من المواجهات، لافتا إلى أن التحقيق مع الشاب محمد محيسن في الزنازين استمر مدة طويلة، وبعدها نقل إلى سجن ريمون الصحراوي. من جانبه، قال والده مأمون أن الحكم الذي صدر اليوم بحق نجله محمد ظالم وجائر وصعب جدًا، وبمثابة الصدمة له ووالدته. ونوه إلى أن نجله محمد محيسن (22 عامًا) تعرض للاعتقال والتوقيف سابقًا نحو 6 مرات، قضى خلالها عدة أيام قيد التوقيف، واليوم هي المرة الأولى التي يصدر بحقه حكمًا بالسجن. وفي السياق ذاته، قضت محكمة الاحتلال اليوم بسجن الشاب محمد خلدون مصطفى بالسجن مدة 33 شهرًا.

خبراء ومصورون في "اكسبوجر 2025": الذكاء الاصطناعي يعيد كتابة قواعد الحقيقة البصرية
خبراء ومصورون في "اكسبوجر 2025": الذكاء الاصطناعي يعيد كتابة قواعد الحقيقة البصرية

الانباط اليومية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الانباط اليومية

خبراء ومصورون في "اكسبوجر 2025": الذكاء الاصطناعي يعيد كتابة قواعد الحقيقة البصرية

الأنباط - في ظل هيمنة الصورة على المشهد الإعلامي وتزايد التساؤلات حول مصداقيتها، سلطت جلسة "الطعن في نزاهة الحقيقة"، ضمن فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير الفوتوغرافي "اكسبوجر 2025"، الضوء على دور الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل في إعادة تشكيل مفهوم الحقيقة البصرية، وذلك في نقاش معمق جمع نخبة من الخبراء والمصورين العرب والأجانب. وطرحت الجلسة، التي أدارها المصور البريطاني المخضرم جايلز كلارك، إشكاليات جوهرية حول كيفية توظيف التقنيات الحديثة، وما إذا كان انتشار الصور عبر وسائل التواصل يعزز نقل الحقيقة أم يسهم في تزييفها لخدمة أجندات معينة. تحديات التصوير في العصر الرقمي بدوره، أكد المصور العالمي محمد محيسن أن التصوير الفوتوغرافي يواجه تحديات غير مسبوقة، أبرزها إمكانية التلاعب بالصور عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي قد يقود إلى تشويه الوعي العام، وأضاف: "بقدر ما يسهم انتشار وسائل التواصل في نقل الصورة بسرعة، بقدر ما تتزايد المخاوف من فقدانها للمصداقية". من جهتها، شددت فيرونيكا دي فيجاري على أن الصورة الصحفية باتت عرضة للتشكيك في عصر الرقمية، حيث أصبح أي شخص يملك هاتفًا قادرًا على التقاط الصور ونشرها، لكنها أشارت إلى أن التقنية ذاتها التي تتيح التلاعب بالصور يمكن أيضًا استخدامها لكشفه، مما يجعل النزاهة والشفافية ضرورة ملحّة. الحاجة إلى مواثيق مهنية أما ماريا مان، فأكدت أن مواجهة خطر التلاعب بالصور يتطلب نشر الوعي بضرورة التحقق من المصادر، مشيرة إلى أن بعض المؤسسات الإعلامية الكبرى تحظر التعديلات الرقمية على الصور لضمان المصداقية. وفي السياق ذاته، أوضح سانتياجو ليون، الذي يملك خبرة في التصوير وإدارة الأخبار، أن الشائعات خلال الحروب، كشفت خطورة غياب المعايير الصارمة لنقل الحقيقة، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي، كأي ابتكار، يعتمد تأثيره على كيفية استخدامه، مما يفرض على الجمهور دورًا أساسيًا في التحقق من صحة المحتوى. بين الماضي والمستقبل أما المصور سالم أمين، فاعتبر أن جيله كان محظوظًا بالعمل مع الأفلام التقليدية التي وفرت مرجعية موثوقة للمصداقية، مشيرًا إلى أن الجيل الجديد من المصورين غالبًا لا يحتفظ بسجلات توثيقية لأعماله، مما يزيد من احتمالات التلاعب بالمحتوى البصري.

«إكسبوجر» يناقش دور الذكاء الاصطناعي في تشكيل الحقيقة البصرية
«إكسبوجر» يناقش دور الذكاء الاصطناعي في تشكيل الحقيقة البصرية

البيان

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«إكسبوجر» يناقش دور الذكاء الاصطناعي في تشكيل الحقيقة البصرية

في ظل هيمنة الصورة على المشهد الإعلامي، وتزايد التساؤلات حول مصداقيتها، سلطت جلسة «الطعن في نزاهة الحقيقة»، ضمن فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير الفوتوغرافي «إكسبوجر 2025»، الضوء على دور الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل في إعادة تشكيل مفهوم الحقيقة البصرية، وذلك في نقاش معمق جمع نخبة من الخبراء والمصورين العرب والأجانب. وطرحت الجلسة، التي أدارها المصور البريطاني المخضرم جايلز كلارك، إشكاليات جوهرية حول كيفية توظيف التقنيات الحديثة، وما إذا كان انتشار الصور عبر وسائل التواصل يعزز نقل الحقيقة أم يسهم في تزييفها لخدمة أجندات معينة. تحديات التصوير في العصر الرقمي وأكد المصور العالمي محمد محيسن أن التصوير الفوتوغرافي يواجه تحديات غير مسبوقة، أبرزها إمكانية التلاعب بالصور عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي قد يقود إلى تشويه الوعي العام، وأضاف: «بقدر ما يسهم انتشار وسائل التواصل في نقل الصورة بسرعة، بقدر ما تتزايد المخاوف من فقدانها للمصداقية». من جهتها، شددت فيرونيكا دي فيجاري على أن الصورة الصحفية باتت عرضة للتشكيك في عصر الرقمية، حيث أصبح أي شخص يملك هاتفاً قادراً على التقاط الصور ونشرها، لكنها أشارت إلى أن التقنية ذاتها التي تتيح التلاعب بالصور يمكن أيضاً استخدامها لكشفه، مما يجعل النزاهة والشفافية ضرورة ملحّة. أما ماريا مان، فأكدت أن مواجهة خطر التلاعب بالصور يتطلب نشر الوعي بضرورة التحقق من المصادر، مشيرة إلى أن بعض المؤسسات الإعلامية الكبرى تحظر التعديلات الرقمية على الصور لضمان المصداقية. وأوضح سانتياجو ليون، الذي يملك خبرة في التصوير وإدارة الأخبار، أن الشائعات خلال الحروب، كشفت خطورة غياب المعايير الصارمة لنقل الحقيقة، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي، كأي ابتكار، يعتمد تأثيره على كيفية استخدامه، مما يفرض على الجمهور دوراً أساسياً في التحقق من صحة المحتوى. أما المصور سالم أمين، فاعتبر أن جيله كان محظوظاً بالعمل مع الأفلام التقليدية التي وفرت مرجعية موثوقة للمصداقية، مشيراً إلى أن الجيل الجديد من المصورين غالباً لا يحتفظ بسجلات توثيقية لأعماله، مما يزيد من احتمالات التلاعب بالمحتوى البصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store