logo
#

أحدث الأخبار مع #محمودبوشهري

محمود بو شهري يعود لمسرح الطفل بعد 10 سنوات من الغياب
محمود بو شهري يعود لمسرح الطفل بعد 10 سنوات من الغياب

ET بالعربي

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

محمود بو شهري يعود لمسرح الطفل بعد 10 سنوات من الغياب

بعد النجاح الكبير الذي حققته مسرحية "صنع في الكويت" العام الماضي ودخولها موسوعة غينيس بـ 180 عرض، الجمهور كان متحمّس أن يرى ما الجديد هذه السنة، والمفاجأة هي جزء جديد بعنوان "صنع في الكويت – كل شي بالبرد". من الواضح من الإعلان أن المسرحية تدور حول صراع بين البرد القديم والجديد، مثلما كشفت شجون الهاجري "كل المنتجات لذيذة، وكلنا نحبها، بس وين الفرق؟ المنافسة، الغيرة، والحسد بين الأجيال، الجيل القديم يشوف حاله الأفضل، والجديد شايف نفسه المتطور، بس الحل؟ الاتحاد!". والجمهور سيتابع محمود بو شهري بمسرح الطفل لأول مرة بعد غياب أكثر من 10 سنوات وبدور غير عادي، وسيكون بطل الآيس كريم الجديد بمواجهة البرد الذي تعوّد عليه الجمهور. ونجوم المسرحية يكشفون لـ ET بالعربي ومنهم إيمان الحسيني، آلاء الهندي، أحمد بن حسين وحسن عبدال يحسم الجدل حول هل هو جزء ثاني من المسرحية؟ ويبدو أن هناك مفاجآت واستعراضات قوية والمسرح الغنائي حاضر بقوة بحسب ما كشف دافي والمخرج شملان النصار. وكل هذه العناصر تجعل مسرحية "صنع في الكويت – كل شي بالبرد" تجربة لا تفوّت، فهل أنتم مستعدون للعرض؟

بوشهري: التحول في قطاع الطاقة يتطلب تعزيز الشراكات والتعاون والتخطيط الإستراتيجي
بوشهري: التحول في قطاع الطاقة يتطلب تعزيز الشراكات والتعاون والتخطيط الإستراتيجي

الرأي

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

بوشهري: التحول في قطاع الطاقة يتطلب تعزيز الشراكات والتعاون والتخطيط الإستراتيجي

قال وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة المهندس محمود بوشهري اليوم الثلاثاء إن التحول في قطاع الطاقة يتطلب مضاعفة الجهود وتعزيز الشراكات والعمل وفق نهج متكامل يستند إلى الابتكار والتعاون والتخطيط الاستراتيجي. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير بوشهري خلال الاجتماع الـ24 للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة الذي تستضيفه دولة الكويت على مدى يومين بمشاركة ممثلين عن الدول العربية. وأضاف الوزير بوشهري أن الاجتماع الذي تستضيفه دولة الكويت للمرة الأولى يعكس الالتزام الراسخ بدعم جهود التعاون الإقليمي في مجال الطاقة إذ يأتي في وقت يشهد تسارعا ملحوظا لجهة تبني تقنيات الطاقة النظيفة وتعزيز كفاءة الطاقة كركائز أساسية للتنمية المستدامة. وأوضح أن من شأن الاجتماع المساهمة في تعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وتحقيق كفاءة الاستخدام الأمثل وصولا إلى تلبية أهداف التنمية المستدامة. وشدد على ضرورة الالتزام في شأن خطط خفض انبعاثات الغازات الدفيئة وصولا إلى الحياد الكربوني ومؤكدا أن الكفاءة في استخدام الطاقة ستسهم إيجابا في المحافظة على البيئة. ونوه بالدور الذي يؤديه (المركز الإقليمي) وهو منظمة حكومية دولية ذات صيغة دبلوماسية تهدف إلى تمكين وزيادة تبني ممارسات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في جميع أنحاء الدول العربية إذ يقوم «بدعم دول المنطقة والدول العربية من خلال تبادل الخبرات وتقديم التوصيات التي تسهم في رسم سياسات فعالة وقابلة للتطبيق». وأعلن الوزير بوشهري خلال الاجتماع عن استضافة دولة الكويت ممثلة في وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة لـ(أسبوع الكويت للطاقة المستدامة) والمقرر في الفترة ما بين 11 و 13 مايو المقبل بتنظيم من (المركز الإقليمي) وبمشاركة جهات إقليمية وعالمية تمثل القطاعين (العام) و(الخاص) آملا أن يشكل منصة رائدة لتعزيز التعاون واستعراض أحدث الابتكارات وتبادل الخبرات حول الحلول المستدامة لمستقبل الطاقة في المنطقة العربية. وفي تصريح أدلى به للصحفيين قال الوزير بوشهري إن الاجتماع سيناقش موضوع الطاقة المتجددة وتحديدا ما يتعلق بالمزج بين الطاقات التقليدية والمتجددة وصولا إلى ما نسبته ما بين 30 و 50 في المئة من إجمالي الإنتاج. وأضاف أن الاجتماع سيناقش كفاءة استخدام الطاقة في المباني والمؤسسات الاقتصادية الإنتاجية في القطاع السكني أو الخاص والاستثماري والتجاري والصناعي والزراعي لتحقيق ترشيد الاستهلاك حفاظا على هذا المورد الحيوي مستطردا أن «كفاءة استخدام الطاقة مصحوبة باستخدام الطاقة النظيفة ستؤدي إلى الحياد الكربوني والخفض من انبعاثات الغازات الدفيئة». وذكر أن الاجتماع سيناقش أيضا على مدى يومين الاستثمار المباشر في الطاقات المتجددة وتوطين التكنولوجيا الحديثة وتأهيل وتدريب الكوادر الوطنية العاملة في هذا المجال متوقعا أن يخرج بقرارات وسياسات قابلة للتطبيق على أرض الواقع. وقال الوزير بوشهري إن لدى دولة الكويت مشروعين في مجال الطاقة المتجددة أحدهما مع الجانب الصيني في منطقة الشقايا لتوليد 3 آلاف ميغاوات والثاني مع هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص بقدرة 2700 ميغاوات بما يساوي نحو 30 في المئة من الإنتاج الكلي. وذكر أن «القيمة المقدرة لمشاريع الطاقة المتجددة تقدر بحوالي مليار دينار كويتي (2ر3 مليار دولار أميركي)». وبين أن (مشاريع المزود المستقل) يمكن أن تتضمن مشاريع طاقة متجددة وذلك تزامنا وتوقيع (الوزارة) أخيرا مذكرة تفاهم مع بعض شركات القطاع الخاص لتزويدها بالطاقة بحيث سيتم إنتاج الكهرباء من قبل الشركات لتشتريها الوزارة وفق نظام المزود المستقل.

بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت
بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت

الرأي

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت

- مشاريع «المزود المستقل» يمكن أن تتضمن طاقة متجددة كشف وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الدكتور محمود بوشهري عن الكلفة التقديرية لحجم مشاريع الطاقة المتجددة التي سيتم تنفيذ أحدها مع الجانب الصيني والآخر عبر طرحه عن طريق هيئة مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مبينا ان تكلفة المشروعين ستبلغ مليار دينار كويتي. وأوضح بوشهري خلال افتتاحه اليوم الاجتماع الـ24 للمجلس الاقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة استهلاك الطاقة الذي ينظم للمرة الاولى في الكويت وبحضور ممثلين من عدد من الدول العربية انه بعد اربع سنوات ستصل الطاقة الكهربائية المنتجة من طاقات متجددة إلى 30 في المئة من اجمالي الانتاج الكهربائي. وقال بوشهري «سيتم خلال الاجتماع مناقشة الطاقات المتجددة وتحديدا بما يخص المزج بين الطاقات التقليدية والمتجددة وصولا الى 30 وحتى 50 في المئة من اجمالي الانتاج». وأضاف أن الاجتماع سيناقش كفاءة استخدام الطاقة في المباني والمؤسسات الاقتصادية الانتاجية وسواء في القطاع السكني أو الخاص والاستثماري والتجاري والصناعي والزراعي حيث يؤدي هذا الامر الى ترشيد الاستهلاك حفاظا على هذا المورد الحيوي. ولفت الى ان كفاءة استخدام الطاقة مصحوبة باستخدام الطاقة النظيفة ستؤدي الى الحياد الكربوني والخفض من انبعاثات الغازات الدفيئة. واوضح ان الاجتماع سيناقش على مدار يومين الاستثمار المباشر في الطاقات المتجددة وتوطين التكنولوجيا الحديثة وتأهيل وتدريب الكوادر الوطنية العاملة في هذا المجال متوقعا ان يخرج هذا الاجتماع بقرارات وسياسات قابلة للتطبيق على ارض الواقع. وعن مشاريع الكويت الخاصة بالطاقات المتجددة لفت الى ان هناك مشروعين أحدهما مع الجانب الصيني في منطقة الشقايا المرحلتين الثالثة والرابعة لتوليد 3 الاف ميغاوات اما الاخر فمشروع للطاقة المتجددة مع هيئة الشراكة والقطاع الخاص بقدرة 2700 ميغاوات وستكون نسبة الطاقة المتجددة خلال السنوات الأربع القادمة نحو 30 في المئة من الانتاج الكلي. ولفت الى ان القيمة المقدرة لمشاريع الطاقة المتجددة نحو مليار دينار مشيرا الى ان تنفيذ المشروع الواحد يحتاج من عامين الى عامين ونصف. واوضح ان مشاريع المزود المستقل يمكن أن تتضمن مشاريع طاقة متجددة خاصة مع توقيع مذكرة تفاهم مع بعض الشركات في القطاع الخاص أخيراً لتزويد الوزارة بالطاقة حيث سيتم إنتاج الكهرباء من قبل الشركات وتقوم الوزارة بشراء هذا الانتاج من المزود المستقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store